الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1 - آداب السلام
- فضل السلام:
1 -
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أيُّ الإسلام خير؟ فقال: «تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ» . متفق عليه (1).
2 -
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَوَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ» . أخرجه مسلم (2).
3 -
وعن عبد الله بن سلام رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَيُّهَا النَّاسُ: أَفْشُوا السَّلامَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصَلُّوا وَالنَّاسُ نِيَامٌ، تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ بِسَلامٍ» . أخرجه الترمذي وابن ماجه (3).
- صفة السلام:
1 -
قال الله تعالى: {وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا (86)} [النساء/86].
2 -
وعن عمران بن حصين رضي الله عنهما قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: السَّلامُ عَلَيْكُمْ، فَرَدَّ عليه السلام، ثُمَّ جَلَسَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:«عَشْرٌ» ثُمَّ جَاءَ آخَرُ، فَقَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الله، فَرَدَّ عَلَيهِ، فَجَلَسَ، فَقَالَ:«عِشْرُونَ» ، ثُمَّ جَاءَ آخَرُ فَقَالَ: السَّلامُ عَلَيكُمْ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكَاتُهُ، فَرَدَّ عَلَيهِ، فَجَلَسَ، فَقَالَ:«ثَلاثُونَ» . أخرجه أبو داود والترمذي (4).
(1) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (12) واللفظ له، ومسلم برقم (39).
(2)
أخرجه مسلم برقم (54).
(3)
صحيح/أخرجه الترمذي برقم (2485) وهذا لفظه، وأخرجه ابن ماجه برقم (1334).
(4)
صحيح/أخرجه أبو داود برقم (5195)، وأخرجه الترمذي برقم (2689).
- فضل مَنْ بدأ بالسلام:
1 -
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوقَ ثَلاثِ لَيَالٍ، يَلْتَقِيَانِ فَيُعْرِضُ هَذَا، وَيُعْرِضُ هَذَا، وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلامِ» . متفق عليه (1).
2 -
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِالله مَنْ بَدَأَهُمْ بِالسَّلامِ» . أخرجه أبو داود والترمذي (2).
- الأَوْلى بالسلام:
1 -
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يُسَلِّمُ الصَّغِيرُ عَلَى الكَبِيرِ، وَالمَارُّ عَلَى القَاعِدِ، وَالقَلِيلُ عَلَى الكَثيرِ» . متفق عليه (3).
2 -
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يُسَلِّمُ الرَّاكِبُ عَلَى المَاشِي، وَالمَاشِي عَلَى القَاعِدِ، وَالقَلِيلُ عَلَى الكَثير» . متفق عليه (4).
- السلام على النساء والصبيان:
1 -
عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت: مَرَّ عَلَينَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي نِسْوَةٍ فَسَلَّمَ عَلَيْنَا. أخرجه أبو داود وابن ماجه (5).
2 -
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أَنَّهُ مَرَّ عَلَى صِبْيَانٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ وَقَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَفْعَلُهُ. متفق عليه (6).
(1) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6077)، ومسلم برقم (2560)، واللفظ له.
(2)
صحيح/أخرجه أبوداود برقم (5197) وهذا لفظه، وأخرجه الترمذي برقم (2694).
(3)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6321) ومسلم برقم (2160).
(4)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6232) ومسلم برقم (2160).
(5)
صحيح/أخرجه أبوداود برقم (5204)، وأخرجه ابن ماجه برقم (3701).
(6)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6247) واللفظ له، ومسلم برقم (2168).
- تسليم النساء على الرجال عند أَمْنِ الفتنة:
عن أم هانئ بنت أبي طالب رضي الله عنها قالت: ذَهَبْتُ إلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم عَامَ الفَتْحِ فَوَجَدْتُهُ يَغْتَسِلُ وَفَاطِمَةُ ابْنَتُهُ تَسْتُرُهُ، فَسَلَّمْتُ عَلَيهِ فَقَالَ:«مَنْ هَذِهِ؟» فَقُلْتُ أَنَا أُمُّ هَانِئٍ بِنْتُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ: «مَرْحَباً بِأُمِّ هَانِئ» . متفق عليه (1).
- السلام عند دخول البيت:
1 -
قال الله تعالى: {
…
فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (61)} [النور/61].
2 -
وقال الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (27)} [النور/ 27].
- عدم السلام على أهل الذمة:
1 -
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تَبْدَؤُوا اليَهُودَ وَلا النَّصَارَى بِالسَّلامِ، فَإذَا لَقِيتُمْ أَحَدَهُمْ فِي طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُ إلَى أَضْيَقِهِ» .أخرجه مسلم (2).
