الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة النحل:
مكية1 غير ثلاث: وإن عاقبتم إلى آخرها، وآيها مائة وعشرون وثمان آيات، شبه الفاصلة اثنا عشر: قصد السبيل، وما يشعرون، ما تسرون، وما يعلنون، ما يشاؤن، طيبين، ما يكرهون، يؤمنون، هل يستوون، وباق قليل وعكسه خمسة: ما لا تعلمون، وما تعلنون، وهم مستكبرون، فيكون، لا يفلحون، القراءات أمال "أتى" ابن ذكوان في رواية الأكثرين عن الصوري عنه، وحمزة والكسائي وخلف، وقلله الأزرق بخلفه ومثله "سبحانه وتعالى" إلا أن ابن ذكوان بفتحه.
وقرأ "عَمَّا يُشْرِكُون"[الآية: 1، 3] معا بتاء الخطاب حمزة والكسائي وخلف وسبق بيونس.
واختلف في "يُنَزِّلُ الْمَلائِكَة"[الآية: 2] فروح بالتاء من فوق مفتوحة وفتح الزاي المشددة مثل "تنزل" في سورة القدر المتفق عليه "الملائكة" بالرفع على الفاعلية، وافقه الحسن والباقون بالياء مضمومة وكسر الزاي ونصب الملائكة، وهم في تشديد الزاي على أصولهم فابن كثير وأبو عمرو ورويس بسكون النون وتخفيف الزاي، والباقون بفتح النون مع التشديد للزاي "وأثبت" الياء في "فاتقون" في الحالين يعقوب، ووقف حمزة وهشام بخلفه على "دفء" بالنقل مع إسكان الفاء والروم والإشمام.
واختلف في "بِشِقِّ الْأَنْفُس"[الآية: 7] فأبو جعفر بفتح الشين وافقه اليزيدي، فخالف أبا عمرو، والباقون بكسرها مصدران بمعنى واحد المشقة، وقيل الأول مصدر والثاني اسم، وقيل بالكسر نصب الشيء قال القاضي: كأنه ذهب نصف قوته بالتعب.
وقرأ "رؤُوف"[الآية: 7] بقصر الهمز أبو عمرو وأبو بكر وحمزة والكسائي وخلف ويعقوب، "وأشم" قصد السبيل حمزة والكسائي وخلف ورويس بخلفه.
وأمال "شاء" حمزة وخلف وابن ذكوان وهشام بخلفه.
واختلف في "يُنْبِت"[الآية: 11] فأبو بكر بالنون2 والباقون بياء الغيبة.
1 انظر الإتقان للسيوطي: "2/ 1260". [أ] .
2 أي: "ننبت". [أ] .
وقرأ "وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ"[الآية: 12] برفعهما ابن عامر وقرأ هو وحفص "والنجومُ مسخراتُ" بالرفع فيهما ومر بالأعراف.
وأمال "وَتَرَى الْفُلْك"[الآية: 14] وصلا السوسي بخلفه وعن الحسن "وبالنُّجم" بضم النون وسكون الجيم هنا، وفي سورة النجم على أنها مخففة من قراءة ابن وثاب بضم النون والجيم، أو لغة مستقلة، والجمهور على فتح النون وسكون الجيم، فقيل المراد به كوكب بعينه كالجدي والثريا، وقيل هو اسم جنس.
وقرأ "أَفَلا تَذَكَّرُون"[الآية: 17] بتخفيف الذال حفص وحمزة والكسائي وخلف ومر بالأنعام.
واختلف في "وَالَّذِينَ تَدْعُون"[الآية: 20] فعاصم ويعقوب بياء الغيبة على الالتفات من خطاب عام للمؤمنين إلى غيب خاص للكافرين، وافقهما الحسن، والباقون بتاء الخطاب، مناسبة لتسرون التفاتا من الخطاب العام إلى الخاص "وأشم" قاف "قيل" هشام والكسائي ورويس.
