المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌546 - رد على على عقيل - جمهرة رسائل العرب في عصور العربية - جـ ١

[أحمد زكي صفوت]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الأول

- ‌مقدمة الطبعة الأولى

- ‌فهرس مآخذ الرسائل فى هذا الجزء

- ‌الرّسائل فى العصر الجاهلى

- ‌1 - كتاب المنذر الأكبر إلى أنوشروان

- ‌2 - كتاب عمرو بن هند إلى عامله بالبحرين «صحيفة المتلمس»

- ‌3 - كتاب عبد العزى بن امرئ القيس الكلبى إلى قومه

- ‌4 - كتاب عدىّ بن زيد العبادى إلى أخيه أبىّ

- ‌5 - رد أخيه أبىّ عليه

- ‌6 - كتاب النعمان بن المنذر إلى كسرى

- ‌7 - كتاب النعمان بن المنذر إلى كسرى

- ‌8 - كتاب عبد المطلب بن هاشم إلى أخواله بيثرب

- ‌9 - كتاب عبد المطلب إلى أخواله

- ‌10 - كتاب التحالف بين عبد المطلب بن هاشم وبين خزاعة

- ‌11 - كتاب أكثم بن صيفى إلى طيئ

- ‌12 - كتاب أكثم بن صيفى إلى النعمان بن خميصة البارقى

- ‌الرّسائل فى عصر صدر الاسلام

- ‌[فى الزمان الرسول الله صلى الله عليه آله وسلم]

- ‌1 - كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار واليهود بالمدينة

- ‌2 - كتاب الصلح بينه صلى الله عليه وسلم وبين قريش عام الحديبية

- ‌3 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى هرقل ملك الروم

- ‌4 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى كسرى ملك الفرس

- ‌5 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى النجاشى ملك الحبشة

- ‌6 - رد النجاشى على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌7 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس عظيم القبط

- ‌8 - رد المقوقس على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌9 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى الحارث بن أبى شمر الغسانى صاحب دمشق

- ‌10 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى المنذر بن ساوى ملك البحرين

- ‌11 - رد المنذر على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌12 - رده صلى الله عليه وسلم على كتاب المنذر

- ‌13 - عهد العلاء بن الحضرمى لأهل البحرين

- ‌14 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين

- ‌15 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أهل هجر

- ‌16 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى هوذة بن على صاحب اليمامة

- ‌17 - رد هوذة على كتابه صلى الله عليه وسلم

- ‌18 - كتابه صلى الله عليه وسلم لرفاعة بن زيد الخزاعى

- ‌19 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى جيفر وعبد ابنى الجلندى ملكى عمان

- ‌20 - عهده صلى الله عليه وسلم لأهل أيلة بالأمان

- ‌21 - كتابه صلى الله عليه وسلم لأهل أذرح وجرباء بالأمان

- ‌22 - كتابه صلى الله عليه وسلم لأكيدر دومة

- ‌23 - كتابه صلى الله عليه وسلم لبنى كلب

- ‌24 - كتابه صلى الله عليه وسلم لثقيف

- ‌25 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى ملوك حمير

- ‌26 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى همدان

- ‌27 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى بنى نهد

- ‌28 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى وائل بن حجر وأهل حضر موت

- ‌29 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى فروة بن عمرو الجذامى

- ‌30 - كتاب خالد بن الوليد إليه صلى الله عليه وسلم

- ‌31 - رده صلى الله عليه وسلم على خالد

- ‌32 - عهده صلى الله عليه وسلم لعمرو بن حزم الأنصارى حين ولاه اليمن

- ‌33 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى معاذ بن جبل

- ‌34 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى معاذ بن جبل

- ‌35 - كتابه صلى الله عليه وسلم لمجاعة بن مرارة

- ‌36 - كتاب مسيلمة بن حبيب إليه صلى الله عليه وسلم

- ‌37 - رده صلى الله عليه وسلم على مسيلمة

- ‌38 - كتابه صلى الله عليه وسلم لبنى زهير بن أقيش

- ‌39 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أكثم بن صيفى

- ‌40 - كتابه صلى الله عليه وسلم لأبى ضميرة

- ‌41 - كتابه صلى الله عليه وسلم لبنى ضمرة بالموادعة

- ‌42 - كتابه صلى الله عليه وسلم للداريين وهو بمكة

- ‌43 - كتابه صلى الله عليه وسلم للداريين وهو بالمدينة

- ‌44 - كتاب أبى بكر رضى الله عنه لهم

- ‌45 - كتابه صلى الله عليه وسلم للداريين

- ‌46 - كتاب أبى بكر رضى الله لهم

- ‌47 - كتابه صلى الله عليه وسلم لهم

- ‌48 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى نصارى نجران

- ‌49 - عهده صلى الله عليه وسلم لأهل نجران

- ‌50 - عهد أبى بكر رضى الله عنه لهم

- ‌51 - عهد عمر رضى الله عنه لهم

- ‌52 - عهد عثمان رضى الله عنه لهم

- ‌53 - عهد علىّ رضى الله عنه لهم

- ‌54 - كتابه صلى الله عليه وسلم فى الصدقات

- ‌55 - كتاب آخر له صلى الله عليه وسلم فى الصدقات

- ‌56 - كتابه صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن

- ‌[فى الزمان] خلافة أبى بكر الصديق رضى الله عنه

- ‌57 - رسالة مفتعلة على أبى بكر

- ‌58 - كتاب أبى بكر إلى أهل الرّدّة

- ‌59 - كتابه لأمراء جيوش الردة

- ‌60 - كتاب خالد بن الوليد إلى أبى بكر

- ‌61 - رد أبى بكر على كتاب خالد

- ‌62 - كتاب أبى بكر إلى عكرمة بن أبى جهل

- ‌63 - عهد خالد بن الوليد لبنى حنيفة

- ‌64 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌65 - كتاب العلاء بن الحضرمى إلى ابى بكر