2 -
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذَا سَلَّم عَلَيْكُمْ أَهْلُ الكِتَابِ فَقُولُوا وَعَلَيكُمْ» . متفق عليه (3).
- مَنْ مَرَّ بمجلس فيه مسلمون وكفار سلَّم وقصد المسلمين:
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم عاد سعد بن عبادة .. -وفيه-: حتى مر بمجلس فيه أخلاط من المسلمين والمشركين عبدة الأوثان، واليهود، .. فسلم عليهم النبي صلى الله عليه وسلم ثم وقف، فنزل، فدعاهم إلى الله، وقرأ عليهم القرآن. متفق عليه (4).
(1) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6158) واللفظ له، ومسلم برقم (336).
(2)
أخرجه مسلم برقم (2167).
(3)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6258) واللفظ له، ومسلم برقم (2163).
(4)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (5663)، ومسلم برقم (1798) واللفظ له.
- السلام عند الدخول وعند الخروج:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذَا انْتَهَى أَحَدُكُمْ إلَى المَجْلِسِ فَلْيُسَلِّمْ، فَإذَا أَرَادَ أَنْ يَقُومَ فَلْيُسَلِّمْ، فَلَيْسَتِ الأُولَى بِأَحَقَّ مِنَ الآخِرَةِ» . أخرجه أبو داود والترمذي (1).
- عدم الانحناء عند اللقاء:
عنْ أنسِ بنِ مَالكٍ رضي الله عنه قالَ: قالَ رَجُلٌ يا رسُولَ الله الرَّجلُ منَّا يَلقى أخاهُ أو صَديقهُ أينحنِي لَهُ؟ قالَ: «لا» قالَ: أفيلتزِمُهُ وَيُقَبِّلُهُ؟ قالَ: «لا» قالَ: فيأخُذُ بيدهِ ويُصافِحه؟ قالَ: «نعمْ» . أخرجه الترمذي وابن ماجه (2).
- فضل المصافحة:
عن البراء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ مُسْلِمَينِ يَلْتَقِيَانِ فَيَتَصَافَحَانِ إلَّا غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَفْتَرِقَا» . أخرجه أبو داود والترمذي (3).
- متى تكون المصافحة والمعانقة:
عن أنس رضي الله عنه قال: كَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إذَا تَلاقَوْا تَصَافَحُوا، وَإذَا قَدِمُوا مِنْ سَفَرٍ تَعَانَقُوا. أخرجه الطبراني في الأوسط (4).
- صفة رد السلام على الغائب:
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: «يَا عَائِشَةُ، هَذَا جِبْرِيلُ يَقْرَأُ
(1) حسن/أخرجه أخرجه أبو داود برقم (5208)، وأخرجه الترمذي برقم (2706).
(2)
حسن/أخرجه الترمذي برقم (2728) وهذا لفظه، وأخرجه ابن ماجه برقم (3702).
(3)
حسن/ أخرجه أبوداود برقم (5212)، وأخرجه الترمذي برقم (2727).
(4)
جيد/أخرجه الطبراني في الأوسط برقم (97)، وانظر السلسلة الصحيحة رقم (2647).
عَلَيكِ السَّلامَ» فَقَالَتْ: وَعَلَيْهِ السَّلامُ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكَاتُهُ، تَرَى مَا لا أَرَى.
متفق عليه (1).
- ما جاء في القيام للقادم إكراماً له:
1 -
عن أبي سعيد أن أهل قريظة نزلوا على حكم سعد بن معاذ فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إليه فجاء فقال: «قُوْمُوْا إلَى سَيِّدِكُمْ أَوْ قَالَ خَيرِكُمْ» . متفق عليه (2).
2 -
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: مَا رَأَيْتُ أَحَداً كَانَ أَشْبَهَ سَمْتاً وَهَدْياً وَدَلاًّ بِرَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم مِنْ فَاطِمَة كَرَّمَ الله وَجْهَهَا، كَانَتْ إذَا دَخَلَتْ عَلَيهِ قَامَ إلَيْهَا، فَأَخَذَ بِيَدِهَا، وَقَبَّلَهَا، وَأَجْلَسَهَا فِي مَجْلِسِهِ، وَكَانَ إذَا دَخَلَ عَلَيهَا قَامَتْ إلَيهِ، فَأَخَذَتْ بِيَدِهِ، فَقَبَّلَتْهُ، وَأَجْلَسَتْهُ فِي مَجْلِسِهَا. أخرجه أبو داود والترمذي (3).
