الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: وَقالَ الَّذِي نَجا مِنْهُما وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ
الشرح والتحليل
1.
أمة أنا: النقل والسكت. 2. أنا: إثبات الألف لنافع وأبى جعفر وصلا والشاهد بفرش البقرة. 3. أنبئكم: ميم الجمع. بتأويله: إبدال الهمز.
فأرسلون: إثبات الياء فى الحالين ليعقوب فقط. ولاحظ فيها وقف حمزة بالتسهيل والتحقيق. وليس لغير يعقوب إثبات الياء بل للباقين حذفها فى الحالين. ولاحظ وقف حمزة على أنا أنبئكم بتحقيق وتسهيل الأولى وعلى كل منهما التسهيل، الإبدال ياء فى المتوسطة.
القراءة
قالون بإثبات ألف أنا مع القصر. (3) قالون بصلة الميم. أبو جعفر بإبدال الهمز. (2) قالون بالتوسط. قالون بصلة الميم. ابن كثير بحذف الألف وصلة الميم. أبو عمرو بإسكان الميم وتحقيق الهمز ولاحظ الاندراج. حمزة فى الوقف بالتسهيل. يعقوب بإثبات الياء فى الحالين فى فأرسلون. أبو عمرو بإبدال الهمز. (1) ورش بالنقل والطويل للأزرق وإبدال الهمز. الأصبهانى بوجهى المنفصل. ابن ذكوان بالسكت واندرج حفص ووجه لحمزة واندرج إدريس. حمزة فى الوقف بالتسهيل.
قوله تعالى: يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يابِساتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ
(46)