الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سنة أربع وثلاثمائة
-
حرف الألف
-
168-
أحمد بن إبراهيم بن يزيد بن عبد الله الباهليّ الأصبهانيّ المكتب.
روى عن: نصر بن علي الجهضمي، ومحمد بن يحيى الرُّمّانيّ، وجماعة.
وعنه: عبد الله والد أبي نعيم، ومحمد بن جعفر بن يوسف.
169-
أحمد بن الحسن بن عبد الله الإصبهانيّ المعدّل [1] .
سمع: مؤمّل بن إهاب، وأيوب الوزّان، وجماعة.
وله رحلة.
وعنه: الطَّبَرانيّ، وأبو الشّيخ، وآخرون.
170-
أحمد بن زنجويه بن موسى [2] .
أبو العبّاس المخرّميّ القطّان.
سمع: بِشْر بن الوليد، وداود بن رشيد، ومحمد بن بكّار.
وعنه: ابن لؤلؤ، وابن المظفَّر.
وكان ثقة.
وذكر الخطيب أحمد بن عُمَر بن زَنْجَوَيْه [3] المخرّميّ القطّان، وأنّه تُوُفّي سنة أربعٍ، وفرّق بينه وبين هذا، وهما واحدٌ إن شاء الله تعالى.
[1] انظر عن (أحمد بن الحسن بن عبد الله) في:
المعجم الصغير للطبراني 1/ 64 وفيه: «أحمد بن الحسين بن عبد الملك» .
[2]
انظر عن (أحمد بن زنجويه) في:
المعجم الصغير للطبراني 1/ 42، وتاريخ بغداد 4/ 164، 165 رقم 1842.
[3]
انظر عن (أحمد بن عمر بن زنجويه) في:
تاريخ بغداد 4/ 287 رقم 2043 وفيه: «أحمد بن عُمَر بن موسي بن زَنْجَوَيْه» ، وسيعيده المؤلّف الذهبي- رحمه الله برقم (172) .
171-
أحمد بن عبد الله بن عُمَران [1] .
أبو حمزة المَرْوَزِيّ.
حدَّث ببغداد في هذا العام عن: عليّ بن خَشْرَم، وغيره.
وعنه: عليّ بن عُمَر الحربيّ، وغيره [2] .
172-
أحمد بن عُمَر بن موسي بن زَنْجَوَيْه القطان [3] .
بغدادي: أحسبه أحمد بن زنجويه المذكور آنفًا، لكن قد فرّق بينهما الخطيب.
سمع: إبراهيم بن المنذر الحزامي، ومحمد بن بكّار، ولُوَيْنًا، وهشام بن عمّار.
وعنه: ابن المظفّر، وعبد الله الزَيْنَبيّ.
وكان ثقة [4] .
وقد ذكره الحافظ ابن عساكر [5]، وقال: روى عنه: ابن عدي، وأبو بكر الآجُرّي، والطّبَرَانيّ، وسمَّى جماعةً.
173-
أحمد بن محمد بن الحسن بن السكن [6] .
أبو الحسن القُرَشيّ العامريّ الحافظ.
حدَّث عن: إبراهيم بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرحمن
[1] انظر عن (أحمد بن عبد الله بن عمران) في:
تاريخ بغداد 4/ 223 رقم 1923.
[2]
وثّقه الخطيب.
[3]
انظر الترجمة الأسبق رقم (170) من هذا الجزء.
[4]
ووقع في تاريخ بغداد 4/ 165 «عبد العزيز بن جعفر الحربي» ، وفي 4/ 287:«عبد العزيز بن جعفر الخرقي» . وذلك في الترجمتين، فليراجع.
[5]
في تاريخ دمشق (تراجم: أحمد بن عتبة- أحمد بن محمد بن المؤمل) 80- 82 رقم 57 وتهذيب تاريخ دمشق 1/ 418 وفيه: «المحرمي» بالحاء المهملة.
[6]
انظر عن (أحمد بن محمد العامري) في:
تاريخ بغداد 4/ 425 رقم 2319، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 2/ 57 أ، وتهذيب تاريخ دمشق 1/ 455، 456، وسير أعلام النبلاء 14/ 247 رقم 151، وميزان الاعتدال 1/ 138 رقم 550، والمغني في الضعفاء 1/ 55 رقم 423، ولسان الميزان 1/ 266، 267.
الأنطاكيّ وإسحاق بن موسى الأنصاريّ، وجماعة.
