الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس موضوعات الجزء الثاني من صبح الأعشى
الموضوع الصفحة النوع الثامن عشر- المعرفة بالأحكام السلطانية 3 الطرف الثاني- في معرفة ما يحتاج الكاتب إلى وصفه، ويشتمل على أنواع 6 النوع الأول- مما يحتاج إلى وصفه النوع الإنساني، وهو على ضربين 6 الضرب الأول- أوصافه الجسمية، وهي على ثلاثة أقسام 6 القسم الأول- ما يشترك فيه الرجال والنساء، وهي عدة أمور 6 القسم الثاني- ما يختص به الرجال 11 القسم الثالث- ما يختص به النساء 11 الضرب الثاني- الصفات الخارجية عن الجسد، وهي على ثلاثة أقسام 13 القسم الأول- ما يشترك فيه الرجال والنساء 13 القسم الثاني- ما يختص به الرجال دون النساء 13 القسم الثالث- ما يختص به النساء 14 النوع الثاني- مما يحتاج إلى وصفه من دواب الركوب، وهي أربعة أصناف 16 الصنف الأول- الخيل 16 الصنف الثاني- البغال 34 الصنف الثالث- الإبل 35 الصنف الرابع- الحمير 38 النوع الثالث- مما يحتاج إلى وصفه من جليل الوحش، وهو أصناف 38 الصنف الأول- جليل الوحش 38
الموضوع الصفحة الصنف الثاني- معلّمات الصيد 42 الصنف الثالث- ما يعتنى بصيده من الوحش، والمشهور منه عشرون ضربا 47 النوع الرابع- فيما يحتاج إلى وصفه من الطيور 57 الصنف الأول- الجوارح وهي على ثلاثة أقسام 57 القسم الأول- العقاب 58 القسم الثاني- البزاة 61 القسم الثالث- الصقور 64 الصنف الثاني- الطير الجليل، وهو على ضربين 69 الضرب الأول- طيور الشتاء 69 الضرب الثاني- طيور الصيف 74 الصنف الثالث- ما عدا الطير الجليل مما يصاد بالجوارح وغيرها، وهو على ضربين 76 الضرب الأول- ما يحلّ أكله 76 الضرب الثاني- ما يحرم أكله 86 الصنف الرابع- الحمام 96 الأمر الأول- ذكر ألوانها 98 الأمر الثاني- في عدد ريش الجناحين والذنب المعتدّ به وأسمائها 99 الأمر الثالث- الفرق بين الذكر والأنثى 101 الأمر الرابع- في بيان صفة الطائر الفاره 101 الأمر الخامس- الفراسة في الطائر من حال صغره قبل الطيران 102 الأمر السادس- بيان الزمان والمكان اللائقين بالإفراخ 103 الأمر السابع- في مسافة الطيران 104 النوع الخامس- ما يحتاج إلى وصفه من نفائس الأحجار، وهي اثنا عشر صنفا 105 الصنف الأول- اللؤلؤ 106
الموضوع الصفحة الصنف الثاني- الياقوت 108 الصنف الثالث- البلخش 111 الصنف الرابع- عين الهر 112 الصنف الخامس- الماس 113 الصنف السادس- الزمرّد 114 الصنف السابع- الزبرجد 117 الصنف الثامن- الفيروذج 117 الصنف التاسع- الدهنج 118 الصنف العاشر- البلور 120 الصنف الحادي عشر- المرجان 121 الصنف الثاني عشر- البادزهر الحيواني 124 النوع السادس- نفيس الطيب، والمعتبر منه أربعة أصناف 126 الصنف الأول- المسك 126 الصنف الثاني- العنبر 130 الصنف الثالث- العود 133 الصنف الرابع- الصندل 137 النوع السابع- ما يحتاج إلى وصفه من الآلات، وهي أصناف 139 الصنف الأول- الآلات الملوكية 139 الصنف الثاني- آلات الركوب 143 الصنف الثالث- آلات السفر 145 الصنف الرابع- آلات السلاح 148 الصنف الخامس- آلات الحصار 152 الصنف السادس- آلات الصيد 154 الصنف السابع- آلات المعاملة 154
