الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1856 - عبد الأعلى بن عامر الثعلبيّ:
ضعيفٌ. تنبيه 9/ رقم 2046؛ فقد ضعّفه أحمد وأبو زرعة وزاد: "ربما رفع الحديث، وربما وقفه". وقال أبو حاتم والنسائيّ."ليس بالقوىّ"، زاد النسائيُّ:"يكتب حديثُهُ". فوائد أبي عمرو السمرقندي/ 126 ح41؛ التسلية/ رقم 15
* وقال ابنُ عديّ: "يحدث عن سعيد بن جبير، وابن الحنفية، وأبي عبد الرحمن السلمي وغيرهم بأشياء لا يتابعُ عليها". حديث الوزير/ 111 ح 64
* وهذا سندٌ ضعيفٌ لضعف عبد الأعلي بن عامر الثعلبيّ، فوائد أبي عمرو السمرقندي/126، 115ح41، 36؛ غوث المكدود 3/ 116 ح 816؛ تفسير ابن كثير ج1/ 123 - 124 ج3/ 237
* أغلب النقاد على تضعيفه، ولم أر أحدًا نصَّ على إدراكه لأيّ صحابيّ، فقوله:"صليت خلف زيد بن أرقم. . " يحتاج إلى نظر وتحرير، والله أعلم. غوث المكدود 2/ 131 ح 533
* ضعيفٌ. ضعَّفه أحمد وأبو زرعة والنسائيُّ وغيرهم. حديث الوزير/ 111 ح 64؛ جُنَّةُ المُرتَاب/ 111؛ لخص الساجي حالة فقال: "صدوق يهم". فعلى هذا يعتبر به كما قال الدارقطني. جُنَّةُ المُرتَاب/ 111
* عبد الأعلي بن عامر الثعلبي: ضعيفٌ، وابنه وإن تكلَّم فيه أبو حاتم لكنه خير من أبيه وأوثق. والله أعلم. التسلية/ رقم 8
* قال المنذريُّ في "الترغيب"(1/ 121): رواه أبو يعلى، ورواتُهُ ثقاتٌ محتجٌ بهم في الصحيح!! كذا قال! وهو وهمٌ شديدٌ، وعبد الأعلي بن عامر ما أخرجا له شيئًا أصلًا لا احتجاجًا ولا متابعةً!.
* فالحديث لا يصحُّ مرفوعًا ولا موقوفًا، لأن مداره على عبد الأعلي بن عامر الثعلبي، وقد ضعَّفه أحمد وأبو زرعة وابن سعدٍ. وقال ابن معينٍ وأبو حاتم