الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
محمَّد بن حمدان بن حماد = أبو بكر الصيدلاني
3346 - محمد بن حمران القيسي:
قال ابنُ حبان: "يخطيء" فقول الهيثميّ في "المجمع"(10/ 132): "محمد بن حمران ثقة" فيه تسامحٌ. تفسير ابن كثير ج 1/ 430
3347 - محمَّد بن حمزة بن أحمد: [
هو: ابن عُمر بن الشيخ أبي عُمر. الصالحين المقدسي. أبو عبد الله الحنبلي. أخو القاضي تقي الدين سليمان بن حمزة. حدث عن الحافظ ضياء الدين المقدسي]. الأمراض والكفارات/ 9 - 13
3328 - محمد بن حمزة بن محمَّد القرشي:
أبو عبد الله الشروطي الدمشقي. المعروف بابن أبي الصَّقر. 499 - 580هـ. سمع منه الضياء المقدسي الأمراض والكفارات / 9 - 13
3349 - محمد بن حَمشودان: [
عن خالد بن مخلد] لم أهتد إليه. تفسير ابن كثير ج2/ 278
3350 - محمد بن حميد الرازي:
تالفٌ مع حفظه. بذل الإحسان 2/ 332؛ وسنده واهٍ، وابن حميد متروك. تفسير ابن كثير ج 2/ 550
* محمَّد بن حميد أبو عبد الله الرازي: واهٍ. بذل الإحسان 1/ 203؛ 2/ 411؛ فضائل فاطمة / 44؛ فوائد أبي عمرو السمرقندي / 187 - 188 ح 61؛ مجلة التوحيد / ربيع الآخر/ سنة 1423؛ تفسير ابن كثير: ج 1/ 466، 123؛ ج 2/ 587، 466، 433، 317، 289، 276، 163؛ ج 3/ 72، 11؛ ج 4/ 72، 53؛ التسلية/ رقم 39، 38، 21، 11، 8، 3؛ تنبيه: / رقم 1444، 1378؛ 8/ رقم 1853، 1848؛ 11/ رقم 2233؛ 11/ رقم 2268
* ابن حميد: هو محمَّد بن حميد الرازي، وهو واهٍ. تنبيه 12/ رقم 2414
* محمد بن حميد: تقدم ذكره بالوهاء غير مرة. تفسير ابن كثير ج 3/ 82
* محمَّد بن حميد الرازي: واه، اتهمه عامة أهل الري. فضائل فاطمة / 18؛ واهٍ كذَّبه جماعةٌ من أهل الريّ. مسند سعد / 98 ح 52
* محمَّد بن حميد الرازي: واهٍ، بل كذَّبه [بعضهم] أبو زرعة وغيره. بذل الإحسان 1/ 113؛ النافلة ج 1/ 23
* وسنده واهٍ لأجل محمَّد بن حميد الرازي. الفتاوى الحديثية / ج1/ رقم 61/ رجب/ 1417
* محمَّد بن حميد الرازي: واهٍ، فالحمل عليه أولى. الأمراض والكفارات/ 160 ح 66؛ فوائد أبي عمرو السمرقندي/99 ح 35؛ التوحيد / جماد أول / 1419؛ الفتاوى الحديثية / ج 1/ رقم 80/ ذو القَعدة /1417؛ الفتاوى الحديثية/ ج 2/ رقم / 168 جماد أول / 1419
* وسنده ضعيف جدًا لوهاء شيخ الطبري. تفسير ابن كثير ج 2/ 278؛ ج 3/ 369
* سنده واهٍ، وابن حميد متروك. . التسلية / رقم 91؛ واهٍ. وكان أبو زرعة ينسبه إلى الكذب، وما أرى أنه كان يكذب بمعنى يضع. والله أعلم. تنبيه 10/ رقم 2221
* محمد بن حميد: متروكٌ. تفسير ابن كثير ج 1/ 263، 206؛ ج 2/ 550؛ التسلية: ج 1/ رقم 8؛ ج 2/ رقم 70؛ متروك وكذبه جماعة من أهل الرَّي. تفسير ابن كثير ج 1/ 263
* تقدم ذكرنا لضعفه مرارًا. تفسير ابن كثير ج 3/ 393؛ متكلم فيه بكلامٍ طويلٍ، خلاصته أنه ضعيف كما بيّنته في "بذل الإحسان". جُنَّةُ المُرتَاب / 357؛ ضعيف، بل كذَّبه بعضهم. الصمت /96 ح 116؛ / 295 ح 682
* رجاله ثقات إلا شيخ الطيري محمد بن حميد. تفسير ابن كثير ج 3/ 55
* قال اين حبان: "وابن حميد قد تبرأنا من عهدته" اهـ. التسلية/ رقم 137
* قال بعض العلماء: "محمد بن حميد قصم ظهر ابن جرير" يعني أن ابن جرير ساق كثيرًا من الروايات في تفسيره من طريق محمد بن حميد. الصمت/ 96 ح 116
* [راجع ما كتب عنه في ترجمة أبي الصلت الهروي عبد السلام بن صالح] الفتاوى الحديثية / ج1/ رقم 59/ رجب/ 1417
[كلام العلماء ورأي الشيخ أحمد شاكر في محمد بن حميد]
* محمَّد بن حميد الرازي: شيخُ الترمذي وابن ماجة، واهٍ.
* قال البخاري: "في حديثه نظر". وقال النسائي: "ليس بثقة".
