المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌تَمْهيد

- ‌رموز استعملتها أثناء الدراسة والتحقيق:

- ‌المقَدِّمَة

- ‌الحالة السياسية في المغربين الأوسط والأقصى (الجزائر والمغرب):

- ‌رحلته إلى فاس وسببها:

- ‌الحالة السياسية بالمغرب الأقصى:

- ‌الحالة الاجتماعية والثقافية في تلمسان وفاس في عصر المؤلف وما قاربه:

- ‌أولًا- تلمسان:

- ‌ثانيًا- في فاس:

- ‌الفصْل الأوّلفي بيان نسبه ونشأته:

- ‌اسمه:

- ‌مولده:

- ‌نشأته وتعليمه:

- ‌عودة إلى الكلام عن أبي العباس:

- ‌صفاته الخُلُقية والجسمية:

- ‌الفصْل الثانيشيوخه:

- ‌الفصْل الثالثمكَانته العِلميّة وتلَاميذه:

- ‌تلاميذه

- ‌وفاته:

- ‌الفصْل الرابعآثاره:

- ‌ أشهر كتبه:

- ‌خَاتِمَة في الكلَام عَن كتاب عدة البروق

- ‌1 - نسبته للمؤلف:

- ‌2 - عنوانه:

- ‌3 - تاريخ تأليفه:

- ‌4 - الغرض من تأليفه:

- ‌5 - ملاحظات على الكتاب:

- ‌6 - قيمة الكتاب العلمية:

- ‌7 - مصادره:

- ‌8 - نسخ الكتاب:

- ‌9 - ملاحظات عامة على كتابة هذه النسخ الخطية كلها:

- ‌10 - عملي في التحقيق:

- ‌فروق كتاب الطهارة

- ‌فروق كتاب الصلاة

- ‌فروق كتاب الزكاة

- ‌فروق كتاب الصيام

- ‌فروق كتاب الاعتكاف

- ‌فروق كتاب الحج

- ‌فروق كتاب الصيد والذبائح والضحايا

- ‌فروق كتاب الأيمان

- ‌فروق كتاب النذور

- ‌فروق كتاب الجهاد

- ‌فروق كتاب النِّكَاح

- ‌فروق كتاب الخلع

- ‌فروق كتاب الطلاق

- ‌فروق كتاب التخيير والتمليك

- ‌فروق كتاب الرجعة

- ‌فروق كتاب الإِيلاء

- ‌فروق كتاب الظهار

- ‌فروق كتاب اللعان

- ‌فروق كتاب العدّة

- ‌فروق كتاب الرضاع والنفقات والحضانة

- ‌فروق كتاب العتق

- ‌فروق كتاب المدبر

- ‌فروق كتاب المكاتب

- ‌فروق كتاب الولاء

- ‌فروق كتاب أمهات الأولاد

- ‌فروق كتاب الصرف

- ‌فروق كتاب السلم

- ‌فروق كتاب البيوع

- ‌فروق كتاب بيع الخيار

- ‌فروق كتاب التدليس بالعيوب

- ‌فروق كتاب الصلح

- ‌فروق كتاب الأقضية

- ‌فروق كتاب الشهادات والدعاوي

- ‌فروق كتاب الوكالات

- ‌فروق كتاب الشركة

- ‌فروق كتاب الجعل والإِجارة

- ‌فروق كتاب الحجر والتفليس

- ‌فروق كتاب الحمالة

- ‌فروق كتاب الحوالة

- ‌فروق كتاب الرهون

- ‌فروق كتاب الغصب

- ‌فروق كتاب الاستحقاق

- ‌فروق كتاب الشفعة والقسمة

- ‌فروق كتاب الوصايا

- ‌فروق كتاب العطايا

- ‌فروق كتاب الوديعة

- ‌فروق كتاب اللقطة

- ‌فروق كتاب الحدود (في الزنى)

- ‌فروق كتاب القطع في السرقة

- ‌فروق كتاب القذف

- ‌فروق كتاب الجنايات

- ‌فروق كتاب الجراحات [والديات]

- ‌المصادر والمراجع

- ‌القرآن والتفسير

- ‌الحديث

- ‌الفقه وأصوله

- ‌التاريخ والتراجم والسير

- ‌اللغة

- ‌المجلات

- ‌مراجع بلغة أجنبية

الفصل: ‌ أشهر كتبه:

‌الفصْل الرابع

آثاره:

لا شك أن عالمًا كالونشريسي تصدر للإِفتاء، ووصف بأنه أحاط بمذهب مالك أصوله وفروعه، وجاء هذا الوصف من قِبَلِ عالم يشار إليه بالبنان، وكان تحت تصرفه مكتبة ابن الغرديس الذي توارثها عن رجال وبيوتات عرفوا بالعلم، لا شك أنه سيخلف ثمارًا يانعة نضجت خلال عمر ليس بالقصير (1).

