الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ابن ذكوان بقراءة أرجئه بدون صلة. عاصم بقراءة أرجه للراويين.
الأزرق أرجهى. النقاش أرجئه. حمزة أرجه. ثم بسكت المد المنفصل. ثم بالسكت العام.
سحار المجرور، للناس: لا يخفى. وقيل: الإشمام (ر) جا (غ) نى (ل) زم.
وقيل للناس: الإدغام. ولاحظ وجها الناس بدون امتناعات. مجتمعون: هاء السكت ليعقوب ولا تأتى على الإدغام.
قوله تعالى: فَلَمَّا جاءَ السَّحَرَةُ قالُوا لِفِرْعَوْنَ أَإِنَّ لَنا لَأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبِينَ
(41)
الشرح والتحليل
1.
جاء: الطويل والإمالة. 2. أئن: للكل بهمزتين على الإستفهام: فقالون وأبو عمرو وأبو جعفر بتسهيل الثانية مع الإدخال. ورش وابن كثير ورويس بتسهيلها بدون إدخال. وهشام طريق الحلوانى بتحقيقهما مع الإدخال. ومن طريق الداجونى بتحقيقهما بدون إدخال وبه قرأ الباقون.
تتمة
ذكر فى فتح القدير وفى شرح المختصر للشيخ جابر مخطوط عندى أن عدم الإدخال ورد فى المبهج من طريق الجمال عن طريق الحلوانى مع التوسط.
ونعمل عليه. ولزيادة الفائدة ارجع إلى التنقيح وشرحه فى سورة الأعراف فى جمع (ولوطا إذ قال لقومه)
…
(قالوا أئن لنا) لتقف على أن التحقيق مع الإدخال يأتى لهشام على القصر والتوسط. والتحقيق مع الإدخال وعدمه يأتى على التوسط فقط.