وأمال "أوزار" أبو عمرو وابن ذكوان من طريق الصوري والدوري عن الكسائي، وقلله الأزرق، وتقدم نظير "عليهم السقف" وعن ابن محيصن السقف بضم السين والقاف على الجمع.
واختلف في "شُرَكَائِيَ الَّذِين"[الآية: 27] فالبزي بخلف عنه بحذف الهمزة1 على لغة قصر الممدود ذكره الداني في التيسير واتبعه الشاطبي لكن، قال في النشر: وهو وجه ذكره الداني حكاية لا رواية وبين ذلك، وأنه ثبت من طرق أخرى عن البزي، ثم قال: وليس في ذلك شيء يؤخذ به من طرق كتابنا، أي: فضلا عن طرق الشاطبية، وأصلها ولذا لم يعرج عليه في طيبته قال: ولولا حكاية الداني له عن النقاش لم نذكره، وكذلك لم يذكره الشاطبي إلا تبعا لقول التيسير للبزي بخلف عنه، وهو خروج منهما عن طرقهما المبني عليهما كتابهما، وقد طعن في هذه الرواية من حيث إن قصر الممدود لا يكون إلا في ضرورة الشعر، والحق أنها ثبتت عن البزي من الطرق المتقدمة لا من طرق التيسير ولا الشاطبية ولا من طرقنا، فينبغي أن يكون قصر الممدود جائز في الكلام على قلته كما قال بعض أئمة النحو انتهى ملخصا، والباقون بإثبات الهمزة قال في النشر: وهو الذي لا يجوز من طرق كتابنا غيره، وعن الحسن بالحذف كهذه الرواية عن البزي، إلا أنه عم كلما كان مثله، وعن ابن محيصن إسكان يائه هنا من المبهج وفتحها من المفردة كالباقين.
واختلف في "تُشاقون"[الآية: 27] فنافع بكسر النون مخففة والأصل
1 أي: "شركاي". [أ] .
"تشاقونني" فحذف مجتزيا بالكسر كما تقدم في "تبشرون" والباقون بفتحها مخففة أيضا والمفعول محذوف أي: المؤمنين أو الله.
وأمال "الكافرين" أبو عمرو وابن ذكوان بخلفه، والدوري عن الكسائي ورويس، وقلله الأزرق.
واختلف في "تتوفيهم الملائكة"[الآية: 28، 32] في الموضعين هنا فحمزة وخلف بالياء فيهما على التذكير، وافقهما الأعمش، والباقون بالتاء على التأنيث، وهم في الفتح والإمالة على أصولهم.
وقرأ "تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَة"[الآية: 33] حمزة والكسائي وخلف بالياء على التذكير، والباقون بالتأنيث كما مر بالأنعام.
وأمال "وحاق" حمزة وحده "وكسر نون""أن اعبدوا الله" أبو عمرو وعاصم وحمزة ويعقوب.
واختلف في "لا يَهْدِي مَنْ يَضِل"[الآية: 37] فعاصم وحمزة والكسائي وخلف بفتح الياء وكسر الدال على البناء للفاعل أي: لا يهدي الله من يضله فمن مفعول بيهدي، ويجوز أن يكون يهدي بمعنى يهتدي فمن فاعله، وافقهم الحسن والأعمش، والباقون بضم الياء وفتح الدال1 على البناء للمفعول، ومن نائب الفاعل والعائد محذوف.
وقرأ فيكون والذين [الآية: 40] بالنصب ابن عامر والكسائي "وأبدل" همز "لنبوئنهم" ياء مفتوحة أبو جعفر كوقف حمزة عليه وقرأ "يوحي إليهم" بالنون مبنيا للفاعل حفص، وتقدم بيوسف كنقل "فسئلوا" لابن كثير والكسائي، وكذا خلف وتسهيل الأصبهاني همزة "أفأمن" الثانية ومر حكم "بهم الأرض""وقصر" همز "لرؤف" أبو عمرو وأبو بكر وحمزة والكسائي وخلف ويعقوب.
