المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الألف - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٢٥

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الخامس والعشرون (سنة 331- 350) ]

- ‌الطبقة الرابعة والثلاثون

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[زواج ابن المتّقي ببنت ناصر الدّولة الحمدانيّ]

- ‌[غزو الروم إلى أَرْزن وغيرها]

- ‌[تضييق ناصر الدّولة على المتّقي]

- ‌[استئمان الديْلَم لأبن بُوَيْه]

- ‌[هروب سيف الدّولة وأخيه]

- ‌[نزوح البغدادّيين إلى الشام ومصر]

- ‌[خِلْعة المتّقي لابن بُوَيْه]

- ‌[ولادة مولود للقرمطيّ]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وزارة علي بن مُقْلَة]

- ‌[دخول توزون بغداد وإمرته]

- ‌[الوحشة بين المتقّي وتوزون]

- ‌[عزل ابن مُقْلَة]

- ‌[وفاة بدر الخَرْشَنيّ]

- ‌[وفاة سنان بن ثابت]

- ‌[وفاة ابن عبدوس الجهشياريّ]

- ‌[وزارة الأصبهانيّ]

- ‌سنة اثنتين وثلاثين

- ‌[الحرب بين توزون والمتّقي]

- ‌[مصالحة المتّقي وتوزون]

- ‌[عقد البلد لناصر الدولة]

- ‌[موت البريديّ]

- ‌[ولاية ابن لؤلؤ إمرة دمشق]

- ‌[إمرة المؤنسيّ على دمشق]

- ‌[ولاية الحسين بن حمدان قنّسرين والعواصم]

- ‌[وصول الإخشيد إلى المتقّي]

- ‌[مقتل حمْدي اللّصّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه واسط]

- ‌[إصابة توزون بالصرع]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ترجمة أبي طاهر القرمطيّ]

- ‌[تتمّة أخبار القرمطيّ كما أثبتها الناسخ استجابة لأمر المؤلّف الذهبيّ]

- ‌[تسمية أمير الأندلس بأمير المؤمنين]

- ‌[سبب قتل البريديّ لأخيه]

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[قتل المتّقي]

- ‌[رواية المسعودي عن مقتل المتقّي]

- ‌[خلافة المستكفي]

- ‌[صفة المستكفي باللَّه]

- ‌[الحرب بين ابن بُوَيْه وتوْزُون]

- ‌[وزارة أبي الفرج السامرّيّ ومصادرته]

- ‌[وزارة ابن شيرزاد]

- ‌[الحرب بين سيف الدّولة والإخشيد]

- ‌[الغلاء والجوع ببغداد]

- ‌[قيام أبي الحسين البريديّ مكان أخيه]

- ‌[النزاع بين البريديّ وأخيه]

- ‌[قتل يانس]

- ‌[غزوة سيف الدّولة في الروم]

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[وفاة توزون وطمع ابن شيرزاد بالإمارة]

- ‌[زواج سيف الدّولة ببنت أخي الإخشيد]

- ‌[تلقُّب المستكفي بإمام الحقّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه بغداد ومبايعته الخليفة]

- ‌[عناية ابن بُوَيْه بالشباب]

- ‌[ولاية عُتبة قضاء الجانب الشرقيّ]

- ‌[خلْع المستكفي باللَّه]

- ‌[خلافة المطيع للَّه]

- ‌[الغلاء ببغداد]

- ‌[الحرب بين ناصر الدّولة ومعز الدّولة بن بُوَيْه]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وفاة القاضي الخِرَقيّ]

- ‌[وفاة الخِرَقيّ الحنبليّ]

- ‌[وفاة توزون]

- ‌[وفاة الإخشيد]

- ‌[وفاة أبي القاسم صاحب المغرب]

- ‌[مقاتلة ابن كَيْداد لأبي القاسم]

- ‌[الإباضيّة]

- ‌[وفاة الشبّليّ]

- ‌[وفاة الوزير عليّ بن عيسى]

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[عودة المطيع إلي دار الخلافة]

