‌المسألة الثانية: شيوخه وتلاميذه - مجلة البحوث الإسلامية - جـ ٩٠

(1) ينظر: ما كانت تعانيه بلاده من تناحر، وتنافس على السُّلطة. ابن منقور، المجموع 2/ 76، 189، 194، وابن عيسى، التاريخ 42.

(2)

الفَرْعة قرية مجاورة لبلدة أشيقر من جهة الجنوب. ينظر: ابن جنيدل، عالية نجد 3/ 1036.

(3)

الفَرْعة قرية مجاورة لبلدة أشيقر من جهة الجنوب. ينظر: ابن جنيدل، عالية نجد 3/ 1036. ') ">

(4)

ذكر ابن حميد في السحب الوابلة 1/ 274 أنه ولد في بلدة العيينة وفي ذلك نظر؛ فقد نسب نفسه إلى الدرعية كما في بعض وقفياته، وكان على معرفة تامة بها كمعرفة سكانها كما في مجموع ابن منقور 1/ 92 كما أن العيينة لم تكن مقصدًا للسُّكنى في ذلك العهد؛ لاضطراب أحوالها. ينظر: ابن عيسى، التاريخ 28.

(5)

فقد أدرك شيخَه المرداوي (ت885هـ) في الشام، ومن البعيد أن يكون سافر إليها دون سن العشرين مع بعد المسافة وكثرة الأخطار في مثل هذه الأسفار الطويلة.

(1) كانت الشام هي الوجهة المفضَّلة للطلاب من أهل نجد؛ وذلك لتيسر الوصول إليها، وسهولة الاتصال بأهلها، ووفرة علماء الحنابلة فيها، ورغد عيشها. وقد سبقه بالرحلة إليها فضلُ بن عيسى النجدي (ت882هـ)، وقاسم النجدي الذي وفد إليها بعد عام 860هـ. ينظر: ابن عبد الهادي، الجوهر المنضَّد 112.

(2)

ينظر: ابن بَدران، مُنادمة الأطلال 244.

(3)

ينظر: ابن بَدران، مُنادمة الأطلال 244. ') ">

(4)

ينظر: ابن حُميد، السحب الوابلة 1/ 275. ') ">

(5)

ينظر في ترجمته: العُليمي، المنهج الأحمد 2/ 151. ') ">

(6)

ينظر: ابن منقور، المجموع 2/ 135، وابن حميد، السحب 1/ 275. ') ">

(7)

ينظر في ترجمته: ابن العماد الحنبلي، الشذرات 8/ 43. ') ">

(1) ينظر: ابن عبد الهادي، الجوهر المنضَّد 15، وابن مَنقور، المجموع 1/ 406، وابن حُميد، السحب الوابلة 1/ 275.

(2)

ينظر في ترجمته: ابن عبد الهادي، الجوهر المنضَّد 15. ') ">

(3)

ينظر: ابن مَنقور، المجموع 1/ 4، 406، وابن حميد، السحب 1/ 275. وكان لا يأذن له بكتابة هذه التعليقات والفوائد وقت الدرس.

(4)

ينظر: ابن بسام، علماء نجد 1/ 453، وإجازة موسى الحجاوي لأخيه محمد، ابن منقور، المجموع 2/ 389. ') ">

(5)

ينظر: ابن منقور، المجموع 2/ 392، وابن بشر، عنوان المجد 2/ 303، وابن عيسى، التاريخ 41. وقد أخذ أيضًا عن: موسى الحجاوي. وأخذ عنه: محمد بن إسماعيل، وسليمان بن علي (1079هـ). ينظر: ابن منقور 2/ 392 وابن بشر 2/ 304، 326، 329.

(1) ينظر: ابن بشر، عنوان المجد 2/ 303، 306، وابن بسام، علماء نجد 1/ 549. وكان قاضيًا في مَلْهم والعُيينة.

(2)

ينظر: ابن منقور، المجموع 2/ 349، وقد أخذ أيضًا عن: محمد بن إسماعيل. ينظر: المصدر السابق 1/ 215، 2/ 386، 247، 259. ويظهر أنه أخذ عن ابن عطوة في صِغَره، وعُمِّر كثيرًا. وقد تولَّى القضاء في القَصَب ومَلْهَم والعيينة.

(3)

ينظر: ابن منقور، المجموع 2/ 48. وقد أخذ أيضًا عن: محمد بن إسماعيل. ينظر: المصدر السابق 1/ 89. ويظهر أنه كسابقه، وقد تولَّى القضاء في الرياض. وأخذ عنه: عبد الله بن ذَهلان. ينظر: المصدر السابق 1/ 109، 161.

(4)

ينظر: ابن منقور، المجموع 1/ 344، 481، وأخذ عن: الحجَّاوي، والفُتوحي. ينظر: المصدر السابق 1/ 295، 392، 478، 2/ 104، 316، وابن بشر، عنوان المجد 2/ 304. وتولى القضاء في الرياض.

(5)

ينظر: ابن بشر، عنوان المجد 2/ 303، وابن بسام، علماء نجد 1/ 549. ') ">

(1) ينظر: ابن بشر، عنوان المجد 2/ 303، وابن بسام، علماء نجد 1/ 549، وكان من قضاة أجود بن زامل، حاكم واحة الأحساء في زمنه.

(2)

ينظر: ابن بسام، علماء نجد 1/ 549. وكان والدُه علي بن زيد من قُضاة أجود بن زامل. ينظر: ابن بشر، عنوان المجد 2/ 303. وولده بدر الدين حُسين: كان حنبليًّا يتبحّر في المذهب وألَّف، ثم تحوَّل إلى المذهب الشافعي. ينظر: مجموع ابن منقور 1/ 223، 2/ 216، 231.

(3)

ينظر: ابن منقور، المجموع 1/ 195، 225، 2/ 392 ويظهر أنه طلب العلم صغيرًا وعُمِّر كثيرًا. وقد أخذ عن: أحمد بن محمد بن مشرَّف. وأخذ عنه: عبد الله بن ذَهلان (ت1099هـ)، وأحمد بن محمد القصيِّر (ت1114هـ)، وقال عنه سُليمان بن علي: الشيخ الأمين، والشامة البيضاء في العالمين. ينظر: ابن منقور، المجموع 1/ 194، 320، 400، 506، 2/ 42، 228، 297، وابن بشر، عنوان المجد 3/ 310، 324، 326، 342، 352.

(4)

ينظر: ابن منقور، المجموع 1/ 451، 2/ 392. وقد أخذ عن والده، كما في المصدر السابق، وأخذ عنه: ابنه ناصر.