المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف العين - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٢٥

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الخامس والعشرون (سنة 331- 350) ]

- ‌الطبقة الرابعة والثلاثون

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[زواج ابن المتّقي ببنت ناصر الدّولة الحمدانيّ]

- ‌[غزو الروم إلى أَرْزن وغيرها]

- ‌[تضييق ناصر الدّولة على المتّقي]

- ‌[استئمان الديْلَم لأبن بُوَيْه]

- ‌[هروب سيف الدّولة وأخيه]

- ‌[نزوح البغدادّيين إلى الشام ومصر]

- ‌[خِلْعة المتّقي لابن بُوَيْه]

- ‌[ولادة مولود للقرمطيّ]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وزارة علي بن مُقْلَة]

- ‌[دخول توزون بغداد وإمرته]

- ‌[الوحشة بين المتقّي وتوزون]

- ‌[عزل ابن مُقْلَة]

- ‌[وفاة بدر الخَرْشَنيّ]

- ‌[وفاة سنان بن ثابت]

- ‌[وفاة ابن عبدوس الجهشياريّ]

- ‌[وزارة الأصبهانيّ]

- ‌سنة اثنتين وثلاثين

- ‌[الحرب بين توزون والمتّقي]

- ‌[مصالحة المتّقي وتوزون]

- ‌[عقد البلد لناصر الدولة]

- ‌[موت البريديّ]

- ‌[ولاية ابن لؤلؤ إمرة دمشق]

- ‌[إمرة المؤنسيّ على دمشق]

- ‌[ولاية الحسين بن حمدان قنّسرين والعواصم]

- ‌[وصول الإخشيد إلى المتقّي]

- ‌[مقتل حمْدي اللّصّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه واسط]

- ‌[إصابة توزون بالصرع]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ترجمة أبي طاهر القرمطيّ]

- ‌[تتمّة أخبار القرمطيّ كما أثبتها الناسخ استجابة لأمر المؤلّف الذهبيّ]

- ‌[تسمية أمير الأندلس بأمير المؤمنين]

- ‌[سبب قتل البريديّ لأخيه]

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[قتل المتّقي]

- ‌[رواية المسعودي عن مقتل المتقّي]

- ‌[خلافة المستكفي]

- ‌[صفة المستكفي باللَّه]

- ‌[الحرب بين ابن بُوَيْه وتوْزُون]

- ‌[وزارة أبي الفرج السامرّيّ ومصادرته]

- ‌[وزارة ابن شيرزاد]

- ‌[الحرب بين سيف الدّولة والإخشيد]

- ‌[الغلاء والجوع ببغداد]

- ‌[قيام أبي الحسين البريديّ مكان أخيه]

- ‌[النزاع بين البريديّ وأخيه]

- ‌[قتل يانس]

- ‌[غزوة سيف الدّولة في الروم]

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[وفاة توزون وطمع ابن شيرزاد بالإمارة]

- ‌[زواج سيف الدّولة ببنت أخي الإخشيد]

- ‌[تلقُّب المستكفي بإمام الحقّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه بغداد ومبايعته الخليفة]

- ‌[عناية ابن بُوَيْه بالشباب]

- ‌[ولاية عُتبة قضاء الجانب الشرقيّ]

- ‌[خلْع المستكفي باللَّه]

- ‌[خلافة المطيع للَّه]

- ‌[الغلاء ببغداد]

- ‌[الحرب بين ناصر الدّولة ومعز الدّولة بن بُوَيْه]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وفاة القاضي الخِرَقيّ]

- ‌[وفاة الخِرَقيّ الحنبليّ]

- ‌[وفاة توزون]

- ‌[وفاة الإخشيد]

- ‌[وفاة أبي القاسم صاحب المغرب]

- ‌[مقاتلة ابن كَيْداد لأبي القاسم]

- ‌[الإباضيّة]

- ‌[وفاة الشبّليّ]

- ‌[وفاة الوزير عليّ بن عيسى]