الموضوع الصفحة الصنف الثامن- آلات اللعب 157 الصنف التاسع- آلات الطرب 160 الصنف العاشر- المسكرات وآلاتها 161 النوع الثامن- مما يحتاج إلى وصفه الأفلاك والكواكب، وفيه مقصدان 163 المقصد الأول- في بيان ما يقع عليه اسم الفلك وعدد أكره 163 المقصد الثاني- في ذكر الكواكب ومحلها من الأفلاك، وهي على ضربين 165 الضرب الأول- الكواكب السبعة السيّارة 165 الضرب الثاني- الكواكب الثابتة، وهي ثلاثة أصناف 168 الصنف الأول- نجوم البروج التي تنتقل فيها الشمس في فصول السنة 168 الصنف الثاني- نجوم منازل القمر التي يتنقل فيها القمر من أول الشهر إلى الثامن والعشرين منه 173 الصنف الثالث- من النجوم الثوابت ما ليس داخلا في شيء من البروج ومنازل القمر مما هو مشهور 181 النوع التاسع- مما يحتاج الكاتب إلى وصفه العلويّات، وهي على أصناف 184 الصنف الأول- الريح 184 الصنف الثاني- السحاب 186 الصنف الثالث- الرعد 187 الصنف الرابع- البرق 188 الصنف الخامس- المطر 188 الصنف السادس- الثلج 192 الصنف السابع- البرد 192 الصنف الثامن- قوس قزح 193 الصنف التاسع- الهالة 193 الصنف العاشر- الحرّ 194 الصنف الحادي عشر- البرد 194
الموضوع الصفحة الصنف الثاني عشر- الهباء 194 النوع العاشر- مما يحتاج الكاتب إلى وصفه الأجسام الأرضية، وهي على أصناف 195 الصنف الأول- الجبال والأودية والقفار 195 الصنف الثاني- المياه الأرضية، وهي على ضربين 196 الضرب الأول- الماء الملح 196 الضرب الثاني- الماء العذب 196 الصنف الثالث- النبات وفيه ثلاثة مقاصد 198 المقصد الأول- في أصل النبات 198 المقصد الثاني- فيما تختص به أرض دون أرض من أنواع النبات 198 المقصد الثالث- في ذكر أصناف النبات التي أولع الكاتب والشعراء بوصفها، وهي على أضرب 199 الضرب الأول- ما له ساق 199 الضرب الثاني- ما ليس له ساق 200 الضرب الثالث- الفواكه المشمومة 200 الضرب الرابع- الأزهار 201 الضرب الخامس- الرياض 201 الطرف الثالث من الباب الأول من المقالة الأولى- في صفة الكلام، ومعرفة كيفية إنشائه ونظمه وتأليفه، وفيه مقصدان 202 المقصد الأول- في الأصول التي يبنى الكلام عليها، وهي سبعة أصول 202 الأصل الأول- المعرفة بالمعاني، والنظر فيه من وجهين 202 الوجه الأول- في شرف المعاني وفضلها 202 الوجه الثاني- في تحقيق المعاني ومعرفة صوابها من خطئها، والمعاني على خمسة أصناف 205 الصنف الأول- ما كان من المعاني مستقيما حسنا 205
الموضوع الصفحة الصنف الثاني- ما كان مستقيما قبيحا 209 الصنف الثالث- ما كان مستقيما ولكنه كذب 210 الصنف الرابع- ما كان محالا 216 الصنف الخامس- ما كان غلطا 218 الأصل الثاني- من صناعة إنشاء الكلام النظر في الألفاظ، والنظر فيها من وجهين 222 الوجه الأول- في فضل الألفاظ وشرفها 222 الوجه الثاني- الألفاظ المفردة وبيان ما ينبغي استعماله منها وما يجب تركه، واللفظ المفرد الحسن يتصف بأربع صفات 224 الصفة الأولى- ألا يكون غريبا، وهو أربعة أصناف 225 الصنف الأول- المألوف المتداول الاستعمال عند كل قوم في كل زمن 227 الصنف الثاني- الغريب المتوحش عند كل قوم في كل زمن، وهو ثلاثة أضرب 236 الضرب الأول- ما يعاب استعماله في النظم والنثر جميعا 236 الضرب الثاني- ما يعاب استعماله في النثر دون النظم 238 الضرب الثالث- ما يعاب استعماله بصيغة دون صيغة 241 الصنف الثالث- المتوحش في زمن دون زمن 250 الصنف الرابع- الغريب المتوحش عند قوم دون قوم 259 