الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
*
نحكم على عمارة من خلال كتبه:
- وهذه الكتب هي:
1 -
"القومية العربية ومؤامرات أمريكا ضد وحدة العرب" طبعة أولى، وثانية: القاهرة. دار الفكر 1958 م.
2 -
"فجر اليقظة القومية" طبعة أولى: دار الكاتب العربي. القاهرة 1967 م. طبعة ثانية: دار القاهرة للثقافة العربية، القاهرة 1975 م طبعة ثالثة: دار الوحدة. بيروت 1981 م. طبعة رابعة. دار الوحدة. بيروت 1984 م.
3 -
"العروبة في العصر الحديث" طبعة أولى: دار الكاتب العربي.
القاهرة 1967 م. طبعة ثانية: دار الوحدة بيروت 1981 م. طبعة ثالثة. دار الوحدة. بيروت 1984 م.
4 -
"الأمة العربية وقضية الوحدة" طبعة أولى: الدار المصرية للتأليف والترجمة. القاهرة 1966 م. طبعة ثانية: دار الوحدة. بيروت 1981 م طبعة ثالثة: دار الوحدة بيروت 1984 م.
5 -
"إسرائيل .. هل هي سامية؟ ". طبعة أولى: دار الكاتب العربي القاهرة 1967 م.
6 -
"مسلمون ثوار" طبعة أولى: دار الهلال 1971 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية للدراسات والنشر 1974 م. طبعة ثالثة بيروت.
المؤسسة العربية 1979 م.
7 -
"عمر بن عبد العزيز. خامس الخلفاء الراشدين" طبعة أولى: دار الهلال. القاهرة 1978 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية للدراسات والنشر 1979 م. طبعة ثالثة: دار الوحدة. بيروت 1985 م.
8 -
"الإسلام والوحدة الوطنية". طبعة أولى: دار الهلال. القاهرة
1979 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية للدراسات والنشر 1979 م.
9 -
"قاسم أمين وتحرير المرأة". طبعة أولى: القاهرة - دار الهلال 1980 م. طبعة ثانية. بيروت. المؤسسة العربية للدراسات والنشر 1980 م. طبعة ثالثة. دار الوحدة. بيروت 1985 م.
10 -
"محمد عبده. مجدد الإسلام". طبعة أولى: دار الهلال. القاهرة 1980 م. طبعة ثانية: المؤسسة العربية بيروت 1981 م. طبعة ثالثة: دار الوحدة. بيروت 1985 م.
11 -
"جمال الدين الأفغاني، موقظ الشرق وفيلسوف الإسلام". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1984 م. ودار المستقبل العربي. القاهرة 1984 م.
12 -
"عبد الرحمن الكواكبي: شهيد الحرية ومجدد الإسلام" طبعة أولى: بيروت - دار الوحدة 1984 م، ودار المستقبل العربي. القاهرة 1984 م.
13 -
"علي مبارك، مؤرخ المجتمع ومهندس العمران". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1984 م. ودار المستقبل العربي. القاهرة 1984 م.
14 -
"رفاعة الطهطاوي. رائد التنوير في العصر الحديث". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1984 م. ودار المستقبل العربي. القاهرة 1984.
15 -
"المعتزلة ومشكلة الحرية الإنسانية". طبعة أولى: بيروت. المؤسسة العربية للدراسات والنشر 1972 م.
16 -
"الخلافة ونشأة الأحزاب الإسلامية". طبعة أولى: بيروت. المؤسسة العربية 1977 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية 1979 م.
[ضمن مجلد "الإسلام وفلسفة الحكم"]. طبعة ثالثة: القاهرة. دار الهلال 1983 م.
17 -
"المعتزلة وأصول الحكم". طبعة أولى: بيروت المؤسسة العربية 1977 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية 1979 م. [ضمن مجموعة "الإسلام وفلسفة الحكم"]. طبعة ثالثة: القاهرة. دار الهلال 1984 م.
18 -
"المعتزلة والثورة". طبعة أولى: بيروت المؤسسة العربية 1977 م.
طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية 1979 [ضمن مجموعة "الإسلام وفلسفة الحكم"]. طبعة ثانية: بيروت المؤسسة العربية.
19 -
"نظرة جديدة إلى التراث" طبعة أولى: بيروت. المؤسسة العربية 1974. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية.
20 -
"عندما أصبحت مصر عربية". طبعة أولى: بيروت. المؤسسة العربية 1974 م.
21 -
"الجامعة الإسلامية والفكرة القومية عند مصطفى كامل". طبعة أولى: بيروت. المؤسسة العربية 1976 م.
22 -
"معارك العرب ضد الغزاة". طبعة أولى: بيروت. المؤسسة العربية 1972 م. طبعة ثانية. بيروت. المؤسسة العربية 1975 م.
23 -
"محمد عبده. سيرته وأعماله". طبعة أولى: بيروت. دار القدس 1978 م.
24 -
"المادية والمثالية في فلسفة ابن رشد". طبعة أولى: القاهرة. دار المعارف 1971 م.