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[عودة المطيع إلي دار الخلافة]

- ‌[صرْف ابن أبي الشوارب عن القضاء]

- ‌[امتلاك سيف الدّولة دمشق]

- ‌[مصالحة معزّ الدّولة وناصر الدولة]

- ‌[قيادة تكين الشيرازي للُترك]

- ‌[حبْس ابن شيرزاد]

- ‌[هزيمة التُرْك]

- ‌[استيلاء ابن بويه على الرِّيّ والجبال]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وثوب غلبون على مصر]

- ‌[وزارة ابن الفرات بمصر]

- ‌[الدعوة لسيف الدّولة بطرسوس]

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[خروج المطيع لمحاربة البريدي]

- ‌[قدوم عماد الدّولة على أخيه معز الدّولة]

- ‌[تكحيل صاحب خراسان أخويه وعمه]

- ‌[ظفر صاحب المغرب بابن كيَدْاد]

- ‌[وفاة الصوليّ]

- ‌[غارة الروم على أطراف الشام]

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[غرق بغداد]

- ‌[استئمان أبي القاسم البريديّ]

- ‌[اختلاف معز الدّولة وناصر الدّولة وصُلْحهما]

- ‌[امتلاك الروم مرعش]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ولاية أبي المظفر دمشق]

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[ولاية عُتبة قضاء القضاة]

- ‌[وصول تقادُم أنوجور إلي معز الدّولة]

- ‌[تحرُّك القرامطة]

- ‌[امتناع الحج]

- ‌[بناء المنصورية بالمغرب]

- ‌[وفاة المستكفي باللَّه]

- ‌[وفاة عماد الدّولة الدّيلميّ]

- ‌[ولاية شعلة إمرة دمشق]

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[استيلاء قراتكين على الرّيّ والجبال]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وانهزامه]

- ‌[ردّ الحجر الأسود]

- ‌[وفاة الصَّيْمريّ الكاتب]

- ‌[تقليد المهلّبيّ الكتابة]

- ‌[مقتل عبد الله ابن الناصر لدين الله الأموي]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وإيغاله في الروم]

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة

- ‌[مهاجمة صاحب عمان البصرة]

- ‌[إيغال سيف الدولة في بلاد الروم]

- ‌[الحج هذه السنة]

- ‌[إصلاح الحجر الأسود وتمكينه في الكعبة]

- ‌[وفاة الكرخيّ شيخ الحنفيّة]

- ‌[الزلازل بحلب والعواصم]

- ‌ذكر من مات في هذه الطبقة 34 مرتبًا كل سنة على حروف المعجم

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌الكنى

- ‌ومن المتوفّين تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌الوقائع الكائنة في الطبقة الخامسة والثلاثين

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌[تعزير القائلين بالتناسخ]

- ‌[أخْذُ الروم سَرُوج]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وفاة المنصور إِسْمَاعِيل بْن القائم]

- ‌[وفاة أَبِي الخير التيناتي]

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌[أسْر سيف الدولة لابن الدُمُسْتُق]

- ‌[محاربة ابن محتاج لابن بُوَيْه]

- ‌[محنة ابن بهزاد السّيرافي]

- ‌[أسْرُ ابن الدمستق]

- ‌[وفاة الْحَسَن بْن طُغج]

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة

- ‌[وقعة سيف الدولة والدمستق]

- ‌[خطبة ابن محتاج للمطيع]

- ‌[مرض مُعِز الدولة]

- ‌[الوحشة بين أنوجور وكافور]

- ‌[وفاة نوح بْن نصر الساماني]

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[انعقاد إمرة الأمراء لبختيار]

- ‌[مهاجمة صاحب خراسان لركن الدولة]

- ‌[دخول ابن ماكان الدّيلميّ أصبهان واعتقاله]

- ‌[الوباء بالريّ]

- ‌[إصابة ابن مُقْلَة بالفالج]