وعنه: أبو بَكْر بْن أَبِي دُجَانة، وعليّ بْن أَبِي العَقِب، وأبو أحمد العسّال، وأبو الشَّيخ، وأحمد بن عَبْدان الشّيرازيّ، وقال: قدِم علينا في سنة أربع وثلاثمائة ولا أُحَدِّث عنه، كان ليّنًا.
174-
أحمد بن محمد بن رستم [1] .
أبو جعفر الطَّبَريّ النَّحْويّ المقرئ.
صاحب نُصير بن يوسف، وهاشم بن عبد العزيز تلميذي الكِسائيّ.
روى عنه: أحمد بن جعفر بن سَلْم، وعُمَر بن محمد بن سيف الكاتب.
حدَّث في هذه السنة.
ذكره الخطيب [2] .
175-
أحمد بن محمد الصَّيدلانيّ [3] .
عن: إسحاق بن وهْب، وغيره.
وعنه: الطَّبَرانيّ، وعليّ بن عُمَر السُّكَّريّ.
بقي إلى هذا العام.
176-
أحمد بن الممتنع [4] .
أبو الطّيّب القُرَشيّ الأَيْليّ.
حدث عن: أبي الطّاهر بن السَّرْح، وهارون الأَيْليّ.
وعنه: أبو بكر الشّافعيّ، وابن الزّيّات.
قال الدّارقطنيّ: صالح.
[1] انظر عن (أحمد بن محمد بن رستم) في:
تاريخ بغداد 5/ 125، 126 رقم 2547، وغاية النهاية 1/ 114، 115 رقم 527، وبغية الوعاة 1/ 387 رقم 753 وفيه:«أحمد بن محمد بن يزداد بن رستم» .
[2]
ذكره باسم: «أحمد بن محمد بن يزديار بن رستم» ، وفي أثناء الترجمة:«أحمد بن محمد بن رستم الطبري» ، ولم يذكره صاحب فهرس تاريخ بغداد.
[3]
انظر عن (أحمد بن محمد الصيدلاني) في:
المعجم الصغير للطبراني 1/ 38.
[4]
انظر عن (أحمد بن الممتنع) في:
تاريخ بغداد 5/ 170 رقم 2616.
177-
أحمد بن موسى بن الجوهريّ [1] .
عن: الحُسين بن حُريث، والربيع المُراديّ.
وعنه: عيسى الرُّخَّجيّ، والطَّبَرانيّ.
وهو ثقة. قاله الخطيب.
يُعرف بأخي خَزَريّ.
178-
إبراهيم بْن عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن أيّوب المُخَرّميّ البغداديّ [2] .
أبو إسحاق.
عن: عُبيد الله القواريريّ، وإسحاق بن أبي إسرائيل، وجماعة.
وعنه: عُمَر بن الزّيّات، وعُبَيد الله الزُّهْريّ، وجماعة.
قال الإسماعيليّ: صدوق.
وقال الدَّارَقُطْنيّ: حدَّث عن ثقاتٍ بأحاديث باطلة، وليس بثقة [3] .
قلت: تُوُفّي في رمضان [4] .
179-
إبراهيم بن محمد بن مالك بن ماهويه الإصبهانيّ [5] .
أبو إسحاق القطّان الفقيه.
[1] انظر عن (أحمد بن موسى) في:
تاريخ بغداد 5/ 143 رقم 2576.
[2]
انظر عن (إبراهيم بن عبد الله البغدادي) في:
تاريخ بغداد 6/ 124، 125 رقم 3152، والأنساب 513 ب، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1/ 41 رقم 84، والمنتظم 6/ 139، 140، رقم 210، وسير أعلام النبلاء 14/ 196، 197 رقم 112، والعبر 2/ 127، وميزان الاعتدال 1/ 41، 42 رقم 126، والمغني في الضعفاء 1/ 18 رقم 111، ولسان الميزان 1/ 72، 73 رقم 193، وشذرات الذهب 2/ 243.
[3]
تاريخ بغداد 6/ 125.
[4]
وقال محمد بن نعيم الضّبي: سمعت أبا بكر الإسماعيلي يقول لأبي الحافظ: كتبت عن أبي إسحاق المخرّمي ببغداد؟ فقال له أبو علي: نعم. فقال: فما قولك فيه؟ فقال أبو علي: كان لا ينكر له، لقي الجرمي وأقرانه. فقال الإسماعيلي: ما هو عندي إلّا صدوق. (تاريخ بغداد 6/ 124) .
[5]
انظر عن (إبراهيم بن محمد بن مالك) في:
ذكر أخبار أصبهان 1/ 191.