- ‌[صرْف ابن أبي الشوارب عن القضاء]

- ‌[امتلاك سيف الدّولة دمشق]

- ‌[مصالحة معزّ الدّولة وناصر الدولة]

- ‌[قيادة تكين الشيرازي للُترك]

- ‌[حبْس ابن شيرزاد]

- ‌[هزيمة التُرْك]

- ‌[استيلاء ابن بويه على الرِّيّ والجبال]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وثوب غلبون على مصر]

- ‌[وزارة ابن الفرات بمصر]

- ‌[الدعوة لسيف الدّولة بطرسوس]

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[خروج المطيع لمحاربة البريدي]

- ‌[قدوم عماد الدّولة على أخيه معز الدّولة]

- ‌[تكحيل صاحب خراسان أخويه وعمه]

- ‌[ظفر صاحب المغرب بابن كيَدْاد]

- ‌[وفاة الصوليّ]

- ‌[غارة الروم على أطراف الشام]

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[غرق بغداد]

- ‌[استئمان أبي القاسم البريديّ]

- ‌[اختلاف معز الدّولة وناصر الدّولة وصُلْحهما]

- ‌[امتلاك الروم مرعش]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ولاية أبي المظفر دمشق]

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[ولاية عُتبة قضاء القضاة]

- ‌[وصول تقادُم أنوجور إلي معز الدّولة]

- ‌[تحرُّك القرامطة]

- ‌[امتناع الحج]

- ‌[بناء المنصورية بالمغرب]

- ‌[وفاة المستكفي باللَّه]

- ‌[وفاة عماد الدّولة الدّيلميّ]

- ‌[ولاية شعلة إمرة دمشق]

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[استيلاء قراتكين على الرّيّ والجبال]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وانهزامه]

- ‌[ردّ الحجر الأسود]

- ‌[وفاة الصَّيْمريّ الكاتب]

- ‌[تقليد المهلّبيّ الكتابة]

- ‌[مقتل عبد الله ابن الناصر لدين الله الأموي]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وإيغاله في الروم]

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة

- ‌[مهاجمة صاحب عمان البصرة]

- ‌[إيغال سيف الدولة في بلاد الروم]

- ‌[الحج هذه السنة]

- ‌[إصلاح الحجر الأسود وتمكينه في الكعبة]

- ‌[وفاة الكرخيّ شيخ الحنفيّة]

- ‌[الزلازل بحلب والعواصم]

- ‌ذكر من مات في هذه الطبقة 34 مرتبًا كل سنة على حروف المعجم

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌الكنى

- ‌ومن المتوفّين تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌الوقائع الكائنة في الطبقة الخامسة والثلاثين

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌[تعزير القائلين بالتناسخ]

- ‌[أخْذُ الروم سَرُوج]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وفاة المنصور إِسْمَاعِيل بْن القائم]

- ‌[وفاة أَبِي الخير التيناتي]

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌[أسْر سيف الدولة لابن الدُمُسْتُق]

- ‌[محاربة ابن محتاج لابن بُوَيْه]

- ‌[محنة ابن بهزاد السّيرافي]

- ‌[أسْرُ ابن الدمستق]

- ‌[وفاة الْحَسَن بْن طُغج]

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة

- ‌[وقعة سيف الدولة والدمستق]

- ‌[خطبة ابن محتاج للمطيع]

- ‌[مرض مُعِز الدولة]

- ‌[الوحشة بين أنوجور وكافور]

- ‌[وفاة نوح بْن نصر الساماني]

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[انعقاد إمرة الأمراء لبختيار]

- ‌[مهاجمة صاحب خراسان لركن الدولة]

- ‌[دخول ابن ماكان الدّيلميّ أصبهان واعتقاله]

- ‌[الوباء بالريّ]

- ‌[إصابة ابن مُقْلَة بالفالج]

- ‌[عهد المطيع ولواؤه لصاحب خراسان]

- ‌[الزلزلة فِي مصر]

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة

- ‌[زيادة إقطاع الوزير المهلّبيّ]

