الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بوق:
بوّق له: أي رفع صوته عليه، أخذت من «البوق» لوجود هذه الواو، وليس مأخوذا من البُق بمعنى الفم لأن هذا أصله البقباق كما مر.
بوليس:
الهلال، مجلد 25 ص 217: مقالة عن الشُّرطة في الإسلام. منح المنح لابن سيد الناس، أوّل ص 100: كان قيس بن عبادة من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة صاحب الشرطة. صبح الأعشى، آخر ص 248: أوّل من اتخذ الشرطة سيدنا عثمان. الأغاني ج 10 ص 88: الشرطي في شعر، وقبله قصته، وانظر 91. وفي ج 16 ص 59: بيتان فيهما شرطة من قصيدة. وفي ج 18 ص 19: بيت فيه الشرطة. خزانة الأدب للبغدادي ج 3 آخر ص 205: شرطة الخميس، وكانوا يجمعون أو يعرضون يوم الخميس.
كتاب بغداد لطيفور ص 23: صاحب الشرطة. خطط المقريزي ج 2 ص 223: الولاية هي الشرطة.
طبقات السبكي ج 2 ص 214: الوالي في زمن المؤلف هو الذي كان يسمى بصاحب الشرطة، وأمير البلد كان يسمى تارة بالوالي وتارة بالعامل، وإن صاحب الشرطة كان يسمى بصاحب الخبر. الكامل لابن الأثير ج 7 أول ص 157: كنابة اسم صاحب الشرطة على الأعلام والتِّرسَة، ويفهم أن الخليفة صار يولي على شرطة بغداد واليا متغلبا بعيدا عنه، وهو يقيم نائبا عنه.
وقد مضى كثير مثله. وفي ص 184: شيء عن كتابة الاسم على الترسة والأعلام.
رحلة ابن جبير ص 280: في الشرق يقال عندهم الشِّحْنة لصاحب الشرطة. الروضتين ج 1 ص 29: استعماله شحنكية مرتين، وفي 100 أيضا، وفيها شعر يفهم منه أنها البوليس، وكذلك في ص 262. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف نقلا عن ذيل الدرة للجواليقي، وتقويم اللسان لابن الجوزي، واللفظ للأخير: «العامة تقول: الشِّحنة بفتح الشين، والصواب كسرها. وقال شيخنا أبو منصور: هو اسم الرابطة من الخيل في البلد من أولياء السلطان لضبط أهله، وليس باسم الأمير والقائد كما تذهب إليه العامة. والنسبة إليه شحنيّ وشحنية، ولا تقل: شحنكية. والكلمة عربية صحيحة، واشتقاقها من: شحنت البلد بالخيل: إذا ملأته». هو إذن البوليس السَّواري (1).
الأغاني ج 4 ص 105: الجِلْواز، للشرطي ونحوه. وفي ج 6 أول ص 50: الحَرَسي، في بيت. نهاية الأرب للنويري ج 4 ص 9: بيت به الجلواز بمعنى الشرطي. الشريشي ج 1 ص 128: العَوْن: الشرطي. وفي ص 387: الجلاوزة: الشُّرَط. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة ص 85: الجِلواز، وسبب تسميته بذلك.
(1) السراري: الفرسان.