ولا بد لي قبل أن أذكر مؤلفاته من أن أنقل ما أورده صاحب الدوحة عمن عرف الونشريسي عن كثب، ولاحظ كيف كان يؤلف كتبه فقال:"حدثني غير واحد ممن لقيته أن كتبه كلها مورقة غير مسفرة، وكان له عرصة يمشي إليها في كل يوم ويجعل حمارًا يحمل عليه أوراق الكتب، من كل كتاب ورقتين أو ثلاثة، فإِذا دخل العرصة جرد ثيابه وبقي في قشابة صوف يحزم عليها بمضمة جلد ويكشف رأسه، وكان أصلع، ويجعل تلك الأوراق على حدة في صفين، والدواة في حزامه والقلم في يد والكاغد في الأخرى، وهو يمشي بين الصفين ويكتب النقول من كل ورقة، حتى إذا فرغ من جلبها على المسألة قيد ما عنده وما ظهر له من الرد والقبول، هذا شأنه"(2).

وهذه‌

‌ أشهر كتبه:

1) المعيار المعرب والجامع المغرب عن فتاوي أهل إفريقية والأندلس والمغرب، وهو أشهر كتبه، ومن عنوانه يفهم أنه يحتوي على نوازل في مناطق معينة، ويقول المؤرخون إنه نقلها من الكتب التي وجدها في خزانة تلميذه

(1) إذ قد عاش حوالى ثمانين عامًا كما ذكر مترجموه.

(2)

دوحة الناشر ص 47، 48.

ص: 41

ابن الغرديس، خصوصًا فتاوي فاس والأندلس، أما فتاوي أهل إفريقية وتلمسان فاعتمد فيها على نوازل البرزلي والمازوني فيما يظهر لمن طالعها (1).

ولست بصدد دراسة هذا الكتاب فإِن ذلك يحتاج إلى كتب (2)، ولكن لا بد لي أن أذكر أن المؤلف في هذا الكتاب لا يكتفي في كثير من الأحيان بإيراد السؤال- وإجابته، بل يعقب عليه برأيه بالقول والاقتناع أو بالرد والدحض، وقد يكون تعقيبه هذا سطرًا أو اثنين وقد يتسع فيصبح كتابًا مستقلًا (3).

وبهذا الكتاب اشتهر المؤلف حتى أصبح يعرف بصاحب المعيار، وقد أثنى العلماء على هذا الكتاب إلا من شذ منهم (4).

وقد نسب هذا الكتاب للمؤلف كل من ترجم له وهو في اثني عشر مجلدًا وقد طبع مرتين (5) وترجمت بعض فتاويه (6).

وقد اختلط الأمر على بعضهم فظن أن المعيار كتاب، ونوازل المعيار كتاب آخر (7)، وقد اعتقد البغدادي أن أقضية المعيار في التاريخ وظنه كتابًا آخر (8). أما

(1) انظر نيل الابنهاج ص 87/ 88 والبستان ص 54 ومجلة الأصالة في مقال "الجوانب المجهولة من ترجمة حياة الإِمام أحمد بن يحيى الونشريسي ص 19 - 28.

(2)

وفعلًا استخرجت منه بحوث في شتى المواضيع بل أطروحات مختلفة. انظر المدرسة في المغرب من خلال المعيار للونشربسي، وانظر كذلك مقال الأستاذ سعد غراب "كتب الفتاوي وقيمتها الاجتماعية، حوليات الجامعة التونسية كلية الآداب والعلوم الإنسانية العدد 16 لسنة 1978 م. ص 75.

(3)

انظر جـ 1/ 251.

(4)

مثل الشيخ المسناوي رحمه الله فإنه قال: "مؤلف المعيار يترك التعقيب على النوازل ويجمع بين غثها وسمينها من غير تفريق". والحقيقة أن أي كتاب لا يخلو من بعض الهنات ولا يؤثر ذلك فيه، فالكمال لله وحده.

