الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
روى عَنْ: الحُسين بْن الحَسَن المَرْوَزِيّ، ومحمد بن مقاتل الرّازيّ الفقيه، وأبي دَاوُد السِّنْجيّ، وأحمد بْن حكيم، ومحمد بن حفص بْن ميسرة الهَرَوِيّ.
وعنه: أحمد بْن بشر المُزَنيّ، ومحمد بن محمد بْن دَاوُد التّاجر.
روى عنه أنّه قال سنة ثلاثمائة: إنّه في ثمانين سنة. تُوُفّي في رجب.
وروى عَنْهُ أيضًا: عَبْد اللَّه بْن يحيى الطّلْحيّ، وأبو بَكْر المفيد، وزاهر بْن أحمد، والخليل بْن أحمد.
-
حرف النون
-
275-
نَصْر بْن الفتح بْن يزيد [1] .
أبو منصور العَتَكيّ السَّمَرْقَنْديّ الفاميّ.
سمع: رجاء بْن مرجا، وأبا محمد الدّارميّ، وجماعة.
وله رحلة إلى العراق.
-
حرف الياء
-
276-
إلياس بْن رجاء النَّيْسابوريّ.
أبو إِسْحَاق الدّهّان.
سمع: إِسْحَاق الكَوْسَج، وأحمد زاج.
وعنه: أبو إِسْحَاق المُزَكيّ، وعبد اللَّه بْن سعْد، وغيرهما.
277-
يعقوب بْن إِسْحَاق بْن إبراهيم بْن يزيد [2] .
أبو عَوَانة النَّيْسابوريّ، ثمّ الإسفرائينّي الحافظ. صاحب «المسند
[1] انظر عن (نصر بن الفتح) في:
تاريخ جرجان للسهمي 123.
[2]
انظر عن (يعقوب بن إسحاق) في:
المعجم الصغير للطبراني 2/ 131، وتاريخ جرجان للسهمي 490، 491 رقم 992، والأنساب 33 ب، ووفيات الأعيان 6/ 393، 394 رقم 826، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) 9/ 369، ومعجم البلدان 1/ 178، والكامل في التاريخ 8/ 199، واللباب 1/ 143، والعبر 2/ 165، والتقييد لابن النقطة 493، 494 رقم 673، والمختصر في أخبار البشر 2/ 73، وتاريخ ابن الوردي 1/ 260، وسير أعلام النبلاء 14/ 417- 422 رقم 231، ودول الإسلام
الصحيح» المخرَّج عَلَى «كتاب مُسْلِم» .
سمع بخُراسان، والعراق، والحجاز، واليمن، والشّام، والثُّغُور، والجزيرة، وفارس، وإصبهان، ومصر.
سمع: محمد بْن يحيى، ومسلم بْن الحَجّاج، ويونس بْن عَبْد الأعلى، وعُمَر بْن شَبَّة، وأحمد ابن أخي ابن وهْب، وشُعَيب بْن عَمْرو الضُّبَعيّ، وعليّ بْن حرب، وعليّ بْن أشكاب، وسَعْدان بْن نَصْر، والحَسَن بْن محمد الزَّعْفرانيّ، والربيع المُرَاديّ، ومحمد بن عَبْد اللَّه بْن عَبْد الحَكَم، وخلقًا سواهم.
وعنه: أحمد بْن عليّ الرّازيّ الحافظ، وأبو عليّ النَّيْسابوريّ، ويحيى بْن منصور، وعبد اللَّه بْن عديّ، والطَّبَرانيّ، وأبو بَكْر الإسماعيليّ، وحُسَيْنَك بْن عليّ التَّميميّ، وابنه أبو مُصْعَب محمد بْن يعقوب.
وآخر من روى عَنْهُ ابن ابن أخته أبو نُعَيْم عَبْد الملك بْن الحَسَن الإسفرائينيّ، ودَخَلَ دمشق مرات.
قَالَ الحاكم: وأبو عَوَانة من علماء الحديث وأثباتهم. سَمِعْتُ ابنه محمدا يقول إنّه تُوُفّي سنة ستٍّ عشرة. وقال غيره: على قبر أبي عوانة مشهد بأسفرايين يُزار، وهو بداخل البلد، رحمة [1] اللَّه عَلَيْهِ.
وكان أول من أدخل مذهب الشّافعيّ وتصانيفه إلى إسفرائين. أخذ ذَلِكَ عَنْ: إبراهيم المُزَنيّ، والربيع.
[ () ] 1/ 190، والمعين في طبقات المحدّثين 109 رقم 1226، وتذكرة الحفاظ 3/ 779، 780، ومرآة الجنان 2/ 269، 270، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 2/ 321، والبداية والنهاية 11/ 159، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 1/ 105 رقم 50، وطبقات الشافعية للإسنويّ 2/ 203، 204 رقم 817، وتاريخ الخميس 2/ 390، والنجوم الزاهرة 3/ 222، وطبقات الحفاظ 327، وتاريخ الخلفاء 386، وشذرات الذهب 2/ 274، والأعلام 9/ 256، والرسالة المستطرفة 27، ومعجم المؤلفين 13/ 242، وتاريخ التراث العربيّ 1/ 437، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي 5/ 220، 221 رقم 1856، والعقد المذهب لابن الملقّن 18، وكشف الظنون 556، وغيرها، وهدية العارفين 2/ 544، وديوان الإسلام 3/ 305، 306 رقم 1465، والأعلام 8/ 96، ومعجم المؤلفين 13/ 242.
[1]
في الأصل: رحمت، بالتاء المفتوحة.