- ‌[إيقاع الروم بأهل طَرَسوس]

- ‌[خروج روزبهان الدَّيْلَميّ عَلَى مُعِز الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة للروم]

- ‌[غارة الروم عَلَى نواحي ميّافارقين]

- ‌[وفاة أمّ المطيع للَّه]

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة

- ‌[ظهور جبال وجُزُر فِي البحر]

- ‌[الزلازل بالري]

- ‌[الانخساف بالطالقان]

- ‌[وفاة أَبِي العباس الأصمّ]

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[عودة الزلازل بحلوان]

- ‌[هجوم الجراد]

- ‌[خروج الروم إلى آمد وغيرها]

- ‌[شغب الترك والدّيلم عَلَى ناصر الدولة]

- ‌[الوقعة بين الروم وسيف الدولة وهربه]

- ‌[دخول معز الدولة الموصل]

- ‌[وفاة القاضي ابن حذلم]

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة

- ‌[خلعة السلطنة لبختيار]

- ‌[سرية محمد بْن ناصر الدولة وأسره]

- ‌[وقوع أَبِي الهيثم ابن القاضي أَبِي حصين فِي أسر الروم]

- ‌[غرق زوارق الحجّاج]

- ‌[موت ملك الروم]

- ‌[دخول الروم طرسوس والهارونية]

- ‌[خُطب ابن نُباتة الجهادية]

- ‌[هرب ابن المطيع]

- ‌[وفاة جماعة من الأعلام]

- ‌[محاصرة جوهر المعزّي لفاس]

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[إيقاع نجا غلام سيف الدولة بالروم]

- ‌[الفتنة بين السنة والشيعة ببغداد]

- ‌[ظهور أمر المستجير باللَّه ومقتله]

- ‌[مرض مُعزّ الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة فِي بلاد الروم وكثرتهم عَلَيْهِ]

- ‌[وفاة ابن ثوابه الكاتب]

- ‌[وفاة أنوجور بْن الإخشيد]

- ‌[إسلام التُّرك]

- ‌[بذل الهاشميّ المال لتقلُّده القضاء]

- ‌[وفاة الإمام حسان شيخ خراسان]

- ‌[وفاة النيسابوري]

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة

- ‌[بناء معُزّ الدولة للدار الهائلة فِي بغداد]

- ‌[تقليد ابن أَبِي الشوارب قضاء القضاة]

- ‌[ضمان معز الدولة للحسبة والشرطة]

- ‌[وفاة ابن مقاتل بمصر]

- ‌[غزوة نجا غلام سيف الدولة لبلاد الروم]

- ‌[انتزاع الروم لجزيرة أقريطش]

- ‌[وفاة القطان مُحَدَّث بغداد]

- ‌[وفاة الخُطَبيّ]

- ‌[وفاة الهاشمي خطيب جامع المنصور]

- ‌[وفاة عتبة الهمذانيّ]

- ‌[وفاة فاتك المجنون]

- ‌[وفاة الناصر لدين اللَّه صاحب الأندلس]

- ‌المتوفّون في هذه الطبقة

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة عَلَى الحروف

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف الضاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌الكنى

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السّين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الثاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌المتوفون فِي هذه الحدود تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

الفصل: ‌ حرف الألف

‌سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة

-‌

‌ حرف الألف

-

39-

أحمد بن إشكاب بن محمد [1] .

أبو بكر الأصبهانيّ.

سمع: عُبيْد بن الحَسَن، وأبا طالب بن سوادَة.

ذكره أبو عبد الله بن منَده، وأحسبه روى عنه.

40-

أحمد بن عامر بن بِشْر [2] .

أبو حامد المَرْورُّوذيّ الفقيه الشافعيّ.

تفقّه على: أبي إسحاق المروزيّ، وصنّف «الجامع» في الفقه، وشرح

[1] انظر عن (أحمد بن إشكاب) في:

ذكر أخبار أصبهان 1/ 149 وفيه «أحمد بن إشكيب» .