(5)

الطبعة الأولى على الحجر في فاس سنة 1314 - 1315 هـ في اثني عشر مجلدًا، ثم طبع ثانية في دار الغرب الإسلامي في بيروت نشرتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامبة المغربية سنة 1401 هـ 1981 م في اثني عشر مجلدًا، كذلك وقد صدر أخيرًا المجلد الثالث عشر للفهارس العامة.

(6)

ترجم أميل عمار بعض فتاويه مع مقدمة للتحريف بالمؤلف بعنوان:

Consultation Juridiques Faquih du Maghrib. (Archives Marocaines. V. XII Paris. 1908)

(7)

انظر أعلام الجزائر ص 49 وأعلام الزركلي 1/ 269.

(8)

إيضاح المكنون المجلد الأول ص 113 وهدية العارفين المجلد الأول ص 138.

ص: 42

سركيس فجعل من المعيار ثلاثة كتب هي جامعة المعيار، والمعيار، ونوازل المعيار.

وما هي إلا كتاب واحد (1).

2) إيضاح المسالك إلى قواعد الإِمام مالك، ذكره كل من ترجم له وذكر كتبه، وقد ذكره المؤلف نفسه في كتابه عدة البروق (2)، إلا أن البعض يذكره باسم القواعد، مما جعل الأمر يختلط على البعض فيجعله كتابين (3)؛ إذ قد صرح من له اطلاع بأنهما كتاب واحد (4). وهذا الكتاب يضم مائة وثماني عشرة قاعدة من القواعد التي كانت تفسيراتها سببًا للاختلاف بين فقهاء المذهب. وقد طبع هذا الكتاب (5).

3) المنهج الفائق والمنهل الرائق والمعنى اللائق بآداب الموثق وأحكام الوثائق وهو كتاب مهم في صناعة التوثيق طبع على الحجر بفاس سنة 1298 هـ (6)،

(1) معجم المطبوعات ص 1923 - 1924.

(2)

انظر ص 106.

(3)

الأعلام: 1/ 269.

(4)

فهرص المنجور 55 وسلوة الأنفاس: 2/ 155.

(5)

طبع بالمغرب سنة 1400 هـ 1980 م بتحقيق الأستاذ أحمد طاهر الخطابي وقد طبع أيضًا بتونس بتحقيق محمد بن قويدر سنة 1985 م وقد قال الونشريسي في تقريض هذا الكتاب (طويل):

عليك بإيضاح المسالك أولًا فقد

ضم أنفاسًا نفائس واعتلا

وبرز في مجلي الجمال وجيدها

وأحرز أشتات المحاسن واجتلا

وأوضح إشكالًا جليلًا فما ترى

غموضًا وقل كلَّ المناهج ذللا

وهذب ألقاب القواعد كلها

ورتب أنواع المباني وفصلا

وقرب ما قد كان ينبو عن الورى

وقيد ما قد كان في الكتب مسجلا

جنى من ثمار العلم ما قد رأيته

وحاز من السحر الحلال حلائلا

عليك بحفظ ما حواه فإنه

جليل مفيد قد أبان وحصلا

وتدعو لعبد مذنب متذلل

عبيد الإله نجل يحي عن الولا

وصل وسلم ثم صل وسلمن

على خير رسل الله ثمة من تلا

تاريخ الجزائر العام 3/ 27.

(6)

وتوجد نسخ منه مخطوطة كثيرة منها في الخزانة العامة بالرباط تحت رقم (د-1354) و (د-889) وخزانة القرويين (80/ 21) ومكتبة الأوقاف بطرابلس (695) مبتورة من الأول والآخر والمكتبة الوطنية بتونس 15093 (3225) أحمدية.

ص: 43

وقد ذكره أكثر من ترجم له (1).

4) غنية المعاصر والتالي في شرح وثائق أبي عبد الله الفشتالي طبع على الحجر بفاس مرتين (2) على هامش وثائق الفشتالي.

5) الوفيات نقل عنها كثير من أصحاب التراجم وهي معتمدة عندهم، وقد طبع ضمن كتاب ألف سنة من الوفيات (3)، ذكر في هذا الكتاب وفيات العلماء من أول القرن الثامن إلى قبيل وفاته بسنتين.

6) كتاب "الولايات" وهو كتاب يتحدث عن الخطط الشرعية، ذكره صاحبا الأعلام (4) ومعجم أعلام الجزائر (5)، وقد قسمها المؤلف إلى سبع عشرة ولاية، وهو مطبوع (6).

