المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌1- فهرس الايات القرانية* - السيرة النبوية على ضوء القرآن والسنة - جـ ١

[محمد أبو شهبة]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الأول

- ‌مقدّمة الكتاب

- ‌مقدّمات تمهيديّة لدراسة السّيرة

- ‌ 1- منهجي في هذه الدراسة

- ‌1-: [ذكر الايات القرانية المتعلقة بحوادث السيرة]

- ‌2-: [ذكر الأحاديث المتصلة بموضوعات البحث]

- ‌3-: [الاعتماد على كتب التاريخ والسير]

- ‌4-: [تحامل المبشرين والمستشرقين على النبي ص]

- ‌5-: [الجمع بين الهيكل التاريخي للسيرة النبوية التعليق على المواقف]

- ‌6- النبوة شيء، والعبقرية شيء اخر

- ‌7- المعجزات الحسية:

- ‌8-: [الاعتناء بذكر التشريعات الإسلامية وتاريخها]

- ‌9-: [ذكر النقول بنصها]

- ‌ 2- تاريخ التأليف في السيرة وأشهر كتبها

- ‌السيرة جزء من الحديث

- ‌التأليف في السير على سبيل الاستقلال

- ‌طبقة أخرى

- ‌طبقة أخرى

- ‌طبقة أخرى

- ‌منهج هؤلاء المؤلفين

- ‌كتب ألّفت في السير بعد

- ‌نظم السيرة

- ‌كتب الموالد

- ‌كتب جمعت بين التاريخ والسيرة

- ‌ 3- التأليف في السيرة في العصر الحاضر

- ‌1- كتب المستشرقين

- ‌2- كتب المسلمين

- ‌ردّ بعض أباطيل المستشرقين من غير تأليف في السيرة

- ‌جهود العلماء المتقدمين

- ‌عناية الأمة الإسلامية بسيرة نبيها

- ‌الباب الأوّل

- ‌الفصل الأوّل موجز لتاريخ العرب قبل الإسلام

- ‌شبه جزيرة العرب

- ‌موقع الجزيرة الهام

- ‌طبيعة جزيرة العرب

- ‌الحرار

- ‌الجنس العربي

- ‌أقسام العرب

- ‌1- العرب البائدة

- ‌2- القحطانية

- ‌3- العدنانية

- ‌سكان جزيرة العرب

- ‌1- بدو

- ‌2- حضر

- ‌وجود بعض المدنيّات والحضارات في جزيرة العرب

- ‌1- حضارة سبأ باليمن

- ‌2- حضارة عاد بالأحقاف

- ‌3- حضارة ثمود بالحجاز

- ‌أقسام شبه جزيرة العرب

- ‌ الحجاز

- ‌أودية الحجاز

- ‌1- وادي إضم:

- ‌2- وادي القرى:

- ‌3- وادي الرمة:

- ‌4- وادي الصفراء:

- ‌الحجاز لم تطأه قدم مغير

- ‌ مكة

- ‌أشهر مدن الحجاز

- ‌المدينة

- ‌الطائف

- ‌جدّة

- ‌أحوال الجزيرة السياسية والدينية والاجتماعية

- ‌الأحوال السياسية

- ‌ممّ تتكون القبيلة

- ‌1- طبقة الأحرار:

- ‌2- طبقة الموالي:

- ‌3- طبقة الأرقاء:

- ‌ممالك وحضارات في شبه الجزيرة

- ‌مملكة سبأ

- ‌«سد مأرب»

- ‌ملوك سبأ

- ‌مملكة حمير

- ‌اثار سبأ وحمير

- ‌استيلاء الحبشة على اليمن

- ‌أبرهة

- ‌استيلاء فارس على اليمن

- ‌مملكة الأنباط

- ‌مملكة الحيرة وغسان

- ‌ملوك الحيرة

- ‌ملوك الغساسنة

- ‌الحالة الدينية عند العرب

- ‌الوثنية

- ‌نشأة الوثنية ببلاد العرب

- ‌ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى

- ‌عبادة الملائكة والجن

- ‌إنكار البعث

- ‌إنكارهم الرسالة

- ‌الاستقسام بالأزلام

- ‌التحليل والتحريم

- ‌اليهودية والنصرانية في جزيرة العرب

- ‌الحنيفيون

- ‌الحياة الاجتماعية عند العرب

- ‌2- الاعتزاز بالكلمة، وسلطانها، ولا سيما الشعر

- ‌3- المرأة في المجتمع العربي

- ‌4- النكاح والطلاق

- ‌[أ- النكاح]

