الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
«يا أبا عمير ما فعل النّغير؟» لنغر كان يلعب به.
ومنها «السّمانى»
-
بضم السين المهملة وفتح النون ولا تشدّد ميمه- وهو طائر معروف فوق العصفور ويجمع على سمانيات، وهو من الطيور التي لا يعرف من أين تأتي، بل يأتي في البحر الملح يغوص بأحد جناحيه في الماء ويقيم الآخر كالقلع للسفينة فتدفعه الريح حتّى يأتي الساحل؛ وكثيرا ما يوجد ببلاد السواحل، وله صوت حسن. ومن شأنه أنه يسكت في الشتاء فإذا أقبل الربيع صاح.
ومنها «الحسّون»
-
وتسميه أهل الجزيرة والشأم وحلب وتوابعها: زقيقية، وهو طائر فطن، ويسميه الأندلسيّون: أبو الحسن، والمصريون: أبو زقاية، وربما أبدلوا الزاي منه سينا، وهو عصفور ذو ألوان: حمرة وصفرة وبياض وسواد وزرقة وخضرة، وهو قابل للتعليم، يعلّم أخذ الشيء كالفلس ونحوه من يد الإنسان على البعد والإتيان به لصاحبه.
ومنها «أبو براقش»
-
بكسر القاف وبالشين المعجمة- وهو طائر كالعصفور يتلون ألوانا، وبه يضرب المثل في التلوّن.
ومنها «الزاغ»
-
بزاي وغين معجمتين بينهما ألف- وهو ضرب من الغربان صغير أخضر اللون لطيف الشكل حسن المنظر، وقد يكون أحمر المنقار والرجلين، وهو الذي يقال له: غراب الزيتون، سمّي بذلك لأنه يأكل الزيتون.
ومنها «الغداف»
-
بضم الغين المعجمة وبالدال المهملة والفاء في آخره- وهو غراب الغيط «1» ، ويجمع على غدفان بكسر الغين.
قال ابن فارس: هو الغراب الضخم. وقال العبدريّ: هو غراب صغير أسود، لونه كلون الرّماد. وقد قال النوويّ في الروضة بتحريمه وإن كان الرافعيّ