25 -
"العرب والتحدي". طبعة أولى: الكويت 1890 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية 1982 م. طبعة ثالثة: القاهرة. دار الهلال 1982 م.
26 -
"الفكر الاجتماعي لعلي بن أبي طالب". طبعة أولى: القاهرة. دار الثقافة الجديدة 1977 م.
27 -
"العدل الاجتماعي لعمر بن الخطاب". طبعة أولى: القاهرة. دار الثقافة الجديدة 1978 م.
28 -
"نظرية الخلافة الإسلامية". طبعة أولى: القاهرة. دار الثقافة الجديدة 1980 م.
29 -
"الإسلام والثورة". طبعة أولى. القاهرة. دار الثقافة الجديدة 1979 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية 1980 م.
30 -
"الإسلام والسلطة الدينية". طبعة أولى: القاهرة. دار الثقافة الجديدة 1979 م. طبعة ثانية: بيروت. المؤسسة العربية 1980 م.
31 -
"الإسلام والحرب الدينية". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1982 م.
32 -
"ثورة الزنج". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1980 م [سبقتها طبعة شعبية في طرابلس - ليبيا].
33 -
"التراث في ضوء العقل". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1980 م. طبعة ثانية. دار الوحدة بيروت 1984 م.
34 -
"الإسلام وقضايا العصر". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1980 م. طبعة ثانية. دار الوحدة. بيروت 1984 م.
35 -
"الإسلام والعروبة والعلمانية" طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1980 م. طبعة ثانية: دار الوحدة. بيروت 1984 م.
36 -
"دراسات في الوعي بالتاريخ". طبعة أولى: بيروت. دار الوحدة 1981 م. طبعة ثانية. دار الوحدة. بيروت 1984 م.
37 -
"الإسلام وأصول الحكم". دراسة ووثائق - طبعة أولى: بيروت. المؤسسة العربية 1972 م.
38 -
"تيارات الفكر الإسلامي". طبعة أولى: القاهرة. دار الهلال 1982 م. طبعة ثانية: القاهرة. دار المستقبل العربي 1984 م. طبعة ثالثة دار الوحدة. بيروت 1985 م.
39 -
"تيارات اليقظة الإسلامية والتحدي الحضاري". طبعة أولى: القاهرة. دار الهلال 1982 م.
40 -
"الصحوة الإسلامية والتحدي الحضاري". طبعة أولى: القاهرة. دار المستقبل العربي 1985 م.
41 -
"الفريضة الغائبة، عرض وحوار وتقييم". طبعة أولى: القاهرة. دار ثابت 1982 م. طبعة ثانية: بيروت. دار الوحدة 1983 م.
42 -
"الفكر القائد للثورة الإيرانية". طبعة أولى: القاهرة دار ثابت 1982 م.
43 -
"الإسلام بين العلمانية والسلطة الدينية". طبعة أولى: القاهرة. دار ثابت 1982 م.
44 -
"ماذا يعني الاستقلال الحضاري لأمتنا العربية الإسلامية؟ ". طبعة أولى: القاهرة. دار ثابت 1983 م.
45 -
"جمال الدين الأفغاني المفترى عليه". طبعة أولى: القاهرة. دار الشروق 1984 م.
46 -
"الإسلام والمستقبل". طبعة أولى: القاهرة. دار الشروق 1985 م.
47 -
"العلمانية ونهضتنا الحديثة". طبعة أولى دار الشروق 1985 م.
48 -
"الإسلام وحقوق الإنسان". طبعة أولى الكويت سنة 1985 م.
49 -
"الاستقلال الحضاري".
50 -
"معالم المنهج الإسلامي". طبعة أولى. دار الشروق 1411 هـ. المعهد العالمي للفكر الإسلامي.
51 -
"الإسلام والفنون الجميلة". دار الشروق 1411 هـ.
52 -
"الشيخ محمد الغزالي". الهيئة المصرية 1992.
وكتابي الدكتور عمارة "تيارات الفكر الإسلامي" و"الإسلام والمستقبل" وهما حاويان لمعظم ما يدعو إليه الدكتور في كتبه ومقالاته الأخرى.
- يقول سُليمان الخراشي مؤلف كتاب "محمد عمارة في ميزان أهل السنة والجماعة"(ص 69):
"وبعد قراءتٍ لي كثيرة في كتب ومقالات الدكتور
…
أستطيع أن أحصر القضايا التي تسيطر على ذهن الدكتور والتي نريد أن نحاوره فيها
في الآتي:
1 -
العقل والعقلانية.
2 -
المعتزلة.
3 -
تيار الأفغاني: ويشمل عددًا من الأفكار الجزئية:
1 -
وحدة الأديان.
2 -
الوطنية.
3 -
القومية.
4 -
العلمانية.
5 -
الاشتراكية.
6 -
التقريب بين السنة والشيعة.
7 -
تحرير المرأة.
8 -
الحرب الدفاعية.
9 -
خبر الآحاد.
