المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌12 - كتاب أكثم بن صيفى إلى النعمان بن خميصة البارقى - جمهرة رسائل العرب في عصور العربية - جـ ١

[أحمد زكي صفوت]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الأول

- ‌مقدمة الطبعة الأولى

- ‌فهرس مآخذ الرسائل فى هذا الجزء

- ‌الرّسائل فى العصر الجاهلى

- ‌1 - كتاب المنذر الأكبر إلى أنوشروان

- ‌2 - كتاب عمرو بن هند إلى عامله بالبحرين «صحيفة المتلمس»

- ‌3 - كتاب عبد العزى بن امرئ القيس الكلبى إلى قومه

- ‌4 - كتاب عدىّ بن زيد العبادى إلى أخيه أبىّ

- ‌5 - رد أخيه أبىّ عليه

- ‌6 - كتاب النعمان بن المنذر إلى كسرى

- ‌7 - كتاب النعمان بن المنذر إلى كسرى

- ‌8 - كتاب عبد المطلب بن هاشم إلى أخواله بيثرب

- ‌9 - كتاب عبد المطلب إلى أخواله

- ‌10 - كتاب التحالف بين عبد المطلب بن هاشم وبين خزاعة

- ‌11 - كتاب أكثم بن صيفى إلى طيئ

- ‌12 - كتاب أكثم بن صيفى إلى النعمان بن خميصة البارقى

- ‌الرّسائل فى عصر صدر الاسلام

- ‌[فى الزمان الرسول الله صلى الله عليه آله وسلم]

- ‌1 - كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار واليهود بالمدينة

- ‌2 - كتاب الصلح بينه صلى الله عليه وسلم وبين قريش عام الحديبية

- ‌3 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى هرقل ملك الروم

- ‌4 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى كسرى ملك الفرس

- ‌5 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى النجاشى ملك الحبشة

- ‌6 - رد النجاشى على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌7 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس عظيم القبط

- ‌8 - رد المقوقس على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌9 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى الحارث بن أبى شمر الغسانى صاحب دمشق

- ‌10 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى المنذر بن ساوى ملك البحرين

- ‌11 - رد المنذر على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌12 - رده صلى الله عليه وسلم على كتاب المنذر

- ‌13 - عهد العلاء بن الحضرمى لأهل البحرين

- ‌14 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين

- ‌15 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أهل هجر

- ‌16 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى هوذة بن على صاحب اليمامة

- ‌17 - رد هوذة على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌18 - كتابه صلى الله عليه وسلم لرفاعة بن زيد الخزاعى

- ‌19 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى جيفر وعبد ابنى الجلندى ملكى عمان

- ‌20 - عهده صلى الله عليه وسلم لأهل أيلة بالأمان

- ‌21 - كتابه صلى الله عليه وسلم لأهل أذرح وجرباء بالأمان

- ‌22 - كتابه صلى الله عليه وسلم لأكيدر دومة

- ‌23 - كتابه صلى الله عليه وسلم لبنى كلب

- ‌24 - كتابه صلى الله عليه وسلم لثقيف

- ‌25 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى ملوك حمير

- ‌26 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى همدان

- ‌27 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى بنى نهد

- ‌28 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى وائل بن حجر وأهل حضر موت

- ‌29 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى فروة بن عمرو الجذامى

- ‌30 - كتاب خالد بن الوليد إليه صلى الله عليه وسلم

- ‌31 - رده صلى الله عليه وسلم على خالد

- ‌32 - عهده صلى الله عليه وسلم لعمرو بن حزم الأنصارى حين ولاه اليمن

- ‌33 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى معاذ بن جبل

- ‌34 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى معاذ بن جبل

- ‌35 - كتابه صلى الله عليه وسلم لمجاعة بن مرارة

- ‌36 - كتاب مسيلمة بن حبيب إليه صلى الله عليه وسلم

- ‌37 - رده صلى الله عليه وسلم على مسيلمة

- ‌38 - كتابه صلى الله عليه وسلم لبنى زهير بن أقيش

- ‌39 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أكثم بن صيفى

- ‌40 - كتابه صلى الله عليه وسلم لأبى ضميرة

- ‌41 - كتابه صلى الله عليه وسلم لبنى ضمرة بالموادعة

- ‌42 - كتابه صلى الله عليه وسلم للداريين وهو بمكة

- ‌43 - كتابه صلى الله عليه وسلم للداريين وهو بالمدينة

- ‌44 - كتاب أبى بكر رضى الله عنه لهم

- ‌45 - كتابه صلى الله عليه وسلم للداريين

- ‌46 - كتاب أبى بكر رضى الله لهم

- ‌47 - كتابه صلى الله عليه وسلم لهم

- ‌48 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى نصارى نجران

- ‌49 - عهده صلى الله عليه وسلم لأهل نجران

- ‌50 - عهد أبى بكر رضى الله عنه لهم

- ‌51 - عهد عمر رضى الله عنه لهم

- ‌52 - عهد عثمان رضى الله عنه لهم

- ‌53 - عهد علىّ رضى الله عنه لهم

- ‌54 - كتابه صلى الله عليه وسلم فى الصدقات

- ‌55 - كتاب آخر له صلى الله عليه وسلم فى الصدقات

- ‌56 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن

- ‌[فى الزمان] خلافة أبى بكر الصديق رضى الله عنه

- ‌57 - رسالة مفتعلة على أبى بكر

- ‌58 - كتاب أبى بكر إلى أهل الرّدّة

- ‌59 - كتابه لأمراء جيوش الردة

- ‌60 - كتاب خالد بن الوليد إلى أبى بكر

- ‌61 - رد أبى بكر على كتاب خالد

- ‌62 - كتاب أبى بكر إلى عكرمة بن أبى جهل

- ‌63 - عهد خالد بن الوليد لبنى حنيفة

- ‌64 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌65 - كتاب العلاء بن الحضرمى إلى ابى بكر

