الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* يعقوب بن عبد الله القمي: [عن ليث، وعنه عبد الأعلى بن حمّاد] وثَّقه ابن حبان وقال النسائيُّ: "ليس به بأسٌ". وقال الدارقطنيُّ: "ليسَ بالقوي"، ووثقه الطبرانيُّ أيضًا. الصمت / 86 ح 91
* يعقوب بن عبد الله القُمي: مختلفٌ فيه وهو متماسك. تفسير ابن كثير ج 3/ 82
4408 - يعقوب بن عطاء بن أبي رباح: [
المكي الحجازي] ضعفه أحمد وابن معين. وقال أبو حاتم: "ليس بالقوي". بذل الإحسان 2/ 106 - حاشية
* يعقوب بن عطاء: عن صفية بنت شيبة وعنه أبو بكر بن عياش: ضعيفٌ. تنبيه 7/ رقم 1661
* [هذا مثال على أن في شيوخ شعبة بن الحجاج ضعفاء وانظر (17) آخرين في ترجمة شعبة] التسلية / رقم 5
4409 - يعقوب بن ماهان البنَّاء: [
هو: البغدادي. أبو يوسف مولى بني هاشم. شيخ النسائي]. مجلسان النسائي / 4 - 11
4410 - يعقوب بن محمد بن عيسى الزهري: [
أبو يوسف المدني] وهَّاه أبو زرعة الرازي وساواه بالواقدي، وابنُ زَبَاله وكلاهما تالفٌ.
* وقال العقيلي: في حديثه وهمٌ كثيرٌ. وقال أبو حاتم: هو على يدي عدل، أدركته فلم أكتب عنه. انتهى. وهذا جرحٌ مثله. ووثّقه ابن حبان وحجاج الشاعر. وقال ابن معين: صدوق. تنبيه 10/ رقم 2222
* يعقوب بن محمد: [عن سعيد بن يحيى بن الحسن، وعنه عبد الله بن شبيب] ضعيفٌ قبل حفظه. مسند سعد / 219 ح 142
* يعقوب بن محمد بن عيسى الزهريّ: قال الذهبيُّ: "ضعيفٌ". كتاب البعث / 110 ح 60
* يعقوب بن محمد الزهري: وإن تكلم العلماء فيه إلا أنه خيرٌ من يعقوب بن الوليد أبي يوسف المدني الدَّجّال. وخلط ابن الجوزي بينه وبين يعقوب بن الوليد أبي يوسف المدني الدَّجّال. تنبيه 1/ رقم 241
[حديث: يعقوب بن محمد الزهري، عن صالح بن محمد بن صالح، عن أبيه، عن سعد بن إبراهيم، عن عامر بن سعد، عن سعد، قال: لما مرَّت جنازةُ سعدِ ابن معاذٍ قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: "لقد اهتز له العرشُ"]
* قال الهيثمي في "المجمع"(9/ 309): "رواه البزار، وفيه يعقوب بن محمد الزهري وقد ضعفه الجمهور، ووثق على ضعفه، وصالح بن محمد بن صالح التمار لم أعرفه، وبقية رجاله ثقات".
* قلتُ: أمَّا صالح بن محمد فقد ترجمه البخاري في "الكبير"(2/ 2/ 291) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا. لكنه أشار إلى هذه الرواية وأعلَّها بالمخالفة فيظهر أنَّ الهيثميّ رحمه الله لم يفتش في "تاريخ البخاري". مسند سعد / 65ح 30
[حديث: يَعقُوب بن مُحمَّدٍ الزُّهريِّ: ثنا نَوفَلُ بنُ عِمَارةَ: حدَّثَني عبد الله بنُ الأسود بن أبي عاصمٍ الثَّقَفيُّ، عن أبيه، عن المُغيرةَ بنِ شُعبة، قال: رأيتُ رسول الله - صلي الله عليه وسلم - يوم حُنينٍ وَقَفَ على رَجُلٍ مقتُولٍ، فقال: "أَبعَدَكَ اللهُ! فَإِنَّكَ كُنتَ تُبغضُ قريشًا"]
* أمَّا الشَّاهدُ الموصولُ الذي عناه العراقيُّ: فأخرجَهُ هو في "المَحَجَّة"(127)، من طريق الطَّبَرانيُّ في "الكبير" (ج 20/ رقم 895). قال: حدَّثَنا أبو غسَّانَ أحمدُ بنُ سهلِ بنِ الوليد الأَهوَازِيُّ، قال: حدَّثَنا الجَرَّاحُ بنُ مَخلَدٍ، حدَّثَنا يَعقُوب ابن مُحمَّدٍ الزُّهريِّ، به.