- ‌[عهد المطيع ولواؤه لصاحب خراسان]

- ‌[الزلزلة فِي مصر]

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة

- ‌[زيادة إقطاع الوزير المهلّبيّ]

- ‌[إيقاع الروم بأهل طَرَسوس]

- ‌[خروج روزبهان الدَّيْلَميّ عَلَى مُعِز الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة للروم]

- ‌[غارة الروم عَلَى نواحي ميّافارقين]

- ‌[وفاة أمّ المطيع للَّه]

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة

- ‌[ظهور جبال وجُزُر فِي البحر]

- ‌[الزلازل بالري]

- ‌[الانخساف بالطالقان]

- ‌[وفاة أَبِي العباس الأصمّ]

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[عودة الزلازل بحلوان]

- ‌[هجوم الجراد]

- ‌[خروج الروم إلى آمد وغيرها]

- ‌[شغب الترك والدّيلم عَلَى ناصر الدولة]

- ‌[الوقعة بين الروم وسيف الدولة وهربه]

- ‌[دخول معز الدولة الموصل]

- ‌[وفاة القاضي ابن حذلم]

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة

- ‌[خلعة السلطنة لبختيار]

- ‌[سرية محمد بْن ناصر الدولة وأسره]

- ‌[وقوع أَبِي الهيثم ابن القاضي أَبِي حصين فِي أسر الروم]

- ‌[غرق زوارق الحجّاج]

- ‌[موت ملك الروم]

- ‌[دخول الروم طرسوس والهارونية]

- ‌[خُطب ابن نُباتة الجهادية]

- ‌[هرب ابن المطيع]

- ‌[وفاة جماعة من الأعلام]

- ‌[محاصرة جوهر المعزّي لفاس]

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[إيقاع نجا غلام سيف الدولة بالروم]

- ‌[الفتنة بين السنة والشيعة ببغداد]

- ‌[ظهور أمر المستجير باللَّه ومقتله]

- ‌[مرض مُعزّ الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة فِي بلاد الروم وكثرتهم عَلَيْهِ]

- ‌[وفاة ابن ثوابه الكاتب]

- ‌[وفاة أنوجور بْن الإخشيد]

- ‌[إسلام التُّرك]

- ‌[بذل الهاشميّ المال لتقلُّده القضاء]

- ‌[وفاة الإمام حسان شيخ خراسان]

- ‌[وفاة النيسابوري]

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة

- ‌[بناء معُزّ الدولة للدار الهائلة فِي بغداد]

- ‌[تقليد ابن أَبِي الشوارب قضاء القضاة]

- ‌[ضمان معز الدولة للحسبة والشرطة]

- ‌[وفاة ابن مقاتل بمصر]

- ‌[غزوة نجا غلام سيف الدولة لبلاد الروم]

- ‌[انتزاع الروم لجزيرة أقريطش]

- ‌[وفاة القطان مُحَدَّث بغداد]

- ‌[وفاة الخُطَبيّ]

- ‌[وفاة الهاشمي خطيب جامع المنصور]

- ‌[وفاة عتبة الهمذانيّ]

- ‌[وفاة فاتك المجنون]

- ‌[وفاة الناصر لدين اللَّه صاحب الأندلس]

- ‌المتوفّون في هذه الطبقة

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة عَلَى الحروف

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف الضاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌الكنى

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السّين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الثاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌المتوفون فِي هذه الحدود تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

الفصل: ‌ حرف العين

-‌

‌ حرف الطاء

-

623-

طاهر بن محمد بن عبد الله بن خالد [1] .

أبو أحمد المزني المغفلي [2] . من ولد عبد الله بن مغفل رضي الله عنه.

هروي جليل.

روى عَنْ: عَبْد اللَّه بْن أَبِي سُفْيَان المَوْصِليّ، وعبد اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن السُّكّريّ، وأبي صخرة الكاتب.

وعنه: أَبُو منصور محمد بْن محمد الأزديّ، وغيره.

