المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الميم - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٢٣

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثالث والعشرون (سنة 301- 320) ]

- ‌الطبقة الحادية والثلاثون

- ‌سنة إحدى وثلاثمائة

- ‌تولية محمد بن يوسف القضاء

- ‌ركوب المقتدر إلى الشمّاسية

- ‌محنة الحلاج

- ‌تقليد ابن المقتدر أعمال مصر والمغرب

- ‌تقليد عليّ بن المقتدر الريّ

- ‌اعتقال ابن ثَوَابة الكاتب

- ‌مقتل أحمد بن إسماعيل الساماني]

- ‌[مقتل أبي سعيد الْجَنَّابيّ]

- ‌مسير المهدي صاحب إفريقية إلى لِبْدة

- ‌وقعة برقة

- ‌حرب حَبَاسة الكُتامّي والعباسيّين بمصر

- ‌تقليد ابن بسّام حمص وقنّسرين والعواصم

- ‌وفاة الراسبيّ

- ‌وفاة القاضي ابن أبي الشوارب

- ‌سنة اثنتين وثلاثمائة

- ‌تغلُّب نصر بن أحمد الساماني على عمّه

- ‌مقتل حَبَاسة الكتامّي

- ‌طهور أولاد المقتدر

- ‌القبض على ابن الجصّاص ومصادرته

- ‌خروج الأطروش ودعوته الدَّيلم للإسلام

- ‌تقليد أبي الهيجاء الموصل والجزيرة

- ‌بناء المارستان بالحربيّة

- ‌قطع طريق وفد الحجَّاج

- ‌حرب العبّاسيّين والفاطميّين في مصر

- ‌قدوم مؤنس الخادم إلى مصر

- ‌صلاة العيد في جامع مصر

- ‌سنة ثلاثٍ وثلاثمائة

- ‌تألف الوزير ابن عيسى للقرامطة

- ‌ولادة على بن عبد الله بن حمدان

- ‌القبض على أبي الهيجاء بن حمدان

- ‌ولاية ذكاء الرومي مصر

- ‌سنة أربع وثلاثمائة

- ‌حبْس العلويّ

- ‌غزوة مؤنس الخادم بلاد الروم

- ‌وفاة ابن كنداجق

- ‌الخوف ببغداد من حيوان الزبزب

- ‌القبض على عليّ بن عيسى الوزير

- ‌إعادة ابن الفرات إلى الوزارة

- ‌إطلاق علي بن عيسى ومصادرة أخويه

- ‌عصيان ابن أبي الساج وأسْره

- ‌وفاة زيادة الله بن الأغلب

- ‌سنة خمس وثلاثمائة

- ‌قدوم رُسُل ملك الروم بالهدايا

- ‌إظهار المقتدر عظمة الخلافة أمام رُسُل الروم

- ‌ورود هدايا صاحب عُمان

- ‌رضاء المقتدر على أبي الهيجاء وإخوته

- ‌وفاة الأمير غريب

- ‌الحج هذا الموسم

- ‌سنة ستّ وثلاثمائة

- ‌فتح مارستان والدة المقتدر

- ‌وفاة القاضي وكيع

- ‌قتل الحسين بن حمدان

- ‌القبض على الوزير ابن الفرات

- ‌ولاية حامد بن العباس الوزارة

- ‌ازدياد تدخّل النساء في أمور الحكم

- ‌وفاة الفقيه ابن سُرَيج

- ‌استيلاء القائم المهديّ على الإسكندريّة

- ‌بناء المهديّة

- ‌سنة سبع وثلاثمائة

- ‌وفاة الفضل بن عبد الملك

- ‌ولاية نازوك دمشق

- ‌دخول القرامطة البصرة

- ‌دخول عسكر القائم المهديّ الإسكندريّة

- ‌ولاية تكين على مصر للمرّة الثانية

- ‌مسير مؤنس الخادم ومحمد بن طغج إلى مصر

- ‌اعتلال القائم المهديّ

- ‌سنة ثمان وثلاثمائة

- ‌فتنة الغلاء ببغداد

- ‌استيلاء المهديّ على بلاد المغرب

- ‌وفاة إبراهيم بن كَيَغْلَغ

- ‌قتل ابن المديني القاصّ

- ‌وفاة بنت المتوكّل

- ‌امتلاك القائم المهديّ للفسطاط

- ‌وفاة إمام جامع المنصور

- ‌سنة تسع وثلاثمائة

- ‌خلاف الطبريّ المؤرّخ والحنابلة

- ‌تلقيب مؤنس الخادم بالمظفّر

- ‌استرجاع الإسكندرية من المغاربة

- ‌عزل تكين عن مصر وإعادته

- ‌خروج القادة لقتال عسكر القائم المهديّ

- ‌مقتل الحلاج

- ‌فصل من ألفاظه

- ‌سنة عشر وثلاثمائة

- ‌القبض على أم موسى القهرمانة

- ‌عزل ابن البُهلول عن قضاء بغداد

- ‌بغلة يُرْضعها فلْو

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌سنة اثنتين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة أربع وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الْقَافِ

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة خمس وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ستّ وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة سبع وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثمان وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة تسع وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة عشر وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

- ‌ذِكْرُ من لَمْ أَعْرفُ تاريخ موتِهِ من أهْل هذه الطبقة كتبته عَلَى التقريب [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

