في مادة (فردس) من اللسان ص 44: المُفَردَس: المُعَرّش من - معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية - جـ ٢

في مادة (فردس) من اللسان ص 44: المُفَردَس: المُعَرّش من الكروم.

والعامة تقول للتكعيبة أيضا: شردق. وذكر في حرف الشين.

‌

‌تَكَّايَة:

لمخدة الاتكاء.

حلبة الكميت ص 150: مقطوع في (مدورة).

واتَّكَى عليه: اتكأ. وقد يستعملونه بمعنى شدد عليه، مجازا.

‌

‌تِكّية:

التي بها الدراويش.

درر الفوائد المنظمة ج 1 ص 18. في خطط علي باشا ج 6 أوائل ص 54: معنى لفظ التكية في رأيه. غرائب الاغتراب للآلوسي (رقم 733 تاريخ) أول ص 174: بيتان لعلهما للمؤلف، فيهما:

وسرَّحتُ طرفي في حمى كل تَكْيَة

يوزن بضبط تكية، هذا أي بنطق الأتراك.

كنوز الذهب - جزء الخطط - ص 142: استعماله خانكة. الكامل لابن الأثير ج 12 ص 75 جمعه خانكاه على خانكاهات. خطط المقريزي ج 2 ص 414 معنى لفظ الخانكاه، وتاريخ الخوانق. لفظ خنكة للخانقاة مما أرجعته العامة لأصله الفارسي. رحلة ابن جبير ص 222: خانقة للصوفية. وكررت في الصفحة، وفي أول 251، 255. وفي 264 - 265: وصف الصوفية بها. وأن الخوانق هي الرباطات. وكرر بعد ذلك الخانقة ولم نشر إليها ابن بطوطة ج 1 ص 19: الخانقة بمصر: هي الزاوية،

وذكر ما يفعل بها. وفي ج 1 ص 71 (باريس): الخوانق، وترجمت بلفظ Monastere وهي الزاوية. وفي ج 2 ص 437: المانستارات عند الروم الخ. المنهل الصافي ج 2 ص 136: خانقة. وفي ج 2 ص 414 مقطوع فيه خانقة، وقبل آخر 603. ديوان المعمار ص 67: الخانقاه. الدرر الكامنة ج 1 ص 17: الخانقاه، وكذلك في ص 436. وفي 508: الخوانق والربط. صبح الأعشى ج 3 ص 368: الخوانق والربط. وفي ج 2 ص 329: شعر فيه تورية بالخانقاه. المواهب السرمدية (رقم 2332 تاريخ) ص 78: الخانقاه: الزاوية. وشفاء الغليل أول ص 89: خانقاه. الكبّابات الأثرية على الآثار لفان برشم - القسم الخاص بالأناضول (2438 تاريخ) ص 36: تسمية الخانقاه بدار الراحة. الدرر المنتخبات المنثورة ص 112: تكية، وعربيتها زاوية. ابن بطوطة ج 1 ص 115: الزوايا بايذج وتستر - وهي بلاد اللوز - تسمى بالمدارس. وانظر 116 الرحلة الكبرى (الحقيقة والمجاز) للنابلسي ص 313.

الدرر المنتخبات المنثورة ص 127: الرباط، وأصل معناه. وفي ابن بطوطة ج 1 ص 360: الرباط Couvent. الدرر الكامنة ج 1 ص 506، وعمّر رباطاً، وعدة ربط.

كنوز الذهب في تاريخ حلب - جزء الخطط - ص 136: الفرق بين الخانكاه والزاوية والرباط. وفي ج 6 ص 54 من خطط علي باشا الفرق بين التكية والرباط، ومعنى هذا الاسم.

تخريج الدلالات السمعية ص 632: اتخاذ مكان للفقراء. إنسان العيون في سادس القرون ص 195، أربع خانقات للزمني وللعميان. وفي أوائل ص 296: دار للأرامل، ودار للصغار الأيتام، ودار للملاقيط؛ والعبارة عن ابن خلكان. خطط المقريزي ج 2 ص 416: خانقاه الظاهر بيبرس قال فيه: إنه بني بجانبه رباطا. وفي ص 417: إنه أسكن بالرباط من قعد بهم الدهر من الجند وأبناء الناس، فهو إذن كدار للعجزة، والرباط غير الخانقاه. وفي ص 427: معنى الرباط، وهو التكية، ولا أدري: لم فرق بينه وبين الخانقاه كما مضى، والمعنى واحد. وفي 428: رباط البغدادية: كان

…

العابدات والنساء اللاتي يطلقن أو يهجرن حتى يتزوجن أو يرجعن إلى أزواجهن. وفي 430: الزوايا. وذكر في أوائل 432 أن بإحداها صوفية، وفي 433: يسكنها فقراء العجم. وفي 434: رتب بها عشرة من الفقراء. وفي ص 446: رباط بنته علم الآمرية للعجائز الأرامل. وفي أول ص 454 ما يفهم أن الرباط خاص.