- ‌66 - كتاب العلاء إلى أبى بكر

- ‌67 - كتاب أبى بكر إلى العلاء

- ‌68 - كتاب أبى بكر إلى الطاهر بن أبى هالة

- ‌69 - كتاب أبى بكر إلى وجوه اليمن

- ‌70 - كتاب أبى بكر إلى المهاجر بن أبى امية

- ‌71 - كتاب أبى بكر إلى عمال الردة

- ‌72 - كتاب أبى بكر إلى المهاجر بن أبى أمية

- ‌73 - كتاب أبى بكر إلى المهاجر

- ‌74 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد ومن معه

- ‌75 - كتاب أبى بكر إلى المثنى بن حارثة

- ‌76 - كتاب مذعور بن عدى إلى أبى بكر

- ‌77 - كتاب المثنى بن حارثة إلى أبى بكر

- ‌78 - كتاب أبى بكر إلى مذعور بن عدىّ

- ‌79 - كتاب أبى بكر إلى المثنى بن حارثة

- ‌80 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌81 - كتاب أبى بكر إلى عياض بن غنم

- ‌82 - كتاب أبى بكر إلى خالد وعياض

- ‌83 - كتاب خالد بن الوليد إلى هرمز

- ‌84 - عهد خالد بن الوليد لأهل الحيرة

- ‌85 - عهد خالد بن الوليد لصاحب بانقيا

- ‌86 - عهد خالد لصاحب قس الناطف

- ‌87 - عهد خالد لدهاقين العراق

- ‌88 - كتاب البراءة لأهل الخراج

- ‌89 - كتاب خالد إلى ملوك فارس

- ‌90 - كتاب خالد إلى مرازبة فارس

- ‌91 - كتاب خالد إلى مرازبة فارس

- ‌92 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌93 - كتاب أبى بكر إلى أهل اليمن

- ‌94 - كتاب أبى بكر إلى عمرو بن العاص

- ‌95 - رد عمرو على كتاب أبى بكر

- ‌96 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن سعيد بن العاص

- ‌97 - كتاب أبى عبيدة بن الجراح إلى أبى بكر

- ‌98 - رد أبى بكر على أبى عبيدة

- ‌99 - كتاب يزيد بن أبى سفيان إلى أبى بكر

- ‌100 - رد أبى بكر على يزيد بن أبى سفيان

- ‌101 - كتاب هرقل إلى أهل الشأم

- ‌102 - كتاب أبى عبيدة إلى أبى بكر

- ‌103 - رد أبى بكر على أبى عبيدة

- ‌104 - كتاب أبى عبيدة إلى أبى بكر

- ‌105 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌106 - كتاب خالد بن الوليد إلى المسلمين بالشام

- ‌107 - كتاب خالد إلى أبى عبيدة

- ‌108 - كتاب أبى بكر إلى أبى عبيدة

- ‌109 - كتاب خالد إلى الأمراء

- ‌110 - كتاب خالد إلى أبى بكر

- ‌111 - عهد أبى بكر عند موته لعمر بن الخطاب

- ‌[فى الزمان] خلافة عمر بن الخطاب رضى الله عنه

- ‌112 - كتابه إلى أبى عبيدة بن الجراح

- ‌113 - كتاب عمر إلى الأمصار

- ‌114 - كتاب عمر بن الخطاب إلى أبى عبيدة

- ‌115 - كتاب أبى عبيدة بن الجراح ومعاذ بن جبل إلى عمر بن الخطاب

- ‌116 - رد عمر على أبى عبيدة ومعاذ

- ‌117 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌118 - عهد خالد بن الوليد لأهل دمشق

- ‌119 - عهد أبى عبيدة لأهل دمشق

- ‌120 - كتاب عمرو بن العاص إلى أبى عبيدة

- ‌121 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر بن الخطاب

- ‌122 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌123 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌124 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌125 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌126 - عهد أبى عبيدة لأهل بعلبك

- ‌127 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌128 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌129 - كتاب أبى عبيدة إلى ميسرة بن مسروق

- ‌130 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌131 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌132 - كتاب عمرو بن العاص إلى أبى عبيدة

- ‌133 - رد أبى عبيدة على عمرو

- ‌134 - كتاب عمرو بن العاص إلى بطارقة إيلياء

- ‌135 - كتاب أهل إيلياء إلى عمرو بن العاص

- ‌136 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌137 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌138 - كتاب باهان إلى قيصر

- ‌139 - كتاب أبى عبيدة إلى ميسرة بن مسروق

- ‌140 - كتاب أبى عبيدة إلى أهل إيلياء

- ‌141 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌142 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌143 - كتاب سعيد بن زيد إلى أبى عبيدة

- ‌144 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌145 - كتاب عمر إلى معاوية

- ‌146 - كتاب أرطبون الرومى إلى عمرو بن العاص

- ‌147 - رد عمرو على كتاب أرطبون

- ‌148 - عهد عمر بن الخطاب لأهل إيلياء

- ‌149 - كتاب عمر إلى عمار بن ياسر

- ‌150 - كتب بين عمر وبين خالد

- ‌151 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌152 - كتب بين أبى عبيدة وبين عمر

- ‌153 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌154 - رد أبى عبيدة على عمر

- ‌155 - كتب بين أبى عبيدة وبين عمر

- ‌156 - كتاب معاذ بن جبل إلى عمر

- ‌157 - كتاب عمرو بن العاص إلى عمر

- ‌158 - كتاب عمر إلى يزيد بن أبى سفيان

- ‌159 - كاب عمر إلى أمراء الأجناد

- ‌160 - كتاب يزيد بن أبى سفيان إلى أمراء الأجناد

- ‌161 - كتاب عمر إلى معاوية

- ‌162 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌163 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌164 - عهد عمرو بن العاص لأهل مصر

