الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أي عثماني، والبندقي عليه صورة. «صبح الأعشى» ج 5 قبل آخر ص 404: دنانير ال
بندقية
أفضل دنانير الفرنجة، ويفهم منه أن الدينار من الذهب. «درر الفرائد المنظمة» ج 2 ص 335: ألف من الذهب البنادقة. «الضوء اللامع» ج 3 أوائل ص 328: فأعطاه والده بندقيين ذهبا، ولعل اللفظ: بندقتين ذهبا. رسملي عثمانلي تاريخي (1853 تاريخ) ج 1 ص 528 بالحاشية: فندق بافندقي الخ. وفي ج 3 ص 1528 بالحاشية: اسم البندقية بالتركية: ونديك، واسمها في اللغات الإفرنجية الخ.
بُنْدُقية: وبعضهم يقول: بارودة، لعل السَّبَطانة ترادفها. وبعضهم استعمل لها: المكحلة، وهي مستعملة في المغرب للآن. في «زبدة كشف الممالك» آخر ص 39: قال غرس الدين خليل: المكحال على أسواق الإسكندرية، وهي غير المدافع والبنادق. «الدرر المنتخبات المنثورة» أوّل ص 68: استعمال البنادق والمدافع في الدولة العثمانية. وفي ص 114: قال: عربيتها السبطانة. «التعريف بالمصطلح الشريف» ص 205: في قوس البندق، ويسمى بالجُلاهِق. في مادة (جله) من المصباح: الجلاهق: البندق المعمول من الطين، ويضاف القوس إليه للتخصيص.
«الوسيط في أدباء شنقيط» ص 305 - 306: بيت فيه سلاح ناري أي بندقية تقذف الرصاص. وفي ص 308 ووجدوا
في كانون مدفعه، يريد بندقيته. وفي ص 495: البنادق المسماة عندهم: بالمدافع، ويظهر من ذلك أنهم يقولون للبندقية: مدفع، في شنقيط. «شفاء الغليل» ص 42: كلام على البندق الذي يؤكل، وتكلم فيه على البندق الذي يرمَى به. «نزهة الناظرين» لمرعى الحنبلي ص 134: لم يكن مع عسكر الغوري بندق فغلبهم العثمانيون. «الجبرتي» ج 1 ص 39: المكاحل والمدافع، يظهر أنه يريد بالمكاحل البنادق. وفي ص 93 منه: قول كجك محمد: «الرصاص مرصود والحي ماله قاتل» . في كتاب صغير في الرماية لبعض متأخري المغاربة ص 43: استعمل لفظ المدافع للبندقية كثيرا، وجمعها على مدافيع في بعض المواضع. «الدرر الكامنة» ج 1 ص 599: رموه بالبندق حتى تورم جسده، يظهر أنه بندق القوس. «الجامع المختصر» لابن الساعي ص 135: ورموا الناس بالبندق، ويظهر أنه بندق الصيد. والزَّرْبَطانة .. أنشد فيها الشيخ مصطفى المدني في كتابه «المعرب والدخيل» لابن السِّيد البطليوسي:
وذات عَمّي لها ضربٌ بصيرٌ
…
إذا رمِدت فأَبصرُ ما يكون
لها من غيرها نَفَسٌ مُعار
…
وناظرها لدى الإِبصار طين
وتبطِش باليمين إذا أردنا
…
وليس لها إذا بطشت يمين
الجزء (رقم 1383 تاريخ) ص 22 - 32: قصيدة فيها ألفاظ رماة البندق، وهي في تحريض الخليفة على قتل الوزير المعزول