الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سنة ست وخمسين وأربعمائة
-
حرف الألِف
-
152-
أَحْمَد بن عبد الواحد بن الحسن بن عيسى [1] .
أبو نعيم السُّكّريّ.
في جُمَادَى الأُولى.
153-
أَحْمَد بْن محمد بْن عمر بن ديزكة [2] .
أبو الطَّيّب الْأصبهانيّ التَّاجر، الرجل الصّالح.
سمع: أبا بكر المقري.
روى عنه: الحدّاد، وغيره.
أرّخه ابن مَنْدَهْ.
-
حرف الحاء
-
154-
الحسن بن عبد الرَّحمن بن الخصيب [3] .
أبو عليّ الكرَّانيّ [4] الْأصبهانيّ.
155-
الحسن بن محمد بن عليّ بن محمد [5] .
[1] لم أجد مصدر ترجمته.
[2]
انظر عن (أحمد بن محمد بن عمر) في:
التقييد لابن النقطة 172، 173 رقم 192.
[3]
لم أقف على مصدر ترجمته.
[4]
تقدّم التعريف بهذه النسبة في هذا الجزء.
[5]
انظر عن (الحسن بن محمد البلخي) في:
معجم البلدان 2/ 449، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) 10/ 294، والمنتخب من السياق-
الحافظ أبو الوليد البَلْخيّ الدَرْبَنْدِيّ [1] .
روى عَنْ: أَبِي عَبْد اللَّه محمد بْن أَحْمَد، وغُنْجار، وأبي الحسين بن بِشْران، وعبد الرّحمن بن أبي نصر التّميميّ الدّمشقيّ، وأبي القاسم بن ياسر الجويريّ، وأبي عيسى بن شاذان، وأبي القاسم الحُرْفيّ، وخلقٌ كثير.
روى عنه: أبو بكر الخطيب، وعبد العزيز الكتّانيّ وهما أقدم طلبًا منه، وأبو عليّ الحدَّاد، وطاهر النَّحّاميّ، والفرّوايّ، وعبد المنعم بن القُشَيْريّ، وآخرون.
وتُوُفّي بسَمَرْقنَدْ في رمضان.
أخبرنا أَحْمَدَ بْنَ هِبَةِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي رَوْحٍ: أنا زاهر، أنا أبو الوليد الحسن بن محمد بن عليّ، أنا أبو القاسم الحسن بن محمد الأنباريّ: ثنا محمد بن أحمد بن المسور، ثنا المقدام بن داود بن عيسى، فذكر حديثًا [2] .
قال ابن النَّجّار: كان رديء الخط [3] ، ولم يكن لهُ كبير معرفة، غير أنّهُ مُكْثِر، واسع الرِّحلة، صدوق.
سمع ببَلْخ عليِّ بن أَحْمَد الخُزَاعِيّ، وبِنَيْسَابُور يحيى بن المُزكِّيّ، والحِيَرِيّ، وبهراة أبا منصور الأَزْدِيّ، وبأصبهان، وهمدان، والأهواز [4] .
[ (- 186] رقم 521، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور 7/ 71 رقم 52، والمعين في طبقات المحدّثين 132 رقم 1453، وتذكرة الحفاظ 3/ 1155، 1156، وسير أعلام النبلاء 18/ 297، 298 رقم 138، وطبقات الحفاظ 437، وشذرات الذهب 3/ 301، وتهذيب تاريخ دمشق 4/ 250.
[1]
الدربندي: نسبة إلى دربند، مدينة على بحر طبرستان، ويقال له باب الأبواب. (معجم البلدان 1/ 303) .
[2]
انظر الحديث وتخريجه في: سير أعلام النبلاء 18/ 298.
[3]
في تذكرة الحفاظ، وشذرات الذهب:«ردي الحفظ» .
[4]
وقال عبد الغافر الفارسيّ في (المنتخب) : «المحدّث الصوفي من الجوالين في طلب الحديث» .
ونقل ابن عساكر عنه قوله:
«المحدّث الصوفي شيخ مشهور معروف من المشايخ الجوّالين في طلب الحديث المكثرين منه، طاف في الآفاق ودوّخ البلاد والأطراف، وحصّل الأسانيد والغرائب والحكايات ثم رجع إلى سمرقند ومات بها سنة نيّف وخمسين وأربعمائة.