[2]

جاء في هامش الأصل: «أبو حامد إنما توفي سنة اثنتين وستين. كذا قاله أبو إسحاق الشيرازي في طبقاته، والنووي في تهذيبه، وابن خلكان في وفياته

» ، وفي الأصل بياض. ويقول خادم العلم محقّق هذا الكتاب:«عمر عبد السلام تدمري» : ذكره المؤلّف الذهبي- رحمه الله مرّة أخرى في الطبقة السادسة والثلاثين، وفيات سنة 362 هـ. باسم:«أحمد بن بشر ابن عامر» .

انظر عنه في:

الفهرست لابن النديم 214، وطبقات فقهاء الشافعية للعبّادي 76، وطبقات الفقهاء للشيرازي 114، ومعجم البلدان 5/ 112، ووفيات الأعيان 1/ 69 رقم 73، والعبر 2/ 326، وسير أعلام النبلاء 16/ 166، 167 رقم 121، وتهذيب الأسماء واللغات 2/ 211، ومرآة الجنان 2/ 375، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 2/ 82 رقم 76، والبداية والنهاية 11/ 209، والوافي بالوفيات 6/ 265، رقم 2755، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 1/ 140 رقم 94 وفيه «أحمد بن بشر بن عامر» ، وطبقات الشافعية للإسنويّ 2/ رقم 1018، وشذرات الذهب 3/ 40، وطبقات الشافعية لابن هداية الله 86، والأعلام 1/ 99، وهدية العارفين 1/ 66، وديوان الإسلام لابن الغزي 4/ 213 رقم 1951 وأخباره كثيرة في كتب تلميذة أبي حيّان التوحيديّ، مثل: كتاب الإمتاع والمؤانسة، والبصائر والذخائر، وغيره.

ص: 66

«مختصر المُزنيّ» ، وصنَّف في أصول الفقه. وكان إمامًا لا يُشقُ غُبارُه.

نزل البصرة، وعنه أخذ فقهاؤها.

41-

أحمد بن عُبادة بن علَكدة بن نوح [1] .

أبو عمر الرعيني المالكيّ، إمام جامع قُرطُبة.

سمع: محمد بن وضّاح، ومحمد بن عبد السّلام الخُشنيّ.

توفي في رجب.

وكان زاهدا فاضلا، قلد الشورى فلم يتقلدها.

وحج فسمع من: العقيلي.

42-

أحمد بن عبيد الله بن الحريص البغدادي [2] .

سمع: العبّاس التُّرقفي، ومحمد بن عبد الملك الدّقيقيّ.

وعنه: الدّار الدَّارقطنيّ، وابن شاهين، وعمر الكتّانيّ.

43-

أحمد بن عيسى [3] .

أبو بكر الخواص.

سمع: عليّ بن حرب، وجماعة.

وعنه: ابن نجيب، وابن شاهين، والدّار الدّارقطنيّ ووثَّقة.

عاش بضعًا وثمانين سنة.

44-

أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن [4]

[1] انظر عن (أحمد بن عبادة) في:

تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضيّ 1/ 34 رقم 105، وجذوة المقتبس للحميدي 140 رقم 238، وبغية الملتمس للضبي 198 رقم 450.

[2]

انظر عن (أحمد بن عبيد الله) في:

تاريخ بغداد 4/ 253 رقم 1985.

[3]

انظر عن (أحمد بن عيسى) في:

معجم الشيوخ لابن جميع 201، 202 رقم 158، وتاريخ بغداد 4/ 282.

[4]

انظر عن (أحمد بن محمد بن سعيد) في:

معجم الشيوخ لابن جميع 167- 169 رقم 115، ومن حديث خيثمة الأطرابلسي (بتحقيقنا) 33، 34، والفهرست للطوسي 52 رقم 86، والفوائد المنتقاة للعلوي، بتخريج الصوري (بتحقيقنا) 73، وتاريخ جرجان للسهمي 220، ورجال الطوسي 241، 242 رقم 30، وتاريخ

ص: 67

مولى بني هاشم، أبو العبّاس الكوفيّ الحافظ المعروف بابن عُقْدة، وهو لقبُ أبيه.