* قال العراقيُّ: "هذا حديثٌ في إسنادهِ مقالٌ. ويعقُوبُ بنُ مُحمَّدٍ الزُّهريُّ
أحدُ الحُفَّاظ، ضعَّفهُ أحمدُ بنُ حنبلٍ، وأبو زُرعةَ، وقال ابنُ مَعينٍ: ما حدَّثَكم عن الثِّقات فاكتُبُوه، وما لا يُعرَفُ من الشُيوخ فدعوه. وشيخُهُ نَوفلُ بنُ عِمارَةَ، والجَرَّاحُ بن مَخلَدٍ، ذَكَرهما ابنُ حِبَّان في "الثِّقات"(7/ 540 و 8/ 164").
* قلتُ: كذا قال! وقد تَساَمَحَ في أمر يعقوبَ بنِ مُحمَّدٍ؛ فإنَّه شبهُ المتروك. قال أحمدُ بنُ حَنبلٍ: "ليس بشيءٍ، ليس يسوي شيئًا". وقال أبو زُرعةَ: "واهي الحديث"، وقال في موضعٍ آخر:"ليس عليه قياسٌ. يعقُوبُ الزُّهريُّ، وابنُ زَبَالَةَ، والواقديُّ، وعُمرُ بنُ أبي بكرٍ المُؤَمَّلِيُّ: يتقارَبُون في الضَّعف". فهذا يدُلُّ على أنَّه شديدُ الضَّعف عند أبي زُرعةَ.
* وقال أبو حاتِمٍ: "هو على يدَي عدلٍ" وهي صيغة جرحٍ عنده.
* أمَّا ابنُ مَعينٍ فلم ينقل العراقيُّ قولَه الآخر في يعقوب وهو: "أحاديثُهُ تُشبهُ أحاديثَ الواقديِّ" يعني: متروكٌ.
* فظاهرٌ من عبارات العُلماء أنَّه واهٍ، ولم يُوَثِّقهُ إلا المتساهِلون كابنِ حِبَّان، أو الذين لم يُعرَفُوا بنقد الرِّجال مثلُ حجَّاجِ بنِ الشَّاعر.
* أمَّا قولُ ابنِ سعدٍ: "كان حافظًا" فهذا لا يعني أنَّه ثقةٌ؛ إذ أنَّ كثيرًا من الرُّواة يصفُهُم النُّقَّاد بالحفظ ويُضعِّفونهم كابن عُقدةَ والكُدَيمِيِّ وغيرهما، فالحفظُ غيرُ مُستلزِمٍ للثِّقة. .
* ولو قبلنا القولَ الذي نَقَلهُ العراقيُّ عن ابنِ مَعينٍ: "ما حدَّثَكم عن الثِّقات فاكتُبُوه" فلا ينطبق على هذا الحديث؛ إذ أنَّ شيخَهُ فيه هو: نَوفَلُ بنُ عِمارَةَ، وهذا لم يُوثِّقهُ إلا ابنُ حِبَّان، ولم يَذكُر عنه راويًا غيرَ يعقوبَ، فالصَّحيحُ أنَّه مجهُولٌ.
* أضِف إلى ذلك أنَّ شيخَ نَوفلٍ وهو: عبد الله بنُ الأَسْوَدِ لم أجد له ترجمةً.