الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(1/ 103)، (5/ 248)، "الشعب"(2/ 252، 255)، (9/ 414)، (10/ 79، 493)، (12/ 369، 435)، "ثلاث شعب"(1/ 175)، "دلائل النبوة"(1/ 331)، (6/ 22، 393)، "فضائل الأوقات" برقم (17)، "القضاء والقدر"(1/ 61)، (2/ 746)، "الزهد الكبير" برقم (399)، أحاديث الشيوخ "الثقات"(2/ 957)، "النبلاء"(15/ 455)، "الصناعة الحديثية" ص (610).
[80] عبد الرّحمن بن حمدان بن محمَّد بن حمدان بن نصرويه، أبو سعد، النَّصروبي، الصَّيْدَلاني، النيسابوري، الرَّمجْاري
(1).
حَدَّث عن: أبي بكر أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك القطيعي البَغْدادِي، وأبي العباس أحمد بن محمَّد بن عيسى بن الجراح بن النحاس المصري، وأبي سعيد إسماعيل بن أحمد بن محمَّد الخلالي الجرجاني، وأبي عمر وإسماعيل بن نجيد السُّلمي، وأبي سهل بشر بن أحمد بن بشر بن محمود الدهقان الإسفراييني، وأبي محمَّد عبد الله بن إبراهيم بن أيوب بن ماسي البَغْدادِي، وعبد الله بن العباس الشطوي البَغْدادِي، وأبي محمَّد عبد الله بن محمَّد بن علي بن زيإد الدروقي السِّمِّذي النيسابوري المُعَدَّل -روى عنه "مسند إسحاق بن راهويه الحنظلي"-، وأبي الحسن علي بن أحمد بن عبد العزيز بن المحتسب، وأبي الحسن محمَّد بن أحمد بن حماد القرشي، ومحمد أحمد بن محمَّد المفيد الجرجاني، وأبي الحسن محمَّد بن
(1) بفتح الراء، وسكون الميم، وفتح الجيم، وفي آخرها الراء بعد الألف، نسبة إلى رمجار؛
محلة كبيرة بنيسابور. "الأنساب"(3/ 98).
الحسن بن أحمد بن إسماعيل السراج، وأبي عبد الله محمَّد بن العباس بن أحمد بن محمَّد بن عصم بن بلال الضبي العصمي، وأبي الحسن محمَّد بن عبد الله بن إبراهيم بن عبدة السليطي النيسابوري، وأبي الحسين محمَّد بن محمَّد بن يعقوب الحجاجي المُقرئ النيسابوري، وأبي عبد الله بن بكر.
وعنه: أبو بكر أحمد بن الحسين البَيْهقي -كما في "الأنساب"، و"النُّبَلاء"، و"تاريخ الإسلام"-، وأبو بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب البَغْدادِي، وأبو علي الحسن بن محمَّد بن محمَّد بن محَمويه، وطاهر الشحامي، وعبد الغفار بن محمَّد الشِّيْرُوي، وأبو العلّاء عبيد بن محمَّد بن مهدي القُشَيْرِي، وأبو الحسن علي بن أحمد بن ظفر العلّوي، وأبو عبد الله محمَّد بن عبد الله بن حمدويه الحاكم الضبي النيسابوري، وأبو عبد الله الفارسي.
قال أبو الحسن عبد الغافر الفارسي: جليل ثقة، من كبار المحدثين بنيسابور، ومن الأمناء المعروفين من أهل العدالة، كتب الكثير، وسمع بنيسابور والعراق والحجاز، وعقد له مجلس الإملاء في الجامع القديم بنيسابور، وأملى سنين يوم الجمعة قبل الصّلاة، وخرج له الفوائد، وكان محدث عصره مدة، وقال الخطيب: من بيت العلم والورع، رحل في طلب الحديث إلى العراقيين، وسمع الحديث الكثير. وقال الذهبي: الشّيخ الجليل الإمام المحدث، رحل وكتب الكثير.
توفي في صفر سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة.
قلت: [ثقة حافظ جليل].
"مختصر تاريخ نيسابور"(45/ ب)، الإكمال (7/ 377)، المنتخب من