الصفة الثانية- اللفظ الفصيح ألا يكون مبتذلا عاميّا، واللفظ المبتذل على قسمين 267 القسم الأول- ما لم تغيّره العامة عن موضعه اللغوي 267 القسم الثاني- ما كان من الألفاظ دالّا على معنى وضع له في أصل اللغة فغيرته العامة وجعلته دالّا على معنى آخر، وهو على ضربين 273 الضرب الأول- ما ليس بمستقبح في الذكر ولا مستكره في السمع 273 الضرب الثاني- ما يستقبح ذكره 274 الصفة الثالثة- من صفات اللفظ المفرد الفصيح ألا يكون متنافر الحروف 275
الموضوع الصفحة الصفة الرابعة- من صفات اللفظ المفرد ألا يكون على خلاف القانون المستنبط من تتبع ألفاظ اللغة العربية وما هو في حكمها 278 الأصل الثالث- من صناعة إنشاء الكلام، تركيب الكلام، والنظر فيه من وجوه 280 الوجه الأول- في بيان فضل المعرفة بذلك 280 الوجه الثاني- في بيان ما يبنى عليه تركيب الكلام وترتيبه، وله ركنان 285 الركن الأول- أن يسلك في تركيبه سبيل الفصاحة والخروج عن اللكنة والهجنة والفصاحة في المركب بأن يتصف بعد فصاحة مفرداته بصفات 285 الصفة الأولى- أن يكون سليما من ضعف التأليف 285 الصفة الثانية- أن يكون سليما من التعقيد 286 الصفة الثالثة- أن يكون سليما من تنافر الكلمات 291 الأصل الرابع- المعرفة بالسجع الذي هو قوام الكلام المنثور، ويتعلق به ستة أغراض 301 الغرض الأول- في معرفة معناه في اللغة والاصطلاح 301 الغرض الثاني- في بيان حسن موقعه من الكلام 302 الغرض الثالث- في بيان أقسام السجع، وهي راجعة إلى صنفين 304 الصنف الأول- أن تكون القرينتان متفقتين في حرف الرويّ 304 الصنف الثاني- أن يختلف حرف الرويّ في آخر الفقرتين، وهو على ضربين 305 الضرب الأول- أن يقع ذلك في النثر 305 الضرب الثاني- السجع الواقع في الشعر 306 الغرض الرابع- في معرفة مقادير السجعات، وهي على ضربين 308 الضرب الأول- السجعات القصار 308 الضرب الثاني- السجعات الطوال 309 الغرض الخامس- في ترتيب السجعات، وله حالتان 310 الحالة الأولى- ألا يزيد السجع على سجعتين 310
الموضوع الصفحة الحالة الثانية- أن يزيد السجع على سجعتين 311 الغرض السادس- فيما يكون فيه حسن السجع وقبحه 313 الأصل الخامس- حسن الاتباع والقدرة على الاختراع، ولكاتب الإنشاء مسلكان 315 المسلك الأول- طريقة الاتباع، وهي على صنفين 315 الصنف الأول- الاتباع في الألفاظ، والواقع من ذلك في كلامهم على قسمين 315 القسم الأول- ما وقع الاتفاق فيه في المعنى واللفظ جميعا 317 القسم الثاني- ما وقع الاتفاق فيه في المعنى وبعض اللفظ، وهو على ضربين 319 الضرب الأول- ما اتفق فيه المعنى وأكثر اللفظ 319 الضرب الثاني- ما اتفق فيه المعنى مع يسير اللفظ 321 الصنف الثاني- التقليد في المعاني، وضروبه اثنا عشر 321 الضرب الأول- أن يؤخذ المعنى ويستخرج منه ما يشبهه ولا يكون هو إيّاه 327 الضرب الثاني- أن يؤخذ المعنى فيعكس 329 الضرب الثالث- أن يؤخذ بعض المعنى دون بعض 331 الضرب الرابع- أن يؤخذ المعنى فيزاد عليه معنى آخر 332 الضرب الخامس- أن يؤخذ المعنى فيكسى عبارة أحسن من العبارة الأولى 334 الضرب السادس- أن يؤخذ المعنى ويسبك سبكا موجزا 336 الضرب السابع- زيادة البيان مع المساواة في المعنى 337 الضرب الثامن- اتحاد الطريق واختلاف المقصود 338 الضرب التاسع- بياض بالأصل 339 الضرب العاشر- أن يكون المعنى عامّا فيجعل خاصّا أو خاصّا فيجعل عامّا 340 الضرب الحادي عشر- قلب الصورة القبيحة إلى صورة حسنة 340 الضرب الثاني عشر- قلب الصورة الحسنة إلى صورة قبيحة 341