- ‌66 - كتاب العلاء إلى أبى بكر

- ‌67 - كتاب أبى بكر إلى العلاء

- ‌68 - كتاب أبى بكر إلى الطاهر بن أبى هالة

- ‌69 - كتاب أبى بكر إلى وجوه اليمن

- ‌70 - كتاب أبى بكر إلى المهاجر بن أبى امية

- ‌71 - كتاب أبى بكر إلى عمال الردة

- ‌72 - كتاب أبى بكر إلى المهاجر بن أبى أمية

- ‌73 - كتاب أبى بكر إلى المهاجر

- ‌74 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد ومن معه

- ‌75 - كتاب أبى بكر إلى المثنى بن حارثة

- ‌76 - كتاب مذعور بن عدى إلى أبى بكر

- ‌77 - كتاب المثنى بن حارثة إلى أبى بكر

- ‌78 - كتاب أبى بكر إلى مذعور بن عدىّ

- ‌79 - كتاب أبى بكر إلى المثنى بن حارثة

- ‌80 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌81 - كتاب أبى بكر إلى عياض بن غنم

- ‌82 - كتاب أبى بكر إلى خالد وعياض

- ‌83 - كتاب خالد بن الوليد إلى هرمز

- ‌84 - عهد خالد بن الوليد لأهل الحيرة

- ‌85 - عهد خالد بن الوليد لصاحب بانقيا

- ‌86 - عهد خالد لصاحب قس الناطف

- ‌87 - عهد خالد لدهاقين العراق

- ‌88 - كتاب البراءة لأهل الخراج

- ‌89 - كتاب خالد إلى ملوك فارس

- ‌90 - كتاب خالد إلى مرازبة فارس

- ‌91 - كتاب خالد إلى مرازبة فارس

- ‌92 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌93 - كتاب أبى بكر إلى أهل اليمن

- ‌94 - كتاب أبى بكر إلى عمرو بن العاص

- ‌95 - رد عمرو على كتاب أبى بكر

- ‌96 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن سعيد بن العاص

- ‌97 - كتاب أبى عبيدة بن الجراح إلى أبى بكر

- ‌98 - رد أبى بكر على أبى عبيدة

- ‌99 - كتاب يزيد بن أبى سفيان إلى أبى بكر

- ‌100 - رد أبى بكر على يزيد بن أبى سفيان

- ‌101 - كتاب هرقل إلى أهل الشأم

- ‌102 - كتاب أبى عبيدة إلى أبى بكر

- ‌103 - رد أبى بكر على أبى عبيدة

- ‌104 - كتاب أبى عبيدة إلى أبى بكر

- ‌105 - كتاب أبى بكر إلى خالد بن الوليد

- ‌106 - كتاب خالد بن الوليد إلى المسلمين بالشام

- ‌107 - كتاب خالد إلى أبى عبيدة

- ‌108 - كتاب أبى بكر إلى أبى عبيدة

- ‌109 - كتاب خالد إلى الأمراء

- ‌110 - كتاب خالد إلى أبى بكر

- ‌111 - عهد أبى بكر عند موته لعمر بن الخطاب

- ‌[فى الزمان] خلافة عمر بن الخطاب رضى الله عنه

- ‌112 - كتابه إلى أبى عبيدة بن الجراح

- ‌113 - كتاب عمر إلى الأمصار

- ‌114 - كتاب عمر بن الخطاب إلى أبى عبيدة

- ‌115 - كتاب أبى عبيدة بن الجراح ومعاذ بن جبل إلى عمر بن الخطاب

- ‌116 - رد عمر على أبى عبيدة ومعاذ

- ‌117 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌118 - عهد خالد بن الوليد لأهل دمشق

- ‌119 - عهد أبى عبيدة لأهل دمشق

- ‌120 - كتاب عمرو بن العاص إلى أبى عبيدة

- ‌121 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر بن الخطاب

- ‌122 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌123 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌124 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌125 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌126 - عهد أبى عبيدة لأهل بعلبك

- ‌127 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌128 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌129 - كتاب أبى عبيدة إلى ميسرة بن مسروق

- ‌130 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌131 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌132 - كتاب عمرو بن العاص إلى أبى عبيدة

- ‌133 - رد أبى عبيدة على عمرو

- ‌134 - كتاب عمرو بن العاص إلى بطارقة إيلياء

- ‌135 - كتاب أهل إيلياء إلى عمرو بن العاص

- ‌136 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌137 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌138 - كتاب باهان إلى قيصر

- ‌139 - كتاب أبى عبيدة إلى ميسرة بن مسروق

- ‌140 - كتاب أبى عبيدة إلى أهل إيلياء

- ‌141 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌142 - رد عمر على أبى عبيدة

- ‌143 - كتاب سعيد بن زيد إلى أبى عبيدة

- ‌144 - كتاب أبى عبيدة إلى عمر

- ‌145 - كتاب عمر إلى معاوية

- ‌146 - كتاب أرطبون الرومى إلى عمرو بن العاص

- ‌147 - رد عمرو على كتاب أرطبون

- ‌148 - عهد عمر بن الخطاب لأهل إيلياء

- ‌149 - كتاب عمر إلى عمار بن ياسر

- ‌150 - كتب بين عمر وبين خالد

- ‌151 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌152 - كتب بين أبى عبيدة وبين عمر

- ‌153 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌154 - رد أبى عبيدة على عمر

- ‌155 - كتب بين أبى عبيدة وبين عمر

- ‌156 - كتاب معاذ بن جبل إلى عمر

- ‌157 - كتاب عمرو بن العاص إلى عمر

- ‌158 - كتاب عمر إلى يزيد بن أبى سفيان

- ‌159 - كاب عمر إلى أمراء الأجناد

- ‌160 - كتاب يزيد بن أبى سفيان إلى أمراء الأجناد

- ‌161 - كتاب عمر إلى معاوية

- ‌162 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌163 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌164 - عهد عمرو بن العاص لأهل مصر