واختلف في "أو لم يروا إلى ما خلق الله"[الآية: 71] فحمزة والكسائي وخلف بالخطاب لقوله: فإن ربكم، وافقهم الأعمش، والباقون بالغيب لقوله أفأمن الذين.
واختلف في "يتفيؤا"[الآية: 76] فأبو عمرو ويعقوب بالتأنيث لتأنيث الجمع، وافقهما اليزيدي والباقون بالتذكير؛ لأن تأنيثه مجازي ويوقف عليه لحمزة وهشام بخلفه بإبدال الهمزة ألفا، لكونها بعد فتح على القياسي، وبتخفيفها بحركة نفسها فتبدل واوا مضمومة، ثم تسكن للوقف ويتحد مع الرسم، ويجوز الروم والإشمام فهذه أربعة ويجوز خامس وهو بين بين على تقدير روم حركة الهمزة، وأثبت ياء "فارهبون" في الحالين ويعقوب "وبوقف" لحمزة على "تجأرون" بالنقل فقط "وغلظ" الأزرق لام "ظل" وصلا واختلف عنه في الوقف، وكذا حكي عنه الخلاف وصلا، والأرجح التغليظ فيهما.
1 أي: "يُهْدَي". [أ] .
وأمال "يتوارى" أبو عمرو وابن ذكوان بخلف وحمزة والكسائي وخلف، وقلله الأزرق.
وأمال "الأعلى" حمزة والكسائي وخلف، وقلله الأزرق فيهما بخلفه "وأما""جاء أجلهم" من حيث الهمزتان فتقدم حكمه غير مرة، ونظيره جاء أحد بالنساء.
وقرأ "لا جرم" بمد لا متوسطا حمزة بخلف عنه.
واختلف في "مُفْرَطُون"[الآية: 62] فنافع بكسر الراء مخففة اسم فاعل من أفرط إذا تجاوز، وقرأ أبو جعفر بكسرها مشددة من فرط قصر، والباقون بالفتح مع التخفيف اسم مفعول من أفرطته خلفي أي: تركته ونسيته.
وأمال "فأحيا به" الكسائي، وقلله الأزرق بخلفه.
واختلف في "نُسْقِيكُم"[الآية: 66] هنا و"قَدْ أَفْلَح"[الآية: 21] فنافع وابن عامر وأبو بكر ويعقوب بالنون المفتوحة فيهما مضارع سقي، وعليه قوله تعالى:"وسقيهم ربهم"، وافقهم اليزيدي والحسن والشنبوذي، وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص وحمزة والكسائي وخلف بالنون المضمومة من أسقى، ومنه قوله تعالى:"فأسقيناكموه"، وافقهم ابن محيصن، وقرأ أبو جعفر بالتاء المفتوحة على التأنيث1 مسندا للأنعام، ولا ضعف فيها من حيث إنه أنث نسقيكم، وذكر بطونه؛ لأن التذكير والتأنيث باعتبارين، قاله أبو حيان واتفقوا على ضم "وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا" [بالفرقان الآية: 49] إلا ما يأتي عن المطوعي في فتحه "وللشاربين" ذكر خلفه في الإمالة لابن ذكوان.
وقرأ "بُيُوتًا"[الآية: 68] بكسر أوله قالون وابن كثير وابن عامر وأبو بكر وحمزة والكسائي وخلف "وضم" راء "يعرشون" ابن عامر وأبو بكر ومر بالأعراف.
واختلف في "يَجْحَدُون"[الآية: 71] فأبو بكر ورويس بالخطاب والباقون بالغيبة "وعن" ابن محيصن بخلفه توجهه بالخطاب.
وقرأ "صِرَاط"[الآية: 76] بالسين قنبل2 من طريق ابن مجاهد ورويس، وأشم الصاد زايا خلف عن حمزة "وأدغم" رويس "جعل لكم" كل ما في هذه السورة وهو ثمانية بخلف عنه، كأبي عمرو ويعقوب بكماله من المصباح "وكسر" حمزة الهمز والميم "من بطون أمهاتكم" وصلا والكسائي الهمزة فقط.
