الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا
الشرح والتحليل
1.
يدعوكم: ميم الجمع 2. إن لبثتم: الغنة 3. لبثتم: الإدغام لأبى عمرو وابن عامر وحمزة والكسائى وأبى جعفر والشاهد ولبثت كيف جا (ح) ط (ك) م (ث) نى (رضى). والترجمة معطوفة على الإدغام.
القراءة
قالون بالإظهار. (3) الأزرق بالصلة الطويلة والإظهار. الأصبهانى بالصلة مقصورة وممدودة. أبو عمرو بالإدغام واندرج ابن عامر وحمزة والكسائى.
ابن ذكوان بالسكت مع ملاحظة الإدغام واندرج حمزة. حفص بالإظهار والسكت واندرج إدريس. (2) الغنة على ما تجوز عليه ولا تأتى على السكت إلا لابن الأخرم. (1) قالون بصلة الميم والإظهار واندرج ابن كثير.
ثم بمد الصلة. أبو جعفر بالإدغام. الغنة على ما سبق.
لعبادى: ليس فيها خلاف فهى للكل بالإسكان. هى أحسن: وقف حمزة بالتحقيق والتسهيل.
قوله تعالى: رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ
الشرح والتحليل
1.
ربكم أعلم: ميم الجمع المهموزة. 2. أعلم بكم: الإدغام: 3. إن يشأ:
ترك الغنة فى الياء. يشأ: إبدال الهمز للأصبهانى وأبى جعفر وصلا ووقفا.