الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فيمن ابتداءُ اسمِهِ بحرف العين
1768 - عائذ بنُ نُسير:
ضعيفٌ، كثير الوهم. النافلة ج 2/ 242
. . . . . عائذُ الله بن عبد الله = أبو إدريس الخولانيّ
. . . . . عاصم الأحول = يجيءُ قريبًا في: عاصم بن سليمان الأحول.
1769 - عاصم العنزي:
مجهول ما وثقه إلا ابن حبان. وقال البزار: "اختلفوا في اسم العنزي الذي رواه وهو غير معروفٍ". وقال ابنُ خزيمة: "وعاصم العنزي وعباد بن عاصم مجهولان. . ". تفسير ابن كثير ج 1/ 403 - 404
1770 - عاصم بن بهدلة: [
وهو ابن أبي النجود، أبو بكر الكوفي المقريء]
* عاصم وحماد [ابن أبي سليمان] وإِنْ كانا إمامين، الأولُ في القراءة، والثاني في الفقه، فقد تكلم فيهما غيرُ واحدٍ، ورماهما بسوء الحفظ.
* أمَّا عاصم بن بهدلة: فقال أبو حاتم: "ليس محله أن يقال: "ثقة، ولم يكن بالحافظ".
* وقال ابنُ عيينة: "كل من اسمه عاصمٌ سيئ الحفظ". وقال العقيليّ: "لم يكن فيه إلا سوء الحفظ" وقال البزار: "لم يكن بالحافظ".
* وقال الدارقطنيّ: "في حفظه شيء". وأمَّا حماد بن أبي سليمان. .
* قلت: فالحاصل أن كليهما كان سيئ الحفظ. فلو تابع أحدُهما الآخر -كما هو الحالُ هنا- فنقبل حديثهما بشرط عدم وجود المخالف لا سيما إِنْ كان مثل الأعمش ومنصور. أمَّا مع وجوده فلا.
* وقد قال أحمد في "العلل": "منصور والأعمش، أثبتُ من حماد وعاصم" يشير بذلك إلى ترجيح ما رجحناه. . بذل الإحسان 1/ 192
[تحسين إسناد عاصم بن بهدلة]
* وهذا سندٌ حسنٌ لأجل عاصم بن بهدلة. الأمراض والكفارات/ 30 ح 5؛ النافلة ج2/ 107 مسند سعد/ 150 ح89، 87
* عاصم بن بهدلة: حسن الحديث. جُنَّة المرتَاب/ 124
* وهذا سندٌ حسنٌ. وفي عاصم كلامٌ "خفيف". مجلسان النسائي/ 25 ح1
* وهذا إسنادُ حسنٌ. وفي عاصم كلامٌ يسير. تنبيه 8/ رقم 1974
[عاصم بن بهدلة يضطرب في الحديث]
* ولعل هذا الاختلاف من عاصم، وكان يضطرب في بعض حديثه، لسوء حفظه. التسلية/ رقم 102
* يترجح لي أن الاضطراب من عاصم بن أبي النجود. تفسير ابن كثير ج 1/ 198
* أظن الخطأ من عاصم، ففي حفظه مقالٌ معروفٌ. مسند سعد/ 142 ح 79
* وهذه الرواية هي الأشبه، ولعلَّ ذلك من سوء حفظ عاصم بن بهدلة. . . التسلية/ رقم 102
* رواية الجماعة عن عاصم أشبه، ولعل هذا الاختلاف من عاصمٍ نفسه، بل هو الراجح. والله أعلم. التسلية/ رقم 134
* وكأن هذا الاختلاف من عاصم. التسلية/ رقم 147
[عاصم بن بهدلة عن البراء بن عازب رضي الله عنه]
* الحديث منقطعٌ بين عاصم والبراء بن عازب، والله أعلم. التسلية/ رقم 74
[سماع سعيد بن أبي عروبه من عاصم بن بهدلة]
* [وهو مثالٌ على أنَّ الأسانيد هي الحجة في إثبات الاتصال أو الانقطاع]