الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بُرُنْز:
لعله يرادفه: القلزّ. وفي المقتطف مجلد 40 ص 574: مقالة عن النحاس، في آخرها بحث لغوي عن القلز والبرنز، وأنه هو، وقد عرفه العرب. وفي ج 55 منه ص 367: مقالة عن «برنز الأقدمين» . المقتطف ج 48 ص 43: البرنز: مزيج النحاس والقصدير، وقد سمته العرب: القلز. وفيه ج 58 ص 7 البرونز: نحاس ممزوج بالقصدير، وهو بالعربية قلز. ولعله من «كلكس» أو «خلكس» اليونانية ومعناها النحاس. المحتسب ج 2 - أوائل ص 25: القِطْر: هو الصُّفر النحاسي، وهو أيضا، القلز، وهو أيضا بالصاد. وبِرِنز يطلق في السويس على: الفلوس الحمراء، وهي محرفة عن بُرُنز لأنها مضروبة منه.
مجلة الطبيب ص 359: (الشبَّة: البرنز) وكذلك في الضياء ج 2 - أواخر ص 658. في مادة (ختم) من اللسان: أن الأصنام كانت تتخذ من الشبة.
بِرفْس:
كلمة إفرنجية تقال للأمير من بيت الملك، وفي مصر صارت تطلق على أمراء الأسرة الخديوية من عهد الخديو إسماعيل تشبيها بالإفرنج. الهلال ج 16 أواخر ص 167: البرنس، وأصله. مجلة المجمع العلمي العربي ج 1 ص 196: الفرناس. وقولهم: البرنس لملك الفرنسيس الذي أُسر بدمياط؛ سماه ابن شاكر في فوات الوفيات: بالبرنس الفرنسيس. وفي الروضتين ج 1 ص 5: ابرنسي أنطاكية. وفي ص 61: تبرنس. وفي ج 2 ص 23: الإبرنس. وفي ص 79: ابرنس. وفي ص 83: بيت في البرنس. وفي ص 96:
الإبرنسة أم هنغري. المكتبة الصقلية أوائل ص 340: الإبرنس، عن كتاب تشريف الأيام والعصور. الكامل لابن الأثير ج 11 ص 84: البرنس في بيت الإفرنجي. إرشاد الأريب ج 7 ص 89 س 15: قال العماد الأصفهاني:
شكا يبسا رأس البرنس الذي به
…
تَندَّى حسام حاسم ذلك اليبسا
وفي ص 114 س 13: قال ابن القيسراني للجناس:
فلا ينتحل من بعدها الفخر دائل
…
كالشعر فمن بارز الإبرنز كان له الفخر
زبدة كشف الممالك ص 111 نجل السلطان يسمى: الأمير، وبقية أولاد الملوك يقال لهم: الأسياد، وعادتهم في حجبهم حتى يبلغ سبع سنوات. ابن إياس ج 1 ص 111: سيدي خضر ابن بيبر. وفي ص 285: سيدي بيبرس ابن أخت الملك الظاهر برقوق. وفي ص 340: سيدي خليل ابن بنت الناصر ابن قلاوون.
وفي ج 2 منه ص 15: إباحة الأشرف برسباي للأسياد - وهي أولاد الملوك - السكني بالقاهرة بعد أن كانوا يحجزون بالقلعة. المنهل الصافي ج 1 ص 79: إنه لما ورد إبراهيم ابن الناصر بن قلاوون على أبيه ومعه أخوه لم يسمهما بالملك. بل صاروا يقولون: سيدي إبراهيم - على عادة الأسياد الخ.
وقوله: وأمرهما، يريد أباهما الناصر محمد بن قلاوون. وفي ص 156: عادة حبس أولاد السلاطين بالقلعة، وإطلاق الأشرف برسباي لهم وما فعلوه في التهتك وغيره. في التبر المسبوك الجزء المطبوع: لم يعبر السخاوي بسيدي بل يقول: الناصري، الفخري، والشهابي، والمقام الناصري الخ. ولكنه قال في ص 383: سيدي محمد بن الفخري عثمان (حفيد السلطان) وفي ص 389: سيدي عبد العزيز: لابن الخليفة. المنهل الصافي ج 3 ص 280 سودون قريب برقوق كان يقال له: سيدي سودون الخ. وفي ج 4 ص 26: سيدي أنوك بن الملك. وفي ص 327 س 3: سيدي سودون نائب الشام، وكذلك سيدي سعدون. درر الفرائد المنظمة ص 628: على عادة أولاد الأسياد قديما، كانوا يسمونهم بالسادة. الضوء اللامع ج 2 ص 165: يقيم بداره في قلعة الجبل جريا على عادة بني الأسياد. وفي ج 3 أول ص 445: وعرف بابن الأسياد. وبنو الأسياد: لأولاد السلاطين. ابن بطوطة ج 1 ص 229: في ما وراء النهر يسمون أولاد الملوك: أغْلى. نفح الطيب ج 2 ص 742: لفظ السيد كان لا يطلق إلا على بني عبد المؤمن بالمغرب. نفح الطيب (النسخة المخطوطة) أوائل ص 52: السادة - لقرابة أولاد سلاطين آل عثمان - يلقبون بالأفندي. صبح الأعشى ج 6 ص 73: نجل السلطان من الألقاب التي يخاطب بها أولاد الملوك. وفي ص 305 منه: السيد: لأولاد الملوك في مصر.