المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف العين - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٢٥

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الخامس والعشرون (سنة 331- 350) ]

- ‌الطبقة الرابعة والثلاثون

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[زواج ابن المتّقي ببنت ناصر الدّولة الحمدانيّ]

- ‌[غزو الروم إلى أَرْزن وغيرها]

- ‌[تضييق ناصر الدّولة على المتّقي]

- ‌[استئمان الديْلَم لأبن بُوَيْه]

- ‌[هروب سيف الدّولة وأخيه]

- ‌[نزوح البغدادّيين إلى الشام ومصر]

- ‌[خِلْعة المتّقي لابن بُوَيْه]

- ‌[ولادة مولود للقرمطيّ]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وزارة علي بن مُقْلَة]

- ‌[دخول توزون بغداد وإمرته]

- ‌[الوحشة بين المتقّي وتوزون]

- ‌[عزل ابن مُقْلَة]

- ‌[وفاة بدر الخَرْشَنيّ]

- ‌[وفاة سنان بن ثابت]

- ‌[وفاة ابن عبدوس الجهشياريّ]

- ‌[وزارة الأصبهانيّ]

- ‌سنة اثنتين وثلاثين

- ‌[الحرب بين توزون والمتّقي]

- ‌[مصالحة المتّقي وتوزون]

- ‌[عقد البلد لناصر الدولة]

- ‌[موت البريديّ]

- ‌[ولاية ابن لؤلؤ إمرة دمشق]

- ‌[إمرة المؤنسيّ على دمشق]

- ‌[ولاية الحسين بن حمدان قنّسرين والعواصم]

- ‌[وصول الإخشيد إلى المتقّي]

- ‌[مقتل حمْدي اللّصّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه واسط]

- ‌[إصابة توزون بالصرع]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ترجمة أبي طاهر القرمطيّ]

- ‌[تتمّة أخبار القرمطيّ كما أثبتها الناسخ استجابة لأمر المؤلّف الذهبيّ]

- ‌[تسمية أمير الأندلس بأمير المؤمنين]

- ‌[سبب قتل البريديّ لأخيه]

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[قتل المتّقي]

- ‌[رواية المسعودي عن مقتل المتقّي]

- ‌[خلافة المستكفي]

- ‌[صفة المستكفي باللَّه]

- ‌[الحرب بين ابن بُوَيْه وتوْزُون]

- ‌[وزارة أبي الفرج السامرّيّ ومصادرته]

- ‌[وزارة ابن شيرزاد]

- ‌[الحرب بين سيف الدّولة والإخشيد]

- ‌[الغلاء والجوع ببغداد]

- ‌[قيام أبي الحسين البريديّ مكان أخيه]

- ‌[النزاع بين البريديّ وأخيه]

- ‌[قتل يانس]

- ‌[غزوة سيف الدّولة في الروم]

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[وفاة توزون وطمع ابن شيرزاد بالإمارة]

- ‌[زواج سيف الدّولة ببنت أخي الإخشيد]

- ‌[تلقُّب المستكفي بإمام الحقّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه بغداد ومبايعته الخليفة]

- ‌[عناية ابن بُوَيْه بالشباب]

- ‌[ولاية عُتبة قضاء الجانب الشرقيّ]

- ‌[خلْع المستكفي باللَّه]

- ‌[خلافة المطيع للَّه]

- ‌[الغلاء ببغداد]

- ‌[الحرب بين ناصر الدّولة ومعز الدّولة بن بُوَيْه]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وفاة القاضي الخِرَقيّ]

- ‌[وفاة الخِرَقيّ الحنبليّ]

- ‌[وفاة توزون]

- ‌[وفاة الإخشيد]

- ‌[وفاة أبي القاسم صاحب المغرب]

- ‌[مقاتلة ابن كَيْداد لأبي القاسم]

- ‌[الإباضيّة]

- ‌[وفاة الشبّليّ]

- ‌[وفاة الوزير عليّ بن عيسى]

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[عودة المطيع إلي دار الخلافة]

- ‌[صرْف ابن أبي الشوارب عن القضاء]

- ‌[امتلاك سيف الدّولة دمشق]

- ‌[مصالحة معزّ الدّولة وناصر الدولة]

- ‌[قيادة تكين الشيرازي للُترك]

- ‌[حبْس ابن شيرزاد]

- ‌[هزيمة التُرْك]

