الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حذفها. وللباقين التحقيق. ولاحظ فى أتاكم: أحكام الفتح والتقليل للأزرق وإمالة حمزة والكسائى وخلف. ولاحظ هاء السكت ليعقوب.
القراءة
قالون بتسهيل الهمزة الثانية فى أرءيتم. (2) قالون بصلة الميم مقصورة واندرج أبو جعفر. قالون بمد الصلة. ابن كثير بتحقيق الهمز وصلة الميم.
أبو عمرو بالتحقيق وإسكان الميم ولاحظ الاندراج. يعقوب بهاء السكت.
حمزة بالإمالة واندرج خلف العاشر. الكسائى بحذف الهمز وقراءته.
الأزرق بالنقل وتسهيل الهمز والصلة الطويلة ووجهى اليائى. الأزرق بإبدال الهمز ألفا مع الإشباع ووجهى اليائى. الأصبهانى بالنقل والتسهيل ووجهى الميم المهموزة. ابن ذكوان بالسكت واندرج حفص. حمزة بالإمالة واندرج إدريس.
قوله تعالى: آلْآنَ وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ (51)
الشرح والتحليل
1.
ءالآن: للكل بالإستفهام فى الهمزة الأولى والثانية همزة الوصل ولهم فيها الإبدال مدا مشبعا، التسهيل. ولنافع وابن وردان بدون خلاف النقل ويجوز للناقلين الإبدال مع القصر عملا بقاعدة الاعتداد بالعارض وعدمه ولاحظ فيها أحكام السكت. 2. كنتم: ميم الجمع.
القراءة
قالون بالإبدال طويلا والنقل مع القصر واندرج ورش. (2) قالون بصلة الميم واندرج ابن وردان. (1) قالون بالإبدال مع القصر والنقل مع القصر.
واندرج ورش. قالون بصلة الميم واندرج ابن وردان. قالون بالتسهيل
والنقل مع القصر واندرج ورش ثم بصلة الميم واندرج ابن وردان. الأزرق بالإبدال مع المد المشبع وتوسط، مد البدل. ثم بالتسهيل مع توسط ومد البدل. ابن كثير بالإبدال مع المد الطويل وتحقيق الهمز وصلة الميم واندرج ابن جماز. أبو عمرو بإسكان الميم واندرج الباقون. ابن كثير بالتسهيل وتحقيق الهمز وصلة الميم واندرج ابن جماز. أبو عمرو بإسكان الميم واندرج الباقون. ابن ذكوان بالإبدال والسكت واندرج أصحاب السكت. ثم بالتسهيل والسكت كذلك. وهذا الذى عملنا عليه وهو تحرير المتولى رضى الله عنه وانظر شرح المقرئ وفتح القدير. وفى تركيب الآن مع آمنتم قبلها، أو يستنبئونك بعدها 13 ثلاثة عشر وجها ذكرها فتح القدير وانظر العمدة لمعرفة تعليق المقرئ عليها وانظر كذلك الموضع الثانى بنفس السورة بهذا الجزء. وذكر فى البدائع تحريرات بناء على وجود المنفصل لهشام وكذلك فى شرح المقرئ. وكذلك لابن ذكوان وحفص وحمزة. ثم قال: وخلف عن حمزة بحسب التركيب ستة أوجه يصح منها خمسة. وذكر الخمسة والممنوع هو عدم السكت (أى فى حالة الوصل) مطلقا مع التسهيل أيده شرح المقرئ. وصحح أوجه خلاد كلها. وذكر عن إدريس عن خلف فى اختيار امتناع التسهيل مع عدم السكت ولكنه يؤخذ من ظاهر الدرة لأنه ليس فيها سكت له. وارجع إلى شرح المقرئ والبدائع فى وقف حمزة على به الآن والخلاصة وقف حمزة على الآن وحدها بدون نظر لمد سابق وهذا التحرير فرضى لأنه لا يمكن الوقف عليها هنا إلا مع ما قبلها وهو المد هنا فكان هذا التحرير ليستفاد منه فيما بعد عند تحرير الوقف على به الآن كلها:
ءا لآن
إبدال مشبع نقل، سكت، تحقيق
إبدال مقصور نقل فقط
تسهيل نقل، سكت
فالمجموع ستة وجوه على ما فى التنقيح وشروحه وعلى ما حققه المتولى من جواز الوقف بالتحقيق على أل وإن لم يذكر هذا الوجه فى الروض. وهذا التفصيل نافع فى الوقف على الموضع الثانى من السورة. وهذا تحرير هام لحمزة فى الوقف على به ءالآن:
به/ ءا/ لآن
التحقيق/ إبدال مع المد المشبع/ نقل، سكت، تحقيق
التحقيق/ إبدال مع القصر/ نقل فقط
التحقيق/ تسهيل/ نقل، سكت
السكت/ إبدال مع المد المشبع/ نقل، سكت
السكت/ إبدال مع القصر/ نقل فقط
السكت/ تسهيل/ نقل فقط
النقل/ إبدال مع المد المشبع/ نقل فقط
النقل/ إبدال مع القصر/ نقل فقط
الإدغام/ إبدال مع المد المشبع/ نقل فقط
الإدغام/ إبدال مع القصر/ نقل فقط
فالمجموع 14 وجها. ولا يخفى زيادة الوجوه من أجل عروض الوقف ويجب الانتباه للمحاذاة أى فى الوقف على العارض مع وجه الإبدال والتسهيل وذلك لا يخفى على الفطن. وذكر فى التنقيح بسورة الأنعام بموضع ءالذكرين:
بتسهيل ءالآن أظهر لرويسهم
…
وكالمسلمين لها يعقوب أهملا
كمد ابن ذكوان وسكت له كذا
…
لحفص كذا تخصيص الأخرم أسجلا
وارجع إلى الشرح. والضرورى عند الإقراء استحضار هذه المراجع كالروض والبدائع لتحقيق المطلوب.