سمع: أبا الجعفر بن المنادي، والحسن بن عليّ بن عفّان، وأحمد بن عبد الحميد الحارثيّ، والحسن بن مكرم، وعلي بن داود القنطري، وعبد الله بن أبي مَسَرة المكيّ، وإبراهيم بن أبي بكر بن أبي شيبة، وعبد الله بن أسامة لكلبيّ، ويحيى بن أبي طالب، ومحمد بن الحسين الحُنينيّ، وخلقًا كثيرًا حتّى سمع من أقرانه، وأصغر منه.

وكان حافظًا كبيرًا، جَمَعَ الأبواب والتراجم.

روي عنه: الجعابيّ، وابن عديّ، والطبرانيّ، والدّار الدّارقطنيّ، وعمر الكتانيّ، وابن جُميعْ، وإبراهيم بن خُرشيد قولة، وأبو عمر بن مهديّ، وابن الصلت، وأبو الْحُسَيْن بْن المتيم، وخلق سواهم.

وكان أبو عقُدَة إمامًا في النَّحو والتَّصريف، ورعًا خيِّرًا.

أنبأني ابن علان، ومؤمل بن محمد البالسي قالا: ثنا الكنديّ، أنا القزاز، نا أبو بكر الخطيب: أنا أبو الحسين أحمد بن محمد الواعظ نا ابن عقدة سنة ثلاثة إملاءً: نا عبد الله بن الحسين بن الحسن الأشقر: سمعتُ عثام بن عليّ: سمعتُ سُفيان يقول: لا يجتمع حُبّ عليّ وعثمان إلا فِي قلوب نبلاء الرجال [1] .

قلتُ: ما يملي ابن عقدة مثل هَذَا إلا وأمره في التشيع متوسطّ.

قال الوزير أبو الفضل بن حنزابة: سمعت الدّار الدّارقطنيّ يقول: أجمع أهل

[ () ] بغداد 5/ 14- 22، والمنتظم 6/ 336، 337، رقم 550، ورجال الحلّي 203، 204 رقم 13، والعبر 2/ 230، وسير أعلام النبلاء 15/ 340- 355 رقم 178، والمعين في طبقات المحدّثين 111 رقم 1242، ودول الإسلام 1/ 205، وتذكرة الحفاظ 3/ 839- 842، والمغني في الضعفاء 1/ 55 رقم 422، وميزان الاعتدال 1/ 136- 138، ومرآة الجنان 2/ 311، والبداية والنهاية 11/ 209، والوافي بالوفيات 7/ 395، 396، ولسان الميزان 1/ 263- 266، والنجوم الزاهرة 3/ 281، وطبقات الحفاظ 348، 349، وشذرات الذهب 2/ 332، والأعلام 1/ 207، ومعجم طبقات الحفاظ 59 رقم 789، وهدية العارفين 1/ 60، وإيضاح المكنون 1/ 303 1/ 303 و 2/ 260، وديوان الإسلام 3/ 267 رقم 1545، ومعجم المؤلفين 2/ 106، ومجمع الرجال للقهبائي 1/ 144، وأعيان الشيعة (الطبعة الجديدة) 3/ 112- 116.

[1]

تاريخ بغداد 5/ 15.

ص: 68

الكوفة أنّه لم يُرَ بالكوفة من زمن ابن مسعود رضي الله عنه إلى زمن أبي العبّاس ابن عُقْدة أحفظ منه [1] .

أبو أحمد الحاكم قال: قال لي ابن عقدة: دخل البرديجيّ الكوفَة، فزعم أنّه أحفظ مني. فقلت: لا تطول، نتقدم إِلَى دكان وراق، ونضع القبان، ونزن من الكتب ما شئت. ثمّ يُلقى علينا فنذكره.

قال: فبقي [2] .