- ‌[استيلاء ابن بويه على الرِّيّ والجبال]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وثوب غلبون على مصر]

- ‌[وزارة ابن الفرات بمصر]

- ‌[الدعوة لسيف الدّولة بطرسوس]

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[خروج المطيع لمحاربة البريدي]

- ‌[قدوم عماد الدّولة على أخيه معز الدّولة]

- ‌[تكحيل صاحب خراسان أخويه وعمه]

- ‌[ظفر صاحب المغرب بابن كيَدْاد]

- ‌[وفاة الصوليّ]

- ‌[غارة الروم على أطراف الشام]

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[غرق بغداد]

- ‌[استئمان أبي القاسم البريديّ]

- ‌[اختلاف معز الدّولة وناصر الدّولة وصُلْحهما]

- ‌[امتلاك الروم مرعش]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ولاية أبي المظفر دمشق]

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[ولاية عُتبة قضاء القضاة]

- ‌[وصول تقادُم أنوجور إلي معز الدّولة]

- ‌[تحرُّك القرامطة]

- ‌[امتناع الحج]

- ‌[بناء المنصورية بالمغرب]

- ‌[وفاة المستكفي باللَّه]

- ‌[وفاة عماد الدّولة الدّيلميّ]

- ‌[ولاية شعلة إمرة دمشق]

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[استيلاء قراتكين على الرّيّ والجبال]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وانهزامه]

- ‌[ردّ الحجر الأسود]

- ‌[وفاة الصَّيْمريّ الكاتب]

- ‌[تقليد المهلّبيّ الكتابة]

- ‌[مقتل عبد الله ابن الناصر لدين الله الأموي]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وإيغاله في الروم]

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة

- ‌[مهاجمة صاحب عمان البصرة]

- ‌[إيغال سيف الدولة في بلاد الروم]

- ‌[الحج هذه السنة]

- ‌[إصلاح الحجر الأسود وتمكينه في الكعبة]

- ‌[وفاة الكرخيّ شيخ الحنفيّة]

- ‌[الزلازل بحلب والعواصم]

- ‌ذكر من مات في هذه الطبقة 34 مرتبًا كل سنة على حروف المعجم

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌الكنى

- ‌ومن المتوفّين تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌الوقائع الكائنة في الطبقة الخامسة والثلاثين

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌[تعزير القائلين بالتناسخ]

- ‌[أخْذُ الروم سَرُوج]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وفاة المنصور إِسْمَاعِيل بْن القائم]

- ‌[وفاة أَبِي الخير التيناتي]

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌[أسْر سيف الدولة لابن الدُمُسْتُق]

- ‌[محاربة ابن محتاج لابن بُوَيْه]

- ‌[محنة ابن بهزاد السّيرافي]

- ‌[أسْرُ ابن الدمستق]

- ‌[وفاة الْحَسَن بْن طُغج]

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة

- ‌[وقعة سيف الدولة والدمستق]

- ‌[خطبة ابن محتاج للمطيع]

- ‌[مرض مُعِز الدولة]

- ‌[الوحشة بين أنوجور وكافور]

- ‌[وفاة نوح بْن نصر الساماني]

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[انعقاد إمرة الأمراء لبختيار]

- ‌[مهاجمة صاحب خراسان لركن الدولة]

- ‌[دخول ابن ماكان الدّيلميّ أصبهان واعتقاله]

- ‌[الوباء بالريّ]

- ‌[إصابة ابن مُقْلَة بالفالج]

- ‌[عهد المطيع ولواؤه لصاحب خراسان]

- ‌[الزلزلة فِي مصر]

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة

- ‌[زيادة إقطاع الوزير المهلّبيّ]

- ‌[إيقاع الروم بأهل طَرَسوس]

- ‌[خروج روزبهان الدَّيْلَميّ عَلَى مُعِز الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة للروم]

- ‌[غارة الروم عَلَى نواحي ميّافارقين]

- ‌[وفاة أمّ المطيع للَّه]

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة

- ‌[ظهور جبال وجُزُر فِي البحر]

- ‌[الزلازل بالري]

- ‌[الانخساف بالطالقان]

- ‌[وفاة أَبِي العباس الأصمّ]

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[عودة الزلازل بحلوان]

- ‌[هجوم الجراد]

- ‌[خروج الروم إلى آمد وغيرها]

- ‌[شغب الترك والدّيلم عَلَى ناصر الدولة]