- ‌165 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌166 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌167 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌168 - كتاب عمرو بن العاص إلى عمر

- ‌169 - كتاب معاوية إلى عمر

- ‌170 - كتاب عمرو بن العاص إلى عمر

- ‌171 - كتاب عمر إلى عمرو بن العاص

- ‌172 - كتاب عمر إلى عمرو

- ‌173 - رد عمرو على عمر

- ‌174 - كتاب عمر إلى عمرو

- ‌175 - كتاب عمرو إلى عمر ورده عليه

- ‌176 - كتاب عمر إلى عمرو

- ‌177 - كتاب عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص

- ‌178 - رد عمرو بن العاص على عمر بن الخطاب

- ‌179 - رد عمر على عمرو

- ‌180 - رد عمرو على عمر

- ‌181 - كتاب عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص

- ‌182 - رد عمرو بن العاص على عمر

- ‌183 - رد عمر على عمرو بن العاص

- ‌184 - كتاب أبى عبيد بن مسعود الثقفى إلى عمر

- ‌185 - كتاب عمر إلى المثنى بن حارثة الشيبانى

- ‌186 - كتاب عمر إلى عماله

- ‌187 - كتاب سعد بن أبى وقاص إلى عمر

- ‌188 - كتاب عمر إلى سعد بن أبى وقاص

- ‌189 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌190 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌190 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌191 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌192 - رد سعد على كتاب عمر

- ‌193 - رد عمر على كتابه

- ‌194 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌195 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌196 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌197 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌198 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌199 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌200 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌201 - كتاب سعد إلى عمر

- ‌202 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌203 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌204 - كتاب عمر إلى سعد بن أبى وقاص

- ‌205 - كتاب عمر إلى قطبة بن قتادة

- ‌206 - كتاب عمر إلى عتبة بن غزوان

- ‌207 - كتاب عمر إلى عتبة بن غزوان

- ‌208 - كتاب عمر إلى عتبة بن غزوان

- ‌209 - كتاب عمر إلى المغيرة بن شعبة

- ‌210 - كتاب عمر إلى أهل البصرة

- ‌211 - كتاب عمر إلى أبى موسى الأشعرى

- ‌212 - كتاب عمر إلى أبى موسى

- ‌213 - كتاب عمر إلى أبى موسى

- ‌214 - كتاب عمر بن الخطاب إلى أبى موسى الأشعرى فى القضاء

- ‌215 - كتاب سعد بن أبى وقاص إلى عمر

- ‌216 - رد عمر على كتاب سعد

- ‌217 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌218 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌219 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌220 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌221 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌222 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌223 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌224 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌225 - كتب بين سعد وبين عمر

- ‌226 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌227 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌228 - كتاب عمر إلى أبى عبيدة

- ‌229 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌230 - عهد عياض بن غنم لأهل البصرة

- ‌231 - كتاب عياض إلى أسقف الرها

- ‌232 - عهد عياض لأهل الرها

- ‌233 - كتاب عمر إلى ملك الروم

- ‌234 - كتاب عمر إلى حرقوص بن زهير

- ‌235 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌236 - كتاب عمر إلى أبى موسى

