الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ذكرى، للذاكرين، المحسنين: لا يخفى.
قوله تعالى: فَلَوْلا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنا مِنْهُمْ
الشرح والتحليل
1.
قبلكم أولوا: ميم الجمع المهموزة. 2. بقية ينهون: ترك الغنة فى الياء.
وقراءة ابن جماز وحده بكسر الباء وإسكان القاف وتخفيف الياء. وللباقين فتح الباء وكسر القاف وتشديد الياء والشاهد: بقية (ذ) ق كسر وخف.
وسبق توقفه. 3. الأرض: توقف خلاد فى السكت. ويسهل الجمع بعد ذلك.
ظلموا، فيه، القرى، شاء: لا يخفى. واحدة: وقفا لحمزة الوجهان وعلى سكت المتصل يأتى لخلف الإمالة فقط ولخلاد الوجهان. من رحم: الغنة.
قوله تعالى: وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (119)
الشرح والتحليل
1.
لأملأن: تسهيل الهمزة الثانية للأصبهانى. 2. جهنم من: الإدغام.
3.
والناس: إمالة دورى أبى عمرو بخلفه وليس له هنا امتناعات ووقف حمزة بالتحقيق، الإبدال ياء. 4. أجمعين: هاء السكت ليعقوب بخلفه ولا تأتى فى هذا النوع على الإدغام. ويسهل الجمع بعد ذلك.
فؤادك: إبدال الهمز واوا مفتوحة للأصبهانى فقط وكذلك وقف حمزة وليس