الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وأهل البيت: أي زوجة الرجل، يقولها الخاصة، وصاروا الآن يقولون: الست بتاتي، تبعا للإفرنج، وذكر في السين. والعامة تقول: مراتي أو جماعتي. وانظر مرادفات «الزوجة» في (جوز).
أَهْيَف:
كناية عن الدينار: يقولون: (خدلك أهيف) وهو كثير فيه، وقد يقال في غيره. وبعضهم يسميه: كَواني، فيقول: أخدت خمسين كواني، وكأنه لأنه لم يحصل عليه إلا بعد أن كواه ببعده وأتعبه في تحصيله. وهي أقل شيوعا من «أهيف» ويكنون عن الريال: بقَصْدِي.
أوتيل:
أو لوكاندة. «الموشي» ص 119: شعر فيه الخان. ص 74 من الكتاب (رقم 648 شعر) مقطوعان فيهما:
«المحاسن والأضداد» ص 302: استعمال الجاحظ الخان للفندق.
التُّزْل بمعنى مصروف الأكل، وشعر لدعبل. كتاب بغداد - لطيفور ص 225 - 226. «مجلة الطبيب» أواخر ص 359: الأنزال: اللوكاندات.
المطرّزي على المقامات ص 268: المصطبة: «خان الغرباء» وذكرناه في (مصطبة العمد).
إرشاد الألبا إلى محاسن أوروبا (182 تاريخ) ص 33 - 34: ما كتبه عبد الله فكري باشا عن لفظ الفندق.
«لغة العرب» ج 3 ص 100: استعمال النزل للفندق خطأ .. الخ.
«فقه اللغة» - طبع اليسوعيين - ص 302: الخان: مكان مبيت المسافر. «الأغاني» ج 4 ص 85 أوّل خان نزلته. وانظر ص 116 س 2.
«الابتهاج» (رقم 272 أخلاق) ج 1 ص 57: سكنى الفنادق في شعر للقاضي عياض.
«أحسن التقاسيم» ص 31: في اختلاف لهجات البلاد: «فندق خان تيم: دار التجار» . «خطط المقريزي» ج 1 ص 362: فندق الخليلي لخان الخليلي. وفي ص 375: فندق يعرف بخان الزكاة. وفي ج 2 ص 36: الخان الذي أنشأه قراقوش لنزول أبناء السبيل وللمسافرين بغير أجرة، وسماه: خان السبيل.
وفي آخر 91: الخانات والفنادق، أي أنها واحد.
وفي ص 92: فندق مسرور تنزله التجار الشاميون بتجاراتهم. وعبر عنه في أول الصفحة: بخان السرور، وفيها أيضا: كون التجار كانوا يودعون الصناديق بالفنادق أي أنها كالوكائل اليوم.
وفي ص 93: ذكر وكالة قوصون، أي عدّها من الفنادق، وبعده: فندق دار التفاح، ترد إليه الفاكهة.
«الروضتين» ج 1 ص 9: بناء نور الدين الخانات في الطرق
…
الخ.
مادة (دفتر) من «المصباح» الفُتْقُ لغة في الفندق.
«ديوان ابن سناء الملك» ص 50: قصيدة في مدح أبيه، وقد وهب له فندقا، والكلام في الفندق في ظهرها.
«المنهج الأحمد» - طبقات الحنابلة للعليمي - ص 77: استعمالهم الفندق، وراجع (النزل) في «المعاجم» .
«رحلة ابن جبير» ص 194: خان كبير، ولم يقل: فندق. وفي ص 211، 213، 217، 219، 333 - 4: استعمل الخان بمعنى الفندق. وفي ص 214: قيسارية كأنها الخان العظيم. وفي أوّل 239: وضعهم أبواب حديد على الخانات. وفي 233: وصف خان قرب حلب.
«ابن بطوطة» ج 1 - أوّل ص 30: (الفندق يسمونه: الخان) وفي ص 124 منه: استعمل الخان. وكانوا يطلقون قديما في أوّل إنشاء الأوتيلات على النمط الجديد لفظ: الخمارة، وقد بقى على بعض الألسنة الآن: خمارة النيل، وخمارة شبت.