الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كنّاش المحاسني ص 28: بيت فيه (أخْسأ) للكلب، وهو في ثاني مقطوع.
الشريشي ج 1 ص 212: أفّ وتفّ، لعلّهما يرادفان: إخص. اللسان آخر ص 69، مادّة (قوس): القوس: زجر الكلب، إذا خسأته قلت له:«قُوسْ قُوسْ» . وإذا دعوته قلت له: قُسْ قُسْ
…
الخ. وقد ذكرناه في (كشكش). كناشنا وسط ص 138:
لا تؤمّل أنّي أقول لك أخْسَأ
…
لست أسخو بها لكل الكلاب
وفي عيون التواريخ لابن شاكر ج 2 ص 82: أنها للخوارزمي، أي الأبيات.
أَخْضَر:
يقال للشيء الذي لم يجفّ، كأنّهم شبّهوه بالنبات، وهي كلمة يغلب استعمالها في الأرياف: جِلَّهْ خضره، وطوب أخضر، ولكنّهم في الطوب يريدون به: اللّبِن، وإن كان جافا.
أخْمُص:
وينطقون بها لُخمْص - أي الأخمص: لعبة لهم هي: الجَبَّة والآل. أنظرها في الجيم، فقد ذكرت هناك.
الأَخِيخَة:
دقيق يُعالج بسمن أو زيت ويُشْرَب، عن القاموس.
أُدَباتي:
وجمعه عندهم: أدباتِيَّة، أصله أَديب. وهو يطلق على فئة من المكدِّين يرتجلون الأزجال، يمشي منهم اثنان يكون مع أحدهما طبل في كشحه الأيسر، معلَّق بحمائل على كتفه الأيمن، فينشدان