الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الضياء ج 3 ص 305: نبذة في تاريخ ال
تل
فون. مقالة في المقتطف ص 397 مجلد 41 عن تاريخ اختراعه. الهلال ج 27 ص 15: مخترع التلفون.
الهلال 29 ص 193: التلفون النوراني.
زجل بين السلك والتلفون في ص 66 من مجموعة أزجال النجار. وانظر مجلة الأرغول ج 1 ص 175.
تُلّ: لنسيج مخرّق واسع العيون، تُتَّخذ منه الكلل، فيمنع البعوض، ولا يمنع الهواء، هو الدَّبيقي المعين، ولا يعترض أنه كان ينسب لبلد فسمي بذلك، لأنه كان ينسج بها، لأن الاسم اشتهر كما اشتهر «الموسلين» وهو يصنع بأوربا، واسمه محرف عن «الموصلي» لأن نوعه كان ينسج بالموصل.
كنايات الجرجاني ص 135: الدبيقي المعين، وهو قريب من التل. وفي بحري تصنع طرح للنساء من التل الأسود يسمونها: يَمَنَّيِة، وفي الصعيد يسمونها: تلّيّة.
تَلَاّجَة:
الشريشي ج 1 أول ص 311 في البّرادة، وإنها من صُفْر، ولا يبعد إطلاقها على التَّلَاّجة.
وفي ج 2 ص 192: المِزْملة ووصفها، وشعر فيها. واقرأ بعده ص 345: من أخبار الحلاّج: ثلجية ماء.
تاريخ الوزراء للصّابي ص 195: مازيار يجعل فيه الماء المبرد، ويطرح في الثلج كدرا، وبعده مزمّلات فيها الماء الشديد البرودة. وفي ص 217: ثلجية نظيفة فيها ماء بارد.
القاموس: المزَمَّلة كمُعظمَّة: التي يبرد فيها الماء، عراقيّة. المطرزي على المقامات آخر ص 255، المزملة ووصفها بأنها ما يسمى الآن: التِّرمُس. وفي ص 264: برادة عليها كيزان معلقة. وفي آخر ص 355: المزملة، ووصفها بإسهاب. خطط المقريزي ج 2 ص 52: المزملة، ويظهر أنه يريد بها: مثل السبيل، أو الحوض يشرب منه الناس.
عيون الأنباء ج 1 ص 83: التعبير عن التلاجة: بالثلجية. وفي ص 84: صفة تجميد الماء. طبقات السبكي ج 3 ص 93: ثلجية فيها ماء بارد، وتبيت عند الثَّلاجى.
في كنز الفوائد في الموائد ص 117: الباب الثالث في الماء المزمل بالثلج: المضروب، أي استعمل لفظ المضروب.
وفي المقامات الجلالية الصفدية ص 245: أبو غياث: الماء البارد.
مجلة الطبيب ص 350 الماء المثلوج من الألفاظ التي أحدثها «ابن خلدون» . نهاية الأرب للنويري طبع دار الكتب ج 1 ص 468 س 4: ما يدل على أنهم كانوا يثلجون الفاكهة منعا لفسادها.