الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ربع (ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ)
عاقب بمثل، عوقب به: الإدغام. لعفو غفور: الإخفاء مع الغنة لأبى جعفر.
النهار المجرور: لا يخفى.
قوله تعالى: ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ
(62)
الشرح والتحليل
1.
بأن الله هو: الإدغام ولاحظ الموضعين الباقيين. 2. ما تدعون: بالياء على الغيب لأبى عمرو وحفص وحمزة والكسائى ويعقوب وخلف والباقون بالتاء على الخطاب والشاهد: يدعو كلقمان (حما)
…
(صحب) والاخرى (ظ) ن. ويسهل الجمع بعد ذلك.
مخضرة: وقف خلف عن حمزة على ترك السكت فى الأرض بالفتح فقط ولخلاد الوجهان. أما على السكت فى الأرض فالوجهان لحمزة. وعلى سكت المتصل الإمالة والفتح لحمزة وأتى الفتح هنا لخلف لأنها من النوع العام فانتبه وللكسائى الوجهان. لطيف خبير، لهو: لا يخفى.
قوله تعالى: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ
الشرح والتحليل
1.
سخر لكم: الإدغام ولاحظ الموضع الثانى. 2. لكم: ميم الجمع.
3.
الأرض: النقل والسكت. 4. السماء أن: بإسقاط الأولى مع القصر