الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* وقال أبو داود في رواية: في حديثه خطأ. غوث المكدود 3/ 145 - 146ح 849
* وعمرُو بنُ أبي قيس صدوقٌ متماسكٌ. قال أبو داوُد مرَّةً: في حديثه خطأٌ، وقال مرَّة: لا بأس به. ووثَّقه ابنُ معينٍ وابنُ حِبَّان. وقال البَزَّارُ: مستقيمُ الحديثِ. الفتاوى الحديثية / ج 2/ رقم 196/ ذو الحجة / 1419
2802 - عمرو بن أبي سلمة التنيسي: [
أبو حفص الدمشقي، مولى بني هاشم، قدم مصر وسكن تنيس] صدوق، لكن وقعت منه أوهامٌ في حديثه، لا سيما عن زهير بن محمدٍ. بذل الإحسان 2/ 159؛ صدوق. وقعت منه أوهامٌ في حديثه. التسلية/ رقم 44؛ فيه مقالٌ لأوهام وقعت منه. مسند سعد / 101 ح 54
* أبو مصعب الزهري، وعَمرو بن أبي سلمة كلاهما ثقةٌ، فلا تكون المناكير إلا من إبراهيم بن محمد بن ثابت البصريّ. بذل الإحسان 2/ 347؛ كشف المخبوء / 18؛ مجلة التوحيد / رجب/ سنة 1419
[رواية عَمرو بن أبي سلمة عن زهير بن محمَّد فيها مناكير]
* وأحسَبُ أنَّ هذا أَتَى من قِبَلِ زُهَيرِ بنِ مُحمدٍ؛ فقد ذَكَر غيرُ واحدٍ من النُّقَّاد أنَّ رواية أهل الشام عنه ممّا تَكثُر فيها المناكيرُ، وعَمرُو بن أبي سَلَمة شاميٌّ. الفتاوى الحديثية / ج 3/ رقم 279/ ربيع آخر / 1423؛ مجلة التوحيد / ربيع آخر/1423
* عَمرو بن أبي سلمة التنيسي: ضعَّفه أكثر النقاد، لا سيما في روايته عن زهير بن محمَّد. قال أحمد:"روى عن زهير أحاديث بواطيل، كأنه سمعها من صدقة بن عبد الله، فغلط، فقلبها عن زهير". وحديثه هنا عن زهير.
* ولم يرو الشيخان ولا أحدهما شيئًا لعَمرو عن زهير. . .
* وقال الطحاويُّ في "شرح المعاني"(1/ 270): "وزهير بن محمَّد وإن كان
رجلًا ثقةً، فإن رواية عَمرو بن أبي سلمة عنه تضعَّف جدًا، هكذا قال يحيى بنُ معين". انتهى.
* وإنما نقلتُ كلام الطحاوي لعزة كلامه في الرجال. تفسير ابن كثير ج 4/ 53
* هذه الرواية منكرة لأنها من رواية عمرو بن أبي سلمة عن زهير وقد قال أحمد والبخاريّ وغيرهما: "ما روى أهل الشام عن زهير فإنه مناكير".
* وأمّا عمرو بن أبي سلمة فإنه وإن كان صدوقًا فقد وقعت في روايته عن زهير مناكير قال أحمد: "روى عن زهير أحاديث بواطيل". مسند سعد/ 256 ح174
* عمرو بنُ أبي سلمة التنيسي: صدوق، ولكن وقعت منه أوهام في حديثه، لا سيما في حديثه عن زهير بن محمَّد حتى قال أحمد بن حنبل:"روى عن زهير أحاديث بواطيل، كأنه سمعها من صدقة، فغلط، فقلبها عن زهير" اهـ.
* فكأن هذا آتٍ من قِبَلِ أنَّ عمرو بن أبي سلمة شاميُّ. وقد قال أحمد والبخاري، وغيرهما:"ما روى أهل الشام عن زهير، فإنه مناكير" وهذا منها. بذل الإحسان 1/ 28
[حديث عَمرو بن أبي سلمة عن الأوزاعي فيه: سماع، وعرض، وإجازة]
* عمرو بن أبي سلمة: قال الحافظ في "الفتح"(3/ 112 - 113): وعمرو بن أبي سلمة: هو التنيسي وقد ضعفه ابنُ معين بسبب أن في حديثه عن الأوزاعي مناولةٌ وإجازةٌ، ولكن بين أحمد بنُ صالح المصري أنه كان يقول فيما سمعه: حدثنا، ولا يقول ذلك فيما لم يسمعه، وعلما هذا فقد عنعن هذا الحديث، فدلَّ على أنه لم يسمعه.
* والجواب عن البخاري: أنه يعتمد على المناولة ويحتج بها، وقصارى هذا الحديث أن يكون منها، وقد قوَّاه بالمتابعة التي ذكرها عقبة، ولم ينفرد به عَمرو.