-‌

‌ حرف العين

-

624-

عَبْد الأعلى بْن أَحْمَد بن يونس بن عبد الأعلى [3] .

الصدفي، المصري، أَبُو سَلَمَةَ الفقيه الحنفيّ، صاحب الطَّحاويّ.

تُوُفّي عَنْ ثلاثٍ وسبعين سنة بمصر، وهو أخو الحافظ أَبِي سعَيِد عَبْد الرَّحْمَن.

625-

عَبْد اللَّه بْن بِشْران بْن محمد بْن بِشْر [4] .

أَبُو الطَّيْب الأُمَويّ، جد أَبِي الْحُسَيْن بْن بِشْران وأخيه.

روى عَنْ: بِشْر بْن مُوسَى، ويوسف القاضي.

وعنه: ابنه محمد، وأخوه عمر.

قال الخطيب [5] : كان ثقة، يتولى القضاء بنواحي حلب [6] .

[1] لم أجده، ولعلّه في (تاريخ هراة) .

[2]

المغفّليّ: بضم الميم، وفتح الغين المعجمة، وتشديد الفاء المفتوحة، هذه النسبة إلى عبد الله بن مغفل رضي الله عنه. (الأنساب 11/ 420) .

[3]

لم أجده، وهو في (تاريخ مصر) ، ولم يذكره القرشي في (الجواهر المضيّة في طبقات الحنفية) .

[4]

انظر عن (عبد الله بن بشران) في:

تاريخ بغداد 9/ 425 رقم 5038، والمنتظم 6/ 388 رقم 650.

[5]

في تاريخه.

[6]

لم يذكره ابن عساكر في (تاريخ دمشق) .

ص: 378

626-

عَبْد اللَّه بْن جعفر بن درستويه بن المرزبان [1] .

أبو محمد الفارسي النحوي، صاحب المبرّد.

سَمِعَ: يعقوب بْن سُفْيَان الفَسَويّ، وأحمد بْن الحُبَاب، وعباس بْن محمد الدُّوريّ، ويحيى بْن أَبِي طَالِب، ومحمد بْن الْحُسَيْن الحُنَيْنيّ، وأبا محمد بْن قُتَيْبة، وعبد الرَّحْمَن بْن محمد بْن منصور.

قدِم من فَسَا فِي صِباه، فسمع ببغداد واستوطنها. وبرعَ فِي العربيّة، وصنَّف التّصانيف.

مولده سنة ثمان وخمسين ومائتين.

روى عنه: الدّار الدّارَقُطْنيّ، وابن شاهين، وابن منده الحافظون، وابن رزقويه، وابن الفضل القطان، وأبو علي بن شاذان، وغيرهم. وصنَّف كتاب «الإرشاد فِي النَّحْو» ، و «تفسير كتاب الْجَرْميّ» ، وكتاب «الهجاء» وهو من أحسن كتبه [2] ، و «معاني الشّعر» ، و «شرح الفصيح» ، و «غرب الحديث» ، و «الرّدّ عَلِيّ ثعلب» ، وكتاب «أدب الكاتب» ، وكتاب «المذَّكر والمؤنَّث» ، وكتاب «المقصور والممدود» ، وكتاب «المعاني فِي القراءات» .

[1] انظر عن (عبد الله بن جعفر) في:

طبقات النحويين واللغويين 127، ونشوار المحاضرة للتنوخي 1/ 274 و 4/ 11، 59 و 5/ 151، 194، والفهرست لابن النديم 93- 95، وتاريخ بغداد 9/ 428، 429، والسابق واللاحق 73، ونزهة الألبّاء 197، 198، والمنتظم 7/ 388 رقم 651، وأخبار الحمقى والمغفّلين 100، والكامل في التاريخ 8/ 5126، وإنباه الرواة للقفطي 2/ 113، 114، ووفيات الأعيان 3/ 44، 45، والمختصر في أخبار البشر 2/ 102، والعبر 2/ 276، والإعلام بوفيات الأعلام 147، والمشتبه في أسماء الرجال 1/ 200، وميزان الاعتدال 2/ 400، 401، وسير أعلام النبلاء 15/ 531، 532 رقم 303، وتاريخ ابن الوردي 1/ 287، والوافي بالوفيات 17/ 103، 104 رقم 86، والبداية والنهاية 11/ 233، ولسان الميزان 3/ 267، 268، وبغية الوعاة 279، 280، وتاريخ الخلفاء 405، وشذرات الذهب 2/ 375، ومفتاح السعادة 1/ 136، وطبقات المفسّرين للداوديّ 1/ 223، 224، وكشف الظنون 68، 115، 116، 506، 700، 839، 1108، 1205، 1172، 1415، 1451، 1452، 1461، 1472، 1729، 1730، 2041، وإيضاح المكنون 1/ 374، 553، 556 و 2/ 282، 298، 219، 330، 343، 374، 558، وهدية العارفين 1/ 446، ومعجم المؤلفين 6/ 40.

[2]

تاريخ بغداد 9/ 428.

ص: 379

وكان شديد الانتصار للبصْرييّن فِي اللُّغة والنحو.

وثقَّه ابن مَنْدَه [1] ، والحسين بْن عثمان الشّيرازيّ [2] .

وتوفّي صفر.

وضعّفه هبة اللَّه اللالكائيّ وقال: بلغني عنّه أنّه قِيلَ لَهُ: حدَّث عَنْ عَبَّاس الدُّوريّ حديثًا ونُعطيك درهمًا. ففعل، ولم يكن سَمِعَ منه [3] .

قَالَ الخطيب [4] : سَمِعْتُ هبه اللَّه يَقُولُ ذَلِكَ. وهذه الحكاية باطلة، لأنّ ابن دَرَسْتَوَيه كَانَ أرفع قدرًا من أن يكذب. وقد ثنا ابن رزقويه، عنه بأمالي فيها أحاديث عَنْ عَبَّاس الدُّوريّ. وسألتُ البَرْقانيّ عَنْهُ فقال: ضعّفوه بروايته تاريخ يعقوب عَنْهُ، وقالوا: إنّما حدّث بِهِ قديمًا، فمتي سمعه منه؟

قَالَ الخطيب [5] ، وفي هذا نظر لأن جعْفَر بْن دَرَسْتَوَيه كَانَ من كبار المحدثين، سَمِعَ عَلِيّ بْن المدينيّ، وطبقته. فلا يُستنكر أن يكون بكَّرَ بابنه فِي السَّماع، مَعَ أن أَبَا القاسم الأزهريّ قد حدثني، قَالَ: رأيتُ أصل كتاب ابن دَرَسْتَوَيه بتاريخ يعقوب بْن سُفْيَان، ووجدتُ سماعَهُ فيه صحيحًا.

قلتُ: وُلِد بفَسَا، وأدرك من حياة يعقوب ثمانية عشر عامًا.

627-

عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بن شهاب [6] .

أَبُو طَالِب العُكْبَريّ.

سَمِعَ: خَلَف بْن عُمَرو العُكْبَريّ، ومحمد بْن أَحْمَد بْن البَرَاء، وأبا شعيب الحرّانيّ، ويوسف القاضي.

[1] تاريخ بغداد 9/ 429.

[2]

المصدر نفسه.

[3]

المصدر نفسه.

[4]

في تاريخه 9/ 429.

[5]

في تاريخه 9/ 429.

[6]

انظر عن (عبد الله العكبريّ) في:

تاريخ بغداد 10/ 128 رقم 5266، والمنتظم 6/ 388 رقم 652.

ص: 380

وعنه: يوسف القواس، ومحمود بْن عُمَر العُكْبَريّ، وغيرهما.

وكان ثقة [1] .

628-

عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْن راشد [2] .