- ‌165 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌166 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌167 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌168 - كتاب عمرو بن العاص إلى عمر

- ‌169 - كتاب معاوية إلى عمر

- ‌170 - كتاب عمرو بن العاص إلى عمر

- ‌171 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌172 - كتاب عمر إلى عمرو

- ‌173 - رد عمرو على عمر

- ‌174 - كتاب عمر إلى عمرو

- ‌175 - كتاب عمرو إلى عمر ورده عليه

- ‌176 - كتاب عمر إلى عمرو

- ‌177 - كتاب عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص

- ‌178 - رد عمرو بن العاص على عمر بن الخطاب

- ‌179 - رد عمر على عمرو

- ‌180 - رد عمرو على عمر

- ‌181 - كتاب عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص

- ‌182 - رد عمرو بن العاص على عمر

- ‌183 - رد عمر على عمرو بن العاص

- ‌184 - كتاب أبى عبيد بن مسعود الثقفى إلى عمر

- ‌185 - كتاب عمر إلى المثنى بن حارثة الشيبانى

- ‌186 - كتاب عمر إلى عماله

- ‌187 - كتاب سعد بن أبى وقاص إلى عمر

- ‌188 - كتاب عمر إلى سعد بن أبى وقاص

- ‌189 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌190 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌190 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌191 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌192 - رد سعد على كتاب عمر

- ‌193 - رد عمر على كتابه

- ‌194 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌195 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌196 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌197 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌198 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌199 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌200 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌201 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌202 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌203 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌204 - كتاب عمر إلى سعد بن أبى وقاص

- ‌205 - كتاب عمر إلى قطبة بن قتادة

- ‌206 - كتاب عمر إلى عتبة بن غزوان

- ‌207 - كتاب عمر إلى عتبة بن غزوان

- ‌208 - كتاب عمر إلى عتبة بن غزوان

- ‌209 - كتاب عمر إلى المغيرة بن شعبة

- ‌210 - كتاب عمر إلى أهل البصرة

- ‌211 - كتاب عمر إلى أبى موسى الأشعرى

- ‌212 - كتاب عمر إلى أبى موسى

- ‌213 - كتاب عمر إلى أبى موسى

- ‌214 - كتاب عمر بن الخطاب إلى أبى موسى الأشعرى فى القضاء

- ‌215 - كتاب سعد بن أبى وقاص إلى عمر

- ‌216 - رد عمر على كتاب سعد

- ‌217 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌218 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌219 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌220 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌221 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌222 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌223 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌224 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌225 - كتب بين سعد وبين عمر

- ‌226 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌227 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌228 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌229 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌230 - عهد عياض بن غنم لأهل البصرة

- ‌231 - كتاب عياض إلى أسقف الرها

- ‌232 - عهد عياض لأهل الرها

- ‌233 - كتاب عمر إلى ملك الروم

- ‌234 - كتاب عمر إلى حرقوص بن زهير

- ‌235 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌236 - كتاب عمر إلى أبى موسى

- ‌237 - كتاب عمر إلى أبى سبرة

- ‌238 - كتاب النعمان بن مقرن إلى عمر

- ‌239 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌240 - كتاب عبد الله بن عبد الله بن عتبان إلى عمر