قال الحاكم: سمعت أبا علي الحافظ يقول: ما رأيت أحفظ لحديث الكوفييّن من ابن عقدة [3] .

وعن ابن عقدة قال: أنا أُجيب في ثلاثمائة ألف حديث من حديث أهل البيت وبني هاشم [4] .

روى هذا عنه أيضا الدّار الدّارَقُطْنيّ.

وعن ابن عقدة قال: أحفظ مائة ألف حديث [5] بالإسناد والمتن، وأذاكر بثلاثمائة ألف حديث [6] .

وقال عبد الغنيّ: سمعت الدّار الدّارَقُطْنيّ قال: كان ابن عقدة يعلم ما عند الناس، ولا يعلم الناس ما عنده [7] .

وقال أبو سعد المالينيّ: أراد ابن عقدة أن ينتقل، فكانت كتبه ستّمائة حملة [8] .

قلتُ: وكلّ أحدٍ يخضع لحفظ ابن عقدة، ولكنه ضعيف قال أبو أحمد بن عديّ: كان أبو العباس صاحب معرفة وحفظ، ومقدم في هذه الصنعة، إلا أنيّ رأيت مشايخ بغداد يسيئون الثّناء عليه، ورأيت فيه

[1] تاريخ بغداد 5/ 16.

[2]

تاريخ بغداد 5/ 16 أي: بهت.

[3]

المصدر نفسه.

[4]

المصدر نفسه.

[5]

في رجال الطوسي 442، وفي رجال الحلّي 204:«أحفظ مائة وعشرين ألف حديثا بأسانيدها» .

[6]

رجال الطوسي 442، رجال الحلّي 204.

[7]

تاريخ بغداد 5/ 18.

[8]

المصدر نفسه.

ص: 69

مجازفات، حتى كان يقول: حدَّثني فلانة قالت: هذا كتاب فلان قرأت فيه: ثنا فلان. وهذا مجازفة.

وكان مقَّدمًا في الشّيعة. ولولا اشتراطي أن أذكر كلّ من تُكلِّم فيه لما ذكرته للفضل الذي فيه.

وقال البرقانيّ: قلت للدارقطني: إيش أكثر ما في نفسك من ابن عقدة؟

قال: الإكثار بالمناكير [1] .

وقال السّلميّ: سألت الدّار الدّارَقُطْنيّ عَنْهُ فقال: حافظ محدث، ولم يكن في الدّين بقوي، ولا أزيد عَلَى هَذَا.

وقال حَمْزَةُ بْن محمد بْن طاهر: سمعتُ الدّار الدَّارَقُطْنِيّ يقول: ابن عقدة رجل سوء.

وقال أبو عمر بن حيويْه: كان ابن عقدة يُمْلِي مثالبَ الصّحابة، أو قال:

الشيخين، فتركتُ حديثه.

وقال عبدان الأهوازيّ: ابن عقدة خرج عن معاني أصحاب الحديث، ولا يُذكر معهم. يعني لما كان يُظهْر من الكثرة.

وتكلَّم فيه مطيَّن.

وقال ابن عديّ: سمعت أبا بكر بن أبي غالب يقول: ابن عقدة لا يتدين بالحديث لأنّه كان يحمل شيوخًا بالكوفة على الكذب، يسوي لهم نسخًا ويأمرهم أن يرووها، ثمّ يرويها عنهم. قد تبينا ذلك منه في غير شيخ [2] .

وسمعت محمد بن محمد الباغنديّ يحكي فيه شبيهًا بهذا، وقال: كتب إلينا أنهّ قد خرج بالكوفة شيخ عنده نُسخ فقدمنا عليه، وقصدنا الشَّيْخَ وطالبناه بأصول ما يرويه.

فقال: ليس عندي أصلُ، إنما جاءني ابن عقدة بهذه النسّخ، وقال: اروه يكُن لك فيه ذِكر، ويُرْحل إليك [3] .

[1] تاريخ دمشق 5/ 18.

[2]

تاريخ بغداد 5/ 21.

[3]

المصدر نفسه.

