الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
إذ كان مثلها يتوانى فيها لقلة خطرها (1) عند من لا يعرف فضل جوهرها، واكتب معه بعدّتها وأصنافها، وأجناسها وصفاتها، على الاستقصاء، من غير تأخير ولا توان ولا إبطاء إن شاء الله تعالى».
(زهر الآداب 2: 248، والعقد الفريد 2: 182، وصبح الأعشى 2: 451، ونهاية الأرب 7: 21، وأدب الكتاب 69)
339 - رد إسحق بن إبراهيم عليه
فأجابه ووجّه إليه الأنابيب:
(زهر الآداب 2: 148، وأدب الكتاب ص 71)
(1) أى قدرها.
(2)
أى مسواة معتدلة.
(3)
الزور: الميل، والوصم: العيب، والصعر: الميل.