- ‌241 - كتاب عمر إلى النعمان بن مقرن

- ‌242 - كتاب عمر إلى النعمان بن مقرن

- ‌243 - كتاب عمر إلى عبد الله بن عبد الله بن عتبان

- ‌244 - كتاب عمر إلى القواد بفارس

- ‌245 - عهد النعمان بن مقرن لأهل ماه بهراذان

- ‌246 - كتاب عمر إلى النعمان بن مقرن

- ‌247 - كتاب عمر إلى النعمان

- ‌248 - كتاب عمر إلى نعيم بن مقرن

- ‌249 - كتاب عمر إلى عبد الله بن عبد الله بن عتبان

- ‌250 - كتاب عمر إلى أهل الكوفة

- ‌251 - عهد عبد الله بن عبد الله للفاذوسفان وأهل أصبهان

- ‌252 - كتاب عمر إلى عبد الله بن عبد الله

- ‌253 - كتب بين عمر وبين حذيفة بن اليمان

- ‌254 - كتب بين عمر وبين عثمان بن حنيف

- ‌255 - كتاب عمر إلى نعيم بن مقرن

- ‌256 - عهد نعيم بن مقرن لأهل الرى

- ‌257 - عهد نعيم بن مقرن لأهل دنباوند

- ‌258 - كتاب عمر إلى نعيم بن مقرن

- ‌259 - عهد سويد بن مقرن لأهل قومس

- ‌260 - عهد سويد بن مقرن لأهل جرجان

- ‌261 - عهد سويد بن مقرن لأهل طبرستان

- ‌262 - عهد عتبة بن فرقد لأهل أذربيجان

- ‌263 - عهد سراقة بن عمرو لأهل أرمينية

- ‌264 - عهد بكير بن عبد الله لأهل موقان

- ‌265 - كتاب عمر إلى الأحنف بن قيس

- ‌266 - كتاب عمر بن الخطاب إلى ابنه عبد الله

- ‌267 - كتاب عمر إلى شريح

- ‌268 - كتاب عمر إلى النعمان بن عدىّ

- ‌269 - كتاب نصر بن حجاج إلى عمر

- ‌270 - كتاب عمر لأنس بن مالك

- ‌271 - كتاب أبى موسى الأشعرى إلى عمر

- ‌272 - رد عمر عليه

- ‌273 - كتاب عمر إلى عماله

- ‌274 - كتاب أمير الطائف إلى عمر

- ‌275 - رد عمر عليه

- ‌276 - كتاب عمر إلى يعلى بن أمية

- ‌277 - كتاب غلام لعبد الله بن عمر إليه

- ‌278 - رد عبد الله بن عمر على غلامه

- ‌279 - كتاب عمر إلى الحصين بن الحر

- ‌280 - كتاب عمر إلى المغيرة بن شعبة

- ‌281 - كتاب المغيرة بن شعبة إلى عمر

- ‌[فى الزمان] خلافة عثمان بن عفان رضى الله عنه

- ‌282 - كتابه إلى عماله

- ‌283 - كتابه إلى أمراء الأجناد

- ‌284 - كتابه إلى عمال الخراج

- ‌285 - كتابه إلى العامة

- ‌286 - كتابه إلى عماله

- ‌287 - كتابه إلى عماله

- ‌288 - كتاب عثمان إلى الوليد بن عقبة

- ‌289 - كتابه إلى عماله

- ‌290 - كتابه إلى أهل الأمصار

- ‌291 - كتاب عثمان إلى أهل الكوفة

- ‌292 - كتاب سعيد بن العاص إلى عثمان

- ‌293 - رد عثمان على كتاب سعيد

- ‌294 - كتب بين عثمان وبين سعيد بن العاص

- ‌295 - كتاب معاوية إلى عثمان

- ‌296 - كتاب عثمان إلى معاوية

- ‌297 - كتاب عثمان إلى عبد الرحمن بن ربيعة

- ‌298 - كتاب مرزبان مرو إلى الأحنف بن قيس

- ‌299 - رد الأحنف على كتابه

- ‌300 - عهد حبيب بن مسلمة لأهل دبيل

- ‌301 - كتاب حبيب بن مسلمة إلى أهل جرزان

- ‌302 - عهد حبيب لأهل جرزان

- ‌303 - كتاب سعيد بن العاص إلى عثمان

- ‌304 - كتاب عثمان إلى معاوية

- ‌305 - كتاب معاوية إلى عثمان

- ‌306 - كتاب عثمان إلى الأشتر وأصحابه

- ‌307 - كتاب عثمان إلى أهل الكوفة

- ‌308 - كتاب عثمان إلى أهل الأمصار

- ‌309 - كتاب أهل المدينة إلى من بالآفاق

- ‌310 - كتاب أهل المدينة إلى أهل مصر

- ‌311 - كتاب مفتعل على عثمان

- ‌312 - كتاب عثمان إلى أهل الأمصار

- ‌313 - كتاب أهل مصر إلى عثمان

- ‌314 - كتاب عثمان إلى الامام على

- ‌315 - كتاب عثمان إلى معاوية وأهل الشام والبصرة

- ‌316 - كتاب عثمان إلى معاوية وأهل الشام

- ‌316 - كتاب عثمان إلى أهل الموسم

- ‌318 - كتاب آخر إلى أهل الموسم

- ‌319 - كتاب أبى الدرداء إلى معاوية

- ‌320 - كتاب أبى الدرداء إلى سلمان الفارسى

- ‌321 - رد سلمان الفارسى على أبى الدرداء

- ‌322 - كتاب سلمان الفارسى إلى أبى الدرداء

- ‌323 - رد أبى الدرداء على سلمان

- ‌324 - كتاب نائلة بنت الفرافصة إلى معاوية

- ‌[فى الزمان] خلافة الامام على بن أبى طالب كرّم الله وجهه

- ‌325 - كتاب الإمام على إلى عثمان بن حنيف

- ‌326 - كتاب معاوية إلى الزبير بن العوام

- ‌327 - كتاب مروان بن الحكم إلى معاوية وإلى يعلى بن منية

- ‌328 - كتاب مروان بن الحكم إلى معاوية

- ‌329 - كتاب معاوية إلى طلحة بن عبيد الله

- ‌330 - كتاب معاوية إلى الزبير بن العوام

- ‌331 - كتاب معاوية إلى مروان

- ‌332 - كتاب معاوية إلى سعيد بن العاص

- ‌333 - كتاب معاوية إلى عبد الله بن عامر

- ‌334 - كتاب معاوية إلى الوليد بن عقبة

- ‌335 - كتاب معاوية إلى يعلى بن أمية

- ‌336 - كتاب مروان إلى معاوية

- ‌337 - كتاب عبد الله بن عامر إلى معاوية

- ‌338 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌339 - كتاب يعلى بن أمية إلى معاوية

