الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لِلسَّاعِي وَسْمُ الْأَنْعَامِ الَّتِي يَأخُذُهَا لِلزَّكَاةِ
(خ م)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ:" رَأَيْتُ فِي يَدِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْمِيسَمَ وَهُوَ يَسِمُ إِبِلَ الصَّدَقَةِ "(1)
(1)(م) 112 - (2119) ، (خ) 1431 ، (حم) 13049
(طب)، وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: كَانَ الْعَبَّاسُ يَسِيرُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلَى بَعِيرٍ قَدْ وَسَمَهُ فِي وَجْهِهِ بِالنَّارِ ، فَقَالَ:" مَا هَذَا الْمِيسَمُ يَا عَبَّاسُ؟ "، فَقَالَ: مِيسَمٌ كُنَّا نَسِمُهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، فَقَالَ:" لَا تَسِمُوا بِالْحَريقِ (1) "(2)
(1) أَيْ: لا تعلموا الحيوانات بالكي بالنار ، قال الألباني: يعني: في الوجه.
(2)
(طب) ج11ص350 ح11983 ، انظر الصَّحِيحَة: 305