ص: 70

مَوْلِدُ ابْنِ عُقْدَةَ فِي سنة تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَتُوُفِّيَ فِي ذِي الْقِعْدَةِ [1] .

وَوَقَعَ لِي حَدِيثُهُ بِعُلُوٍّ [2] . أَخْبَرَنَا ابْنُ غَدِيرٍ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْأَنْصَارِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ، أَنَا أَبُو نَصْرٍ، أَنَا ابْنُ جُمَيْعٍ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ محمد بْنِ سَعِيدٍ الْحَافِظُ بِالْكُوفَةِ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ شَيْبَانَ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَيْفِ عُمَيْرَةَ: حَدَّثَنِي أَبِي: حَدَّثَنِي الْعَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ النَّخَعِيُّ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ ثَعْلَبَةَ أَبِي بَحْرٍ، عَنْ أَنَسٍ قال: استضحك النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فَقَالَ: «عَجِبْتُ لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ أَنَّ اللَّهَ لَا يَقْضِي لَهُ قَضَاءً إِلَّا كَانَ خَيْرًا لَهُ [3] » . 45- أحمد بن محمد بن أبي سعيد [4] .

أبو بكر البزاز.

سمع: أحمد بن أبي غرزة.

وعنه: يوسف القّواس وقال: ثقة.

46-

أحمد بن محمد بن عمر بن أبان [5] .

أبو الحسن العبديّ اللنبانيّ الأصبهاني.

سمع ببغداد من أبي بكر بن أبي الدنيا جملة من تصانيفه.

وسمع «المسند» كله من عبد الله بن أحمد بن حنبل.

وعنه: الحسن بن محمد بن أريوه، وأبو عبد الله بْن منده، وأبو عمر عبد الله ابن محمد بن عبد الوهّاب السّلميّ، وغيرهم.

[1] في رجال الحلّي 204: وفاته سنة 333 هـ. وكذلك في الفهرست للطوسي.

وقال الحلّي: جليل القدر عظيم المنزلة وكان زيديا جاروديا وعلى ذلك مات، وإنما ذكرناه من جملة أصحابنا لكثرة رواياته عنهم وخلطته بهم وتصنيفه لهم. روى جميع كتب أصحابنا وصنّف لهم وذكر أصولهم وكان حفظة.

[2]

جاء في هامش الأصل بقرب هذه الجملة: «لا يكتب» .

[3]

رواه الإمام أحمد، وابن حبّان، وإسناده صحيح. انظر: شرح الجامع الصغير 227، وهو في:

معجم الشيوخ لابن جميع 169.

[4]

ستعاد ترجمته في هذه الطبقة برقم (160) في أول وفيات سنة 335 هـ.

[5]

انظر عن (أحمد بن محمد بن عمر) في:

ذكر أخبار أصبهان 1/ 137، والأنساب 495 ب، وسير أعلام النبلاء 15/ 311، 312 رقم 151.

ص: 71

توفيّ في ربيع الآخر.

47-

أحمد بن محمد بن الوليد [1] .

أبو العباس التميميّ، ابن ولاد المصريّ.

هو من كبار النحاة، وكذا أبوه وجده.

سافر إلى العراق، وأخذ عن أبي إسحاق الزّجاج، وطبقته ورجع.

صنَّف كتاب «الانتصار لسيبويه على المبرّد» وهو من أحسن الكتب.

وله: «المقصور والممدود» .

وكان هو وأبو جعفر النّحّاس شيخيْ مصر في زمانهما.

وقيل هو بغداديّ سكن مصر.

وقد روى عن المبرد أيضًا.

حَدَّثَ عنه: عبد الله بن محمد بن سعيد المصريّ الشّاعر.

48-

أَحْمَد بن محمد بن يعقوب [2] .

أبو عبد الله البَصريّ، المعروف بالبريديّ.

أحد الأعيان والمتموّلين، وأولي الدَّهاء والإقدام.