- ‌237 - كتاب عمر إلى أبى سبرة

- ‌238 - كتاب النعمان بن مقرن إلى عمر

- ‌239 - كتاب عمر إلى سعد

- ‌240 - كتاب عبد الله بن عبد الله بن عتبان إلى عمر

- ‌241 - كتاب عمر إلى النعمان بن مقرن

- ‌242 - كتاب عمر إلى النعمان بن مقرن

- ‌243 - كتاب عمر إلى عبد الله بن عبد الله بن عتبان

- ‌244 - كتاب عمر إلى القواد بفارس

- ‌245 - عهد النعمان بن مقرن لأهل ماه بهراذان

- ‌246 - كتاب عمر إلى النعمان بن مقرن

- ‌247 - كتاب عمر إلى النعمان

- ‌248 - كتاب عمر إلى نعيم بن مقرن

- ‌249 - كتاب عمر إلى عبد الله بن عبد الله بن عتبان

- ‌250 - كتاب عمر إلى أهل الكوفة

- ‌251 - عهد عبد الله بن عبد الله للفاذوسفان وأهل أصبهان

- ‌252 - كتاب عمر إلى عبد الله بن عبد الله

- ‌253 - كتب بين عمر وبين حذيفة بن اليمان

- ‌254 - كتب بين عمر وبين عثمان بن حنيف

- ‌255 - كتاب عمر إلى نعيم بن مقرن

- ‌256 - عهد نعيم بن مقرن لأهل الرى

- ‌257 - عهد نعيم بن مقرن لأهل دنباوند

- ‌258 - كتاب عمر إلى نعيم بن مقرن

- ‌259 - عهد سويد بن مقرن لأهل قومس

- ‌260 - عهد سويد بن مقرن لأهل جرجان

- ‌261 - عهد سويد بن مقرن لأهل طبرستان

- ‌262 - عهد عتبة بن فرقد لأهل أذربيجان

- ‌263 - عهد سراقة بن عمرو لأهل أرمينية

- ‌264 - عهد بكير بن عبد الله لأهل موقان

- ‌265 - كتاب عمر إلى الأحنف بن قيس

- ‌266 - كتاب عمر بن الخطاب إلى ابنه عبد الله

- ‌267 - كتاب عمر إلى شريح

- ‌268 - كتاب عمر إلى النعمان بن عدىّ

- ‌269 - كتاب نصر بن حجاج إلى عمر

- ‌270 - كتاب عمر لأنس بن مالك

- ‌271 - كتاب أبى موسى الأشعرى إلى عمر

- ‌272 - رد عمر عليه

- ‌273 - كتاب عمر إلى عماله

- ‌274 - كتاب أمير الطائف إلى عمر

- ‌275 - رد عمر عليه

- ‌276 - كتاب عمر إلى يعلى بن أمية

- ‌277 - كتاب غلام لعبد الله بن عمر إليه

- ‌278 - رد عبد الله بن عمر على غلامه

- ‌279 - كتاب عمر إلى الحصين بن الحر

- ‌280 - كتاب عمر إلى المغيرة بن شعبة

- ‌281 - كتاب المغيرة بن شعبة إلى عمر

- ‌[فى الزمان] خلافة عثمان بن عفان رضى الله عنه

- ‌282 - كتابه إلى عماله

- ‌283 - كتابه إلى أمراء الأجناد

- ‌284 - كتابه إلى عمال الخراج

- ‌285 - كتابه إلى العامة

- ‌286 - كتابه إلى عماله

- ‌287 - كتابه إلى عماله

- ‌288 - كتاب عثمان إلى الوليد بن عقبة

- ‌289 - كتابه إلى عماله

- ‌290 - كتابه إلى أهل الأمصار

- ‌291 - كتاب عثمان إلى أهل الكوفة

- ‌292 - كتاب سعيد بن العاص إلى عثمان

- ‌293 - رد عثمان على كتاب سعيد

- ‌294 - كتب بين عثمان وبين سعيد بن العاص

- ‌295 - كتاب معاوية إلى عثمان

- ‌296 - كتاب عثمان إلى معاوية

- ‌297 - كتاب عثمان إلى عبد الرحمن بن ربيعة

- ‌298 - كتاب مرزبان مرو إلى الأحنف بن قيس

- ‌299 - رد الأحنف على كتابه

- ‌300 - عهد حبيب بن مسلمة لأهل دبيل

- ‌301 - كتاب حبيب بن مسلمة إلى أهل جرزان

- ‌302 - عهد حبيب لأهل جرزان

- ‌303 - كتاب سعيد بن العاص إلى عثمان

- ‌304 - كتاب عثمان إلى معاوية

- ‌305 - كتاب معاوية إلى عثمان

- ‌306 - كتاب عثمان إلى الأشتر وأصحابه

- ‌307 - كتاب عثمان إلى أهل الكوفة

- ‌308 - كتاب عثمان إلى أهل الأمصار

- ‌309 - كتاب أهل المدينة إلى من بالآفاق

- ‌310 - كتاب أهل المدينة إلى أهل مصر

- ‌311 - كتاب مفتعل على عثمان

- ‌312 - كتاب عثمان إلى أهل الأمصار

- ‌313 - كتاب أهل مصر إلى عثمان

- ‌314 - كتاب عثمان إلى الامام على

- ‌315 - كتاب عثمان إلى معاوية وأهل الشام والبصرة

- ‌316 - كتاب عثمان إلى معاوية وأهل الشام

- ‌316 - كتاب عثمان إلى أهل الموسم

- ‌318 - كتاب آخر إلى أهل الموسم

- ‌319 - كتاب أبى الدرداء إلى معاوية

- ‌320 - كتاب أبى الدرداء إلى سلمان الفارسى

- ‌321 - رد سلمان الفارسى على أبى الدرداء

- ‌322 - كتاب سلمان الفارسى إلى أبى الدرداء

- ‌323 - رد أبى الدرداء على سلمان

- ‌324 - كتاب نائلة بنت الفرافصة إلى معاوية

- ‌[فى الزمان] خلافة الامام على بن أبى طالب كرّم الله وجهه

- ‌325 - كتاب الإمام على إلى عثمان بن حنيف

- ‌326 - كتاب معاوية إلى الزبير بن العوام

- ‌327 - كتاب مروان بن الحكم إلى معاوية وإلى يعلى بن منية

- ‌328 - كتاب مروان بن الحكم إلى معاوية

- ‌329 - كتاب معاوية إلى طلحة بن عبيد الله

- ‌330 - كتاب معاوية إلى الزبير بن العوام

- ‌331 - كتاب معاوية إلى مروان

- ‌332 - كتاب معاوية إلى سعيد بن العاص

- ‌333 - كتاب معاوية إلى عبد الله بن عامر

- ‌334 - كتاب معاوية إلى الوليد بن عقبة

- ‌335 - كتاب معاوية إلى يعلى بن أمية

- ‌336 - كتاب مروان إلى معاوية

- ‌337 - كتاب عبد الله بن عامر إلى معاوية

- ‌338 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌339 - كتاب يعلى بن أمية إلى معاوية