- ‌وقائع الطبقة الثانية والثلاثين

- ‌سنة إحدى عشر وثلاثمائة

- ‌عزل حامد بن العباس عن الوزارة

- ‌عزل عليّ بْن عيسى

- ‌نكبة ابن مُقْلَة

- ‌إخراج مؤنس الخادم إلى الرقّة

- ‌تفرُّغ ابن الفُرات لنكبة ابن الحاجب وشفيع المقتدريّ

- ‌ردّ المواريث

- ‌دخول الجنابيّ البصرة

- ‌إشخاص الماذرائيّ إلى بغداد

- ‌ولاية الراشديّ دمشق

- ‌صرف ابن حربَوَيْه عَنْ قضاء مصر

- ‌ظهور شاكر الزّاهد

- ‌سنة اثنتي عشرة

- ‌وقوع ركْب العراق في أسر الْجَنَّابي

- ‌ضعف أمر ابن الفُرات

- ‌القبض عَلَى ابن الفُرات

- ‌وزارة الخاقانيّ

- ‌ قتل ابن الفُرات وابنه

- ‌إطلاق القرمطيّ لأبي الهيجاء من الأسر

- ‌فتح فرغانة

- ‌إطلاق ولدي ابن الفُرات

- ‌سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة

- ‌دخول القَرْمَطيّ الكوفة ونهبها

- ‌عزل الخاقاني من الوزارة

- ‌كثرة الرطب ببغداد

- ‌كشف مصر

- ‌عزل ابن مُكْرَم عَنْ قضاء مصر

- ‌سنة أربع عشرة وثلاثمائة

- ‌نزوح أهل مكة

- ‌دخول الروم مَلَطْية

- ‌تجمد دجلة بالموصل

- ‌ثلج بغَداد

- ‌امتناع حجّاج خراسان والعراق

- ‌القبض عَلَى الوزير ابن الخصيب

- ‌وفاة ابن خاقان

- ‌منازلة الروم مَلَطْية

- ‌صرف الجوهريّ عَنْ قضاء مصر

- ‌سنة خمس عشرة

- ‌إكرام المقتدر لعيسى بْن عليّ

- ‌انتهاب الروم سُمَيْساط

- ‌امتناع مؤنس من وداع المقتدر

- ‌قدوم مؤنس عَلَى المقتدر

- ‌ظهور الديلم عَلَى الريّ والجبال

- ‌تغلب ابن شِيرُوَيْه عَلَى قزوين

- ‌حرب ابن أبي الساج والقرامطة

- ‌نزول القرامطة عند الأنبار

- ‌قتل ابن أَبِي الساج

- ‌فشل القَرْمَطيّ في دخول هيت

- ‌إنفاق المقتدر المال لحرب القرامطة

- ‌الخلْع عَلَى بعض القرامطة

- ‌ولاية أَبِي الهيجاء

- ‌شغب الْجُنْد ببغداد

- ‌وفاة الجوهريّ ابن الجصّاص

- ‌سنة ستّ عشرة وثلاثمائة

- ‌استباحة القَرْمَطيّ الرحبة

- ‌أمان أهل قرقيسيا

- ‌ارتداد القَرْمَطيّ عَنِ الرَّقَّةِ

- ‌انصراف القَرْمَطيّ عَنِ الكوفة

- ‌وزارة ابن مُقْلَة

- ‌بناء القَرْمَطيّ دار الهجرة والدعوة إلى المهديّ

- ‌الوحشة بين المقتدر ومؤنس

- ‌امتناع الحجّ

- ‌دخول الروم خلاط

- ‌سنة سبع عشرة وثلاثمائة

- ‌فتنة خلع المقتدر وخلافة القاهر

- ‌عودة المقتدر إلى الخلافة

- ‌مقتل أَبِي الهيجاء بْن حمدان

- ‌ولاية ابن غريب الجبل

- ‌تقليد ابني رائق شرطة بغداد

- ‌تقليد ابن ياقوت الحجابة

- ‌موت ثَمَل

- ‌دخول القَرْمَطيّ مكة واقتلاع الحجر الأسود

- ‌رواية السمنانيّ عَنِ القرمطيّ

- ‌رواية القليوبي عَنِ الحجر الأسود

- ‌ولاية ابن طُغج دمشق