سمع: لُوَيْنًا، وعُمَر الفلّاس، وأبا الربيع السّمْتيّ، وإسماعيل بن يزيد.
وعنه: العسّال، وأبو الشَّيخ، ومحمد بن جعفر بن جعفر بن يوسف.
180-
إبراهيم بن موسى الْجَوْزيّ [1] .
سمع: بِشْر بن الوليد.
وقد ذُكِر سنة ثلاث.
181-
إسحاق بن إبراهيم بن يونس [2] .
أبو يعقوب المنجنيقيّ الورّاق.
بغداديّ حافظ.
سكن مصر.
عن: محمد بن بكّار، وأبي إبراهيم التَّرْجُمانيّ، وداود بن رشيد، وعبد الأعلى بن حمّاد، وسُوَيد بن سعيد، وحُمَيْد بن مَسْعَدَة.
وعنه: النَّسائيّ في «سُنَنهِ» وهو من أقرانه، وانتقى عليه، وقال: هو صدوق، وأبو بكر أحمد بن السُّنّيّ، والحسن بن الخضر الأسْيوطيّ، وأبو سعيد بن يونس، وعبد الله بن عَدِيّ، وسليمان الطَّبَرانيّ، وأحمد بن محمد بن سَلَمَةَ الخيّاش، ومحمد بن محمد بن يعقوب السَّرَّاج، ويحيى بن زكريّا المصريّون، وغيرهم.
وكان رجلًا صالحًا، وهو آخر من مات من شيوخ النّبل.
[1] وهو: أبو إسحاق التّوّزيّ، وقد تقدّم برقم (127) من هذا الجزء.
[2]
انظر عن (إسحاق بن إبراهيم المنجنيقي) في:
المعجم الصغير للطبراني 1/ 102، وتاريخ جرجان 442، وتاريخ بغداد 6/ 385، 386 رقم 3424، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 2/ 371 أ، و (مخطوطة التيمورية) 5/ 266 و 38/ 473، وتهذيب تاريخ دمشق 2/ 429، والمعجم المشتمل 75 رقم 149، والمنتظم 6/ 140 رقم 212، وتهذيب الكمال 2/ 392، 395 رقم 335، والعبر 2/ 127، والكاشف 1/ 59 رقم 279، وسير أعلام النبلاء 14/ 141، 142 رقم 75، وتهذيب التهذيب 1/ 220، 221 رقم 411، وتقريب التهذيب 1/ 55 رقم 377، وخلاصة التذهيب 27، وشذرات الذهب 2/ 243، والرسالة المستطرفة 163، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي 1/ 453 رقم 284.
تُوُفّي لليلتين بقيتا من جُمَادَى الآخرة، ولُقِّب بالمنْجَنِيقيّ لأنّه كان يجلس بقرب منْجَنِيقٍ بجامع مصر.
وكان فيما ذكر ابن عَدِيّ عن بعض رجاله يمنع النّسائيَّ من المجيء إليه، ويذهب إلى منزل النَّسائيّ حِسْبةً، حتّي سمع منه النّسائيّ ما انتفاه عليه. وقد قال له النَّسائيّ يومًا: يا أبا يعقوب، لَا تحدّث عن سُفْيان بن وكيع. فقال: اختَرْ لنفسك ما شئت، وأنا فكلّ من كتبت عنه فإنّي أحدِّث عنه [1] .
وثّقه ابن عديّ، والدَّارَقُطْنيّ [2] .
182-
إسماعيل بن يحيى بن إسماعيل بن عرباض.
أبو القاسم التُّنُّيسيّ.
روى عن: محمد بن رُمْح، وعبد الجبّار بن العلاء.
توفي في رجب بتنيس.
183-
أصبغ بن مالك [3] .
أبو القاسم المالكي الزاهد.
نزيل قرطبة.
أصله من قبره. وصحب ابن وضاح أربعين سنة، وكان ابن وضاح يجله ويعظمه.
وسمع من: ابن وضاح، وابن القزاز.
وكان إماما في قراءة نافع.
قرأ على: إبراهيم بن بازي، عن أصحاب ورش.
[1] تاريخ بغداد 6/ 386.
[2]
وقال أبو سعيد بن يونس: وكان رجلا صالحا صدوقا.
وقال الخطيب: وكان صدوقا صالحا زاهدا.
[3]
انظر عن (أصبغ بن مالك) في:
تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضيّ 1/ 79 رقم 250، وبغية الملتمس للضبي 241 رقم 575.