- ‌[الوقعة بين الروم وسيف الدولة وهربه]

- ‌[دخول معز الدولة الموصل]

- ‌[وفاة القاضي ابن حذلم]

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة

- ‌[خلعة السلطنة لبختيار]

- ‌[سرية محمد بْن ناصر الدولة وأسره]

- ‌[وقوع أَبِي الهيثم ابن القاضي أَبِي حصين فِي أسر الروم]

- ‌[غرق زوارق الحجّاج]

- ‌[موت ملك الروم]

- ‌[دخول الروم طرسوس والهارونية]

- ‌[خُطب ابن نُباتة الجهادية]

- ‌[هرب ابن المطيع]

- ‌[وفاة جماعة من الأعلام]

- ‌[محاصرة جوهر المعزّي لفاس]

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[إيقاع نجا غلام سيف الدولة بالروم]

- ‌[الفتنة بين السنة والشيعة ببغداد]

- ‌[ظهور أمر المستجير باللَّه ومقتله]

- ‌[مرض مُعزّ الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة فِي بلاد الروم وكثرتهم عَلَيْهِ]

- ‌[وفاة ابن ثوابه الكاتب]

- ‌[وفاة أنوجور بْن الإخشيد]

- ‌[إسلام التُّرك]

- ‌[بذل الهاشميّ المال لتقلُّده القضاء]

- ‌[وفاة الإمام حسان شيخ خراسان]

- ‌[وفاة النيسابوري]

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة

- ‌[بناء معُزّ الدولة للدار الهائلة فِي بغداد]

- ‌[تقليد ابن أَبِي الشوارب قضاء القضاة]

- ‌[ضمان معز الدولة للحسبة والشرطة]

- ‌[وفاة ابن مقاتل بمصر]

- ‌[غزوة نجا غلام سيف الدولة لبلاد الروم]

- ‌[انتزاع الروم لجزيرة أقريطش]

- ‌[وفاة القطان مُحَدَّث بغداد]

- ‌[وفاة الخُطَبيّ]

- ‌[وفاة الهاشمي خطيب جامع المنصور]

- ‌[وفاة عتبة الهمذانيّ]

- ‌[وفاة فاتك المجنون]

- ‌[وفاة الناصر لدين اللَّه صاحب الأندلس]

- ‌المتوفّون في هذه الطبقة

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة عَلَى الحروف

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف الضاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌الكنى

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السّين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الثاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌المتوفون فِي هذه الحدود تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

الفصل: ‌ حرف العين

توفي في جمادى الآخرة. ومولده في سنة تسع وثلاثين ومائتين.

عواليه في «الثقّفيّات» . وكان صاحب حديث كثير الرّواية.

-‌

‌ حرف السين

-

135-

سليمان بن إسحاق الجلاب [1] .

سمع: إسحاق الحربيّ، وغيره.

وعنه: أبو عمر بن حَيُّويه، وأبو القاسم بن الثّلاج.

وثَّقه الخطيب.

-‌

‌ حرف العين

-

136-

عَبَّاد بن العبّاس بن عباد.

أبو الحسن الطّالقانيّ.

137-

عبد الله أمير المؤمنين الخليفة المستكفي باللَّه [2] ابن الخليفة

[1] انظر عن (سليمان بن إسحاق) في:

تاريخ بغداد 9/ 63 رقم 4648، والمنتظم 6/ 345 رقم 559.

[2]

انظر عن (المستكفي باللَّه) في:

تكملة تاريخ الطبري 1/ 149، وتجارب الأمم 2/ 86، 87، ومروج الذهب 4/ 355- 371، والتنبيه والإشراف 345، والفرج بعد الشدّة للتنوخي 1/ 94 و 2/ 54، 319، 324 و 4/ 137، و 154، 371، ونشوار المحاضرة، له 1/ 138، 208، 247، 249، و 4/ 140، 142، 180 و 5/ 7، 178، 200، و 7/ 54، 167، و 8/ 245، وولاة مصر 309، 310، والولاة والقضاة 292، 293، 491، 492، 546، 564، 565، 567، 568، 582، وتاريخ الأنطاكي (بتحقيقنا) 49- 54، والعيون والحدائق ج 4 ق 2/ 167- 176، وتاريخ بغداد 10/ 10، 11 رقم 5121، وزبدة الحلب 1/ 107، والهفوات النادرة 8/ 221، وثمار القلوب 514، وتاريخ حلب للعظيميّ 48، 89، 140، 290، 291، والمنتظم 6/ 339 و 364، والإنباء في تاريخ الخلفاء 176، والكامل في التاريخ 8/ 420، 450، 451، وتاريخ الزمان 8، وتاريخ مختصر الدول 166، 167، والفخري 287، 288، ووفيات الأعيان 1/ 175، ومختصر التاريخ لابن الكازروني 186- 188، والنبراس 120، 121، ونهاية الأرب 23/ 184، 185، والمختصر في أخبار البشر 2/ 94، ودول الإسلام 1/ 207، وسير أعلام النبلاء 15/ 111- 113 رقم 60، والعبر 2/ 235، وتاريخ ابن الوردي 1/ 278، والبداية والنهاية 11/ 210- 212، ومرآة الجنان 2/ 313، ونكت الهميان 182، 183، والوافي بالوفيات 17/ 323- 325 رقم 277، وعيون الأخبار وفنون الآثار للداعي المطلق

ص: 103

المكتفي باللَّه عليّ بن المعتضد أحمد بن الموَّفق العّباسيّ.

أبو القاسم.

بُويع عند خلع المَّتقيّ للَّه في صفر سنة ثلاث وثلاثين. وقُبضَ عليه في جُمَادى الآخرة هذه السنة، سنة أربع. وسُملت عيناه، وسُجن.

وتوفيّ بعد ذلك في سنة ثمان وثلاثين في السجن عن ستّ وأربعين سنة.

وكان أبيض جميلًا، ربعةً من الرجال، خفيف العارضين، أكْحل، أقنْى، ابنُ أمة.

وبايعوا بعده المطيع للَّه الفضل ابن المقتدر باللَّه.

138-

عبد الملك بن بحر بن شاذان [1] .

أبو مروان الجلاب المكي.

ثقة، مُكْثر.

قاله ابن يونس.

حدَّث بمصر عن: محمد بن إسماعيل الصائغ، وعبد الله بن أبي مَسَرّة.

وعنه: أبو بكر بن المقرئ، وعبد الرحمن بن عمر النّحّاس.

139-

عبُيد الله بْن أحمد بْن عبد الله بْن بكير [2] .

أبو القاسم التّميميّ.

سمع: يحيى بن أبي طالب، وعبد الله بن قُتيبة، وحمدان الورّاق، وعليّ ابن عبد العزيز البَغَويّ، وطائفة.

وعنه: الدّار الدّارَقُطْنيّ، وأبو حفص عمر الآجُرّيّ، ومحمد بن عبد الرحيم المازنيّ.

[ () ](السبع الخامس) 193، وتاريخ ابن خلدون 3/ 420، 421، ومآثر الإنافة 1/ 299- 302، واتعاظ الحنفا 1/ 137، والنجوم الزاهرة 3/ 285، 286، وتاريخ الخلفاء 397، 398، وشذرات الذهب 2/ 345، وأخبار الدول 169، وتاريخ الأزمنة 59. وسيعيده المؤلّف- رحمه الله مختصرا، في وفيات سنة 338 هـ. برقم (253) .

[1]

انظر عن (عبد الملك بن بحر) في:

معجم الشيوخ لابن جميع 315 رقم 286.

[2]

انظر عن (عبيد الله بن أحمد) في:

تاريخ بغداد 10/ 353، رقم 5503، والمنتظم 6/ 346 رقم 560 وفيه «عبد الله» .

ص: 104

وثقّه الخطيب، وغيره.

توفيّ ببغداد.

140-

عَبْدُوس بن الحسين بن منصور.

أبو الفضل النيَّسابوريّ النصراباذيّ.

أخو الحسن.

سمع: أبا حاتم، وأَبَا أحمد محمد بن عبد الوهّاب، وأبا إسماعيل الترمذيّ.

وعنه: أبو علي الحافظ، وأبو إسحاق المزكي.

توفي في رمضان.

141-

عثمان بن محمد بن علان بن أحمد بن جعفر البغداديّ [1] .

أبو الحسين الذَّهبيّ.

حدَّث بمصر، ودمشق.

عن: أبي بكر بن أبي الدنيا، والحارث بن أبي أسامة، وإبراهيم الحربّي، وطبقتهم.