1 -
العقل والعقلانية:
- يقول الدكتور محمد عمارة:
"إن مقام العقل -الذي هو أداة العلم في الإسلام- مقام لا تخطئه البصيرة بل ولا البصر .. فمعجزته القرآن تتوجه إلى العقل .. وهو الحاكم بين ظواهر النصوص وبين البراهين العقلية إذا ما لاح التعارض بينهما""التراث في ضوء العقل"(ص 183).
"لا بد من عرض النصوص المروية على البرهان العقلي. فإذا تعارضت معه وجب تأويلها كي تتفق مع برهان العقل""التراث في ضوء العقل"(ص 270).
"لقد بلغ تقديس الإسلام للحرية الإنسانية إلى الحد الذي جعل السبيل
إلى إدراك وجود الذات الإلهية هو العقل الإنساني فحرر سبيل الإيمان من تأثير الخوارق والمعجزات بل ومن سيطرة الرسل والأنبياء" "الإسلام وحقوق الإنسان" (ص 23).
- "إن البشرية قد بلغت عنده وبه (أي الإسلام) مرحلة النضج وسن الرشد ومن ثم فلقد أصبحت أمور دنياها موكولة إلى عقلها ولم تعد أمرًا سماويًّا يأتيها به نبي جديد كلما انحرفت عن الطريق المستقيم""الدولة الإسلامية بين العلمانية والسلطة الدينية"(ص 65).
- "بالعقل انتصرت العروبة وانتشر الإسلام""العرب والتحدي"(ص 71).
- "حضارتنا العربية الإسلامية متميزه في عقلانيتها عن الحضارة الغربية تميزًا لا سبيل إلى إنكاره أو التشكيك فيه .. "(مقال العقلانية الإسلامية مجلة الهلال مايو 1988).
ونصوص أخرى كثيرة مثل هذه لا نثقل الكتاب بنقلها فقد مضى منها ما يغني ولا يكاد يخلو كتاب من كتب الدكتور عمارة أو مقال من مقالاته العديدة دون الإشارة إلى دور العقل في تراثنا ودون إطراء لأصحابه من المعتزلة وأتباع المدرسة العقلية في الزمن المعاصر" (1).
- وقديمًا قال الملحد جميل صدقي الزهاوي:
قالوا اترك العقل ولا تعمل به
…
حتى يؤيد حكمة المنقول
قلت اترك المنقول لا تعمل به
…
حتى يؤيد حكمة المعقول (2)
(1)"محمد عمارة في ميزان أهل السنة والجماعة" لسليمان الخراشي (ص 73 - 74) - دار الجواب.
(2)
"الزهاوي وديوانه المفقود" لهلال ناجي (ص 84). وللزهاوي أيضًا كتاب في الرد على (الوهابية)! حيث زعم أن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله مجسّم! ويكفر المسلمين جميعهم. انظر "الزهاوي وديوانه المفقود" لهلال ناجي (56)(33).
- يقول الدكتور: "إننا نجد القرآن الكريم معجزة عقلية تتوجه إلى العقل وتحتكم إليه وتجعله مناط التكليف بل ومعيار إنسانية الإنسان ثم تقيمه حاكمًا على كل النصوص والمأثورات! وفي السنة النبوية نجد الانحياز إلى العقل حتى لقد جعلت الشك النهجي هو محض الإيمان؛ لأنه هو الطريق إلى اليقين الذي لا يتأتى الإيمان بدونه؟! ""الإسلام والمستقبل"(ص 21). إذن العقل حاكم على (كل) النصوص والمأثورات! لأن القرآن عقلي والسنة انحازت للعقل.
- ويقول في موضع آخر عن المعتزلة وهم (فرسان العقلانية) في نظره.
مؤيدًا لهم أنهم: "قالوا إن الأدلة أولها دلالة العقل؛ لأن به يميز بين الحسن والقبيح؛ ولأن به يعرف أن الكتاب حجة وكذلك السنة والاجماع""الطريق"(ص 100). فالعقل أولاً ثم النص. لماذا؟ لأن العقل يميز بين الحسن والقبيح ولأن به يعرف الكتاب والسنة.
- ويقول أيضًا: "إن مقام العقل -الذي هو أداة العلم- في الإسلام مقام لا تخطئه البصيرة بل ولا البصر فمعجزته القرآن تتوجه إلى العقل وهو الحاكم بين ظواهر النصوص وبين البراهين العقلية إذا ما لاح التعارض بينهما""التراث"(ص 183). فإذا ما عارض النص العقل .. قدم العقل.
- ويقول أيضًا: "أما عن العلاقة بين العقل وبراهينه ومعطياته وبين ظواهر النصوص فإننا نجد الأفغاني يحتكم إلى معطيات العقل والبرهان ويقطع بوجوب الاحتكام للعلم في كل ما يعرض من شبهات خلافية لأن القرآن قد أتى بالكليات والعموميات فيما يتعلق بهذا الحقل وتفسير هذه الكليات والإشارات إنما يكون على ضوء أحكام العقل ومعجزات العلوم والتأويل فظواهر النصوص هي السبيل إلى هذا التوفيق المنشود فإذا لم نر في القرآن ما يوافق صريح العلم اكتفينا بما جاء فيه من الإشارة ورجعنا إلى