الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ابن أبي حاتم في "المراسيل"(ص 109) عن الإِمام أحمد أنه حكم بالانقطاع. خصائص عليّ/ 111ح 116
2217 - عبد الله بن عميرة: [
راجع له ترجمة الحارث بن عَمرو الثقفي] التسلية/ رقم 5
2218 - عبد الله بن عنبسة:
قال الحافظ فيه: "مقبول". يعني: حيث يُتابع. النافلة ج1/ 100
2219 - عبد الله بن عون: [
ابن أرطبان المزني] أبو عون البصري.
* أخرج له الجماعة. وهو ثقةٌ نبيلٌ جليلٌ. وثقه أبو حاتم، وابن سعد، والنسائي وزاد:"مأمونٌ ثبتٌ" والعجليُّ، في آخرين.
* وقال ابن معين: "ثبتٌ". وقال ابن حبان: "كان من سادات أهل زمانه عبادةً وفضلًا وورعًا، ونُسُكًا، وصلابةً في السنة، وشدة على أهل البدع".
* وقال قُرَّةُ: "كنا نتعجب من ورع ابن سيرين فأنساناهُ ابنُ عون". ومناقبه كثيرة جدًا رحمه الله ورضي عنه. بذل الإحسان 1/ 311 - 312
* عبد الله بن عون: [راجع ما كتب عنه في ترجمة: "سعيد بن أوس أبي زيد الأنصاري"] تفسير ابن كثير ج 4/ 49 - 54
2220 -
عبد الله بن عون الخرَّاز: [ابن عبد الملك بن يزيد الهلالي أبو محمد البغدادي، أخو محرز بن عون] خير منه بكثير [يعني من الحسين بن عليّ ابن الأسود]، فقد وثَّقه سائر النقاد، وهو من شيوخ مسلم. تنبيه 7/ رقم 1683
*عبد الله بن عون الخرّاز: عبد الله بن عون وعبدة بن سليمان من الثقات الأثبات، تنبيه 7/ رقم 1784
2221 - عبد الله بن عياش:
فإنَّ عبد الله بن عياش وأباه وأبا عبد الرحمن الحبلي ما احتج بهم البخاريُّ، ولم يخرج لهم شيئًا في "صحيحه".
* وأمّا مسلمٌ فإنه أخرج لعبد الله بن عياش في الشواهد وليس في الأصول، ولم يرو له غير حديث واحدٍ كما قال الحافظ في، "التهذيب".
*وهو ما أخرجه في "كتاب النذر" من "صحيحه"(11/ 1644) من طريق المفضل بن فضالة، حدثني عبد الله بن عياش، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر، أنه قال: نذرت أختي أن تمشي إلى بيت الله حافية، فأمرتني أن أستفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتيته، فقال:"لتمش، ولتركب".
* ثم رواه من طريق: سعيد بن أبي أيوب ويحيى بن أيوب، عن يزيد بن أبي حبيب.
* ثم هو -مع ذلك- مُتكلَّمٌ فيه.
* قال أبو حاتم الرازي: "ليس بالمتين، صدوقٌ يكتبُ حديثُهُ، وهو قريب من ابن لهيعة" تقله ولده عبد الرحمن عنه في "الجرح والتعديل"(2/ 2/ 126).
* ووثقه ابن حبان. وضعفه أبو داود، والنسائي.
* وقال ابن يونس: "منكر الحديث" فالعجب من الزركشي أن يقول: "ليس فيهم مجروحٌ "!! وحديثُ مثله يقبل في الشواهد والمتابعات.
* وفي ترجمة عبد الله بن عياش، ذكروا في الرواة عنه:"ابنَ وهب"، ولو كان هو "الفسوي" لعرَّفوه حتى لا يختلط بالمصري كما هي عادتهم، وحيث أهملوا نسبه، فإن ذلك يحمل على المشهور، وإلية الإشارة في قول الحاكم:"من حديث المصريين"
* والغريب أنَّ ابن الجوزيّ روى الحديث، من طريق أصبغ بن الفرج، وابن عبد الحكم، وكلاهما من أصحاب ابن وهب الإمام، لا سيما