* وقال أبو نعيم [عبد الملك بن محمد] ابن عدي: سمعتُ أبا حاتم الرازي، في منزله، وعنده ابن خراش، وجماعةٌ من مشايخ أهل الري، وحفاظهم، فذكروا ابنَ حميد، فأجمعوا على أنه ضعيفُ الحديث جدًا، وأنه يحدث بما لم يسمعه، وأنه يأخذُ أحاديثَ أهل البصرة والكوفة، فيحدث بها عن الرازيين. اهـ.
* وقال ابنُ خراش: "ثنا محمَّد بن حميد، وكان -والله- يكذب".
* وكذَّبه أبو زرعة الرازي، وصالح جزرة. واتهمه غير واحدٍ بسرقة الحديث.
* وقال فضلك الرازيُّ: "عندي عن ابن حميد خمسون ألف حديثٍ، ولا أحدث عنه بحرف".
* أمَّا الشيخ أبو الأشبال -رحمه الله تعالى- فله شأن آخر! فقال في "شرح الترمذي"(2/ 503 - 504): "محمَّد بن حميد، هو أحد الحفاظ، وثقه أحمد، وابن معين، وغيرهما. وتكلم فيه النسائي وغير واحد، حتى غلا بعضهم فرماه
بالكذب. ونستخير الله في أنه "ثقة"! ترجيحًا لقول من وثَّقه وصحَّح أحاديثه" اهـ.
*قلتُ: كذا قال الشيخ رحمه الله وهذا من تساهله الذي عرف به عند أهل العلم بالحديث.
* أما توثيق: أحمد، وابن معين، لمحمد بن حميد؛ فحكايته ما ذكره أبو حاتم الرازي، قال:"سألني يحيى بن معين عن ابن حميد من قبل أن يظهر منه ما ظهر، فقال: أيُّ شيئٍ ينقمون منه؟ قلتُ: يكون في كتابه شيءٌ، فيقول: ليس هذا هكذا، فيأخذ القلم فيغيره! فقال ابنُ معين: بئس هذه الخصلة، قدم علينا بغداد فأخذنا منه كتاب يعقوب، ففرقنا الأوراق، ومعنا أحمد، فسمعناه ولم نر إلا خيرًا" اهـ.
* فظاهر من الحكاية أن توثيق أحمد وابن معين لمحمد بن حميد كان بعد هذا المجلس. وقد كان ابن معين وغيره يوثق الراوي بناءً على مجلس واحدٍ يسمعه منه على الاستقامة.
* وهذا التوثيق ضعيفٌ؛ لأنَّ عامة أهل الري أجمعوا على أن محمَّد بن حميد ضعيفُ الحديث جدًا، وهو رازيٌّ أيضًا، فهم أعلمُ به من أحمد وابن معين، لأن بلديَّ الرجل أعلمُ به وأخبر.
* وقد قال الشيخ أبو الأشبال في "شرح الترمذي"(1/ 226):. .
* "وخصوصًا مع اختيار مالك حديثهما، وإخراجه في "موطئه"، وهو أعرف الناس بأهل المدينة، وأشدهم احتياطًا في الرواية عنهم" اهـ.
* نقولُ: وكذلك أبو زرعة وأبو حاتم الرازيان -وغيرهما من أهل الريّ- أعلمُ من غيرهما بأهل البلد.
* وقد قال أبو القاسم ابن أخي أبي زرعة: سألت أبا زرعة عن محمَّد بن
حميد، فأومأ بأصبعه إلى فمه! فقلت له: كان يكذب؟! فقال برأسه: نعم. فقلتُ له: كان قد شاخ، لعله كان يُعمل عليه ويُدلَّسُ عليه؟! فقال: لا يا بني، كان يتعمَّدُ.
* فهذا يدلُّكَ على أَنَّ أبا زرعة -وهو من هو- قد سبر غور ابن حميد فنفى عنه أيَّ احتمال في تبرئته، وأثبت أنه كان يتعمد.
* ولأبي حاتمٍ الرازيّ حكايةٌ تدلُّ على سقوطه، وهي مذكورةٌ في "التهذيب".
* وقد قال أبو علي النيسابوريُّ لابن خزيمة: "لو حدث الأستاذ عن محمد بن حميد، فإنَّ أحمد قد أحسن الثناء عليه؟ فقال: إنه لم يعرفه كما عرفناه، ولو عرفه ما أثنى عليه أصلًا".
* فهذا يؤكد ما ذكرته من أنَّ توثيق أحمد وابن معين ضعيفٌ. وما ذكره الرازيون هو من الجرح المفسر، الذي يقدم على التعديل، لا شك في ذلك والحمد لله.
* فالعجب من مغلطاي رحمه الله كيف زعم أنَّ: "جميع من في سنده غير مطعون عليهم بوجه من الوجوه".!! بذل الإحسان 1/ 203 - 205
[رأي الشيخ أحمد شاكر في محمَّد بن حميد]
* قال الشيخ أبو الأشبال رحمه الله: "هذا إسنادٌ صحيحٌ متصل" اهـ.
* كذا قال! ومحمد بن حميد شيخُ ابن جريرٍ، واهٍ؛ بل كذبه جماعة من أهل الري، وطوَّح الشيخُ بقول الجارحين له، إذ قال في "شرح الترمذيّ " (2/ 503 - 504):"ونستخيرِ الله في أنه ثقةٌ"!!
* وقد ناقشته في "بذل الإحسان"(1/ 203 - 205) فراجعه. تفسير ابن كثير ج1/ 114 - 115؛ التسلية / رقم 7