أَبُو الميمون البَجَليّ الدّمشقيّ.

سَمِعَ: بكّار بْن قُتَيْبة، ويزيد بْن عَبْد الصمد، وأبا زُرْعَة، وأحمد بْن محمد بْن يحيى بْن حمزة، وخلقًا كثيرًا.

روى عَنْهُ: ابن مَنْدَه، وتّمام، وعبد الرَّحْمَن بْن عُمَر بْن نصر، وأبو عَلِيّ بْن مُهَنَّى، وعبد الرَّحْمَن بْن أَبِي نصر.

وكان أديبًا شاعرًا، ثقة، مأمونًا.

بلغ خمسًا وتسعين سنة.

629-

عَبْد الرَّحْمَن بْن أَحْمَد بْن يونُس بْن عَبْد الأعلى [3] .

الصَّدَفيّ الْمَصْريّ الحافظ أبو سعيد.

مؤرّخ ديار مصر.

[1] وثّقه الخطيب.

[2]

انظر عن (عبد الرحمن بن عبد الله) في:

الروض البسّام (المقدّمة) 27 رقم 66، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 10/ 14 ب، 15 أ، والإعلام بوفيات الأعلام 147، وسير أعلام النبلاء 15/ 533، رقم 310، والعبر 2/ 276، وشذرات الذهب 2/ 375.

[3]

انظر عن (عبد الرحمن بن أحمد بن يونس) في:

رياض النفوس للمالكي 1/ 66، 131، 167، والسابق واللاحق 159، والأنساب لابن السمعاني 8/ 45، 46، والتقييد لابن النقطة 333، 334 رقم 403، ووفيات الأعيان 3/ 137، 138، والعبر 2/ 276، 277، وتذكرة الحفاظ 3/ 898، 899، وسير أعلام النبلاء 15/ 978، 579، رقم 350، والإعلام بوفيات الأعلام 147، ومرآة الجنان 2/ 340، 341، وفوات الوفيات 1/ 252، والبداية والنهاية 11/ 233، وحسن المحاضرة 1/ 198، وطبقات الحفاظ 368، وشذرات الذهب 2/ 375، ومعجم طبقات الحفاظ 108 رقم 834، ومدرسة الحديث في القيروان 2/ 901، ومفتاح السعادة لطاش كبرى زاده 1/ 217، وهدية العارفين 1/ 514، والأعلام 4/ 65، ومعجم المؤلفين 5/ 123، وتاريخ التراث العربيّ 1/ 578، 579 رقم 9.

ص: 381

تُوُفّي فِي جُمَادَى الآخرة، وله ستُّ وستّون سنة، لأنّه وُلِد سنة إحدى وثمانين ومائتين.

وسمع: أَبَاهُ، وأحمد بْن حمّاد زُغْبة، وعليّ بْن سعَيِد الرّازيّ، وعبد الملك بْن يحيى بْن بُكَيْر، وأحمد بْن شُعيب النَّسائيّ، وعبد السّلام بْن سهل البغداديّ، وخلقًا سواهم.

ولم يرحل، لكن كَانَ إمامًا فِي هذا الشّأن.

روى عنه: أبو عبد الله بن منده، وأبو محمد بْن النّحّاس، وعبد الواحد بْن محمد البلْخيّ، وجماعة من الرّحّالة والمغاربة. وله كلام فِي الجرح والتّعديل يدلّ عَلَى بصره بالّرجال ومعرفته بالعِلَل.

630-

عَلِيّ بْن إبْرَاهِيم بْن عقّار الْبُخَارِيّ [1] .

سَمِعَ: أَبَا شهاب مُعَمَّر بْن محمد البلْخيّ، وصالح جَزَرَة الحافظ.

وحدَّث.

631-

عَلِيّ بْن أَحْمَد بْن سهل [2] .

ويقال عَلِيّ بْن إبْرَاهِيم.

أَبُو الْحَسَن البُوشَنْجيّ [3] الزّاهد، شيخ الصُّوفيّة.