- ‌340 - كتاب سعيد بن العاص إلى معاوية

- ‌341 - كتاب السيدة أم سلمة إلى السيدة عائشة

- ‌342 - رد السيدة عائشة على السيدة أم سلمة

- ‌343 - كتاب السيدة أم سلمة إلى على

- ‌344 - كتاب الأشتر إلى السيدة عائشة

- ‌345 - رد السيدة عائشة على الأشتر

- ‌346 - كتاب طلحة والزبير إلى كعب بن سور

- ‌347 - كتابهما إلى الأحنف بن قيس

- ‌348 - كتابهما إلى المنذر بن ربيعة

- ‌349 - رد كعب بن سور على طلحة والزبير

- ‌350 - رد الأحنف عليهما

- ‌351 - رد المنذر عليهما

- ‌352 - كتاب السيدة عائشة إلى زيد بن صوحان

- ‌353 - رد زيد بن صوحان على السيدة عائشة

- ‌354 - كتاب الصلح بين أصحاب الجمل وبين عثمان بن حنيف

- ‌355 - كتاب علىّ إلى عثمان بن حنيف

- ‌356 - كتاب طلحة والزبير إلى أهل الأمصار

- ‌357 - كتاب السيدة عائشة إلى أهل الكوفة

- ‌358 - كتاب على إلى أهل الكوفة

- ‌359 - كتاب على إلى أهل الكوفة

- ‌360 - كتاب على إلى أبى موسى الأشعرى

- ‌361 - كتاب هاشم بن عتبة إلى على

- ‌362 - كتاب على إلى أبى موسى

- ‌363 - كتاب على إلى أبى موسى

- ‌364 - كتاب على إلى أهل الكوفة

- ‌365 - كتاب السيدة عائشة إلى السيدة حفصة بنت عمر

- ‌366 - كتاب على إلى طلحة والزبير

- ‌367 - كتاب على إلى السيدة عائشة

- ‌368 - رد طلحة والزبير على علىّ

- ‌369 - رد السيدة عائشة على علىّ

- ‌370 - كتاب على إلى عامله بالكوفة

- ‌371 - كتاب الأحنف بن قيس إلى قومه

- ‌372 - كتاب على إلى جرير بن عبد الله البجلى

- ‌373 - كتاب على إلى الأشعث بن قيس

- ‌374 - كتاب جرير إلى الأشعث

- ‌375 - كتاب على إلى معاوية

- ‌376 - رد معاوية على علىّ

- ‌377 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌378 - رد معاوية على علىّ

- ‌379 - كتاب على إلى معاوية

- ‌380 - كتاب معاوية إلى عمرو بن العاص

- ‌381 - كتاب علىّ إلى جرير بن عبد الله

- ‌382 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌383 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌384 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌385 - رد معاوية على الوليد بن عقبة

- ‌386 - كتاب على إلى جرير

- ‌387 - كتاب عياض الثمالى إلى شرحبيل بن السمط

- ‌388 - كتاب آخر إلى شرحبيل بن السمط

- ‌389 - رد معاوية على علىّ

- ‌390 - رد علىّ على معاوية

- ‌391 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌392 - كتاب معاوية إلى أهل مكة والمدينة

- ‌393 - رد المسور بن مخرمة على معاوية

- ‌394 - كتاب رجل من الأنصار إلى معاوية وعمرو

- ‌395 - كتاب معاوية إلى ابن عمر

- ‌396 - رد ابن عمر على معاوية

- ‌397 - كتاب معاوية إلى سعد بن أبى وقاص

- ‌398 - رد سعد على معاوية

- ‌399 - كتاب معاوية إلى محمد بن مسلمة الأنصارى

- ‌400 - رد ابن مسلمة على معاوية

- ‌401 - كتاب معاوية إلى أبى أيوب الأنصارى

- ‌402 - رد أبى أيوب على معاوية

- ‌403 - كتاب شرحبيل بن السمط إلى معاوية

- ‌404 - كتاب معاوية إلى على

- ‌405 - رد علىّ على معاوية

- ‌406 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌407 - رد علىّ على معاوية

- ‌408 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌409 - رد معاوية على علىّ

- ‌410 - رد علىّ على معاوية

- ‌411 - رد معاوية على علىّ

- ‌412 - رد علىّ على معاوية

- ‌413 - رد معاوية على علىّ

- ‌414 - رد علىّ على معاوية

- ‌415 - رد معاوية على علىّ

- ‌416 - رد علىّ على معاوية

- ‌417 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌418 - رد علىّ على معاوية

- ‌419 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌420 - رد معاوية على علىّ

- ‌421 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌422 - كتاب على إلى معاوية

- ‌423 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌424 - رد علىّ على معاوية

- ‌425 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌426 - رد علىّ على معاوية

- ‌427 - كتاب على إلى مخنف بن سليم

- ‌428 - كتاب على إلى عبد الله بن عباس

- ‌429 - كتاب على إلى عبد الله بن عباس

- ‌430 - كتاب زياد بن النضر إلى علىّ

- ‌431 - كتاب شريح بن هانئ إلى على

- ‌432 - كتاب على إلى زياد وشريح

- ‌433 - كتاب على إلى أمراء الأجناد

- ‌434 - كتاب على إلى الأجناد

- ‌435 - كتاب على إلى معاوية ومن قبله من قريش

- ‌436 - رد معاوية على علىّ

- ‌437 - كتاب عمرو بن العاص إلى ابن عباس

- ‌438 - رد ابن عباس على ابن العاص

- ‌339 - كتاب معاوية إلى ابن عباس

- ‌440 - رد ابن عباس على معاوية

- ‌441 - كتاب على إلى معاوية

- ‌442 - كتاب معاوية إلى ملك الروم

- ‌443 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌444 - رد علىّ على معاوية

- ‌445 - كتاب معاوية إلى على

- ‌446 - رد علىّ على معاوية

- ‌447 - كتاب معاوية إلى على

- ‌448 - رد علىّ على معاوية

- ‌449 - رد معاوية على علىّ

- ‌450 - كتاب على إلى عمرو بن العاص

- ‌451 - رد عمرو على علىّ

- ‌452 - رد علىّ على عمرو

- ‌453 - رد عمرو على علىّ

- ‌454 - رد علىّ على عمرو

- ‌455 - كتاب الصلح بين علىّ ومعاوية

- ‌456 - كتاب بين عمرو بن العاص وأبى موسى

- ‌457 - كتاب ابن عمر إلى أبى موسى

- ‌458 - رد أبى موسى على ابن عمر

- ‌459 - كتاب معاوية إلى أبى موسى

- ‌460 - رد أبى موسى على معاوية

- ‌461 - كتاب علىّ إلى أبى موسى

- ‌462 - رد أبى موسى على علىّ

- ‌463 - كتاب أبى موسى إلى عامر بن عبد القيس

- ‌464 - كتاب عبد الله بن وهب الراسبى إلى خوارج البصرة

- ‌465 - ردّ خوارج البصرة

- ‌466 - كتاب علىّ إلى الخوارج بالنهر

- ‌467 - ردّ الخوارج عليه

- ‌468 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌469 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌470 - كتاب علىّ إلى عماله