- عقوبة من سره أن يتمثل له الرجال قياماً:
عن معاوية رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَتَمَثَّلَ لَهُ الرِّجَالُ قِيَاماً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ» . أخرجه أبو داود والترمذي (4).
- التسليم ثلاثاً إذا لم يُسمع سلامه:
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: أَنَّهُ كَانَ إذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَعَادَهَا ثَلاثاً حَتَّى تُفْهَمَ، وَإذَا أَتَى عَلَى قَومٍ فَسَلَّمَ عَلَيهِمْ، سَلَّمَ عَلَيْهِمْ ثَلاثاً. أخرجه البخاري (5).
- عدم السلام والرد أثناء قضاء الحاجة:
1 -
عن ابن عمر رضي الله عنهما أَنَّ رَجُلاً مَرَّ وَرَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم يَبُولُ فَسَلَّم، فَلَمْ
(1) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (3217) واللفظ له، ومسلم برقم (2447).
(2)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6262) واللفظ له، ومسلم برقم (1768).
(3)
صحيح/أخرجه أبوداود برقم (5217) وهذا لفظه، وأخرجه الترمذي برقم (3872).
(4)
صحيح/أخرجه أبوداود برقم (5229)، وأخرجه الترمذي برقم (2755) وهذا لفظه.
(5)
أخرجه البخاري برقم (95).
يَرُدَّ عَلَيهِ. أخرجه مسلم (1).
2 -
وعن المهاجر بن قنفذ رضي الله عنه أنه أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم وهو يَبُولُ فَسَلَّم عليه فَلَمْ يَرُدَّ عَليهِ حتَّى تَوَضَّأَ ثمَّ اعْتَذَرَ إليهِ فقال: «إنِّي كَرِهْتُ أَنْ أذكُرَ اللهَ عز وجل إلَّا عَلَى طُهْرٍ» . أخرجه أبو داود والنسائي (2).
- استحباب تأنيس القادم، وسؤال الغريب عن نفسه لِيُعرف فَيُنزل منزلته:
عن أبي جمرة قال: كُنْتُ أُتَرْجِمُ بَينَ ابْنِ عَبَّاسٍ وَبَينَ النَّاسِ فَقَالَ: إنَّ وَفْدَ عَبْدِ القَيْسِ أَتَوُا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: «مَنِ الوَفْدُ؟ أَوْ مَنِ القَومُ؟» قَالُوا: رَبِيْعَةُ، فَقَالَ:«مَرْحَباً بِالقَومِ أَوْ بِالوَفْدِ غَيرَ خَزَايَا وَلا نَدَامَى» . متفق عليه (3).
- كراهية الابتداء بـ (عليك السلام):
عَنْ أَبِي جُرَيٍّ الْهُجَيْمِيِّ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ: عَلَيْكَ السَّلَامُ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ: «لَا تَقُلْ عَلَيْكَ السَّلَامُ، فَإِنَّ عَلَيْكَ السَّلَامُ تَحِيَّةُ الْمَوْتَى» . أخرجه أبو داود والترمذي (4).
- ما يقول من التحايا بعد السلام ورده:
عن أم هانئ رضي الله عنها أنها قالت: ذَهَبْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَامَ الْفَتْحِ فَوَجَدْتُهُ يَغْتَسِلُ وَفَاطِمَةُ ابْنَتُهُ تَسْتُرُهُ قَالَتْ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ: «مَنْ هَذِهِ؟» فَقُلْتُ أَنَا أُمُّ هَانِئٍ بِنْتُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ: «مَرْحَبًا بِأُمِّ هَانِئٍ» فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ غُسْلِهِ قَامَ فَصَلَّى ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ مُلْتَحِفًا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَلَمَّا انْصَرَفَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ: زَعَمَ ابْنُ أُمِّي أَنَّهُ قَاتِلٌ رَجُلًا قَدْ أَجَرْتُهُ فُلَانَ ابْنَ هُبَيْرَةَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«قَدْ أَجَرْنَا مَنْ أَجَرْتِ يَا أُمَّ هَانِئٍ» قَالَتْ أُمُّ هَانِئٍ: وَذَاكَ ضُحًى. متفق عليه (5).
(1) أخرجه مسلم برقم (370).
(2)
صحيح/أخرجه أبوداود برقم (17) وهذا لفظه، وأخرجه النسائي برقم (38).
(3)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (87) واللفظ له، ومسلم برقم (17).
(4)
صحيح/أخرجه أبوداود برقم (5209) وهذا لفظه، وأخرجه الترمذي برقم (2722).
(5)
متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (357) واللفظ له، ومسلم برقم (336).