- ‌340 - كتاب سعيد بن العاص إلى معاوية

- ‌341 - كتاب السيدة أم سلمة إلى السيدة عائشة

- ‌342 - رد السيدة عائشة على السيدة أم سلمة

- ‌343 - كتاب السيدة أم سلمة إلى على

- ‌344 - كتاب الأشتر إلى السيدة عائشة

- ‌345 - رد السيدة عائشة على الأشتر

- ‌346 - كتاب طلحة والزبير إلى كعب بن سور

- ‌347 - كتابهما إلى الأحنف بن قيس

- ‌348 - كتابهما إلى المنذر بن ربيعة

- ‌349 - رد كعب بن سور على طلحة والزبير

- ‌350 - رد الأحنف عليهما

- ‌351 - رد المنذر عليهما

- ‌352 - كتاب السيدة عائشة إلى زيد بن صوحان

- ‌353 - رد زيد بن صوحان على السيدة عائشة

- ‌354 - كتاب الصلح بين أصحاب الجمل وبين عثمان بن حنيف

- ‌355 - كتاب علىّ إلى عثمان بن حنيف

- ‌356 - كتاب طلحة والزبير إلى أهل الأمصار

- ‌357 - كتاب السيدة عائشة إلى أهل الكوفة

- ‌358 - كتاب على إلى أهل الكوفة

- ‌359 - كتاب على إلى أهل الكوفة

- ‌360 - كتاب على إلى أبى موسى الأشعرى

- ‌361 - كتاب هاشم بن عتبة إلى على

- ‌362 - كتاب على إلى أبى موسى

- ‌363 - كتاب على إلى أبى موسى

- ‌364 - كتاب على إلى أهل الكوفة

- ‌365 - كتاب السيدة عائشة إلى السيدة حفصة بنت عمر

- ‌366 - كتاب على إلى طلحة والزبير

- ‌367 - كتاب على إلى السيدة عائشة

- ‌368 - رد طلحة والزبير على علىّ

- ‌369 - رد السيدة عائشة على علىّ

- ‌370 - كتاب على إلى عامله بالكوفة

- ‌371 - كتاب الأحنف بن قيس إلى قومه

- ‌372 - كتاب على إلى جرير بن عبد الله البجلى

- ‌373 - كتاب على إلى الأشعث بن قيس

- ‌374 - كتاب جرير إلى الأشعث

- ‌375 - كتاب على إلى معاوية

- ‌376 - رد معاوية على علىّ

- ‌377 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌378 - رد معاوية على علىّ

- ‌379 - كتاب على إلى معاوية

- ‌380 - كتاب معاوية إلى عمرو بن العاص

- ‌381 - كتاب علىّ إلى جرير بن عبد الله

- ‌382 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌383 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌384 - كتاب الوليد بن عقبة إلى معاوية

- ‌385 - رد معاوية على الوليد بن عقبة

- ‌386 - كتاب على إلى جرير

- ‌387 - كتاب عياض الثمالى إلى شرحبيل بن السمط

- ‌388 - كتاب آخر إلى شرحبيل بن السمط

- ‌389 - رد معاوية على علىّ

- ‌390 - رد علىّ على معاوية

- ‌391 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌392 - كتاب معاوية إلى أهل مكة والمدينة

- ‌393 - رد المسور بن مخرمة على معاوية

- ‌394 - كتاب رجل من الأنصار إلى معاوية وعمرو

- ‌395 - كتاب معاوية إلى ابن عمر

- ‌396 - رد ابن عمر على معاوية

- ‌397 - كتاب معاوية إلى سعد بن أبى وقاص

- ‌398 - رد سعد على معاوية

- ‌399 - كتاب معاوية إلى محمد بن مسلمة الأنصارى

- ‌400 - رد ابن مسلمة على معاوية

- ‌401 - كتاب معاوية إلى أبى أيوب الأنصارى

- ‌402 - رد أبى أيوب على معاوية

- ‌403 - كتاب شرحبيل بن السمط إلى معاوية

- ‌404 - كتاب معاوية إلى على

- ‌405 - رد علىّ على معاوية

- ‌406 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌407 - رد علىّ على معاوية

- ‌408 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌409 - رد معاوية على علىّ

- ‌410 - رد علىّ على معاوية

- ‌411 - رد معاوية على علىّ

- ‌412 - رد علىّ على معاوية

- ‌413 - رد معاوية على علىّ

- ‌414 - رد علىّ على معاوية

- ‌415 - رد معاوية على علىّ

- ‌416 - رد علىّ على معاوية

- ‌417 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌418 - رد علىّ على معاوية

- ‌419 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌420 - رد معاوية على علىّ

- ‌421 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌422 - كتاب على إلى معاوية

- ‌423 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌424 - رد علىّ على معاوية

- ‌425 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌426 - رد علىّ على معاوية

- ‌427 - كتاب على إلى مخنف بن سليم

- ‌428 - كتاب على إلى عبد الله بن عباس

- ‌429 - كتاب على إلى عبد الله بن عباس

- ‌430 - كتاب زياد بن النضر إلى علىّ

- ‌431 - كتاب شريح بن هانئ إلى على

- ‌432 - كتاب على إلى زياد وشريح

- ‌433 - كتاب على إلى أمراء الأجناد

- ‌434 - كتاب على إلى الأجناد

- ‌435 - كتاب على إلى معاوية ومن قبله من قريش

- ‌436 - رد معاوية على علىّ

- ‌437 - كتاب عمرو بن العاص إلى ابن عباس

- ‌438 - رد ابن عباس على ابن العاص

- ‌339 - كتاب معاوية إلى ابن عباس

- ‌440 - رد ابن عباس على معاوية

- ‌441 - كتاب على إلى معاوية

- ‌442 - كتاب معاوية إلى ملك الروم

- ‌443 - كتاب معاوية إلى علىّ

- ‌444 - رد علىّ على معاوية

- ‌445 - كتاب معاوية إلى على

- ‌446 - رد علىّ على معاوية

- ‌447 - كتاب معاوية إلى على

- ‌448 - رد علىّ على معاوية

- ‌449 - رد معاوية على علىّ

- ‌450 - كتاب على إلى عمرو بن العاص

- ‌451 - رد عمرو على علىّ

- ‌452 - رد علىّ على عمرو

- ‌453 - رد عمرو على علىّ

- ‌454 - رد علىّ على عمرو

- ‌455 - كتاب الصلح بين علىّ ومعاوية

- ‌456 - كتاب بين عمرو بن العاص وأبى موسى

- ‌457 - كتاب ابن عمر إلى أبى موسى

- ‌458 - رد أبى موسى على ابن عمر

- ‌459 - كتاب معاوية إلى أبى موسى

- ‌460 - رد أبى موسى على معاوية

- ‌461 - كتاب علىّ إلى أبى موسى

- ‌462 - رد أبى موسى على علىّ

- ‌463 - كتاب أبى موسى إلى عامر بن عبد القيس

- ‌464 - كتاب عبد الله بن وهب الراسبى إلى خوارج البصرة

- ‌465 - ردّ خوارج البصرة

- ‌466 - كتاب علىّ إلى الخوارج بالنهر

- ‌467 - ردّ الخوارج عليه

- ‌468 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌469 - كتاب علىّ إلى معاوية