وعنه: أبو هاشم المؤّدب، وابن الضّرّاب المصريّ، وأحمد بن الميانجيّ، وأبو محمد عبد الوهّاب الكلابي، وعبد الرحمن بن عمر بن نصر، وأحمد بن عمر الجيزيّ شيخ الدانيّ، وآخرون.

وثقه الخطيب.

توفيّ بحلب.

142-

عليّ بن إسحاق بن البختريّ [2] .

أبو الحسن المادرائيّ البصريّ.

محدّث مشهور ثقة.

[1] انظر عن (عثمان بن محمد) في:

تاريخ بغداد 11/ 301 302 رقم 6091.

[2]

انظر عن (علي بن إسحاق) في:

معجم الشيوخ لابن جميع 327 رقم 300، والأنساب 11/ 24، والمنتظم 6/ 227، واللباب 3/ 143، والعبر 2/ 238، وسير أعلام النبلاء 15/ 334، 335 رقم 173، والنجوم الزاهرة 3/ 290، وشذرات الذهب 2/ 335.

ص: 105

سمع: عليّ بن حرب، وأبا قلابة الرقاشيّ، ويوسف بن صاعد، وطائفة.

وعنه: أبو الحُسين بن جميع، وأبو عمر القاسم بن جعفر الهاشميّ، وجماعة.

ورحل إليه أبو عبد الله بن منده فبلغَتْهُ وفاته، فردّ من الطريق ولم يدخل البصْرة.

143-

عليّ بن حَسَن المرُيّ البجانيّ الأندلسي [1] .

سمع من: يوسف المغاميّ، وطاهر بن عبد العزيز.

وحدَّث.

وسمع من أحمد بن موسى بن جرير.

حدَّث عنه: أحمد بن سعيد بن حزم، وأحمد بن عون الله، وعليّ بن عمر ابن نجيح.

توفي ببجّانة.

144-

عليّ بن عيسى بن داود بن الجرّاح [2]

[1] انظر عن (علي بن حسن) في:

تاريخ علماء الأندلس 1/ 312 رقم 919 وفيه «علي بن حسين» ، وأعاده ثانية 1/ 313 رقم 921 وصحّحه وكنّاه: أبا الحسن.

وقال عنه في المرة الأولى: سمع الواضحة من يوسف بن يحيى المغامي، وكان معدودا في أهل العلم ببجّانة ومشاورا عند الحكام بها.

وفي المرة الثانية ذكر انه توفي ببجانة سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة، أخبرنا بذلك ابن ابنته. وقال لنا مجاهد بن أصبغ: توفي المرّي في شوال سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة.

[2]

انظر عن (علي بن عيسى) في:

المعجم الصغير للطبراني 1/ 199، وإعتاب الكتّاب 186- 189، والفهرست لابن النديم 86، والعيون والحدائق ج 4 ق 2/ 11، 27، 36، 37، 105، 124، 151، والوزراء للصابي (انظر فهرس الأعلام) 428، والهفوات النادرة 294، وتاريخ الأنطاكي 42، ومروج الذهب 10، 235، 723، 1377، 3422- 3424، والتنبيه والإشراف 337 و 344، وتكملة تاريخ الطبري (انظر فهرس الأعلام) 1/ 257، والفرج بعد الشدّة للتنوخي 1/ 176، 207، 212، 221، 226، 232، 321، 322، 325 و 2/ 45، 48، 51، 56، 63، 76، 132، 136، 141، 264، 276، 277، 324، 354، 358. 379 و 3/ 189، 191، 194، 197، و 4/ 352، 364، 370، ونشوار المحاضرة، له 1/ 11، 22، 25، 42، 43، 46، 48، 52، 55، 84، 85، 100، 117، 216، 258، 279، 282، 286 و 2/ 29، 31- 35، 58، 89، 134، 148، 150، 151، 243- 245 و 3/ 35، 40، 41، 72، 95، 96، 178 و 4/ 19- 22، 29- 34، 41، 47، 54، 70، 71، 73،

ص: 106

أبو الحسن البغدادي الكاتب الوزير.

وَزَرَ للمقتدر وللقاهر.

وحدَّث عن: أحمد بن بُدَيل الياميّ، والحَسَن بْن محمد الزَّعْفرانيّ، وحُمَيْد بن الربيع، وعمر بن شبَّة.

روى عنه: ابنه عيسى، والطبرانيّ، وأبو الطاهر الذُّهليّ.

وكان صدوقًا، ديِّنًا، خيَّرًا، صالحًا عالمًا من خيار الوزراء، ومن صُلحاء الكُبَراء.