- ‌أنكحة الجاهلية

- ‌[ب-] الطلاق

- ‌5- وأد البنات وقتل الأولاد

- ‌6- الحروب، والسطو، والإغارة

- ‌7- العلم والقراءة والكتابة

- ‌الحالة الأخلاقية عند العرب

- ‌مثالب العرب

- ‌فضائل العرب

- ‌1- حب الحرية، وإباء الضيم والذل

- ‌2- الشجاعة

- ‌3- الكرم

- ‌4- المروءة والنجدة

- ‌5- الوفاء بالعهد

- ‌6- العفو عند المقدرة

- ‌7- حماية الجار وإجارة المستجير

- ‌8- القناعة والرضا باليسير

- ‌9- قوة الروح، وعظمة النفس

- ‌10- الصبر على المكاره وقوة الاحتمال

- ‌حالة العرب الاقتصادية

- ‌التعامل بالربا

- ‌رحلتا الشتاء والصيف

- ‌أسواق العرب

- ‌مدنية العرب وحضارتهم قبل الإسلام

- ‌دولة حمورابي

- ‌الفصل الثاني الخليل ابراهيم عليه السلام

- ‌هجرة الخليل إلى بلاد الشام

- ‌رحلة الخليل إلى مصر

- ‌استيلاد الخليل هاجر

- ‌إسكان هاجر وإسماعيل بجبال فاران

- ‌نبع عين زمزم

- ‌حصول الأنس بجرهم ونشأة مكة

- ‌قصة الذبيح

- ‌الذبيح إسماعيل لا إسحاق

- ‌وشهد شاهد من أهلها

- ‌ولادة إسحاق بن إبراهيم عليهما السلام

- ‌بناء البيت العتيق

- ‌تشريع الحج على لسان إبراهيم

- ‌أول من بنى البيت

- ‌رواية البخاري في صحيحه

- ‌المسجد الحرام

- ‌مقام إبراهيم

- ‌المسجد الأقصى

- ‌التشكيك في قصة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام

- ‌الأشهر الحرم

- ‌أسماء الشهور العربية

- ‌النسيء

- ‌أولاد إسماعيل

- ‌الفصل الثالث ولاة البيت وتاريخ مكّة إلى مولد الرّسول صلى الله عليه وسلم

- ‌ولاية الجراهمة

- ‌غلبة خزاعة على البيت

- ‌طم الجراهمة زمزم

- ‌ولاية خزاعة البيت

- ‌قصي بن كلاب

- ‌ولاية قصي البيت

- ‌جعل قصي هذه الماثر لعبد الدار

- ‌منازعة بني عبد مناف لبني عبد الدار

- ‌ولاية هاشم بن عبد مناف السقاية والرفادة

- ‌مناوأة أمية بن عبد شمس لعمه هاشم

- ‌تزوج هاشم من بني النجار

- ‌ولاية المطلب الرفادة والسقاية

- ‌عبد المطلب في مكة

- ‌ولاية عبد المطلب السقاية والرفادة

- ‌السقاية بعد عبد المطلب

- ‌رؤيا عبد المطلب في شأن زمزم

- ‌عثور عبد المطلب على زمزم

- ‌تعفية زمزم على جميع الابار

- ‌فضل زمزم

- ‌نذر عبد المطلب ذبح أحد أولاده

- ‌خروج القدح على عبد الله

- ‌فداء عبد الله بمائة من الإبل

- ‌الفصل الرّابع زواج عبد الله بامنة

- ‌تعرض بعض النساء لعبد الله

- ‌حمل السيدة امنة بالنبي

- ‌وفاة عبد الله بن عبد المطلب

- ‌رثاء امنة لعبد الله

- ‌رؤيا لعبد المطلب

- ‌قصة الفيل

- ‌المشككون في القصة

- ‌الباب الثاني من الميلاد إلى البعثة النّبويّة

- ‌الفصل الأوّل الميلاد

- ‌موضع ولادته

- ‌إخبار جده عبد المطلب

- ‌احتفاء بني هاشم بالمولود

- ‌ما صاحب الميلاد من الايات والعجائب

- ‌أسماء النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌النسب الزكي الشريف

- ‌وراثة الصفات والفضائل

- ‌الاباء

- ‌الأمهات

- ‌أمهات ابائه

- ‌الفصل الثاني الرّضاع

- ‌إرضاع أمه له

- ‌إرضاع ثويبة

- ‌استرضاعه في بني سعد

- ‌مداعبة حليمة وابنتها للنبي

- ‌جميل بأجمل منه

- ‌قصة شق الصدر

- ‌رواية أخرى لابن إسحاق

- ‌رواية الإمام مسلم في صحيحه

- ‌رواية أبي يعلى وأبي نعيم وابن عساكر

- ‌تكرار شق الصدر

- ‌المنكرون لشق الصدر، والمشككون فيه

- ‌خاتم النبوة

- ‌الفصل الثالث النّبيّ عليه السلام في كفالة أمّه، ثم جدّه، ثم عمّه

- ‌الذهاب إلى المدينة

- ‌في كفالة جده عبد المطلب

- ‌كفالة عمه أبي طالب له

- ‌رعيه الغنم

- ‌صحبته لعمه إلى الشام

- ‌حرب الفجار

- ‌حلف الفضول

- ‌تجارة النبي لخديجة في مالها

- ‌الخروج بالتجارة

- ‌افتراءات المستشرقين ودسهم

- ‌الفصل الرّابع زواج النّبيّ صلى الله عليه وسلم بخديجة

- ‌بطلان بعض المرويات

- ‌دسّ المستشرقين

- ‌خطبة أبي طالب

- ‌الوليمة والعرس

- ‌خديجة قبل النبي

- ‌الفصل الخامس تجديد قريش بنيان الكعبة

- ‌عرض لحل المشكلة

- ‌العقل الكبير

- ‌ضيق النفقة بقريش

- ‌عمارة ابن الزبير

- ‌إعادة الحجاج لها على ما كانت في عهد قريش

- ‌محاولة لبني العباس

- ‌كفالة النبي لعلي

- ‌أحداث في حياة الرسول

- ‌فقد الأبناء

- ‌زواج البنات

- ‌تبني زيد بن حارثة

- ‌الفصل السّادس حياة النّبيّ عليه السلام قبل البعثة

- ‌الفصل السّابع حالة العالم قبل البعثة

- ‌الأحوال الدينية

- ‌الأحوال الاجتماعية

- ‌الأحوال الخلقية

- ‌الأحوال السياسية

- ‌حاجة العالم إلى مخلص ومنقذ

- ‌لماذا اختار الله خاتم أنبيائه من العرب

- ‌الفصل الثامن البشارة بالنّبيّ صلى الله عليه وسلم في الكتاب السّماويّة السّابقة