- ‌ولاية ابن يوسف قضاء القضاة

- ‌الفتنة في تفسير آية

- ‌تعظيم ابن محرَّم للحجر الأسود

- ‌الخلاف بين أمير خراسان وإخوته

- ‌شعر القَرْمَطيّ

- ‌من قُتل بيد القرامطة

- ‌ذكر نازوك

- ‌خوف أهل الثغور من الروم

- ‌سنة ثمان عشرة

- ‌تقليد ابن ياقوت شرطة بغداد

- ‌ريح عظيمة ببغداد

- ‌القبض عَلَى ابن مُقْلَة

- ‌وزارة ابن مَخْلَد

- ‌حجّ ركب العراق

- ‌الوباء المهول

- ‌هزيمة الروم

- ‌سنة تسع عشرة

- ‌القبض عَلَى الوزير سليمان بْن الحَسَن

- ‌وزارة الكلوذاني

- ‌الوقعة بين ابن غريب ومرداويج

- ‌وزارة الحُسين بْن القاسم

- ‌الوحشة بين مؤنس والمقتدر

- ‌انتصار مؤنس ودخوله الموِصل

- ‌هرب أهل الكوفة من القَرْمَطيّ

- ‌دخول الديلم الدّيَنَور

- ‌[ولاية المعز]

- ‌[امتناع ركْب العراق]

- ‌[غزوة والي طرسوس في الروم]

- ‌[نجدة ابن حمدان لأهل مَلَطْية وسميساط]

- ‌[دخول والي طرسوس عمورية]

- ‌[الوباء ببغداد]

- ‌سنة عشرين وثلاثمائة

- ‌[وزارة ابن الفُرات]

- ‌[ولاية مرداويج الدَّيْلَمّي]

- ‌[انتهاب الْجُنْد دُور ابن الفُرات]

- ‌[امتناع ركب العراق]

- ‌[مقتل الخليفة المقتدر]

- ‌[رواية الصوليّ عَنْ مقتل المقتدر]

- ‌[إسراف المقتدر]

- ‌[خلافة القاهر]

- ‌[تعذيب أمّ المقتدر وموتها]

- ‌[تعذيب القهرمانة]

- ‌[وزارة ابن مُقْلَة]

- ‌[إهانة مؤنس لشفيع المقتدريّ]

- ‌[الصلاة عَلَى المقتدر]

- ‌المتوفّون في هذه الطبقة

- ‌سنة إحدى عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌حرف الميم

- ‌الكنى

- ‌سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الثاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة أربع عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الثاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الفاء

- ‌سنة خمس عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ستّ عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة سبع عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثمان عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الثاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة تسع عشرة وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة عشرين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ الكنى

- ‌ذكر مَن لم أعرف وفاته من رجال هذه الطبقة الثانية والثلاثين عَلَى ترتيب المعجم

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

الفصل: ‌ حرف الميم

-‌

‌ حرف الميم

-

104-

محمد بن حَرِيث بن عبد الرحمن بن حاشد [1] .