الروضتين ج 1 ص 9: بناء نور الدين الرباط والخانقاهات. معيد النعم للسبكي ص 176: شيخ الخانقاه. وبعده وقبله فصلان في الصوفية. ويظهر أنه هو شيخ مشايخ الطرق الآن. وبعده فصلان في خادم الخانقاه وشيخ الزاوية. ويفهم أن الزوايا كالتكايا إلا أنها في البراري. راجع (زاوية). خطط المقريزي ج 2 ص 422: شيخ الشيوخ لشيخ خانقاه سرياقوس. وكان خاصا

بشيخ سعيد السعداء. الدرر الكامنة ج 1 ص 16: وولي الخانكاه. وفي 726: تسمية الأشرف شيخ مدرسته بشيخ الشيوخ، وإسقاط هذا اللقب عن شيخ سرياقوس. المجموع رقم 774 شعر ص 41: تقليد من إنشاء القيراطي في تولية شخص شيخا على الصلاحية. وفي آخر هذا التقليد ص 43 - 44 تعريض بالسجادة. وذكرناه فيها. وفي ص 48 - 50 إجازة من قلمه يلبسه خرقة التصوّف وفيها إشارة إلى أهل الصُّفَّة. صبح الأعشى ج 4 ص 38: مشيخة الشيوخ. وفي أولى 43: ملابس مشايخ الصوفية. وفي ج 11 ص 370: شيء عن مشيخة الشيوخ. تاريخ ابن الفرات ج 15 أوائل ص 95 (2): من عادة من ولي الوزارة من المعممين أن يكون شيخا على خانقاه سعيد السعداء، أي مشاركا لشيخها في الشياخة الخ. وفي ج 18 ص 68 (2): وفاة شيخة رباط البغدادية أي الرباط كان للنساء.

سلوة الغريب لابن معصوم ص 303: اشتقاق لفظ الصُّوفي. المطرزي على المقامات ص 271، 273: لفظ الصوفية، واشتقاقه.

تلبيس إبليس لابن الجوزي ص 61: تاريخ نشأة الصوفية، واشتقاق اسمهم، وفي ظهرها أنهم سموا بذلك قبل المائتين. وفي ظهر 66: على الصوفية في المساكن، وانظر من ظهر 70 إلى 71 وأول ظهر 127.

سعود المطالع ج 2 ص 245: نثر مسجّع في صوفية الزمان، وبعده أبيات فيهم.

الدرر الكامنة ج 1 ص 141: أبيات لابن تيمية في ذم الصوفية. الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار، أواخر ظهر 159 - 160: ذم الصوفية بكثرة الأكل وأنهم عالة على الناس. مجموع السفيري ص 39: ذم الصوفية، وكونهم كالبراغيث، في مقطوع. ما يعول عليه ج 1 ص 185: آكَل من صوفي. وفي ج 3 ص 85: صوفية الدِّينَور. المنتقى من جامع الفنون للحراني (رقم 495 أدب) أول ص 65: بيتان جميلان في ذم الصوفية بكثرة الأكل. الريحانة ص 370 أوائلها: ذم الصوفية ضمن المقامة الرومية للمؤلف وهو يبتدئ من س 6. قطف الأزهار (رقم 545 أدب) 166 أبيات في ذم الصوفية.

(موكب الطرق).

نقل عن أ؛ دى الصحف اليومية: «وأما موكب أرباب الطرق فيجتمع غدا الظهر في ميدان باب الخلق، مؤلفا من رجال يمثلون 30 طريقة في القطر، وهي: السعدية، الشرنوبية، الشهاوية، العفيفية، الضيفية السمانية، المدنية الشاذلية، الإدريسية، القاوقجية، السلامية، العروسية، الحندوشية، التهامية، القاسمية الشاذلية، العيسوية، المرغنية، القادرية الفارضية، القادرية القاسمية، البرهامية، الرفاعية، البيومية، الشناوية، الشعيبية، النسقيانية، الحلبية، الإنبابية، السلامية، المنانية، الكناسية، المرازفة.

والطرق العشر الأخيرة منها فروع من الطريقة الأحمدية».

و «ممما يذكر هنا - والشيء بالشيء يذكر - أن موكب أرباب الطرق يمثل في تأليفه غدا 34 طريقة من الطرق الصوفية، وهي: المرازقة، الكناسية، المنايفة، السلامية، الإنبابية، الحلبية، التسقيانية، الشعبية، الشناوية، السطوحية، البيومية، الرفاعية، البرهامية، القادرية القاسمية، القادرية الفارضية، المرغنية، الشهاوية، البرهامية العيساوية الشاذلية، القاسمية، المدنية، التهامية، الحندوشية، العروسية، القاوقجية، الإدريسية، الشاذلية، السمانية، الضيفية، المغازية، المروانية، العفيفية، الشيبانية، الشرنوبية، السلامية الشاذلية، السعدية» .

الأهرام - يوم الخميس 4 يناير 1917 - 10 ربيع الأول 1335 - ذكر ذلك بمناسبة ذكره للاحتفال بالمولد النبوي، وموكب أرباب الطرق فيه.

في يوم الاثنين 18 جمادى الأولى سنة 1303 صدر أمر ناظر الداخلية بفض الخلاف الواقع بين طريقتي الرفاعية والعنانية، وحكم بثبوت الحق للعنانية، واعتبارهم من أرباب الطرق، واستعمالهم العلم الأصفر وغير ذلك مما يتعلق بهم، لاتصال نسب هذه الطائفة بالإمام عمر بن الخطاب كما يدعون. وكتب بذلك للسيد عبد الباقي أفندي البكري نقيب الأشراف وشيخ مشايخ الطرق، وأوصاه ألا يتعرض للعنانية بعد ذلك.

المعارضة في طريقة ومنع شيخها في المسر في موكب الكسوة: «عارضت وزارة الداخلية في إنشاء طريقة جديدة تابعة للطريقة