- ‌470 - كتاب علىّ إلى عماله

- ‌471 - كتاب قرظة بن كعب إلى علىّ

- ‌472 - رد علىّ على قرظة بن كعب

- ‌473 - كتاب علىّ إلى زياد بن خصفة

- ‌474 - كتاب زياد بن خصفة إلى علىّ

- ‌475 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌476 - رد علىّ على زياد بن خصفة

- ‌477 - كتاب ابن عباس إلى معقل بن قيس

- ‌478 - كتاب معقل بن قيس إلى علىّ

- ‌479 - كتاب علىّ إلى معقل بن قيس

- ‌480 - كتاب علىّ إلى أشياع الخريت

- ‌481 - كتاب معقل بن قيس إلى على

- ‌482 - كتاب علىّ إلى مصقلة بن هبيرة

- ‌483 - كتاب مصقلة إلى أخيه نعيم

- ‌484 - رد نعيم على مصقلة

- ‌485 - كتاب قوم مصقلة إليه

- ‌486 - رد مصقلة على قومه

- ‌487 - كتاب علىّ إلى أهل مصر

- ‌488 - كتاب معاوية إلى قيس بن سعد

- ‌489 - رد قيس بن سعد على معاوية

- ‌490 - رد معاوية على قيس

- ‌491 - رد قيس على معاوية

- ‌492 - كتاب معاوية إلى قيس بن سعد

- ‌493 - رد قيس بن سعد على معاوية

- ‌494 - كتاب اختلقه معاوية على قيس بن سعد

- ‌495 - كتاب قيس بن سعد إلى علىّ

- ‌496 - رد علىّ على قيس بن سعد

- ‌497 - رد قيس بن سعد على علىّ

- ‌498 - عهد على إلى محمد بن أبى بكر

- ‌499 - كتاب علىّ إلى محمد بن أبى بكر وأهل مصر

- ‌500 - كتاب علىّ إلى أهل مصر

- ‌501 - كتاب محمد بن أبى بكر إلى معاوية

- ‌502 - رد معاوية على محمد بن أبى أبى بكر

- ‌503 - كتاب علىّ إلى الأشتر

- ‌504 - كتاب على إلى أهل مصر

- ‌505 - كتاب آخر إلى أهل مصر

- ‌506 - كتاب على إلى محمد بن أبى بكر

- ‌507 - رد محمد بن أبى بكر على علىّ

- ‌508 - كتاب معاوية إلى مسلمة بن مخلد ومعاوية بن حديج

- ‌509 - رد مسلمة بن مخلد ومعاوية بن حديج على معاوية

- ‌510 - كتاب عمرو بن العاص إلى محمد بن أبى بكر

- ‌511 - كتاب معاوية إلى محمد بن أبى بكر

- ‌512 - كتاب محمد بن أبى بكر إلى علىّ

- ‌513 - رد علىّ على محمد بن أبى بكر

- ‌514 - رد محمد بن أبى بكر على معاوية

- ‌515 - رد محمد بن أبى بكر على عمرو بن العاص

- ‌516 - كتاب عمرو بن العاص إلى معاوية

- ‌517 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌518 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌519 - كتاب علىّ إلى أهل العراق

- ‌فتنة البصرة

- ‌520 - كتاب معاوية إلى عمرو بن العاص

- ‌521 - رد عمرو على معاوية

- ‌522 - كتاب معاوية إلى أهل البصرة

- ‌523 - كتاب عباس بن صحار العبدى إلى معاوية

- ‌524 - رد معاوية على عباس بن صحار

- ‌525 - كتاب زياد إلى ابن عباس

- ‌526 - كتاب علىّ إلى زياد

- ‌527 - كتاب زياد إلى علىّ

- ‌528 - كتاب علىّ إلى أهل البصرة

- ‌529 - كتاب زياد إلى علىّ

- ‌530 - كتاب علىّ إلى زياد

- ‌531 - رد زياد عليه

- ‌532 - كتاب معاوية إلى زياد بن أبيه

- ‌533 - كتاب علىّ إلى زياد

- ‌534 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌535 - كتاب أبى الأسود الدؤلى إلى على

- ‌536 - رد علىّ على أبى الأسود

- ‌537 - كتاب على إلى ابن عباس

- ‌538 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌539 - رد علىّ على ابن عباس

- ‌540 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌541 - كتاب علىّ إلى ابن عباس

- ‌542 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌543 - رد علىّ على ابن عباس

- ‌544 - رد ابن عباس على علىّ

- ‌545 - كتاب عقيل بن أبى طالب إلى علىّ

- ‌546 - رد علىّ على عقيل

- ‌547 - كتاب صعصعة بن صوحان إلى عقيل بن أبى طالب

- ‌548 - كتاب علىّ إلى كعب بن ماك

- ‌549 - كتاب علىّ إلى بعض عماله

- ‌550 - كتاب علىّ إلى سهل بن حنيف

- ‌551 - كتاب علىّ إلى المنذر بن الجارود العبدى

- ‌552 - كتاب وقف للإمام علىّ كرم الله وجهه

- ‌توقيعات الخلفاء الراشدين

- ‌فهرس الجزء الأول من جمهرة رسائل العرب

- ‌فهرس أعلام الكتاب مرتب بترتيب الحروف الهجائية

- ‌فهرس بعض ما ورد فى الهامش من الفوائد التى قد يحتاج القارئ إلى مراجعتها

- ‌فهرس الأمثال التى ورد شرحها فى الهامش (عدا أمثال أكثم بن صيفى الواردة فى رسالتيه من ص 25 إلى ص 30)