- ‌بين يدي النبوة

- ‌فترة الخلوة

- ‌غار حراء

- ‌بعض ما أكرم الله به نبيه قبيل النبوة

- ‌الباب الثالث من البعثة إلى الهجرة

- ‌الفصل الأوّل النّبوّة

- ‌ابتداء نزول القران

- ‌رجوع النبي لخديجة

- ‌إلى ورقة بن نوفل

- ‌قصة بدء الوحي كما رواها الشيخان

- ‌رواية لابن إسحاق

- ‌فترة الوحي

- ‌رواية موهمة

- ‌الوحي وأنواعه

- ‌إمكان الوحي ووقوعه

- ‌أقسام الوحي الشرعي

- ‌1- تكليم الله نبيه بما يريد من وراء حجاب

- ‌2- إعلام الله أنبياءه بوساطة جبريل

- ‌3- القذف في القلب:

- ‌4- الإلهام:

- ‌5- الرؤيا في المنام:

- ‌بطلان فكرة الوحي النفسي

- ‌تفنيد هذه الفكرة

- ‌بطلان ما زعموا أنه صرع

- ‌الرسالة

- ‌أول ما نزل بعد فترة الوحي

- ‌نزول سورة «الضحى»

- ‌الفصل الثاني أطوار الدّعوة الى الإسلام

- ‌بدء الدعوة السرية

- ‌إسلام السيدة خديجة

- ‌إسلام أبي بكر

- ‌إسلام علي

- ‌إسلام زيد بن حارثة

- ‌إسلام بلال

- ‌بنات النبي

- ‌أول من أسلم

- ‌السابقون الأولون

- ‌من أسلم من الصحابة بدعوة أبي بكر

- ‌الرعيل الثاني

- ‌الرعيل الثالث

- ‌في دار الأرقم بن أبي الأرقم

- ‌شجاعة للصديق ومحنة

- ‌الفصل الثالث: [أطوار الدعوة]

- ‌الجهر بالدّعوة وما صاحبه من إيذاء وإغراء

- ‌دعوة النبي عشيرته الأقربين

- ‌عداوة أبي لهب وامرأته للنبي

- ‌إيغال أبي لهب في العداوة

- ‌منع أبي طالب النبي وحبه له

- ‌من مساات قريش للرسول

- ‌قصة أبي جهل والفحل من الإبل

- ‌أشقى القوم عقبة بن أبي معيط

- ‌النضر بن الحارث

- ‌عظمة شخصية النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قصة الإراشي

- ‌قصة أخرى

- ‌إسلام حمزة بن عبد المطلب

- ‌من لحظات التجلّي الإلهي

- ‌سعي قريش إلى أبي طالب

- ‌سعي رجال من قريش إلى أبي طالب في شأن الرسول

- ‌سعيهم إليه مرة أخرى

- ‌طلب أبي طالب إلى النبي الكف عنهم

- ‌فماذا كان من النبي

- ‌وماذا كان من أبي طالب

- ‌مساومة حمقاء

- ‌مناصرة بني هاشم والمطلب لأبي طالب

- ‌قصيدة أبي طالب اللامية

- ‌الإغراء بدل الإيذاء (قصة عتبة بن ربيعة مع الرسول)

- ‌ما أشار به عتبة على قريش

- ‌شهادة أخرى للقران من الوليد بن المغيرة

- ‌تأثير إعجاز القران في نفوس العرب

- ‌تهكم أبي جهل بالقران

- ‌استماع زعماء الشرك إلى القران سرا

- ‌تواصيهم بعدم استماع القران

- ‌أول من جهر بالقران من الصحابة

- ‌محاولة أخرى للإغراء

- ‌أسئلة تعنتية

- ‌مقالة عبد الله بن أبي أمية المخزومي

- ‌إباء النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون له الصفا وغيره ذهبا

- ‌الحكمة في أنهم لم يجابوا لما طلبوا

- ‌القران معجزة المعجزات

- ‌من تخرصاتهم على النبي والقران

- ‌تهكم المشركين بضعفاء المسلمين

- ‌سعي المشركين إلى إبعاد ضعفاء المؤمنين

- ‌عتاب الله لنبيه

- ‌عتاب اخر بشأن ابن أم مكتوم

- ‌حجة وبرهان على أن القران ليس من عند النبي

- ‌سؤال المشركين النبي عن أهل الكهف، وذي القرنين، والروح، واستعانتهم باليهود

- ‌اية الروح مكية أم مدنية

- ‌مجادلة يهود المدينة في اية الروح

- ‌خصومات، ومجادلات، وتهكمات

- ‌مقالة ابن الزبعرى وما أنزل الله فيه

- ‌الأخنس بن شريق

- ‌ الوليد بن المغيرة

- ‌تهكم أبي جهل بالقران والنبي:

- ‌إنذار أبي جهل رسول الله بسبّ الله

- ‌تهكم العاص بن وائل برسول الله

- ‌مجادلة أبيّ بن خلف

- ‌من أماني المشركين الباطلة

- ‌عود إلى سياسة الإيذاء والاستهزاء

- ‌موقف للنضر يكون فيه منصفا للرسول

- ‌أمية بن خلف وهمزه للرسول

- ‌إغراء أبيّ بن خلف لعقبة بالنيل من الرسول

- ‌رمي العاص بن وائل الرسول بأنه أبتر

- ‌استهزاؤهم بالرسول

- ‌ما نزل بالمسلمين ولا سيما المستضعفين من البلاء والفتنة

- ‌شكاتهم إلى رسول الله ما يلاقون

- ‌المعذّبون في الله

- ‌واهب الحريات

- ‌إنما أريد وجه الله

- ‌الفصل الرّابع أحداث هامّة في العهد المكّي

- ‌هجرة الحبشة

- ‌إسلام عمر بن الخطاب

- ‌بين يدي إسلام عمر

- ‌سماعه للقران

- ‌إسلام أخته فاطمة وزوجها

- ‌قصده رسول الله لقتله

- ‌من لحظات التجلّي الإلهي

- ‌استعلان المسلمين بدينهم

- ‌عزّة المسلمين

- ‌إخباره لأبي جهل بإسلامه

- ‌تحدي عمر لقريش

- ‌إجارة العاص بن وائل السهمي له

- ‌الصحيفة الظالمة

- ‌الواصلون لبني هاشم

- ‌بين حكيم وأبي جهل

- ‌رجوع مهاجري الحبشة

- ‌من دخل في جوار

- ‌أبو سلمة بن عبد الأسد

- ‌قصة الغرانيق

- ‌بطلان القصة من جهة النقل والعقل

- ‌اضطراب الرواية

- ‌القصة لم يخرجها أصحاب الكتاب الصحاح

- ‌اللغة تنكر القصة أيضا

- ‌تأويل المثبتين للقصة لها

- ‌ردّي على المثبتين للقصة

- ‌مصادمة القصة للقران

- ‌بطلان القصة من جهة العقل والنظر

- ‌هجرة الحبشة الثانية

- ‌وهم لابن إسحاق وغيره

- ‌سعي قريش إلى النجاشي في ردّ المهاجرين

- ‌إحضار النجاشي للمسلمين وسؤالهم

- ‌محاولة أخرى للوقيعة بين المهاجرين والنجاشي

- ‌إسلام النجاشيّ

- ‌جواز الصلاة على الغائب

- ‌خروج الصديق مهاجرا إلى الحبشة

- ‌نقض الصحيفة الظالمة

- ‌حسن تدبير العرب وإحكام تصرفهم

- ‌اللهمّ سبع كسبع يوسف

- ‌قصة فارس والروم

- ‌موت أبي طالب وخديجة

- ‌أولا: موت أبي طالب

- ‌عرض رسول الله الإيمان على أبي طالب

- ‌رواية لابن إسحاق

- ‌كلمة هادئة منصفة

- ‌تخفيف العذاب على أبي طالب

- ‌نيل المشركين من الرسول بعد وفاة أبي طالب

- ‌ثانيا: موت السيدة خديجة رضي الله عنها

- ‌فضلها رضي الله عنها

- ‌وفاء الرسول لها بعد وفاتها

- ‌الفصل الخامس الذّهاب إلى الطّائف

- ‌تضرع ودعاء

- ‌قصة عدّاس النصراني

- ‌الأوبة إلى مكة

- ‌أمر الجن الذين استمعوا إلى النبي وآمنوا به

- ‌دخول النبي مكة في جوار المطعم بن عدي

- ‌الفصل السّادس الإسراء والمعراج

- ‌في الإسراء والمعراج تسرية عن نفس النبي

- ‌ما هو الإسراء وما هو المعراج

- ‌ثبوت الإسراء والمعراج

- ‌الإسراء والمعراج بالجسد والروح

- ‌القائلون بأنهما كانا بالروح

- ‌القائلون بأنهما كانا مناما

- ‌الفرق بين كونهما بالروح، وكونهما مناما

- ‌الإسراء والمعراج وواحدة الوجود

- ‌مناقشة للدكتور هيكل

- ‌تفسير الإسراء والمعراج بهذا يلزم منه إنكار النصوص أو تحريفها

- ‌إغراب وتشويش

- ‌متى كان الإسراء والمعراج

- ‌شبه المنكرين للإسراء والمعراج، والرد عليها

- ‌الأحاديث الواردة في الإسراء والمعراج

- ‌رواية البخاري ومسلم في صحيحيهما

- ‌الفصل السّابع عرض رسول الله نفسه على قبائل العرب في موسم الحجّ

- ‌من دلائل النبوة

- ‌استمرار الرسول في العرض

- ‌ترصد الأشراف القادمين إلى مكة

- ‌إسلام سويد بن الصامت

- ‌ يوم بعاث

- ‌إسلام إياس بن معاذ

- ‌طلائع النور من جهة المدينة

- ‌بدء إسلام الأنصار

- ‌بيعة العقبة الأولى

- ‌علام كانت المبايعة

- ‌أول جمعة جمّعت في المدينة قبل الهجرة

- ‌أول مبعوث في الإسلام

- ‌نجاح مصعب في مهمته

- ‌بيعة العقبة الثانية

- ‌إسلام عبد الله بن عمرو بن حرام

- ‌عدّة أصحاب العقبة الثانية

- ‌أسماء أصحاب بيعة العقبة الثانية

- ‌حضور العباس العقبة استيثاقا لأمر ابن أخيه

- ‌مقالة العباس بن عبادة بن نضلة

- ‌عهد رسول الله على الأنصار والمبايعة

- ‌مقالة أبي الهيثم بن التّيّهان

- ‌مقالة أسعد بن زرارة

- ‌أول من بايع

- ‌النقباء الاثنا عشر

- ‌إذن رسول الله لهم بالانصراف

- ‌عند الصباح

- ‌تأكد قريش من صدق الخبر وطلبهم الأنصار

- ‌إسلام عمرو بن الجموح

- ‌من أوهام ابن إسحاق

- ‌الفصل الثامن الهجرة إلى المدينة

- ‌أسباب الهجرة

- ‌إذن النبي لأصحابه في الهجرة

- ‌متى كان الإذن بالهجرة

- ‌أول من هاجر إلى المدينة

- ‌محنة أم سلمة

- ‌هجرة عامر بن ربيعة وزوجه

- ‌هجرة مصعب، وابن أم مكتوم، وبلال، وسعد، وعمار

- ‌بنو جحش

- ‌بنو غنم بن دودان

- ‌هجرة عمر بن الخطاب، وعيّاش في ركب من المسلمين

- ‌قصة أبي جهل مع عياش

- ‌كتاب عمر لهشام

- ‌هجرة صهيب بن سنان الرومي

- ‌منازل المهاجرين بالمدينة

- ‌هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة

- ‌من بقي مع النبي بمكة

- ‌ائتمار قريش برسول الله

- ‌إذن الله لنبيه في الهجرة

- ‌إخبار الصديق بالإذن في الهجرة

- ‌تجهيز طعام السفر

- ‌مبيت عليّ على فراش النبي

- ‌خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌ذهاب الرسول إلى بيت الصدّيق