الموضوع الصفحة المسلك الثاني- طريقة الاختراع 342 الأصل السادس- وجود الطبع السليم، وخلو الفكر عن المشوش 343 المقصد الثاني- من الطرف الثالث، في بيان طرق البلاغة ووجوه تحسين الكلام 348 المقصد الثالث- في بيان مقادير الكلام ومقتضيات إطالته وقصره، وهو على ثلاثة ضروب 359 الضرب الأول- الإيجاز 359 الضرب الثاني- الإطناب 360 الضرب الثالث- المساواة 361 الفصل الثالث من الباب الأول من المقالة الأولى- في معرفة الأزمنة والأوقات وفيه أربعة أطراف 366 الطرف الأول- في الأيام، وفيه ست جمل 366 الجملة الأولى- في مدلول اليوم ومعناه وبيان ابتداء الليل والنهار 366 الجملة الثانية- في اختلاف الليل والنهار بالزيادة والنقصان؛ والبلاد والنواحي على قسمين 368 القسم الأول- ما يستوي فيه الليل والنهار أبدا 368 القسم الثاني- ما يختلف فيه الليل والنهار في السنة 369 الجملة الثالثة- في معرفة زيادة الليل والنهار ونقصانهما بتنقل الشمس في البروج 371 الجملة الرابعة- في بيان ما يعرف به ابتداء الليل والنهار 376 الجملة الخامسة- في ساعات الليل والنهار 383 الجملة السادسة- في أيام الأسبوع، وفيه أربعة مدارك 385 المدرك الأول- في ابتداء خلقها وأصل وجودها 385 المدرك الثاني- في أسمائها 388
الموضوع الصفحة المدرك الثالث- في بيان أول أيام الأسبوع 392 المدرك الرابع- في التفاؤل بأيام الأسبوع والتطيرّ بها 392 الطرف الثاني- في الشهور، وهي على قسمين 394 القسم الأول- الطبيعي والمراد به القمري، وهو على ضربين 394 الضرب الأول- شهور العرب، ولهم في استعمالها طريقتان 394 الطريقة الأولى- طريقة العرب، وفيها جملتان 394 الجملة الأولى- في أحوال الأهلّة التي عليها مدار الشهور في ابتدائها وانتهائها 395 الجملة الثانية- في أسمائها 401 الضرب الثاني- شهور اليهود 408 القسم الثاني- من الشهور الاصطلاحي والمراد به الشمسي، وهي على صنفين 409 الصنف الأول- شهور القبط والفرس 410 الصنف الثاني- شهور السريان والروم 418 الطرف الثالث- في السنين، وفيه ثلاث جمل 423 الجملة الأولى- في مدلول السنة والعام 423 الجملة الثانية- في حقيقة السنة، وهي على قسمين 424 القسم الأول- السنة الطبيعية وهي القمرية 424 القسم الثاني- الاصطلاحية وهي الشمسية 425 الجملة الثالثة- في فصول السنة الأربعة، وفيه ثلاثة مهايع 429 المهيع الأول- في الحكمة في تغيير الفصول الأربعة في السنة 429 المهيع الثاني- في كيفية انقسام السنة الشمسية إلى الفصول 429 المهيع الثالث- في ذكر الفصول وأزمنتها وطبائعها 430 الطرف الرابع- في أعياد الأمم ومواسمها، وفيه خمس جمل 444 الجملة الأولى- في أعياد المسلمين 444