الفصل: ‌546 - رد على على عقيل

ثم قدمت مكة فسمعت أهلها يتحدثون أن الضّحّاك بن قيس أغار على الحيرة (1) فاحتمل من أموال أهلها ما شاء، ثم انكفأ راجعا سالما، فأفّ لحياة فى دهر جرّأ عليك الضّحّاك! وما الضّحّاك؟ وهل هو إلّا فقع بقرقرة (2) وقد وطئت؟

وبلغنى أن أنصارك قد خذلوك، فاكتب إلىّ يابن أمّ برأيك، فإن كنت الموت تريد، تحمّلت إليك ببنى أخيك وولد أبيك، فعشنا معك ما عشت، ومتنا معك إذا متّ، فو الله ما أحبّ أن أبقى فى الدنيا بعدك فواقا (3)، وأقسم بالله الأعزّ الأجل، إن عيشا أعيشه فى هذه الدنيا بعدك لعيش غير هنئ ولا مرئ ولا نجيع (4)، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته».

(شرح ابن أبى الحديد م 1: ص 155، والأغانى 15: 44، والإمامة والسياسة 1: 43)

‌546 - رد علىّ على عقيل

فكتب إليه علىّ عليه السلام:

«من عبد الله علىّ أمير المؤمنين إلى عقيل بن أبى طالب:

سلام الله عليك، فإنى أحمد إليك الله الذى لا إله إلا هو، أما بعد: كلأنا (5) الله وإياك كلاءة من يخشاه بالغيب إنه حميد مجيد، فقد قدم علىّ عبد الرحمن بن عبيد

(1) وكان ذلك سنة 39 هـ؛ دعاه معاوية فقال له: سر حتى تمر بناحية الكوفة وترتفع عنها ما استطعت، فمن وجدته من الأعراب فى طاعة على فأغر عليه، وإن وجدت له مسلحة أو خيلا فأغر عليها، فسرحه فيما بين ثلاثة آلاف إلى أربعة آلاف، فأقبل الضحاك فنهب الأموال، وقتل من لقى من الأعراب، ومر بالثعلبية، فأغار على مسالح على وأخذ أمتعتهم، ومضى حتى انتهى إلى القطقطانة، فأتى عمرو ابن عميس بن مسعود- وهو ابن أخى عبد الله بن مسعود- وكان فى خيل لعلى وأمامه أهله، وهو يريد الحج، فقتله وقتل ناسا من أصحابه، فلما بلغ ذلك عليا سرح حجر بن عدى الكندى فى أربعة آلاف، فلم يزل مغذا فى أثر الضحاك، حتى لقيه بناحية تدمر، فواقعه فاقتتلوا ساعة، فقتل من أصحاب الضحاك تسعة عشر رجلا، وقتل من أصحاب حجر رجلان، وحجز الليل بينهم، فهرب الضحاك وأصحابه، فلما أصبحوا لم يجدوا لهم أثرا- انظر شرح ابن أبى الحديد م 1: ص 154 وتاريخ الطبرى 6: 78 - .

(2)

انظر ص 409.

(3)

الفوق: بالضم ويفتح: ما بين الحلبتين من الوقت، يقال: ما أقام عنده إلا فواقا.

(4)

نجع للطعام كمنع نجوعا: هنأ آكله.

(5)

كلأه كمنعه: حرسه.

ص: 521

الأزدىّ بكتابك تذكر فيه أنك لقيت عبد الله بن سعد ابن أبى سرح مقبلا من قديد (1) فى نحو من أربعين شابّا من أبناء الطّلقاء، متوجّهين إلى جهة المغرب، وإنك تنبئ عن ابن أبى سرح! طالما كاد الله ورسوله وكتابه، وصدّ عن سبيله، وبغاها عوجا (2)، فدع ابن أبى سرح عنك، ودع قريشا وخلّهم وتركاضهم فى الضلال، وتجوالهم فى الشّقاق، وجماحهم فى التّيه، فإن قريشا قد أجمعت على حرب أخيك اليوم إجماعها على حرب رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل اليوم، فأصبحوا قد جهلوا حقّه، وجحدوا فضله، وكادوه بالعداوة، ونصبوا له الحرب، وحهدوا عليه كل الجهد، وجرّوا إليه جيش الأحزاب، وجدّوا فى إطفاء نور الله، اللهم فاجز عنى قريشا الجوازى (3)، فقد قطعت رحمى، وتظاهرت (4) علىّ، ودفعتنى عن حقى، وسلبتنى سلطان ابن أمى (5)، وسلّمت ذلك إلى من ليس مثلى فى قرابتى من الرسول، وسابقتى فى الإسلام، إلّا أن يدّعى مدّع ما لا أعرفه، ولا أظن الله يعرفه، والحمد لله على كل حال.

(1) قديد: اسم موضع قرب مكة.

(2)

من خبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فى غزوة الفتح قد عهد إلى أمرائه من المسلمين حين أمرهم أن يدخلوا مكة، أن لا يقتلوا أحدا إلا من قاتلهم، إلا أنه قد عهد فى نفر سماهم، أمر بقتلهم وإن وجدوا تحت أستار الكعبة، منهم عبد الله بن سعد بن أبى سرح أخو بنى عامر بن لؤى وإنما أمر رسول الله بقتله، لأنه قد كان أسلم، وكان يكتب لرسول الله الوحى، فارتد مشركا راجعا إلى قريش- ففر إلى عثمان وكان أخاه من الرضاع، فغيبه حتى أتى به رسول الله بعد أن اطمأن أهل مكة، فاستأمنه له، فصمت رسول الله طويلا ثم قال: نعم، فلما انصرف به عثمان، قال رسول الله لمن حوله من أصحابه: أما والله لقد صمت ليقوم إليه بعضكم فيضرب عنقه، فقال رجل من الأنصار فهلا أو مأت إلى يا رسول الله! قال: إن النبى لا يقتل بالإشارة- انظر تاريخ الطبرى 3: 119 وسيرة ابن هشام 2: 271.