- ‌471 - كتاب قرظة بن كعب إلى علىّ

- ‌472 - رد علىّ على قرظة بن كعب

- ‌473 - كتاب علىّ إلى زياد بن خصفة

- ‌474 - كتاب زياد بن خصفة إلى علىّ

- ‌475 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌476 - رد علىّ على زياد بن خصفة

- ‌477 - كتاب ابن عباس إلى معقل بن قيس

- ‌478 - كتاب معقل بن قيس إلى علىّ

- ‌479 - كتاب علىّ إلى معقل بن قيس

- ‌480 - كتاب علىّ إلى أشياع الخريت

- ‌481 - كتاب معقل بن قيس إلى على

- ‌482 - كتاب علىّ إلى مصقلة بن هبيرة

- ‌483 - كتاب مصقلة إلى أخيه نعيم

- ‌484 - رد نعيم على مصقلة

- ‌485 - كتاب قوم مصقلة إليه

- ‌486 - رد مصقلة على قومه

- ‌487 - كتاب علىّ إلى أهل مصر

- ‌488 - كتاب معاوية إلى قيس بن سعد

- ‌489 - رد قيس بن سعد على معاوية

- ‌490 - رد معاوية على قيس

- ‌491 - رد قيس على معاوية

- ‌492 - كتاب معاوية إلى قيس بن سعد

- ‌493 - رد قيس بن سعد على معاوية

- ‌494 - كتاب اختلقه معاوية على قيس بن سعد

- ‌495 - كتاب قيس بن سعد إلى علىّ

- ‌496 - رد علىّ على قيس بن سعد

- ‌497 - رد قيس بن سعد على علىّ

- ‌498 - عهد على إلى محمد بن أبى بكر

- ‌499 - كتاب علىّ إلى محمد بن أبى بكر وأهل مصر

- ‌500 - كتاب علىّ إلى أهل مصر

- ‌501 - كتاب محمد بن أبى بكر إلى معاوية

- ‌502 - رد معاوية على محمد بن أبى أبى بكر

- ‌503 - كتاب علىّ إلى الأشتر

- ‌504 - كتاب على إلى أهل مصر

- ‌505 - كتاب آخر إلى أهل مصر

- ‌506 - كتاب على إلى محمد بن أبى بكر

- ‌507 - رد محمد بن أبى بكر على علىّ

- ‌508 - كتاب معاوية إلى مسلمة بن مخلد ومعاوية بن حديج

- ‌509 - رد مسلمة بن مخلد ومعاوية بن حديج على معاوية

- ‌510 - كتاب عمرو بن العاص إلى محمد بن أبى بكر

- ‌511 - كتاب معاوية إلى محمد بن أبى بكر

- ‌512 - كتاب محمد بن أبى بكر إلى علىّ

- ‌513 - رد علىّ على محمد بن أبى بكر

- ‌514 - رد محمد بن أبى بكر على معاوية

- ‌515 - رد محمد بن أبى بكر على عمرو بن العاص

- ‌516 - كتاب عمرو بن العاص إلى معاوية

- ‌517 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌518 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌519 - كتاب علىّ إلى أهل العراق

- ‌فتنة البصرة

- ‌520 - كتاب معاوية إلى عمرو بن العاص

- ‌521 - رد عمرو على معاوية

- ‌522 - كتاب معاوية إلى أهل البصرة

- ‌523 - كتاب عباس بن صحار العبدى إلى معاوية

- ‌524 - رد معاوية على عباس بن صحار

- ‌525 - كتاب زياد إلى ابن عباس

- ‌526 - كتاب علىّ إلى زياد

- ‌527 - كتاب زياد إلى علىّ

- ‌528 - كتاب علىّ إلى أهل البصرة

- ‌529 - كتاب زياد إلى علىّ

- ‌530 - كتاب علىّ إلى زياد

- ‌531 - رد زياد عليه

- ‌532 - كتاب معاوية إلى زياد بن أبيه

- ‌533 - كتاب علىّ إلى زياد

- ‌534 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌535 - كتاب أبى الأسود الدؤلى إلى على

- ‌536 - رد علىّ على أبى الأسود

- ‌537 - كتاب على إلى ابن عباس

- ‌538 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌539 - رد علىّ على ابن عباس

- ‌540 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌541 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌542 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌543 - رد علىّ على ابن عباس

- ‌544 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌545 - كتاب عقيل بن أبى طالب إلى علىّ

- ‌546 - رد علىّ على عقيل

- ‌547 - كتاب صعصعة بن صوحان إلى عقيل بن أبى طالب

- ‌548 - كتاب علىّ إلى كعب بن ماك

- ‌549 - كتاب علىّ إلى بعض عماله

- ‌550 - كتاب علىّ إلى سهل بن حنيف

- ‌551 - كتاب علىّ إلى المنذر بن الجارود العبدى

- ‌552 - كتاب وقف للإمام علىّ كرم الله وجهه

- ‌توقيعات الخلفاء الراشدين

- ‌فهرس الجزء الأول من جمهرة رسائل العرب

- ‌فهرس أعلام الكتاب مرتب بترتيب الحروف الهجائية

- ‌فهرس بعض ما ورد فى الهامش من الفوائد التى قد يحتاج القارئ إلى مراجعتها

- ‌فهرس الأمثال التى ورد شرحها فى الهامش (عدا أمثال أكثم بن صيفى الواردة فى رسالتيه من ص 25 إلى ص 30)

الفصل: ‌12 - كتاب أكثم بن صيفى إلى النعمان بن خميصة البارقى

‌12 - كتاب أكثم بن صيفى إلى النعمان بن خميصة البارقى

وروى أبو هلال العسكرى فى جمهرة الأمثال قال:

كتب النعمان بن خميصة البارقىّ إلى أكثم بن صيفى (1): «مثل لنا مثالا نأخذ به» ، فقال:

