الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
*ومأثور (1).
*والعضب (2).
ومن الأدراع
(3):
* السّغديّة، ويقال بالعين. وفضة (4).
*وذات الفضول (5).
*وذات الوشاح. *وذات الحواشي. *والبتراء. *والخرنق وكان من أدم (6).
*ومغفر: يسمى السّبوع أو ذا السّبوع. وآخر يسمى: الموشح (7).
(1) وهو أول سيف ملكه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورثه من أبيه وقدم به المدينة. روى ذلك ابن سعد 1/ 485، والبلاذري عنه 1/ 521.
(2)
أهداه له سعد بن عبادة رضي الله عنه عند توجهه إلى بدر (أخرجه ابن عساكر 2/ 348 عن سعيد بن المسيب). والعضب: القاطع، كما في كتاب السلاح لابن سلام/17/. وهذه تسعة أسياف كما هي في نهاية الأرب، وزاد المعاد، والوافي. وأضاف إليها اليعمري 2/ 416: عاشرا هو: الصمصامة، سيف عمرو ابن معدي كرب. وجعلها الصالحي أحد عشر سيفا.
(3)
جمع درع، ويجمع أيضا على أدرع، ودروع.
(4)
غنمهما من سلاح بني قينقاع، كما في مغازي الواقدي 1/ 178، وطبقات ابن سعد 1/ 487. ويقال: السغدية كانت درع داود عليه السلام التي لبسها لقتال جالوت (العيون).
(5)
أرسل بها سعد بن عبادة يوم بدر، وسميت بذات الفضول لطولها، وكانت من حديد، وهي التي رهنها عند اليهودي (تاريخ دمشق والعيون والزاد).
(6)
هكذا سبعة أدرع كما في عيون الأثر 2/ 416، وزاد المعاد 1/ 130.
(7)
المغفر: ما يلبسه الدارع على رأسه من الزرد، أو حلق يتقنع بها المتسلح. وفي البخاري، كتاب المغازي، باب أين ركز النبي صلى الله عليه وسلم الراية يوم الفتح؟ (4286)، من حديث أنس رضي الله عنه قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة يوم الفتح وعلى-
*وفسطاط: يسمى الكن (1).
*وحربة: يقال لها النّبعة. وأخرى تسمى البيضاء. وأخرى تسمى عنزة. وأخرى الهر (2).
*ومحجن: قدر ذراع أو أكثر (3).
*ومخصرة: وتسمى العرجون (4).
= رأسه المغفر. وانظر عيون الأثر 2/ 416، وزاد المعاد 1/ 131.
(1)
كذا أيضا في العيون والزاد، والفسطاط: البيت من الشعر، وهو السرادق، والقبة، وفي صحيح البخاري، كتاب اللباس، باب القبة الحمراء من أدم (5859) من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في قبة حمراء من أدم، ورأيت بلالا أخذ وضوء النبي صلى الله عليه وسلم، والناس يبتدرون الوضوء، فمن أصاب منه شيئا تمسح به، ومن لم يصب منه شيئا أخذ من بلل صاحبه.
(2)
اقتصر اليعمري وابن القيم على الثلاث الأولى، وذكر الصالحي الرابعة دون أن يسوق فيها شيئا، وذكره الديار بكري 2/ 189 عن مغلطاي، وأضاف الصالحي خامسة هي: القمرة.
(3)
كذا أيضا في عيون الأثر، ورواه الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان له محجن يسمى (الدقن) قدر ذراع أو أطول، يمشي به، ويركب، ويلقى بين يديه على بعيره. (سبل الهدى 7/ 586). وقال في تاريخ الخميس: وهو الذي استلم به الركن في حجة الوداع. والمحجن: العصا المعوجة، أو المقطوعة الرأس، أو ثخينة الرأس، مثل الصولجان والعنزة.
(4)
كذا أيضا في تاريخ دمشق 2/ 365 (م)، والعيون، والزاد، وفي الصحيح من حديث علي رضي الله عنه قال:«كنا في جنازة في بقيع الغرقد، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقعد وقعدنا حوله، ومعه مخصرة، فنكس، فجعل ينكث بمخصرته. . .» . أخرجه البخاري في التفسير، باب (وكذب بالحسنى) حديث (4948). وقال ابن الأثير: المخصرة: ما يختصره الإنسان بيده فيمسكه من عصا أو عكازة أو مقرعة أو قضيب، وقد يتكىء عليه، وقال في العرجون: هو-
*وعسيب (1).
*وقضيب: من شوحط يسمى ممشوقا (2).
*وهراوة (3).
= العود الأصفر الذي فيه شماريخ العذق.
(1)
أخرج البخاري في التوحيد، باب قول الله تعالى: إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ (7462) من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال: «بينا أنا أمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض حرث المدينة، وهو يتوكأ على عسيب معه. .» . والعسيب: جريدة من نخل، وهي السعفة مما لا ينبت عليه الخوص.
(2)
كذا في العيون والزاد، وهو مخرج عند الطبراني في الكبير (11208) وفيه: يسمى (المشوق). وأضاف ابن القيم: وقيل: هو الذي كان يتداوله الخلفاء. والقضيب: العصا. والشوحط: شجر تتخذ منه القسي.
(3)
لم أجد من ذكرها في المصادر التي بين يدي، والهراوة هي العصا، وقد روى أبو الشيخ في كتاب أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم/259/عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:«كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم عصا يتوكأ عليها» . وأخرج أبو داود من حديث الحكم ابن حزن رضي الله عنه في الصلاة، باب الرجل يخطب على قوس (1096):«شهدنا فيها الجمعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام يتوكأ على عصا أو قوس» . وحسنه الحافظ في تلخيص الحبير 2/ 69.