الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ أَلْقاهُ عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً
الشرح والتحليل
1.
فلما أن: المنفصل. 2. ألقاه: صلة الهاء لابن كثير وأحكام التقليل والإمالة.
جاء: لا يخفى. البشير، بصيرا: تحريرهما مع ذات الياء كما يأتى فى
القراءة
.
القراءة
قالون. (2) ابن كثير بصلة الهاء. (1) قالون بالتوسط. الكسائى بإمالة ألقاه.
الداجونى عن هشام بإمالة جاء واندرج ابن ذكوان. خلف العاشر على هذا الوجه بإمالة ألقاه. الأزرق وتحريره كالأتى:
البشير/ ألقاه/ بصيرا
ترقيق/ فتح/ ترقيق، تفخيم (*)
ترقيق/ تقليل/ ترقيق، تفخيم (*)
تفخيم/ فتح/ ترقيق فقط
تفخيم/ تقليل/ ترقيق فقط
(*) وصلا ووقفا وتتحقق مع ذلك مذاهب الكتب ذات الخلاف فى الراء المنونة المنصوبة. وهذا التحرير لم يمتنع فيه إلا وجه تفخيمهما فقط وفى حالة وجود البدل يدق التحرير فانظره فى التحريرات. النقاش بإمالة جاء.
حمزة على هذا الوجه بإمالة ألقاه. حمزة بسكت المد المنفصل فقط. ثم بالسكت العام. وهناك تحريرات أخرى فى مواضع خلافية لهشام.
إنى أعلم: فتح ياء الإضافة لنافع وابن كثير وأبى عمرو وأبى جعفر. والإسكان للباقين. أعلم من: الإدغام ولاحظه على إسكان الياء ليعقوب. وعلى المد لروح. استغفر لنا: إدغام أبى عمرو بخلف الدورى. خاطئين: ثلاثة البدل للأزرق. ووقف حمزة بالتسهيل والحذف. وقراءة أبى جعفر بالحذف. وهاء