الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* قلتُ: وهو كما قال. وكذا ضعَّفه: ابنُ معين، والدارقطنيّ، وغيرهم. الإنشراح/ 23 ح 3؛ ونحوه في: النافلة ج 1/ 33
1269 - زهير بن الأصبغ: [
روى عن عبد الله بن عَمرو؛ وعنه ابنه عطاء] والد عطاء بن زهير. [راجع ما كتب عنه في ترجمة: (عطاء بن زهير ابن الأصبغ)] الفتاوى الحديثية/ ج 2/ رقم 164/ ربيع آخر/ 1419
. . . . . زهير بن حرب = أبو خيثمة
1270 - زهير بن عباد:
ثقةٌ. تفسير ابن كثير ج 2/ 347؛ ثقةٌ، كما قال أبو حاتم في "الجرح والتعديل"(1/ 2/ 591) لولده- وهو ابن عم وكيع بن الجراح. فوائد أبي عمرو السمرقندي/ 88 ح 31
1271 - زهير بن محمَّد التميميّ:
إذا روى عنه أهل الشام وقعت المناكير في روايته. الصمت/ 306ح727
* لا بأس به إن روى عن غير الشاميين. أما رواية الشاميين عنه ففيها مناكير، كما قال أحمد وأبو حاتم وغيرهما. غوث المكدود 3/ 339 ح 1082
*زهير بن محمَّد التيميّ: قال البخاريّ: "ما روى عنه أهل الشام فإنه مناكيرٌ، وما روى عنه أهل البصرة فإنه صحيحٌ". تنبيه 1/ رقم 246
* زهير بن محمَّد التميمي: ضُعِّفَ بسبب روايةِ أهل الشَّام عنه، فكَثيرٌ منها مَنَاكِيرُ. الفتاوى الحديثية/ ج 1/ رقم 37/ ربيع أول/ 1417
* زهير بن محمَّد: وإن كان صدوقًا، فإن أهل الشام إن رووا عنه فتكثرُ المناكيرُ في روايته.
* قال أحمد: كان زهير الذي روى عنه أهل الشام زهيرًا آخر. قال الترمذيِّ: يعني لما يروونه عنه من المناكير.
*وقال البخاريّ: ما روى عنه أهل الشام فإنه مناكير. والوليد بن مسلم شاميّ. ومروان بن محمَّد شامي أيضًا. النافلة ج 2/ 25 - 26
* رواية أهل الشام عن زهير بن محمَّد فيها مناكير وهذا منها. الزهد/ 21 ج10
* [رواية عَمرو بن أبي سلمة التنيسي وهو شاميّ، عنه] قال أحمد بن حنبل: روى عن زهير أحاديث بواطيل، كأنه سمعها من صدقة، فغلط، فقلبها عن زهير. اهـ. بذل الإحسان 1/ 28
* قال أحمد والبخاريّ وغيرهما: ما روى أهل الشام عن زهير فإنه مناكير. مسند سعد/ 256 ح 174؛ بذل الإحسان 1/ 28
* زهير بن محمَّد: قد تكلموا فيه لأغلاطه التي وقع فيها وهو بالشام. جُنَّةُ المُرتَاب / 483
* وأحسَبُ أنَّ هذا أَتَى من قِبَلِ زُهَيرِ بنِ مُحمَّدٍ؛ فقد ذَكَر غيرُ واحدٍ من النُّقَّاد أنَّ رواية أهل الشَّام عنه ممَّا تكثُر فيها المناكيرُ، وعَمرُو بن أبي سَلَمة شاميٌّ. الفتاوى الحديثية/ ج 3/ رقم 379/ ربيع آخر / 1423؛ مجلة التوحيد/ ربيع آخر/1423
* زهير الشامي: صدوقٌ في نفسه، ولكن أهل الشام رووا عنه مناكير كما قال أحمد وابن معين والبخاريّ. وهذه منها. تنييه 9/ رقم 2091
* زهيِر بن محمَّد المكي: وزهير بن محمَّد مختلف فيه.
* وأجمع كلام فيه قول أبي حاتم: "محله الصدق، وفي حفظه سوء. وكان حديثه بالشام أنكر من حديثه بالعراق لسوء حفظه، فما حدث من حفظه ففيه أغاليط، وما حدث من كتبه فهو صالح".
* وقال الطحاويُّ في "شرح المعاني"(1/ 270): "وزهير بن محمَّد وإن كان رجلًا ثقةً، فإن رواية عَمرو بن أبي سلمة عنه تضعَّف جدًا، هكذا قال يحيى بنُ معين". انتهى. وإنما نقلتُ كلام الطحاوي لعزة كلامه في الرجال.
* ولم يخرج الشيخان، ولا أحدهما شيئًا لزهير بن محمَّد عن موسى بن عقبة، ولا لسالم بن عبد الله عن عائشة. فالصواب أن الحديث منكر بهذا السند. تفسير ابن كثير ج 4/ 53 - 54
* وهذا الشَّكُّ عِندِي من زُهيرِ بنِ مُحمَّدٍ؛ فقد رماه أبو حاتمٍ بسُوء الحفظِ. الفتاوى الحديثية/ ج 2/ رقم 196/ ذو الحجة / 1419
1272 -
زهير بن معاوية بن حُدَيْج: أبو خثيمة الكوفيّ. أخرج له الجماعة.
* قال المصنف [يعني: النسائيّ]: "ثقَةٌ ثبتٌ".
* ووثقه ابنُ معين، وأبو حاتم وزاد:"متقنٌ"، والعجليُّ وزاد:"مأمونٌ".
* وقال أحمد بنُ حنبل: زهير فيما روى عن المشايخ ثبتٌ. بَخٍ بَخٍ وفي حديثه عن أبي إسحاق لينٌ، سمع منه بأخرةٍ.
* كذا قال أبو زرعة وأبو حاتمٍ، لكنَّ زهيرًا لم يتفرد به بل توبع كما يأتي قريبًا- إن شاء الله تعالى. بذل الإحسان 1/ 355
* زهير بنُ معاوية، وموسى بنُ داود كلاهما من الثقات الرُّفعاء. جُنَّةُ المُرتَاب/263
* زهير وموسى [ابن داود] كلاهما من الثقات الرفعاء.
* ولكن علَّة هذا الإسناد هي أنَّ زهيرًا كان ممن سمع من أبي إسحاق [السبيعي] في الاختلاط، كما قال أبو زرعة الرازي وغيرُهُ. . . الفتاوى الحديثية/ ج1/ رقم 39/ ربيع أول / 1417؛ فوائد أبي عَمرو السمرقندي/ 189 ح 62