صحِب: أَبَا عُمَر الدّمشقيّ، وأبا الْعَبَّاس بْن عطاء.

وسمع بهراة: محمد بْن عَبْد الرَّحْمَن الشامي، والحسين بن إدريس.

[1] لم أجده.

[2]

انظر عن (علي بن أحمد) في:

طبقات الصوفية للسلمي 458- 461، وحلية الأولياء 10/ 379، والرسالة القشيرية 37، والمنتظم 6/ 390، والكامل في التاريخ 8/ 525، 526، والمختصر في أخبار البشر 2/ 101، وتاريخ ابن الوردي 1/ 287، وطبقات الشافعية 3/ 244، والنجوم الزاهرة 3/ 320، والطبقات الكبرى للشعراني 1/ 141، ونتائج الأفكار القدسية 2/ 5- 7، وطبقات الأولياء 252- 255 رقم 50 و «عقّار» : بالعين والقاف والراء. (المؤتلف والمختلف للدار للدّارقطنيّ، ورقة 85 أ) .

[3]

البوشنجيّ: بضمّ الباء الموحّدة وفتح الشين المعجمة وسكون النون وفي آخرها الجيم. هذه النسبة إلى بوشنج وهي بلدة على سبعة فراسخ من هراة يقال لها بوشنك. وقد تعرّب فيقال لها:

فوشنج. (الأنساب 2/ 332، 333 و 9/ 346) .

ص: 382

وعنه: أبو عبد الله الحاكم، وأبو الحَسَن العَلَويّ، وعبد اللَّه بْن يوسف الأصبهانيّ.

وقد صحِب بنيسابور أَبَا عثمان الحِيريّ.

واستوطن نيسابور سنة أربعين، فبني بها دارًا للصّوفيّة، ولزِم المسجد إلى أن تُوُفّي بها.

قَالَ السُّلَميّ [1] : هُوَ أحد فتيان خُرَاسان، بل واحدُها، لَهُ شأنٌ عظيم فِي الخُلق والفُتُوَّة. وله معرفة بعلومٍ عدّة. وكان أكثر الخُراسانيّين تلامذته. وكان عارفًا بعلوم القوم.

قَالَ الحاكم: سمعته يَقُولُ وسُئل: ما التوحيد؟ قَالَ: أن لا تكون تشبّه الذّات، ولا تنفي الصّفات.

وَسَمِعْتُهُ سُئِلَ عَنِ الْفُتُوَّةِ فَقَالَ: الْفُتُوَّةُ عِنْدَكُمْ فِي آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ:

يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ 59: 9 [2] .

وَفِي خَبَرٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ» [3] . فَمَنِ اجْتَمَعَا فِيهِ فله الفتوّة.

[1] في طبقات الصوفية 458 بتعديل طفيف.

[2]

سورة الحشر، الآية 9.

[3]

أخرجه مسلم من طريق شعبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك، في الإيمان (71/ 45) باب:

الدليل على أن من خصال الإيمان أن يحبّ لأخيه المسلم ما يحبّ لنفسه من الخير. ومن طريق يحيى بن سعيد، عن حسين المعلّم، عن قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: والّذي نفسي بيده، لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره (أو قال لأخيه) ما يحب لنفسه. (72) ، والترمذي في صفة القيامة (2634) من طريق سويد، عن عبد الله، عن شعبة، عن قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وذكر الحديث، وقال: هذا حديث صحيح، وابن ماجة في المقدّمة (66) باب في الإيمان، وأحمد في المسند، 3/ 176 من طريق محمد بن جعفر، عن شعبة، وحجّاج، عن شعبة، عن قتادة، عن أنس، و 3/ 206 و 3/ 251 من طريق عفان، عن همّام، عن قتادة، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«لا يؤمن عبد حتى يحب لأخيه المسلم ما يحبه لنفسه من الخير» . و 3/ 272 و 278 و 289.

ص: 383