7) "إضاءة الحلك والمرجع بالدرك على من أفتى من فقهاء فاس بتضمين الراعي المشترك"، ذكره المؤلف في كتابه عدة البروق بهذا العنوان، أما في مقدمة الكتاب نفسه فإِن المؤلف يقول:"أما بعد فهذا كتاب ترجمته بإِضاءة الحلك في الرد على من أفتى بتضمين الراعي المشترك". وهو كتاب صغير في سبع صفحات طبع على الحجر في فاس ضمن مجموع.

8) "أسنى المتاجر في بيان أحكام من غلب على وطنه النصارى ولم يهاجر، وما يترتب عليه من العقوبات والزواجر"، وهي رسالة صغيرة عبارة عن فتوى في بيان أحكام الماكثين بأرض الكفر وهم يقدرون على الهجرة إلى أرض الإِسلام وقد

(1) انظر بروكلمان الملحق 2 ص 348 والأعلام 1/ 269، إيضاح المكنون 3/ 552، وانظر الموسوعة المغربية 3/ 157، وقد عنونه اميل عمار بالكتاب الفائق انظر:

Consultations Jurudiques P. VIII.

(2)

انظر الموسوعة المغربية 3/ 157 وتوجد منه نسخة مخطوطة في الخزانة العامة بالرباط في مجموع تحت رقم (د- 1354).

(3)

طبع بالرباط سنة 396، هـ. 1976 م. بنحقيق الأستاذ محمد حجي.

(4)

الأعلام للزركلي: 1/ 269.

(5)

عادل نويهض معجم أعلام الجزائر ص 50.

(6)

طبع بالمطبعة الجديدة بالرباط سنة 1356 هـ 1937 م مع ترجمة فرنسية بعناية المحامي (هنري برونو) و (جود فروة دومنين) عضوان بالمعهد الفرنسي بباريس.

ص: 44

أدرجها في المعيار (1)، ثم أعاد نشرها محققة الدكتور حسين مؤنس في صحيفة معهد الدراسات الإِسلامية بمدريد (2)، وقد نقلها الشيخ عليش في فتاويه (3).

9) "تنبيه الحاذق الندس على خطأ من سوى بين القرويين والأندلس" وهي رسالة صغيرة أدرجها في المعيار (4).

10) "تنبيه الطالب الدراك على توجيه الصلح بين ابن صعد والحباك" وهي رسالة في ست عشرة صفحة أدرجها في المعيار (5).

11) "نظم الدرر المنثورة وضم الأقوال الصحيحة المأثورة على من تعقب بعض فصول جوابنا على نازلة السيفي وأبي محذورة" رسالة صغيرة أدرجها في المعيار (6).

12) "مختصر أحكام البرزلي" اختصر فيه نوازل البرزلي المسماة جامع الأحكام ولا يزال مختصره هذا مخطوطًا (7).

13) "الأسئلة والأجوبة" تحوي الأسئلة التي بعث بها المؤلف إلى أستاذه أبي عبد الله القوري من تلمسان وإجاباتها. وهي لا تزال مخطوطة (8)، وقد أدرج

(1) جـ 2/ 119.

(2)

المجلد الخامس عدد 1 - 2 سنة 1377 هـ / 1957 م وتتبعها فتوى أخرى تتعلق بنفس الموضوع، وقد شن الدكتور مؤنس في مقدمة تحقيقه هجومًا عنيفًا على الونشريسي بمناسبة فتواه هذه، واتهمه بالجمود وعدم استعمال العقل، وأكثر من تطاوله على المؤلف والفقهاء في عصره، وقد تصدى للرد عليه الأستاذ عبد القادر العافية في مجلة المناهل المغربية العدد 4 ص 316 - 328، ثم تكلم على نفس الموضوع الأستاذ الخطابي في مقدمة تحقيق إيضاح المسالك ص 87 - 95.

(3)

انظر فتح العلي المالك جـ 1/ 375 - 387 طبعة الحلبي 1378 هـ 1958 م.

(4)

1/ 251.

(5)

6/ 541.

(6)

6/ 574 وتوجد نسخة منها بخط المؤلف في الخزانة العامة بتطوان تحت رقم (147) انظر مقدمة إيضاح المسالك "7". والموجود في طبعة المعيار أبي مدورة.

(7)

توجد منه نسخ كثيرة منها في الخزانة العامة بالرباط تحت رقم (د-1447) في مجموع و (ك 634) وانظر أيضًا إيضاح المسالك ص 82.

(8)

منها نسخة في الخزانة العامة بالرباط تحت رقم (ك 2983).