ولي وزارة الراضي باللَّه محمد بن المقتدر سنة سبْع وعشرين، وخلفَه بالحضرة أبو بكر النَّفريّ لأنّه كان بواسط، ثمّ عزل عن الوزارة بعد سنة وأشهر.

[1] انظر عن (أحمد بن محمد بن الوليد) في:

طبقات النحويين واللغويين 238، 239، ومعجم الأدباء 4/ 201- 203، وإنباه الرواة 1/ 99- 101، ومرآة الجنان 2/ 311، 312، وبغية الوعاة 1/ 386 رقم 751، وشذرات الذهب 2/ 332، وكشف الظنون 1/ 173، ومعجم المؤلفين 2/ 167، 168.

[2]

انظر عن (أحمد بن محمد بن يعقوب) في:

تكملة تاريخ الطبري للهمداني 1/ 140، وتجارب الأمم 2/ 53 وما بعدها، والعيون والحدائق ج 4 ق 2/ 134، والوزراء للصابي 343، 386، والفرج بعد الشدّة للتنوخيّ 1/ 31، 32، 230، 233، 235 و 3/ 32 و 4/ 32، 234، 238، 309، 310، ونشوار المحاضرة، له 1/ 18- 20، 190، 217، 219، 284، 305، و 2/ 123، 163، 221، 222، 252، 290، 333، 363 و 3/ 23 و 4/ 75 و 5/ 19 و 6/ 11، 89 و 7/ 205، 206، 228 و 8/ 250، 256، ومروج الذهب 2663، 3461، 3508، 3509، 3607، والإنباء في تاريخ الخلفاء 172، والكامل في التاريخ 8/ 410، والبداية والنهاية 11/ 208، والعبر 2/ 203، 204، 602، 208، 210، 215، 216، 229، 233، والفخري 284، 285، ومختصر التاريخ لابن الكازروني 185، وخلاصة الذهب المسبوك 253، 255.

ص: 72

ثمّ وَزرَ للمتقيّ باللَّه إبراهيم بن المقتدر في سنة تسع وعشرين، ثمّ اختلف عليه الجند وحاربوه وهزموه، فانحدر إلى واسط بعد أيّام من وزارته.

ثمّ وزر سنة ثلاثين شهرًا، ثمّ عُزل وصودر مَرَّاتٍ.

وقد مرَّ في الحوادث من أخباره.

توفيّ بالبصرة في شوّال.

49-

إبراهيم بْن إِسْحَاق بْن إبراهيم [1] .

أبو إِسْحَاق الحنبليّ الفقيه، صاحب المروذيّ.

سمع منه، ومن: عباس الدُّوريّ، ويحيى بن أبي طالب.

وصنّف في المذهب.

روى عنه: الدّار الدّارَقُطْنيّ.

50-

إبراهيم بن محمد بن علي بن بَطحاء التميميّ البغداديّ المحتسب [2] .

سمع: أباه، وعليّ بن حرب، والعطارديّ، وعبّاسا الدّوريّ، وطبقتهم.

وعنه: الدّار الدارقطني، ويوسف القواس، وعبيد الله بن أبي مسلم الفرضي.

ولد سنة خمسين ومائتين. ومات في صفر.

قال الدّار الدّارَقُطْنيّ: ثقة، فاضل.

51-

إسماعيل بن عمر بن الوليد القُرطُبيّ الفقيه [3] .

أبو الأصبغ.

كان مشاورًا في الأحكام، مُفتيًا، نبيلًا.

سمع: محمد بن وضّاح، وابن مطروح.

أرّخه القاضي عياض.

[1] انظر عن (إبراهيم بن إسحاق) في:

تاريخ بغداد 6/ 41 رقم 3062، وطبقات الحنابلة 2/ 16 رقم 584، واللباب 2/ 222.

[2]

انظر عن (إبراهيم بن محمد بن علي) بن:

تاريخ بغداد 6/ 164 رقم 3212.

[3]

انظر عن (إسماعيل بن عمر) في:

تاريخ علماء الأندلس 1/ 65 رقم 213.

ص: 73