الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لابن هشام الأنصاري «1» (ت 761 هـ).
ومن كتب معاني القرآن وإعرابه: معاني القرآن للفراء (ت 207 هـ)، ومعاني القرآن وإعرابه للزجّاج (ت 311 هـ)، والتبيان في إعراب القرآن للعكبري (ت 616 هـ).
ومن كتب التفسير: جامع البيان في تفسير القرآن لابن جرير الطبري (ت 310 هـ)، والكشاف للزمخشري (ت 538 هـ)، والبحر المحيط لأبي حيان الأندلسي (ت 745 هـ).
ومن كتب القراءات: كتاب السبعة في القراءات لابن مجاهد (ت 324 هـ)، والنشر في القراءات العشر لابن الجزري (ت 833 هـ)، وإتحاف فضلاء البشر بقراءات القراء الأربعة عشر «2» لأحمد بن محمد البنّا (ت 1117 هـ).
6 - أنماط كتب الاحتجاج:
- تنقسم كتب الاحتجاج قسمة أولى باعتبار صحة القراءات التي تحتج لها على ثلاثة أضرب:
- 2/ 22 - 23، 73، 96، 103، 128، 149، 153، 155، 157، 174، 179، 184 - 185، 201، 209، 324، 370، 379، 400، 401، 404؛ 3/ 134، 162، 245، 266، 270، 409، 411، 421، 426، 473، 477.
(1)
انظر شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب: ابن هشام الأنصاري، تحقيق: محمد محيي الدين عبد الحميد، المكتبة التجارية الكبرى، مصر، ط 11، 1963 م، ص 15، 18، 34، 46 - 51، 53، 55، 56، 58، 61، 63، 65، 67، 78، 80، 81، 82، 89، 94، 106، 109، 117، 120 - 121، 130، 145، 150، 164، 176، 196، 199، 200، 208، 231 - 232، 238، 265، 282، 283، 286، 293 - 294، 307، 313 - 314، 318، 331، 341، 347، 351، 364، 434، 436، 449.
(2)
والكتاب منشور بعنوان (إتحاف فضلاء البشر بالقراءات الأربعة عشر)، وتصويبه من الصفحة الأولى للمخطوط التي شفع بها المحقق الكتاب.
1 -
ضرب احتج للقراءات المتواترة والشاذة معا.
2 -
وضرب احتج للقراءات المتواترة فقط.
3 -
وضرب احتج للقراءات الشاذة فقط.
والضرب الثاني هو الغالب على كتب الاحتجاج، لأن حاجة الناس إليه أكثر، واهتمامهم به أوفر «1» .
- وتنقسم قسمة ثانية باعتبار عدد القراءات التي تحتج لها على ضربين:
مطلق ومقيد، والمقيد على أضرب:
1 -
ضرب احتج لقراءة واحدة.
2 -
وضرب احتج لقراءتين.
3 -
وضرب احتج للسبع.
4 -
وضرب احتج للثمان «2» .
5 -
وضرب احتج للعشر.
والضرب المقيد بالسبع هو الغالب على كتب الاحتجاج، لأن أكثر هذه الكتب وضع شرحا لسبعة ابن مجاهد.
- وتنقسم قسمة ثالثة باعتبار منهجها في الاحتجاج على ضربين:
1 -
كتب القراء.
2 -
وكتب النحاة.
وفرق بينهما أن كتب القراء صدّرت بفصول احتج فيها لأصول القراء، وهي اختلافهم فيما يكثر دوره في القرآن ويندرج تحت ضوابط مطردة، كالإظهار والإدغام، والمدّ والقصر، والفتح والإمالة؛ في حين أن كتب النحاة
(1) انظر الموضح: 1/ 100.
(2)
هي القراءات السبع مضافا إليها قراءة يعقوب.