الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أعلم بما: الإدغام. مسحورا انظر: كسر التنوين لأبى عمرو وابن ذكوان بخلفه وعاصم وحمزة ويعقوب.
قوله تعالى: وَقالُوا أَإِذا كُنَّا عِظاماً وَرُفاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً
(49)
الشرح والتحليل
1.
وقالوا أءذا: المنفصل. 2. أءذا، أءنا: فى الموضعين من هذه السورة بالاستفهام فى الأول والإخبار فى الثانى نافع والكسائى ويعقوب وكل على أصله. فقالون بالتسهيل والإدخال وورش ورويس بالتسهيل وعدم الإدخال. والكسائى وروح بالتحقيق وعدم الإدخال. وقرأ ابن عامر وأبو جعفر بالإخبار فى الأول والاستفهام فى الثانى وكل على أصله أيضا فابن ذكوان بالتحقيق وعدم الإدخال. وهشام بالتحقيق والإدخال وعدمه على ما هو موضح بالتحريرات والطرق وسيأتى فى
القراءة
. أما أبو جعفر فبالتسهيل والإدخال والباقون بالاستفهام فيهما: فابن كثير بالتسهيل بلا إدخال. وأبو عمرو بالتسهيل والإدخال. وعاصم وحمزة وخلف بالتحقيق وعدم الإدخال والشاهد:
أأسجد الخلاف (م) ز وأخبرا
…
بنحو ءائذا أئنا كررا
أوله (ث) بت (ك) ما الثانى (ر) د
…
(إ) ذ (ظ) هروا والنمل مع نون زد
(ر) ض (ك) س وأولاها (مدا) والساهرة
…
(ث) نا وثانيها (ظ) بى (إ) ذ (ر) م (ك) ره
وأول الأول من ذبح (ك) وى
…
ثانيه مع وقعت (ر) د (إ) ذ (ثوى)
والكل أولاها وثانى العنكبا
…
مستفهم الأول (صحبة)(ح) با
3.
أئنا: توقف أبو عمرو كما شرح.
القراءة
قالون. (3) أبو عمرو على هذا الوجه بالتسهيل فى الموضع الثانى مع الإدخال.
(2)
الأصبهانى بالتسهيل فى الموضع الأول وعدم الإدخال والنقل والإخبار فى