«قد حلبت الدهر أشطره (2) فعرفت حلوه ومرّه، عين عرفت فذرفت (3)، إن أمامى ما لا أسامى (4)، ربّ سامع بخبرى لم يسمع بعذرى، كلّ زمان لمن فيه، فى كل يوم ما يكره، كل ذى نصرة سيخذل، تبارّوا فإن البرّ ينمى (5) عليه العدد، كفّوا ألسنتكم، فإن مقتل الرجل بين فكّيه، إن قول الحق لم يدع لى صديقا، الصدق منجاة، لا ينفع مع الجزع التّبقّى، ولا ينفع مما هو واقع التوقّى، ستساق إلى ما أنت لاق، فى طلب المعالى يكون العناء (6)، والاقتصاد فى السعى أبقى للجمام (7) من لم يأس على ما فاته ودع بدنه، ومن قنع بما هو فيه قرّت عينه، التقدّم قبل التندّم (8)، أصبح عند رأس الأمر أحبّ إلىّ من أن أصبح عند ذنبه. لم يهلك من مالك ما وعظك. ويل لعالم أمر من جاهله، يتشابه الأمر إذا أقبل فإذا أدبر

(1) هكذا روى أبو هلال. وذكر الميدانى أن أكثم وصى بهذه الوصية بنيه حين جمعهم.

ورواية أبى هلال أطول بكثير من رواية الميدانى، وقد جمعت بين الروايتين، وليتنبه إلى أنه قد ورد فى هذا الكتاب بعض ما ورد فى الكتاب السالف.

(2)

للناقة شطران: قادمان وآخران، فكل خلفين من أخلافها شطر بالفتح (والخلف بالكسر لها كالضرع للبقرة) وأشطره بدل من الدهر. والمعنى أنه اختبر شطرى الدهر خيره وشره، فعرف ما فيه، وهو مثل يضرب فيمن جرب الدهر.

(3)

ذرفت عينه كضرب: سال دمعها، وذرفت العين دمعها: أسالته، وهو مثل يضرب لمن رأى الأمر فعرف حقيقته.

(4)

ساماه: باراه فى السمو.

(5)

يزيد، وفى مجمع الأمثال «يبقى»

(6)

فى جمهرة الأمثال «يكون العز» .

(7)

أى أبقى للقوة، من جم الفرس جماما (بالفتح):

ترك الضراب فتجمع ماؤه، وجم الماء يجم بضم الجيم وكسرها جموما: كثر واجتمع، والبئر: تراجع ماؤها، والجمام بالفتح أيضا: الراحة. ولم يأس: لم يحزن.

(8)

أى فكر فى النقدم قبل أن تندم.

ص: 27

عرفه الكيّس والأحمق. الوحشة ذهاب الأعلام (1). البطر عند الرخاء حمق، والعجز عند البلاء أفن (2). لا تغضبوا من اليسير فرّبما جنى الكثير. لا تجيبوا فيما لم تسألوا عنه، ولا تضحكوا مما لا يضحك منه. حيلة من لا حيلة له الصّبر، كونوا جميعا فإن الجمع غالب، تثبّتوا ولا تسارعوا فإنّ أحزم الفريقين الرّكين. ربّ عجلة تهب ريثا (3). ادّرعوا الليل واتّخذوه جملا، فإن الليل أخفى للويل، ولا جماعة لمن اختلف.

تناءوا فى الديار ولا تباغضوا، فإنه من يجتمع يتقعقع (4) عمده. ألزموا النساء المهابة (5)، نعم لهو الغرّة المغزل. إن تعش تر ما لم تره، قد أقرّ صامت، المكثار كحاطب (6) ليل، من أكثر أسقط (7). لا تجعلوا سرّا إلى أمة. لا تفرّقوا فى القبائل، فإن الغريب بكل مكان مظلوم. عاقدوا الثّروة (8)، وإياكم والوشائظ (9)، فإن مع القلة الذّلّة، لو سئلت العاريّة قالت: أبغى لأهلى ذلّا. الرسول مبلّغ غير ملوم. من فسدت بطانته غصّ بالماء. أساء سمعا فأساء جابة (10)، الدّالّ على الخير كفاعله. إن المسألة من أضعف المسكنة، قد تجوع الحرّة ولا تأكل بثدييها (11)، لم يجر سالك القصد،

(1) الأعلام جمع علم بالتحريك، وهو سيد القوم.

(2)

الأفن: ضعف الرأى والعقل.

وفى الأصل: «أمن» : وهو تحريف.

(3)

الركين: الرزين. والريث: الإبطاء.

(4)

تقعقع: اضطرب وتحرك. وفى الأصل: «غنده» بدل «عمده» ، وهو تحريف، وهذا مثل معناه: لا بد من الافتراق بعد الاجتماع. أو معناه: إذا اجتمع القوم وتقاربوا وقع بينهم الشر فتفرقوا، أو من غبط بكثرة العدد واتساق الأمر فهو بمعرض الزوال والانتشار.

(5)

أى أن يهبنكم ويوقرنكم وفى الأصل: «المهانة» وهو تصحيف. والغرة: الشريفة.

(6)

الحاطب: الذى يجمع الحطب، وهو حاطب ليل: أى مخلط فى كلامه.

(7)

أسقط كلمة، وأسقط فى كلمة: أخطأ.

(8)

عاقدوا: حالفوا. والثروة: كثرة العدد من الناس.

(9)

يقال: هم وشيظة فى قومهم:

أى حشوفيهم.

(10)

جابة أى بمعنى إجابة: اسم وضع موضع المصدر ومثلها الطاعة والطاقة والغارة والعارة قال المفضل: أول من قال ذلك سهيل بن عمرو، وكان تزوج صفية بنت أبى جهل بن أبى هشام، فولدت له أنس بن سهيل، فخرج معه ذات يوم، فوقف بحزورة مكة (والحزورة كقسورة: الرابية الصغيرة).