(3)

الجوازى جمع جازية: والجازية، الجزاء مصدر على فاعلة كالعافية، ويجوز أن يكون لجوازى جمع جزاء لمشابهة اسم الفاعل للمصدر، فكما جمع سيل على سوائل كذلك يجوز أن يكون الجوازى جمع جزاء، والمعنى: اللهم اجز قريشا عنى ما تستحقه من الجزاء لما صنعت بى.

(4)

أى تعاونت.

(5)

يعنى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأم على هى فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف، وقد أسلمت بعد عشر من المسلمين فكانت الحادى عشر، وكان رسول الله يكرمها ويعظمها ويدعوها «أمى» وقد قال: لم يكن أحد بعد أبى طالب أبر بى منها- انظر شرح ابن أبى الحديد م 1: ص 5 وقال ابن أبى الحديد فى تعليل التعبير «بابن أمى» لأنهما ابنا فاطمة بنت عمرو عمران بن عائذ بن مخزوم أم عبد الله وأبى طالب، ولم يقل سلطان ابن أبى، لأن غير أبى طالب من الأعمام يشركه فى النسب إلى عبد المطلب» -

ص: 522

وأما ما ذكرت من غارة الضّحاك بن قيس على أهل الحيرة، فهو أقلّ وأذلّ من أن يلمّ (1) بها أو يدنو منها، فضلا عن الغارة، ولكنه قد كان أقبل فى جريدة خيل، فأخذ على السّماوة، حتى مرّ بواقصة وشراف، والقطقطانة وما والى ذلك الصّقع، فسرّحت إليه جيشا كثيفا من المسلمين، فلما بلغه ذلك شمّر هاربا ونكص نادما، فاتّبعوه فلحقوه ببعض الطريق، وقد أمعن فى السير، وقد طفّلت (2) الشمس للإياب، فاقتتلوا شيئا كلا ولا (3)، فما كان إلا كموقف ساعة، حتى ولى هاربا، ولم يصبر لوقع المشرفيّة (4)، وقتل من أصحابه بضعة عشر رجلا، ونجا جريضا (5) بعد ما أخذ منه بالمخنّق (6)، ولم يبق منه غير الرّمق، فلأيا بلأى (7) ما بحا.

- وأرى أن الوجه الذى ذهبت أنا إليه فى ذلك أقرب وأرجح. ومن طريف ما تعقب به ابن أبى الحديد الراوندى هنا ما يأتى: قال الراوندى: «قوله سلطان ابن أمى يعنى نفسه أى سلطانه لأنه ابن أم نفسه، وهذا من أحسن الكلام» قال ابن أبى الحديد: «ولا شبهة أنه على تفسير الراوندى لو قال «وسلبونى سلطان ابن أخت خالتى أو ابن أخت عمتى» لكان أحسن وأحسن، وهذا الرجل قد كان يحب أن يحجر عليه ولا يمكن من تفسير هذا الكتاب، ويؤخذ عليه أيمان البيعة أن لا يتعرض له».

(1)

أى يقرب، والجريدة: خيل لا رجالة فيها.

(2)

طفلت الشمس: مالت للغروب.

(3)

وفى ابن أبى الحديد «فتناوشوا القتال قليلا كلاولا» ، والعرب إذا أرادوا تقليل مدة فعل أو ظهور شئ خفى، قالوا: كان فعله كلا، وربما كرروا فقالوا: كلاولا. قال الشاعر:

* يكون نزول القوم فيها كلاولا*

(4)

المشرفية: السيوف، نسبة إلى مشارف الشام: وهى قرى من أرض العرب تدنو من الريف:

(5)

جريضا: أى مجهودا يكاد يقضى، من جرض بريقه كفرح (لا ككسر) إذا ابتلع ريقه على هم وحزن بالجهد (والجريض أيضا: الغصة) وفى المثل: «حال الجريض دون القريض» أى دون الشعر، يضرب لأمر يعوق دونه عائق، قاله جوشن الكلابى حين منعه أبوه من الشعر فمرض حزنا، فرق له وقد أشرف، فقال: انطق بما أحببت، فقاله، والحريض بالحاء: الساقط لا يقدر على النهوض.

(6)

يقال أخذه بخناقه بالكسر والضم ومخنقه أى بحلقه: محل ما يوضع الخناق بالكسر وهو الحبل يخنق به، ومن أمثالهم «بلغ منه المخنق» وهو مثل يضرب لمن يحمل عليه حتى يبلغ منتهاه، والرمق: بقية الروح.

(7)

اللأى: المشقة والشدة والجهد، وأصله البطء والاحتباس وفعله كسعى، يقولون لأيا عرفت وبعد لأى فعلت: أى بعد جهد ومشقة. قال زهير فى معلقته:

وقفت بها من بعد عشرين حجة

فلأيا عرفت الدار بعد توهم

وفى حديث أم أيمن «فبلأى ما استنفر لهم رسول الله» أى بعد مشقة وجهد وإبطاء، وقال الشاعر:

«فلأيا بلأى ما حملنا غلامنا» أى جهدا بعد جهد قدرنا على حمله على الفرس فهو منصوب على المصدر القائم مقام الحال كطلع بغتة وجاء ركضا وقتلته صبرا ولقيته التقاطا ورأيته عيانا والعامل فى المصدر محذوف أى نجا مبطئا مجهودا والباء فى الثانى بمعنى البعدية، وما زائدة أو مصدرية، وفى الإمامة والسياسة «فلولا الليل ما نجا» .

ص: 523