الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ
(44)
الشرح والتحليل
1.
أبواب لكل: الغنة ولا تأتى هنا على سكت الموصول. 2. منهم: ميم الجمع. 3. جزء: بضم الزاى لشعبة وحده والشاهد: وجزءا (ص) ف.
من فرش البقرة والترجمة معطوفة على ضم الإسكان. وفيها سكت الموصول. وقرأ أبو جعفر بحذف الهمزة وتشديد الزاى. ويوقف عليها لهشام بخلفه وحمزة بالنقل مع الإسكان والروم والإشمام. سبعة أبواب: وقف حمزة بالتحقيق، الإبدال واوا. ويسهل الجمع بعد ذلك.
وعيون: بكسر العين لابن كثير وابن ذكوان وشعبة وحمزة والكسائى والشاهد من فرش البقرة: عيون مع شيوخ مع جيوب (ص) ف (م) ز (د) م (رضى). والترجمة معطوفة على الكسر. عيون ادخلوها: بكسر التنوين أبو عمرو وقنبل وابن ذكوان بخلفهما. وعاصم وحمزة وروح ووجه لرويس.
وقرأ رويس فى الوجه الثانى له بضم تنوين عيون وكسر خاء ادخلوها مبنيا للمفعول من أدخل رباعيا فهمزة القطع نقلت حركتها إلى التنوين ثم حذفت ولا خلاف فى الابتداء فى القراءتين بضم الهمزة. وأجرى فى البدائع تحريرا لابن ذكوان ورويس فى هذا الجزء إلى آمنين بأن لكل منهما أربعة أوجه أى فلا امتناعات. انظر البدائع وفى التنقيح تعين الإدغام العام لرويس على كسر الخاء والنقل وانظر التفصيلات فى الجزء الأول من فريدة الدهر فيأتى على كسر الخاء والنقل الإظهار، الإدغام ولا يأتى الإدغام على ضم الخاء فافهم.
والشاهد من الطيبة: همز ادخلوا انقل اكسر الضم اختلف
…
(غ) يث.