ص: 45

بعضها في المعيار (1).

14) "الأجوبة" وهي أجوبة عن أسئلة كانت قد وردت إليه، فأجاب عنها، وهي لا تزال مخطوطة (2).

15) "المبدي لخطأ الحميدي" وهي رسالة صغيرة في الرد على فتوى في إحدى مسائل النكاح (3).

16) "الفوائد المهمة" ذكره محقق إيضاح المسالك (4).

17) "تعليق على مختصر ابن الحاجب" قال صاحب النيل (5): إنه اطلع عليه في ثلاثة أسفار، وذكره أيضًا في جذوة الاقتباس (6).

18) "القصد الواجب في معرفة اصطلاح ابن الحاجب"، ذكره البغدادي وصاحب معجم أعلام الجزائر (7).

19) "الدرر القلائد وغرر الدرر الفوائد" ذكره البوعزاوي في مقدمة المعيار (8).

20) "حل الربقة عن أسير الصفقة" ذكره ميارة في كتاب له بهذا الموضوع (9).

21) "فهرسة" وهي التي ألفها باسم القاضي ابن عبد الجبار وقد ذكرها

(1) انظر 4/ 283، 6/ 334.

(2)

منها نسخة بالخزانة العامة بالرباط تحت رقم (ك 684) في 175 صفحة بعضها ممحو تمامًا.

(3)

وقد طبع على الحجر بفاس ضمن مجموع.

(4)

وقال إنه مخطوط توجد منه نسخة مبتورة الأول بالخزانة العامة بالرباط ضمن مجموع تحت رقم (د-2197) 1 هـ ولقد اطلعت على هذا المجموع ولم أجد هذا الكتاب فلعل الرقم غيره. وانظر الموسوعة المغربية 3/ 158.

(5)

نيل الابتهاج: 88.

(6)

جذوة الاقتباس: 1/ 157.

(7)

هدية العارفين: 1/ 138، ومعجم أعلام الجزائر 50.

(8)

انظر مقدمة الطبعة الحجرية 1/ 3.

(9)

طبع كتاب ميارة هذا في مجلة وزارة العدل بالمغرب في عدد نوفمبر 1983 م.

ص: 46

المنجور (1) والكتاني (2)، ونقل منها صاحب السلوة (3).

22) "الواعي لمسائل الإِنكار والتداعي" ذكره المؤلف في كتابه إيضاح المسالك (4).

23) "تأليف في التعريف بأبي عبد الله المقري" جد صاحب نفح الطيب، ذكره صاحب النفح (5) وأحمد المكناسي (6).

24) تعليق على كتاب "الاعلام القريب والنائي في بيان خطأ عمر الجزنائي" لبعض الفاسيين وهذا كتاب يرد فيه صاحبه بعض الاعتراضات التي اعترضها الجزنائي على القاضي عياض وابن العربي وابن مرزوق في مسائل معينة، فعلق أبو العباس الونشريسي قبالة بعض الكلام الذي اعترض به الجزنائي. أورد صاحب الأزهار بعضًا منه (7).

25) تعليق كتبه على رسالة ابن الخطيب "مثلى الطريقة في ذم الوثيقة"(8) ذكرها المقري في نفح الطيب (9).

26) شرح الخزرجية في العروض توجد نسخة منها بالخزانة العامة تحت رقم (1061 ق) من مجموع، أولها يقول العبد الفقير إلى الله تعالى أحمد بن يحيى الونشريسي خار الله له آمين قوله الشعر الشعر لغة العلم والفطنة قال الجوهري. . إلخ (10).

27) "عدة البروق في جمع ما في المذهب من الجموع والفروق" وهو الكتاب الذي اخترت تحقيقه في رسالتي هذه.

(1) الفهرس ص 50.

(2)

فهرس الفهارس 2/ 1122.

(3)

سلوة الأنفاس 2/ 80 وانظر دليل مؤرخ المغرب الأقصى 2/ 311.

(4)

ص 270 وانظر مقدمة المعيار في طبعته الحجرية للبوعزاوي 1/ 3.

(5)

نفخ الطيب 5/ 207، 5/ 280، 5/ 340.

(6)

أهم مصادر التاريخ ص 39.

(7)

أزهار الرياض 4/ 184 - 214.

(8)

طبعت هذه الرسالة في دار المنصور بالرباط.

(9)

جـ 6/ 278.

(10)

هذا الكتاب يقع في ثلاث وستين صفحة بخط مغربي واضح.

ص: 47