الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ذلك، فقال له:"سل أباك فإنه كتب عنه بالري وبغداد".
* فسأل ابن أبي حاتم أباه عن ذلك، فقال له:"قلتُ ليحيى بن نصر بن حاجب: أيُّ شيءٍ قصَّتُك، أرى أصحابَ الحديث منقبضين عنك؟ قال: "كان بيني وبين بشر المريسي في الحداثة معرفةٌ، فلما قدمتُ أتاني مُسَلِّمًا عليَّ". قيل لأبي: فَضُعِّفَ حالُهُ لذاك؟ قال: هو ادَّعى ذلك، وعندي بَلِيّتُهُ قِدَمُ رجاله.
* وفي "تاريخ بغداد"(14/ 160)، عن مهنا ابن يحيى، قال:"سألتُ أحمد ابن حنبل عن يحيى بن نصر بن حاجب، فقال: خراسانيٌّ، كان قدم بغداد. قلت: كيف كان؟ فقال: كان جهميًا يقولُ قولَ جهمٍ، كان قدم ههنا بغداد، فأول من دخل عليه بشرٌ المريسيّ". تنبيه 7/ رقم 1787
4332 - يحيى بن هاشم السمسار: [
أبو زكريا الغساني الكوفي] كذَّابٌ دجّال. تنبيه 2/ رقم 556؛ تالفٌ. تنبيه 2/ رقم 614
* كان كذَّابًا. تنبيه 5/ رقم 1316؛ أحد التلفى، اتُّهم بوضع الحديث. تنبيه 12/ رقم 2434؛ يحيى ابن هاشم: تالف البتة، وكذَّبه جماعة من النقاد. تنبيه 12/ رقم 2512
* قال الدارقطنيُّ: "يحيى بن هاشم ضعيفٌ".
* وقال البيهقيُّ: "هذا ضعيفٌ، لا أعلمه رواه عن الأعمش غير يحيى بن هاشم، ويحيى بن هاشم متروك الحديث".
* وقال بنحو ذلك الحافظ في "النتائج"، وفي "التلخيص"(1/ 75).
* وقال في "النتائج"(1/ 255"). . محمد بن جابر [اليماميّ] أصلح حالًا