أبو بكر الأنصاريّ البخاريّ الحافظ. لقّبه ابن ماكولا: حَمّ، بفتح الحاء، وقال: ثقة، صنّف «المسند» و «التّفسير» و «التّاريخ» و «الوحدان» . ولم يُسمِّ أحدًا من شيوخه.

قال: وتُوُفّي في جُمَادَى الأولى.

105-

محمد بن داود بن يزيد.

أبو بكر الرّازيّ الخطيب.

سمع: محمد بن حُمَيْد، وأبا سعيد الأشجّ، وجماعة.

وحدَّث بَنيْسابور في هذه السنة، وتُوُفّي بعد ذلك.

106-

محمد بن دلُّوَيْه النَّيْسابوريّ.

أخو زكريّا.

سمع: محمد بن مقاتل المَرْوِزِيّ، وأحمد بن حرب.

وعنه: أبو جعفر الرّازيّ، وأبو عبد الله بن دينار.

107-

محمد بن زكريّا بن يحيى بن عبد الله بن ناصح بن عُمَرو بن دينار.

قهرمان آل الزُبَيْر، أبو بكر الدّيناريّ البخاريّ الورّاق.

عن: هاني بن النّضْر، ومحمد بن المهلّب، وطبقتهما.

108-

محمد بن زَنْجَوَيْه بن الهيثم القشيريّ النّيسابوريّ [2] .

[1] انظر عن (محمد بن حريث) في:

الإكمال لابن ماكولا 2/ 540 بالحاشية، و 541، وضبط المؤلّف الذهبي- رحمه الله حريث:

يفتح أوله في: المشتبه في أسماء الرجال 1/ 228.

[2]

انظر عن (محمد بن زنجويه) في:

ص: 98

سمع: عبد العزيز بن يحيى، وإسحاق بن راهَوَيْه، وأبا مُصْعَب الزُّهْريّ، وطبقتهم.

وعنه: عليّ بن حَمْشَاذ، وعبد الله بن سعد، وجماعة بعدهم.

أَخْبَرَنَا محمد بْنُ عَبْدِ السَّلامِ الْحَلَبِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْمُعِزِّ بْنِ محمد الْهَرَوِيِّ:

أَنْبَأَ تَمِيمُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ وَزَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ قَالا: أَنَا محمد بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنْبَأَ أَبُو عَمْرٍو محمد بْنُ أَحْمَدَ الْحِيرِيُّ: أَنْبَأَ محمد بْنُ زَنْجَوَيْهِ الْقُشَيْرِيُّ: ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ يَحْيَى الْمَدَنِيُّ: ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ» [1] . مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ.

وكنْيته أبو بكر.

109-

محمد بن سعيد بن عزيز البُوسَنْجيّ.

ويُعْرف بالكوفيّ.

ورّخه عبد الرحمن بن مَنْدَه.

110-

محمد بن عبد الله بن سوّار القُرْطُبيّ [2] .

رحل وسمع: أبا حاتم السجستانيّ، والرِّياشيّ.

[ () ] العبر 2/ 123، وسير أعلام النبلاء 14/ 143 رقم 77، وشذرات الذهب 2/ 239، وقد أضاف السيد أكرم البوشي إلى مصادر ترجمته في: سير أعلام النبلاء (14/ 143) كتاب: طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى، فوهم في ذلك، لأن المذكور في طبقات الحنابلة (ج 1/ 306 رقم 429) هو:«محمد بن عبد الملك بن زنجويه» الّذي يروي عن الإمام أحمد بن حنبل.

فليصحّح.

[1]

أخرجه البخاري في العتق 1/ 121 باب بيع الولاء وهبته، وفي الفرائض، باب إثم من تبرّأ من مواليه. وأخرجه مسلم في العتق (1506) باب النهي عن بيع الولاء وهبته، وأبو داود في الفرائض (2925) في بيع الولاء، والنسائي في البيوع (7/ 306) باب بيع الولاء، والترمذي في البيوع (1236) باب ما جاء في كراهية بيع الولاء وهبته، ومالك في الموطّأ 2/ 782 في العتق والولاء، باب مصير الولاء لمن أعتق، وابن ماجة في الفرائض (2747) باب النهي عن بيع الولاء وهبته.

[2]

انظر عن (محمد بن عبد الله بن سوار) في:

تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضيّ 2/ 24 رقم 1160.