واختلف في "أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْر"[الآية: 79] فابن عامر وحمزة ويعقوب وخلف بالخطاب لقوله: والله أخرجكم، وافقهم الحسن والأعمش، والباقون بالغيب قوله: ويعبدون إلخ "ومر" قريبا حكم "بيوتكم".
1 أي: "تسقيكم". [أ] .
2 أي: "سراط". [أ] .
واختلف في "ظَعْنِكُم"[الآية: 80] فابن عامر وعاصم وحمزة والكسائي وخلف بإسكان العين، وافقهم الأعمش، والباقون بفتحها، وهما لغتان بمعنى كالنهْر والنهَر.
وأمال "وأوبارها وأشعارها" أبو عمرو وابن ذكوان بخلفه والدوري عن الكسائي وبالصغرى الأزرق ووقف حمزة على "وأشعارها أثاثا" بتخفيف الهمزة في الكلمتين وبتسهيل الأولى بين بين مع تخفيف الثانية، وتسهيلها بين بين مع المد والقصر، وله السكت على حرف المد مع التخفيف فقط، فمد الثانية في وجهي التحقيق فهي ستة أوجه وكلاهما متوسط بغيره، غير أن الثاني منفصل، وعلى "من الجبال أكنانا" بوجهين أولهما التحقيق، وثانيهما إبدال الهمزة ياء مفتوحة "ويوقف" بالهاء على "يعرفون نعمت" لابن كثير وأبي عمرو والكسائي ويعقوب ومثلها وبنعمت الله المتقدمة.
وأمال الراء وفتح الهمزة من "رأ الذين ظلموا" و"رأ الذين أشركوا" أبو بكر وحمزة وخلف والباقون بالفتح هذا هو المقروء به، وما حكاه الشاطبي رحمه الله تعالى من الخلاف في الهمز عن أبي بكر وفيها وفي الراء عن السوسي متعقب كما تقدم في الأنعام "ومر" حكم نظير "إليهم القول""ووقف" حمزة وهشام بخلفه على "وإيتاي" ونحوه مما رسم بياء بعد الألف بإبدال الهمزة الثانية ألفا مع المد والقصر والتوسط، وبالتسهيل كالياء مع المد والقصر فهي خمسة، وإذا أبدلته ياء على الرسمي فالمد والتوسط والقصر مع سكون الياء والقصر مع روم حركتها فتصير تسعة، وفي الهمزة الأولى التحقيق وبين بين لتوسطها بزائد فصارت ثمانية عشر.
وأمال "وينهى" و"أربى" حمزه والكسائي وخلف وبالفتح والصغرى الأزرق.
وقرأ "تَذَكَّرُون"[الآية: 90] بالتخفيف حفص وحمزة والكسائي وخلف1 "وأدغم" دال "وقد جعلتم" أبو عمرو وهشام وحمزة والكسائي وخلف "ووقف" ابن كثير على "باق" بالياء.
واختلف في "وليجزين الذين"[الآية: 127] فابن كثير وابن عامر بخلف عنه وعاصم وأبو جعفر بنون العظمة مراعاة لما قبله، وافقهم ابن محيصن وهي رواية النقاش عن الأخفش والمطوعي عن الصوري، كلاهما عن ابن ذكوان، وكذا رواه الرملي عن الصوري من غير طريق الكارزيني، وكذا رواه الداجوني عن أصحابه عن هشام، وقد قطع الداني بوهم من روى النون عن ابن ذكوان، وتعقبه الجعبري وغيره، قال في النشر: قلت ولا شك في صحة النون عن هشام وابن ذكوان جميعا من طرق العراقيين قاطبة، فقد قطع بذلك عنهما أبو العلاء الهمداني كما رواه سائر المشارقة، والباقون بالياء على الغيب، وهو نص المغاربة قاطبة من جميع طرقهم عن هشام وابن ذكوان جميعا وجها واحدا، واتفقوا على النون في "ولنجزينهم" لأجل "فلنحيينه" قبله.
