الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بالسكت فيه. إدريس بالتوسط وقراءته. دورى أبى عمرو بإمالة الناس فى الموضعين ووجهى المنفصل.
قوله تعالى: وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً
(90)
الشرح والتحليل
1.
نؤمن: إبدال الهمز والإدغام. ولا يأتى مع الهمز لأبى عمرو. 2. تفجر:
الكوفيون ويعقوب بقراءة تفجر بوزن تقتل. والباقون بضم التاء وفتح الفاء وكسر الجيم مشددة والشاهد: تفجر فى الاولى كتقتل (ظ) بى (كفى).
3.
الأرض: النقل والسكت. ولاحظ ترقيق الراء للأزرق وجها واحدا فى تفجر وكذلك إدغام تفجر لنا وسبق إدغام فى الآية.
القراءة
قالون بقراءة تفجّر بضم التاء وفتح وكسر الجيم مشددة واندرج ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر. (3) ابن ذكوان بالسكت. (2) عاصم بقراءة تفجر بوزن تقتل واندرج حمزة والكسائى ويعقوب وخلف العاشر. حفص بالسكت واندرج حمزة وإدريس. (1) ورش بإبدال الهمز وقراءة تفجر كما شرح لقالون وترقيق الراء للأزرق والنقل. الأصبهانى بتفخيم الراء والنقل.
أبو عمرو بترك النقل واندرج أبو جعفر. أبو عمرو بالإدغام مع إبدال الهمز ولاحظ الإدغام فى تفجر لنا على قراءته. يعقوب بتحقيق الهمز والإدغام.
ولاحظ الإدغام فى تفجر لنا على قراءته.
فتفجر الأنهار: لا خلاف هنا وهنا ترقيق الراء وجها واحدا للأزرق. تفجيرا:
لا يخفى.