ص: 99

وشهد دخول الزَّنْج ونهْبهم البصرة.

تُوُفّي في ربيع الأول.

111-

محمد بن عثمان بن إبراهيم بن زُرْعة الثَّقفيّ [1] .

مولاهم الدّمشقيّ، القاضي أبو زُرْعة.

كانت داره بنواحي باب البريد.

ولي قضاء مصر سنة أربعٍ وثمانين ومائتين، وولي قضاء دمشق.

وكان جدُّه يهوديًّا فأسلم.

روى عنه الحسَن الحصائريّ، وغيره. وكان حَسَن المذهب عفيفًا متثبِّتًا.

وكان قد نزع الطّاعة، وقام مع ابن طولون، وخلع أبا أحمد الموفّق ووقف عند المنبر يوم الجمعة وقال: أيُّها النّاس أُشْهِدُكم أنّي خلعت أبا أحمق كما يخلع الخاتم من الإصبع، فألَعنُوه.

فَعل ذلك أبو زُرْعة بأمر أحمد بن طولون [2] .

وكانت قد جَرَت وقعةٌ بين ابن الموفّق وبين خِمارُوَيْه بن أحمد بن طولون في سنة إحدى وسبعين ومائتين، وتُسمّى وقْعة الطّواحين [3] . وانتصر فيها أحمد بن الموفّق، ورجعَ إلى دمشق.

وكانت هذه الوقعة بنواحي الرَّمْلَةِ. فقال ابن الموفّق لكاتبه أحمد بن محمد الواسطيّ: أنظُر من كان يبغضنا.

[1] انظر عن (محمد بن عثمان بن إبراهيم) في:

ولاة مصر للكندي 271، والولاة والقضاة، له 248، 480 و 518- 522، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 15/ 329 أ، وسير أعلام النبلاء 14/ 231- 233 رقم 135، والعبر 2/ 123، والوافي بالوفيات 4/ 82، 83 رقم 1546، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكى 3/ 196- 198، وطبقات الشافعية للإسنويّ 1/ 519، 520 رقم 472، والبداية والنهاية 11/ 122، 123، والوافي بالوفيات 4/ 82، 83 رقم 1546، والنجوم الزاهرة 3/ 183، 184، وحسن المحاضرة 1/ 399 و 2/ 145، وشذرات الذهب 2/ 239، وقضاة دمشق 22، 23، وديوان الإسلام 2/ 377 رقم 1052، والأعلام 6/ 260.

[2]

الولاة والقضاة 519، 520.

[3]

الولاة والقضاة 520.

ص: 100

قال: فَأُخِذ يزيد بن عبد الصّمد، وأبو زرْعة الدّمشقيّ، والقاضي أبو زُرْعة مقيَّدين، فاستحضرهم يومًا في طريقه إلى بغداد، فقال: أيُّكم القائل: قد نزعت أبا أحمق؟ فَرَبَتْ ألسِنَتُنا وآيسنا من الحياة [1] .

قال أبو زرعة الدّمشقيّ المحدَّث: فأمّا أنا فأُبْلِسْتُ [2] ، وأمّا يزيد فخرِس، وكان تمتامًا، وكان أبو زُرْعة محمد بن عثمان أحدَثنا سِنًّا فقال: أصلح الله الأمير.

فقال الواسطيّ: قف حتّى يتكلّم أكبر منك.

فقلنا: أصلحك الله، هو يتكلم عنا.

فقال: تكلم.

قال: واللَّه ما فينا هاشميّ صريح، ولا قرَشيّ صريح [3] ، ولا عربيّ فصيح، ولكنّا قومٌ مُلِكْنا، يعني قُهِرْنا، ثمّ روى أحاديث في السّمع والطّاعة، وأحاديث في العفْو والإحسان، وكان هو المتكلمّ بالكلمة الّتي نُطَالَب بخِزْيها.

وقال: إنّي أشهدك أيّها الأمير أنّ نسائي طَوالق، وعبيدي أحرار، ومالي [عليّ][4] حرام، إنّ كان من هؤلاء القوم أحدٌ قال هذه الكلمة.

ووراءنا حُرَم وَعِيالُ، وقد تسامَع النّاس بهَلاكِنا، وقد قدِرْتَ، وإنّما العفو بعد القُدرة.