فأقبل الأخنس بن شريق الثقفى. فقال، من هذا؟ قال سهيل ابنى. قال الأخنس: حياك الله يافتى! قال لا، والله ما أمى فى البيث، انطلقت إلى أم حنظلة تطحن دقيقا. فقال أبوه:«أساء سمعا فأساء جابة» :

فأرسلها مثلا.

(11)

أى لا تعيش بسبب ثدييها وبما يغلان عليها من أجرة الإرضاع. يضرب فى صيانة الرجل نفسه عن خسيس المكاسب. وذكروا أن أول من قاله الحارث بن سليل الأسدى، وكان شيخا كبيرا، وكان-

ص: 28

ولم يعم قاصد الحقّ. من شدّد نفّر، ومن تراخى تألّف. الشّرف التغافل. أوفى القول أوجزه. أصوب الأمور ترك الفضول. التغرير مفتاح البؤس. التوانى والعجز ينتجان الهلكة. لكل شئ ضراوة. أحوج الناس إلى الغنى من لا يصلحه إلّا الغنى وهم الملوك. حبّ المدح رأس الضّياع. رضا الناس غاية لا تبلغ. لا تكره سخط من رضاه الجور. معالجة العفاف مشقّة فتعوّذ بالصبر. اقصر لسانك على الخير، وأخّر الغضب، فإن القدرة من ورائك. من قدر أزمع. أمرّ أعمال المقتدرين الانتقام، جاز بالحسنة ولا تكافئ بالسيئة، أغنى الناس عن الحقد من عظم عن المجازاة، من حسد من دونه قلّ عذره. من جعل لحسن الظن نصيبا روّح عن قلبه. عىّ الصمت أحمد من عىّ المنطق. الناس رجلان: محترس ومحترس منه. كثير النّصح يهجم على كثير الظّنّة. من ألحّ فى المسألة أبرم (1). خير السخاء ما وافق الحاجة. الصمت يكسب المحبة. لن يغلب الكذب شيئا إلا غلب عليه الصّدق، القلب قد يتّهم وإن صدق اللسان. الانقباض عن الناس مكسبة للعداوة، وتقريبهم مكسبة لقرين السوء، فكن

- حليفا لعلقمة بن خصفة الطائى، فزاره فنظر إلى ابنته الزباء، وكانت من أجمل أهل دهرها، فأعجب بها فقال له: أتيتك خاطبا، وقد ينكح الخاطب، ويدرك الطالب، ويمنح الراغب. فقال له علقمة: أنت كفء كريم، يقبل منك الصفو، ويؤخذ منك العفو، فأقم ننظر فى أمرك، ثم انكفأ إلى أمها. فقال: إن الحرث ابن سليل سيد قومه حسبا ومنصبا وبيتا، وقد خطب إلينا الزباء، فلا ينصرفن إلا بحاجته. فقالت المرأة لابنتها: أى الرجال أحب إليك؟ الكهل الجحجاح (أى السيد) الواصل المناح، أم الفتى الوضاح؟ قالت لا، بل الفتى الوضاح، قالت: إن الفتى يغيرك، وإن الشيخ يميرك؛ وليس الكهل الفاضل، الكثير النائل، كالحديث السن، الكثير المن، قالت: يا أمتاه، إن الفتاة تحب الفتى كحب الرعاء أنيق الكلا، قالت: أى بنية، إن الفتى شديد الحجاب، كثير العتاب، قالت: إن الشيخ يبلى شبابى، ويدنس ثيابى، ويشمت بى أنرابى، فلم تزل أمها بها حتى غلبتها على رأيها، فتزوجها الحرث على مائة وخمسين من الإبل وخادم وألف درهم فابتنى بها، ثم رحل بها إلى قومه، فبينا هو ذات يوم جالس بفناء قومه وهى إلى جانبه، إذ أقبل إليه شباب من بنى أسد يعتلجون:(أى يتصارعون ويتقاتلون) فتنفست الصعداء، ثم أرخت عينيها بالبكاء.

فقال لها: ما يبكيك؟ قالت: مالى وللشيوخ، الناهضين كالفروخ! فقال لها: ثكلتك أمك! تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها، أما وأبيك لرب غارة شهدتها، وسببة أردفتها، وخمرة شربتها، فالحقى بأهلك فلا حاجة لى فيك.

(1)

أبرمه: أضجره وأمله.

ص: 29

من الناس بين القرب والبعد، فإن خير الأمور أوساطها. فسولة (1) الوزراء أضرّ من بغض الأعداء. خير القرناء المرأة الصالحة. وعند الخوف حسن العمل، من لم يكن له من نفسه زاجر لم يكن له من غيره واعظ، وتمكّن منه عدوّه على أسوإ عمله. لن يهلك امرؤ حتى يملّ (2) الناس عتيد فعله، ويشتد على قومه، ويعجب بما ظهر من مروءته، ويغتر بقوته، والأمر يأتيه من فوقه. ليس المختال فى حسن الثناء نصيب، لا نماء مع العدم، إنه من أتى المكروه إلى أحد بدأ بنفسه، العىّ أن تتكلم فوق ما تسدّ به حاجتك. لا ينبغى لعاقل أن يثق بإخاء من تضطره إلى إخائه حاجة. أقلّ الناس راحة الحقود، من تعمّد الذّنب لا تحلّ رحمته دون عقوبة، فإن الأدب رفق والرفق يمن»

(جمهرة الأمثال 1: 320، ومجمع الأمثال 2: 145)

(1) فل ككرم وعلم فسولة، فهو فسل كضخم: أى رذل لامروءة له، والوزراء جمع وزير، وهو النصير والظهير.

(2)

فى الأصل: «يملك» . وأرى صوابه: «يمل» .

ص: 30