الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(ص ع ب ر)
ابن دريد: الصُّعبور: الصُّعْرُوب، زعموا، وهو الصَّغير الرأس من النَّاس وغيرِهم.
* * *
(ص ع ت ر)
أهمله الجوهريّ.
وقال الدِّينورِيّ: وقد سَمّوْا موضعا صعترًا، قال الشاعر:
بِوَدِّكَ لو أنّا بِفَرْشِ عُنَازةٍ
…
بِحَمْضٍ وضَمْرانِ الجنابِ وصعْتَرِ
هكذا قال الدينورِيّ. وردّه بعضهم عليه فقال: هو الصَّعْتَر المعروف، لا اسم موضع. قال: والبيت لأبِي الطَّمَحَان القَيْنِيّ يخاطب ناقتَه.
* ح - الصَّعْتَرِيّ: الشاطر.
وصَعْتَر النَّحْلُ: رَعَى الصَّعْتَرَ.
والصَّعَاتر: الصِّعاب الشِّداد.
وصَعْتَرَ: زَيَّنَ.
* * *
(ص ع ف ر)
قال ابن دريد: تَصَعْفرت العُنق، إذا التوتْ. واصْعَنْفَرَتْ أيضا.
وقال الأزهريّ: تعصفرت العنق تعصفرًا، إذا التوتْ، قَدّم العين على الصاد.
* * *
(ص ع ق ر)
* ح - الصُّعْقُر: بَيْض السّمك.
* * *
(ص ع م ر)
* ح - الصُّعْمور والعُصْمُور: دِلاء المَنْجَنونِ.
* * *
(ص غ ر)
الأصغران: القلب واللسان، ومنه قولهم: المرء بأصغريْهِ، ومعناه أنّ المرء يعلو الأمورَ ويَضْبِطها بجَنانه ولسانه. وأمّا قول الخنساء:
حَنِينَ والهةٍ ضَلّتْ ألِيفَتَها
…
لها حنِينان: إصغارٌ وإكبار
ويروى:
* فما عَجُولٌ على بَوٍّ تُطِيفُ بِهِ *