فقال للواسطيّ: أَطلِقْهم، لا كثّر الله أمثالهم.

فاشتغلت أنا ويزيد بن عبد الصّمد في نزهة [5] أنطاكية وطِيبها عند عثمان بن خرّزاد، وسبق هو إلى حمص [6] .

قال ابن زُولاق في «تاريخ قُضَاة مصر» : ولي أبو زُرْعة قضاء مصر سنة

[1] في الأصل: «الحياة» .

[2]

في الولاة والقضاة 520: «فبكمت» .

[3]

في الولاة والقضاة 520: «صحيح» .

[4]

زيادة من: الولاة والقضاة 520.

[5]

في الولاة والقضاة 521: «في نزه» .

[6]

الولاة والقضاة 520، 521.

ص: 101

أربعٍ وثمانين، وكان يذهب إلى قول الشافعيّ، ويوالي عليه ويصانع. وكان عفيفًا، شديد التَّوقُّف في إنفاذ الأحكام. وله مالٌ كثير وضِياع كِبار بالشّام [1] .

واختلف في أمره، فقيل: إنّ هارون بن خِمَارُوَيْه مُتَوَلّي مصر كان في عهده أنّ القضاء إليه فولاه القضاء [2] .

وقيل: إنّ المعتضد كتب له عهدًا [3] .

قال: وكان القاضي يَرْقي من وجع الضَّرْس [4] ، ويدفع إلى صاحب الوجع حشيشةً توضع عليه، فيسكن.

قال: وكان يزن عن الغُرماء الضّعفاء. وربمّا أراد القوم النّزهة، فيأخذ الواحد بين الآخر، فيطالبه فيقرّ له، ويبكي فيرحمه ويزن عنه [5] .

وسمعت محمد بن أحمد بن الحدّاد الفقيه شيخنا يقول: سمعت منصور بن إسماعيل الفقيه يقول: كنت عند أبي زُرْعة القاضي، فذكر الخلفاء، فقلت له: أيّها القاضي، يجوز أن يكون السّفيه وكيلا؟

قال: لَا.

قلتُ: فوليًّا لامرأةٍ؟

قال: لَا.

قلتُ: فأمينًا؟

قال: لَا.

قلتُ: فشاهدًا؟

قال: لَا.

قلت: فيكون خليفة؟

قال لي: يا أبا الحسن هذه من مسائل الخوارج [6] .

[1] الولاة والقضاة 519.

[2]

الولاة والقضاة 519.

[3]

المصدر نفسه.

[4]

الولاة والقضاة 521.

[5]

الولاة والقضاة 522.

[6]

الولاة والقضاة 523.

ص: 102

وكان أبو زُرْعة قد شرط لمن يحفظ «مختصر المُزنيّ» مائة دينار يَهَبها له.

وهو ادخل مذهب الشّافعيّ دمشقّ، وحكم به القُضاة. وكان الغالب عليها قول الأوزاعيّ [1] .

قال: وكان أبو زُرْعة من الأكَلَة، يأكل سلّ مِشْمش، ويأكل سلّ تِين، وما أشبه ذلك [2] .

وبقي على قضاء مصر ثماني سِنين وشهرين، فَصُرِف وأُعيد إلى القضاء محمد بن عَبْدَة بن حرب [3] ، فإنّه ظهر من الاختفاء كما ذكرنا في ترجمته، فولاه محمد بن سليمان الكاتب القضاء.

112-

موسى بن القاسم بْن إبْرَاهِيم بْن إِسْمَاعِيل بْن إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ الْهَاشِمِيُّ الْحَسَنِيُّ.

أبو الحسن المدنيّ.

بمصر في رمضان.

روى عنه ابن يونس.

113-

مؤمِّل بن الحسن بن الْيَسع.

أبو الحسن البَهْنَسيّ [4] .

سمع: يونس بن عبد الأعلى.

[1] الولاة والقضاة 519.

[2]

الولاة والقضاة 522.

[3]

الولاة والقضاة 522.

[4]

البهنسيّ: بفتح الباء، وسكون الهاء، وفتح النون. نسبة إلى: البهنسا. مدينة بصعيد مصر الأدنى غربي النيل. (معجم البلدان 1/ 516) .

ص: 103