1 الباقون: "تَذَّكَّرون". [أ] .
وقرأ "مَا يُنْزِل"[الآية: 101] بسكون النون وتخفيف الزاي ابن كثير وأبو عمرو وخالف أصله يعقوب هنا فشدد1 وإليه الإشارة بقول الطيبة.
والنحل لأخرى "ح" ز "د" فا
فما في الأصل هنا لعله سبق قلم مر بالبقرة كتسكين دال "القدس" لابن كثير ونقله همز "القرآن" كوقف حمزة وسكنه وصلا على الراء كابن ذكوان وحفص وإدريس وصلا ووقفا بخلفهم.
وقرأ "يُلْحِدُون"[الآية: 51] بفتح الياء والحاء حمزة والكسائي وخلف، والباقون بالضم والكسر، ومر بالأعراف "وضم" الهاء الثانية من "لا يهديهم الله" في الحالين يعقوب وأتبعها الميم وصلا وكسرهما وصلا أبو عمرو، وضمهما وصلا حمزة والكسائي وخلف وضم الميم فقط كذلك الباقون.
واختلف في "مَا فُتِنُوا"[الآية: 7] فابن عامر بفتح الفاء والتاء مبنيا للفاعل أي: فتنوا المؤمنين بإكراههم على الكفر أو أنفسهم، ثم أسلموا كعكرمة وعمه وسهل بن عمرو والباقون بضم الفاء وكسر التاء2 مبنيا للمفعول أي: فتنتهم الكفار بالإكراه على التلفظ بالكفر وقلوبهم مطمئنة بالإيمان، كعمار بن ياسر وعن الحسن "والخوف" بالنصب عطفا على لباس، ومر قريبا حكم "ولقد جاءهم" وكذا الوقف على نعمت وشدد "الميتة" أبو جعفر وعن الحسن "الكذب" بالخفض بدل من الموصول، والجمهور على النصب مفعول به وناصبه نصف وما مصدرية، وجملة هذا حلال إلخ مقول القول، ولما تصف علة النهي وكسر نون "فمن اضطر" أبو عمرو وعاصم وحمزة ويعقوب.
وقرأ أبو جعفر بكسر طاء "اضطر"[الآية: 115] وسبق توجيهه بالبقرة كقراءة إن إبراهام وملة إبراهام بالألف فيهما لابن عامر غير النقاش عن الأخفش عن ابن ذكوان.
وأمال "اجتبيه، وهديه" حمزة والكسائي وخلف وبالفتح والصغرى الأزرق "وعن" الحسن والمطوعي "جعل" بالبناء للفاعل و"السبت" بالنصب مفعول به.
واختلف في "ضَيْق"[الآية: 127] هنا و [النمل الآية: 70] فابن كثير بكسر الضاد، وافقه ابن محيصن بخلفه، والباقون بالفتح لغتان بمعنى في هذا المصدر كالقول والقيل أو الكسر مصدر ضاق بيته ونحوه، والفتح مصدر ضاق صدره ونحوه.
المرسوم يوم تأتي بالياء وإيتاي ذي بياء بعد الألف يتفيوا بواو ألف بعدها المقطوع والموصول اختلف في قطع "إِنَّمَا عِنْدَ اللَّه" واتفقوا على وصل "أَيْنَمَا يُوَجِّهْه" الهاء "بنعمت الله، هم يعرفون نعمت الله، واشكروا نعمت الله" بالتاء فيها زائدتان "فَارْهَبُون"[الآية: 2]"فَاتَّقُون"[الآية: 51] ومرا ليعقوب.
1 أي: "ينَزِّل". [أ] .
2 أي: "فُتِنوا". [أ] .