- ‌إلى غار ثور

- ‌نظر إلى البيت ودعاء

- ‌شيخ الفدائيين

- ‌استبراء الغار

- ‌قصة الشجرة، والعنكبوت، والحمامتين

- ‌تشكيك أميل در منغم

- ‌تخلف عليّ لردّ الودائع إلى أهلها

- ‌في الصباح

- ‌جن جنون قريش

- ‌وهنالك وقفوا متحيرين

- ‌لا تحزن إن الله معنا

- ‌لطم أبي جهل للسيدة أسماء

- ‌كياسة السيّدة أسماء

- ‌البيت البكري وتضحياته في الهجرة

- ‌خروج الرسول وصاحبه من الغار

- ‌طريق الهجرة

- ‌في خيمة أم معبد

- ‌مكافأة النبي لأم معبد

- ‌هاد يهديناي الطريق

- ‌قصة سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي

- ‌ستلبس سواري كسرى

- ‌وفاء سراقة بما وعد

- ‌إسلام سراقة

- ‌صدق النبوءة

- ‌من تفاؤل النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌إهداء الزبير وطلحة ثيابا لرسول الله وأبي بكر

- ‌في انتظار الرسول

- ‌في قباء

- ‌تأسيس مسجد قباء

- ‌نزول النبي وصاحبه بالمدينة

- ‌هجرة علي رضي الله عنه

- ‌مكرمة لسهل بن حنيف

- ‌ثبت بأهم مراجع الكتاب

- ‌فهارس الجزء الأوّل صنع فهارسه العلمية عبد الستّار الشيخ

- ‌1- فهرس الايات القرانية*

- ‌2- فهرس الأحاديث النبوية*

- ‌3- فهرس الأعلام

- ‌4- فهرس القبائل والأمم والجماعات والدول والممالك والحضارات*

- ‌5- فهرس الأيام والغزوات والوقائع*

- ‌6- فهرس الأماكن والبلدان والبحار والأنهار والأصنام*

- ‌7- فهرس تأريخي متسلسل لأحداث السيرة والتشريعات ونحو ذلك

- ‌8- فهرس الشعر

- ‌9- فهرس الموضوعات- الجزء الأول

الفصل: ‌1- فهرس الايات القرانية*

‌1- فهرس الايات القرانية*

الاية رقمها الصفحة [سورة البقرة] وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ

(34) 277

وَقُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ

(35) 277

وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ

(89) 251

وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً

(125) 70، 125، 133

وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً

(126) 124

وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ

(127) 122، 131

رَبَّنا وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا

(128) 115، 122

رَبَّنا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ

(129) 122

إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ

(158) 72

شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ

(185) 260

لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ

(198) 101

الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ

(229) 90

فَإِنْ طَلَّقَها فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ

(230) 91

[سورة ال عمران] كُلَّما دَخَلَ عَلَيْها زَكَرِيَّا الْمِحْرابَ وَجَدَ عِنْدَها رِزْقاً

(37) 278

ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا

(67) 80

وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ

(81) 248

* الايات مرتبة في سورها حسب تسلسل أرقامها.

ص: 503

الاية رقمها الصفحة

إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ

(96) 56، 122

فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ

(97) 122

وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ

(144) 178

[سورة النساء] وَلا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ

(25) 90

وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلًا

(125) 131

إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ

(163) 279

وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْناهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ

(164) 279

[سورة المائدة] حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ

(3) 76

وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ

(12) 451

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ

(17) 242

قالُوا يا مُوسى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها أَبَداً ما دامُوا فِيها

(24) 278

قالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي

(25) 278

لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً

(48) 247

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ

(73) 241

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ

(90) 76

ما جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ

(103) 77

وَإِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ

(116) 242

قالَ اللَّهُ هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ

(119) 277

[سورة الأنعام] وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ

(7) 320

وَقالُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ، وَلَوْ أَنْزَلْنا مَلَكاً

(8) 320

وَلَوْ جَعَلْناهُ مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلًا

(9) 318

وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ

(10) 339

وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ

(52) 324

وَكَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَهؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ

(53) 323

وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً

(108) 333

وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ جاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِها

(109) 319

ص: 504

الاية رقمها الصفحة

وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ

(110) 319

وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتى

(111) 319

اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ

(124) 106، 240

وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْأَنْعامِ نَصِيباً

(136) 78

ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ

(143) 78

وَمِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ

(144) 78

وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ

(151) 91

[سورة الأعراف] وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ

(74) 51

وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ

(156) 248

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ

(157) 248

[سورة الأنفال] وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ

(30) 473، 481

وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ

(41) 259

[سورة التوبة] إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً

(36) 137

إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا

(37) 143

إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا

(40) 482

لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ

(108) 497

ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ

(113) 393

[سورة يونس] أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ

(2) 75

[سورة هود] أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ

(5) 313

فَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلَّا بَشَراً مِثْلَنا

(27) 323

وَلا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ

(31) 324

لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمِ لُوطٍ

(70) 116

وَامْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ

(71) 116

ص: 505

الاية رقمها الصفحة

قالَتْ يا وَيْلَتى أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهذا بَعْلِي شَيْخاً

(72) 120

قالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ

(73) 120

[سورة يوسف] وَما أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ (103) 373

وَما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ (106) 73

لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبابِ (111) 52

[سورة الرعد] وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ

(31) 322

[سورة إبراهيم] وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً

(35) 124

رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ

(36) 124

رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ

(37) 124، 128، 135

رَبَّنا إِنَّكَ تَعْلَمُ ما نُخْفِي وَما نُعْلِنُ

(38) 124

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ

(39) 124

رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي

(40) 125

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسابُ (41) 125

[سورة الحجر] إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ

(42) 369

قالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ

(54) 121

قالُوا بَشَّرْناكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنَ الْقانِطِينَ (55) 121

قالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ (56) 121

فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (94) 291

[سورة النحل] وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ

(43) 75

بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ

(44) 75

وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ (57) 92

وَإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (58) 92

يَتَوارى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ

(59) 92

ص: 506

الاية رقمها الصفحة

وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ

(66) 155

إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى

(90) 309

إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا

(99) 370

وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ

(103) 273، 323

مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ

(106) 343

وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هذا حَلالٌ وَهذا حَرامٌ

(116) 77، 143

[سورة الإسراء] سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ

(1) 408، 409

وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ

(31) 92

وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ (59) 320

وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا

(60) 333، 411

وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ

(73) 372

وَلَوْلا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ

(74) 372

إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ

(75) 371

وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ.. (79) 180

وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي

(85) 328، 329

وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً

(90) 317

أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ

(91) 317

أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً

(92) 317

أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ

(93) 317

وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى إِلَّا أَنْ قالُوا

(94) 317

قُلْ لَوْ كانَ فِي الْأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ

(95) 317

قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ

(96) 317

وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلًا (110) 313

[سورة الكهف] الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ

(1) 328

إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً

(5) 328

فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ

(6) 328، 373

أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا

(9) 328

وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً (23) 328

ص: 507

الاية رقمها الصفحة

إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ

(24) 328

وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ

(28) 325

وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً

(83) 328

[سورة مريم] وَما نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ ما بَيْنَ أَيْدِينا وَما خَلْفَنا

(64) 327

أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآياتِنا وَقالَ لَأُوتَيَنَّ مالًا وَوَلَداً (77) 334

أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً (78) 334

كَلَّا سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذابِ مَدًّا (79) 334

وَنَرِثُهُ ما يَقُولُ وَيَأْتِينا فَرْداً (80) 334

[سورة طه] طه

(1) 354

ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى (2) 354

إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى (3) 354

تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّماواتِ الْعُلى (4) 354

الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى (5) 354

إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي

(14) 355

وَقالُوا لَوْلا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ (133) 322

[سورة الأنبياء] وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ

(7) 75، 318

وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ

(8) 75، 318

وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ

(26) 74

لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27) 74

إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ

(98) 330

لَوْ كانَ هؤُلاءِ آلِهَةً ما وَرَدُوها وَكُلٌّ فِيها خالِدُونَ (99) 330

لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَهُمْ فِيها لا يَسْمَعُونَ (100) 330

إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى

(101) 330

لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَها وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ (102) 331

لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ

(103) 331

وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ (107) 246، 320

ص: 508

الاية رقمها الصفحة

[سورة الحج] وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً

(26) 123

وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالًا

(27) 123

لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ

(28) 123

ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ

(29) 123

ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ

(30) 123

حُنَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ

(31) 123

ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللَّهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ

(32) 123

لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى

(33) 123

وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ

(34) 123

الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ، وَالصَّابِرِينَ

(35) 123

وَالْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ

(36) 123

لَنْ يَنالَ اللَّهَ لُحُومُها وَلا دِماؤُها وَلكِنْ يَنالُهُ التَّقْوى

(37) 123

أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا

(39) 455

وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى

(52) 364

[سورة المؤمنون] هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ

(36) 74

إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا

(37) 74

[سورة الفرقان] وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ

(5) 336

قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ

(6) 336

وَقالُوا مالِ هذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ

(7) 318

أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها

(8) 318

انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ فَضَلُّوا

(9) 318

وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ

(20) 318

وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ

(27) 338

يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلًا

(28) 338

لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءَنِي

(29) 338

ص: 509

الاية رقمها الصفحة

[سورة الشعراء] كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ (123) 50

إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ (124) 50

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (125) 50

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (126) 50

وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا

(127) 50

أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ (128) 50

وَتَتَّخِذُونَ مَصانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129) 50

وَإِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ (130) 50

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (131) 50

وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِما تَعْلَمُونَ (132) 50

أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ (133) 50

وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (134) 50

كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ (141) 51

إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ أَلا تَتَّقُونَ (142) 51

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (143) 51

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (144) 51

وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ (145) 51

أَتُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ (146) 51

فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (147) 51

وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُها هَضِيمٌ (148) 51

وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ (149) 51

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (150) 51

وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (214) 292

وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (215) 292

فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ (216) 292

[سورة النمل] وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ

(20) 64

لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ

(21) 64

فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقالَ أَحَطْتُ بِما لَمْ تُحِطْ بِهِ

(22) 64

ص: 510

الاية رقمها الصفحة

إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ

(23) 64

قالَ نَكِّرُوا لَها عَرْشَها نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ

(41) 64

فَلَمَّا جاءَتْ قِيلَ أَهكَذا عَرْشُكِ قالَتْ

(42) 64

وَصَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ

(43) 64

لَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً

(44)

64

حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَكَذَّبْتُمْ بِآياتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِها

(84) 277

[سورة القصص] وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ

(5) 97، 118

إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ

(56) 393

[سورة العنكبوت] وَقالُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ

(50) 321

أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ

(51) 321

قُلْ كَفى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيداً

(52) 321

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ

(61) 73

أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ

(67) 98

[سورة الروم] الم (1) 389

غُلِبَتِ الرُّومُ (2) 389

فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) 389

فِي بِضْعِ سِنِينَ، لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ.. (4) 389

بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (5) 389

وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ

(6) 389

يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا

(7) 389

ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ

(41) 245

[سورة لقمان] وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ

(6) 336

وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا وَلَّى مُسْتَكْبِراً

(7) 336

وَلَوْ أَنَّما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ

(27) 329

ص: 511

الاية رقمها الصفحة

[سورة الأحزاب] لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ

(21)

يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ

(32) 397

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً

(45) 178

وَداعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً مُنِيراً

(46) 178

[سورة سبأ] إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ

(9) 316

لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ

(15) 49

فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ

(16) 49، 63

ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِما كَفَرُوا وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ

(17) 50، 63

وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً

(18) 50

فَقالُوا رَبَّنا باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ

(19) 50

[سورة فاطر] فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ

(8) 373

[سورة يس] يس (1) 476

وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (2) 476

إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) 476

عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (4) 476

تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5) 476

لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ فَهُمْ غافِلُونَ (6) 476

لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (7) 476

إِنَّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالًا فَهِيَ

(8) 476

وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا

(9) 476

وَما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ وَما يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ

(69) 237

وَضَرَبَ لَنا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ

(78) 75، 334

قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ

(79) 75، 334

الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً

(80) 334

أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ

(81) 334

ص: 512

الاية رقمها الصفحة

إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ

(82) 334

فَسُبْحانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ

(83) 334

[سورة الصافات] وَقالَ إِنِّي ذاهِبٌ إِلى رَبِّي سَيَهْدِينِ (99) 113

رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100) 113

فَبَشَّرْناهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ (101) 113

فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى

(102) 112، 113

فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) 113

وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ (104) 113

قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) 113

إِنَّ هذا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ (106) 113

وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) 113

وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (108) 113

سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ (109) 113

كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) 113

إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111) 113

وَبَشَّرْناهُ بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (112) 117

أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ (153) 74

ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) 74

أَفَلا تَذَكَّرُونَ (155) 74

أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ (156) 74

فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ

(157)

74

وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً

(158) 74

[سورة ص] ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) 392

بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقاقٍ (2) 392

كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ

(3) 392

وَعَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ

(4) 392

أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً

(5) 392

وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا

(6) 392

ص: 513

الاية رقمها الصفحة

ما سَمِعْنا بِهذا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ

(7) 392

أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا

(8) 392

ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى إِذْ يَخْتَصِمُونَ (69) 269

قالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) 370

إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (83) 370

وَما أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ (86) 417

[سورة الزمر] وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا

(3) 73

قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا

(53) 466

وَأَنِيبُوا إِلى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ

(54) 466

وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ

(55) 466

[سورة فصلت] حم (1) 307

تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (2) 307

كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا (3) 307

بَشِيراً وَنَذِيراً فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ (4) 307

وَقالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ

(5) 307، 314

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً مِثْلَ

(13) 308

وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ.. (26) 313

سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ

(53) 420

[سورة الشورى] وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيًّا

(7) 56

شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً

(13) 247

وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ

(51) 270، 279

وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا

(52) 218، 279

صِراطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ

(53) 218، 279

[سورة الزخرف] وَقالُوا لَوْلا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ (31) 332

أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ

(32) 332

ص: 514

الاية رقمها الصفحة

وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذا قَوْمُكَ

(57) 331

وَقالُوا أَآلِهَتُنا خَيْرٌ أَمْ هُوَ، ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا

(58) 331

إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنا عَلَيْهِ وَجَعَلْناهُ مَثَلًا

(59) 331

وَلَوْ نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ (60) 331

وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِها وَاتَّبِعُونِ (61) 331

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ

(87) 73

[سورة الدخان] إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3) 260

فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) 260

أَمْراً مِنْ عِنْدِنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5) 260

فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (10) 388

يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ (11) 388

رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (12) 388

أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (13) 388

ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (14) 388

إِنَّا كاشِفُوا الْعَذابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عائِدُونَ (15) 388

يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ (16) 388

إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ (43) 333

طَعامُ الْأَثِيمِ (44) 333

كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ (45) 333

كَغَلْيِ الْحَمِيمِ (46) 333

[سورة الجاثية] وَقالُوا ما هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا

(24) 75

[سورة الأحقاف] وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً

(11) 323

وَإِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ

(29) 404

قالُوا يا قَوْمَنا إِنَّا سَمِعْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى

(30) 404

يا قَوْمَنا أَجِيبُوا داعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ

(31) 404

وَمَنْ لا يُجِبْ داعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ

(32) 404

ص: 515

الاية رقمها الصفحة

[سورة الفتح] مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ

(29) 178

[سورة الحجرات] إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقاكُمْ

(13) 344

[سورة ق] ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (1) 74

بَلْ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ

(2) 74

أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ (3) 74

قَدْ عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ

(4) 74

[سورة الذاريات] هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ (24) 117

إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً قالَ سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ (25) 117

قالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ (28) 117

[سورة النجم] عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى (5) 410

ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى (6) 410

وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى (7) 410

ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى (8) 410

فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى (9) 410

فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى

(10)

410

وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى (13) 409، 410

عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى (14) 409، 410

عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى (15) 409

إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ ما يَغْشى (16) 409

ما زاغَ الْبَصَرُ وَما طَغى (17) 409

لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى (18) 409

أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19) 70، 364، 371

وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى (20) 364، 371

ص: 516

الاية رقمها الصفحة

أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثى (21) 371

تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى (22) 371

إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ (23) 371

[سورة الرحمن] الرَّحْمنُ (1) 314

عَلَّمَ الْقُرْآنَ (2) 314

مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (76) 17

[سورة المجادلة] الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ

(2) 91

وَالَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا

(3) 91

فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا

(4) 91

[سورة الممتحنة] يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ

(12) 438

[سورة الصف] وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ

(6) 178، 249، 253

[سورة الجمعة] ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4) 118

[سورة القلم] وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ (10) 332

هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) 332

مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) 332

عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ (13) 332

إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (15) 336

[سورة الحاقة] إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) 352

وَما هُوَ بِقَوْلِ شاعِرٍ قَلِيلًا ما تُؤْمِنُونَ (41) 352

وَلا بِقَوْلِ كاهِنٍ قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ (42) 352

