الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ
الشرح والتحليل
1.
الرؤيا: إبدال الهمز للأصبهانى وأبى عمرو بخلفه. وأبى جعفر ولكنه قلب الواو ياء وأدغمها فى الياء بعدها. وفيها وقفا الفتح والتقليل للأزرق وأبى عمرو. والإمالة للكسائى وخلف العاشر. شواهد: ورؤيا فادغم كلا (ث) نا. رؤياى له الرؤيا (روى). 2. التى أريناك: المنفصل 3. فتنة للناس: الغنة. 4. للناس: دورى أبى عمرو. 5. القرآن: ابن كثير.
القراءة
قالون. (5) ابن كثير بالنقل. (4) دورى أبى عمرو بوجه الإمالة. (4) الغنة على ما سبق وتأتى على إمالة الناس أيضا لعدم وجود فعلى فالآية بالنسبة للدورى إطلاقية وليس بها امتناعات وأديناها كذلك وأما قوله فى فتح الكريم: وليس عن الدورى مع قصره لدى
…
إمالته فى الناس غنة اعتلا.
أورد الشيخ المتولى فى شرحه فى الروض باحتمال مجيئها من الكامل لأن فيه المد للتعظيم وكذا الإدغام الكبير ولا يكونان إلا مع القصر وعلق المقرئ بالعمدة بمثل ما ذكرت هنا من الاحتمال فى قوله تعالى: ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا
…
حبا لله. بسورة البقرة. (2) قالون بتوسط المنفصل. ابن ذكوان ما عدا النقاش بسكت الموصول. دورى أبى عمرو بإمالة للناس. الغنة على ما سبق مع ملاحظة أنها تاتى على إمالة الناس أيضا ولا تاتى على سكت الموصول لأحد. الأزرق بالطويل.
النقاش بسكت الموصول. حمزة بالوقف بالنقل. النقاش بالغنة وترك السكت. حمزة بسكت المد المنفصل والوقف بالنقل. (1) الأصبهانى بالإبدال