الموضوع الصفحة الجملة الثانية- في أعياد الفرس 445 الجملة الثالثة- في أعياد القبط، وهي على ضربين 453 الضرب الأول- الأعياد الكبار 454 الضرب الثاني- الأعياد الصغار 455 الجملة الرابعة- في أعياد اليهود، وهي على ضربين 463 الضرب الأول- ما نطقت به التوراة بزعمهم 463 الضرب الثاني- ما أحدثه اليهود 465 الجملة الخامسة- في أعياد الصابئين 467 الباب الثاني من المقالة الأولى- فيما يحتاج إليه الكاتب من الأمور العملية، وفيه فصلان 469 الفصل الأول- في ذكر آلات الخط، وفيه ثلاثة أطراف 469 الطرف الأول- في الدواة وآلاتها، وفيه مقصدان 469 المقصد الأول- في نفس الدواة، وفيه أربع جمل 469 الجملة الأولى- في فضلها 469 الجملة الثانية- في أصلها في اللغة 470 الجملة الثالثة- فيما ينبغي أن تتخذ منه، وما تحلّى به 470 الجملة الرابعة- في قدرها وصفتها 471 الطرف الثاني- في الآلات التي تشتمل عليها الدواة، وفيه جملتان 473 الجملة الأولى- في فضله 473 الجملة الثانية- في اشتقاقه 479 الجملة الثالثة- في صفته 479 الجملة الرابعة- في مساحة الأقلام في طولها وغلظها 484 الجملة الخامسة- في بري الأقلام، وفيه خمسة أنظار 485 النظر الأول- في اشتقاقه وأصل معناه 485 النظر الثاني- في الحث على معرفة البراية 485
الموضوع الصفحة النظر الثالث- في معرفة محل البراية من القلم 487 النظر الرابع- في كيفية إمساك السكين حال البري 487 النظر الخامس- في صنعة البراية، والبري يشتمل على معان 488 المعنى الأول- في صفته، ومقداره في الطول والتقعير 488 المعنى الثاني- النحت 489 المعنى الثالث- الشق، وفيه مهيعان 490 المهيع الأول- في فائدته 490 المهيع الثاني- في صفة الشق، وفيه مدركان 491 المدرك الأول- في قدره في الطول 491 المدرك الثاني- في محله من الجلفة في العرض 491 المعنى الرابع- القطّ، وفيه مهيعان 492 المهيع الأول- اشتقاقه ومعناه 492 المهيع الثاني- في صفته 492 النظر السادس- في معرفة صفات القلم فيما يتعلق بالبراية 493 الجملة السادسة- في مساحة رأس القلم ومقدارها من حيث موضع القطّة 494 الآلة الثانية- المقلمة 495 الآلة الثالثة- المدية، والنظر فيها من وجهين 495 الوجه الأول- في معناها واشتقاقها 495 الوجه الثاني- في صفتها 496 الآلة الرابعة- المقطّ 497 الآلة الخامسة- المحبرة، وتشتمل على ثلاثة أصناف 498 الصنف الأول- الجونة 498 الصنف الثاني- الليقة، والنظر فيها من وجهين 498 الوجه الأول- في اشتقاقها 498 الوجه الثاني- فيما تتخذ منه وتتعاهد به 498
الموضوع الصفحة الصنف الثالث- المداد والحبر، والنظر فيه من أربعة أوجه 500 الوجه الأول- في تسميتهما واشتقاقهما 500 الوجه الثاني- في شرف المداد والحبر، واختيار السواد لذلك 501 الوجه الثالث- في صنعتهما، وفيه نظران 503 النظر الأول- في مادتهما 503 النظر الثاني- في صنعتهما، وفيه مسلكان 504 المسلك الأول- في صنعة المداد 504 المسلك الثاني- في صنعة الحبر 505 الوجه الرابع- في ليق الافتتاحات 506 الآلة السادسة- الملواق 508 الآلة السابعة- المرملة 508 الآلة التاسعة- المنفذ 510 الآلة العاشرة- الملزمة 510 الآلة الحادية عشرة- المفرشة 510 الآلة الثانية عشرة- الممسحة 510 الآلة الثالثة عشرة- المسقاة 511 الآلة الرابعة عشرة- المسطرة 511 الآلة الخامسة عشرة- المصقلة 511 الآلة السادسة عشرة- المهراق 512 الآلة السابعة عشرة- المسنّ 512 الطرف الثالث- فيما يكتب فيه، وفيه ثلاث جمل 512 الجملة الأولى- فما نطق به القرآن الكريم من ذلك 512 الجملة الثانية- فيما كانت الأمم السالفة تكتب فيه في الزمان القديم 515 الجملة الثالثة- في بيان أسماء الورق الواردة في اللغة ومعرفة أجناسه 516 تم فهرس الجزء الثاني من صبح الأعشى