ص: 517

الاية رقمها الصفحة

وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ (44) 371

لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) 371

ثُمَّ لَقَطَعْنا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) 371

فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ (47) 371

[سورة المدثر] يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (1) 280

قُمْ فَأَنْذِرْ (2) 280

وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (3) 280

وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ (4) 280، 450

وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) 280

ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً (11) 310

وَجَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً (12) 310

وَبَنِينَ شُهُوداً (13) 310

وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (14) 310

ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) 310

كَلَّا إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا عَنِيداً (16) 310

سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً (17) 310

إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) 310، 311

فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) 310، 311

ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) 310، 311

ثُمَّ نَظَرَ (21) 310، 311

ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) 310، 311

ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) 310

فَقالَ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) 310، 311

إِنْ هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) 310، 311

سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) 310

وَما أَدْراكَ ما سَقَرُ (27) 310

لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ (28) 310

ص: 518

الاية رقمها الصفحة

لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29) 310

عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ (30) 310، 311

وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً

(31) 311

[سورة عبس] عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) 325

أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى (2) 325

وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) 325

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى (4) 325

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنى (5) 325

فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى (6) 325

وَما عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (7) 325

وَأَمَّا مَنْ جاءَكَ يَسْعى (8) 325

وَهُوَ يَخْشى (9) 326

فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10) 326

كَلَّا إِنَّها تَذْكِرَةٌ (11) 326

فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ (12) 326

فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ (13) 326

مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ (14) 326

بِأَيْدِي سَفَرَةٍ (15) 326

كِرامٍ بَرَرَةٍ (16) 326

[سورة التكوير] وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ (8) 91

بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ (9) 91

[سورة البروج] قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ (4) 65

النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ (5) 65

إِذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ (6) 65

وَهُمْ عَلى ما يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7) 65

وَما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) 65

ص: 519

الاية رقمها الصفحة

[سورة الليل] فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى (5) 347

وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى (6) 347

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى (7) 347

وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنى (8) 347

وَكَذَّبَ بِالْحُسْنى (9) 347

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرى (10) 347

وَما يُغْنِي عَنْهُ مالُهُ إِذا تَرَدَّى (11) 347

إِنَّ عَلَيْنا لَلْهُدى (12) 347

وَإِنَّ لَنا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولى (13) 347

فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى (14) 347

لا يَصْلاها إِلَّا الْأَشْقَى (15) 347

الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16) 347

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) 347

الَّذِي يُؤْتِي مالَهُ يَتَزَكَّى (18) 347

وَما لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى (19) 347

إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى (20) 347

وَلَسَوْفَ يَرْضى (21) 347

[سورة الضحى] وَالضُّحى (1) 281، 282

وَاللَّيْلِ إِذا سَجى (2) 281، 282

ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى (3) 281، 282

وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى (4) 281

وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى (5) 281

أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى (6) 281

وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى (7) 281

وَوَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى (8) 281

فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ (9) 281

وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ (10) 281

وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11) 281

ص: 520

الاية رقمها الصفحة

[سورة الشرح] أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) 199، 201

[سورة العلق] اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) 260، 262

خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ (2) 260، 262

اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3) 260، 262

الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4) 260، 262

عَلَّمَ الْإِنْسانَ ما لَمْ يَعْلَمْ (5) 260، 262

كَلَّا إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى (6) 296

أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى (7) 296

إِنَّ إِلى رَبِّكَ الرُّجْعى

(8)

296

أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهى (9) 296

عَبْداً إِذا صَلَّى (10) 296

أَرَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى (11) 296

أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى (12) 296

أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) 296

أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرى (14) 296

كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ (15) 296

ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ (16) 296

فَلْيَدْعُ نادِيَهُ (17) 296

سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ (18) 296

كَلَّا لا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) 296

[سورة القدر] إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) 260

[سورة الزلزلة] فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ (7) 383

وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8) 383

ص: 521

الاية رقمها الصفحة

[سورة التكاثر] أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ (1) 86

حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ (2) 86

[سورة الهمزة] وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ. (1) 337

الَّذِي جَمَعَ مالًا وَعَدَّدَهُ (2) 337

يَحْسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخْلَدَهُ (3) 337

كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ (4) 337

وَما أَدْراكَ مَا الْحُطَمَةُ (5) 337

نارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ (6) 337

الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ (7) 337

إِنَّها عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ (8) 337

فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ (9) 337

[سورة الفيل] أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ (1) 169

أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) 169

وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبابِيلَ (3) 169

تَرْمِيهِمْ بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) 169

فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5) 169

[سورة قريش] لِإِيلافِ قُرَيْشٍ (1) 100

إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَالصَّيْفِ (2) 100

ْيَعْبُدُوا رَبَّ هذَا الْبَيْتِ

(3)

100

الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4) 100

[سورة الكوثر] إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ (1) 338

فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) 338

إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3) 338

ص: 522

الاية رقمها الصفحة

[سورة الكافرون] قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ (1) 335

لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ (2) 335

وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ (3) 335

وَلا أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّمْ (4) 335

وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ (5) 335

لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6) 335

[سورة المسد] تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) 292

ما أَغْنى عَنْهُ مالُهُ وَما كَسَبَ (2) 292

سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ (3) 292

وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) 292

فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5) 292

[سورة الفلق] وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ (4) 337

[انتهى فهرس الايات القرانية الكريمة]

ص: 523