الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفي آخر ص 443: أن الصحيح في البرنيّ أنه منسوب إلى «برن» قرية .. الخ وفي ج 3 ص 165: أبريم: لنوع من التمر .. الخ في عامية بغداد.
أَبْزِيم:
في السرج ونحوه. وهو الإبزيم (1).
وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي، نقلاً عن ما تلحن فيه العامة للزبيدي:«ويقولون: بَزيم، للحديدة التي تكون في طرف حزام السرج، يُسْرج بها، وقد تكون في طرف المنطقة، وفيها لسان يدخل في الطرف الآخر من الحزام والمنطقة. والصواب إبزيم على مثال: (إفعِيل). وفيه لغة أخرى يقال: إبزام، والجمع: أَبازِيم، ويقال أيضا (أَبزين) وتجمع على (أبازين). ويقال للإبزيم أيضاً: زِرْفين، وزُرْفين» .
وفي الحديث: «أن درع رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت ذات زرافين إذا علقت بزرافينها سترت، وإذا أرسلت مسَّت الأرض» .
الاقموس: المِحْورَ: هَنَة يدور فيها لسان الإبزيم. تاريخ الحكماء ص 433: انحطت منطقته خمس بشيز كات، أي نحف وضعف، ولعلها الخروق التي يدخل فيها لسان الإبزيم.
أَبْسِيط:
في طارات العَجَلة.
(1) انظره في الطراز المذهب 30، شفاء الغليل 13، 37.