وكان على الحقيقة غنّيًا شاكرًا، ولما نزل به صابرًا.

وما أحسن قوله إذْ عزَّى ولدي القاضي عمر بن أبي عمر محمد بن يوسف بأبيهما: مُصيبة قد وَجَبَ أجرُها، خيرٌ من نعمة لا يؤدّى شُكْرُها. وصدق والله.

وكان كثير البر والمعروف، والصّلاة والصّيام، ومجالسة العلماء.

حكى أبو سهل بن زياد القطّان أنّه كان معه لمّا نُفي إلى مكّة. وقال:

فطاف يومًا، وجاء فرمي بنفسه وقال: أشتهي على الله شُرْبة ماءٍ مثلوج.

فنشأت بعد ساعَةٍ سحابَة ورعدت، وجاء برد كثير، وجمع الغلمان منه جرارًا، وكان الوزير صائمًا، فلمّا كان الإفطار جاءته أقداح مملوءة من أصناف

[ () ] 83، 107، 175، 179، 222، 223 و 5/ 50، 54، 78، 80- 84، 209 و 1/ 80، 81 و 7/ 46، 248، 251، 255 و 8/ 10، 25، 32، 49- 41، 54، 60، 85- 88، 93، 96، 103، 110، 111، 121- 126، 128- 130، 133، 139، 1143، 147، 181، 190، 191، 196، وخاص الخاص 61، 62، 65، 88، 92، وتحفة الأمراء 281- 364، وتاريخ بغداد 12/ 14- 16 رقم 6376، والإنباء في تاريخ الخلفاء 153، 157، 163، 167، 168، وتحفة الوزراء 15/ 54، 55، 116، 117، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 12/ 244 أ- 246 أ، والمنتظم 6/ 351- 355 رقم 569، ومعجم الأدباء 14/ 68- 73، والكامل في التاريخ 8/ 174، 183، 185، 405، 465 وما بعدها، والفخري 236، والمختصر في أخبار البشر 2/ 96، ودول الإسلام 1/ 208، والعبر 2/ 238، وسير أعلام النبلاء 15/ 298- 301 رقم 140، ومرآة الجنان 2/ 7316 317، والبداية والنهاية 11/ 217، 218، وتاريخ ابن الوردي 1/ 279، 280، والنجوم الزاهرة 3/ 288، 289، وشذرات الذهب 2/ 336، وخلاصة الذهب المسبوك 237، 241، ووفيات الأعيان 2/ 109، 133، 142 و 3/ 302، والتذكرة الحمدونية 1/ 443، ولباب الآداب 115/ 117، 339، 340، ودرّة الغوّاص للحريري 74.

ص: 107

الأسوقة فأقبل يسقي المجاورين، ثم شرب وحمد اللَّه، وقال: ليتني تمنّيت المغفرة [1] .

وكان متواضعًا، قال: ما لبست ثوبًا بأكثر من سبعة دنانير [2] .

وقال أحمد بن كامل القاضي: سمعتُ عليّ بن عيسى الوزير يقول:

كسبت سبعمائة ألف دينار، أخرجت منها في وجُوُه البّر ستّمائة وثمانين ألفًا [3] .

توفي في آخر السنة [4] ، وله تسعون سنة. وقد ذكرناه في الحوادث.

ووقع لي من حديثه بعلُوُ في أمالي ابنه عيسى.

وله كتاب «جامع الدّعاء» ، وكتاب «معاني القرآن وتفسيره» ، وأعانه عليه أبو بكر بن مجاهد، وأبو الحسين الواسطي، وكتاب ترسّلاته.

وزَر أوّلا أوّل سنة إحدى وثلاثمائة، وعُزل بعد أربع سنين. ثمّ وزر في سنة خمس عشرة.

قال الصوليّ: لا أعلم أنَّه وزر لبني العباس وزير يُشبهه في عفّته وزُهده، وحفظه للقرآن وعلمه بمعانيه. وكان يصوم نهاره ويقوم ليله. ولا أعلم أنّني خاطبتُ أحدًا أعرف منه بالشِّعر.

وكان يجلس للمظالم وينصف الناس. ولم يروا أعفّ بطْنًا ولسانًا وفَرجًا منه. ولمّا عُزل ثانيًا لم يقنع ابن الفرات حتى أخرجه عن بغداد، فجاور بمكّة.

وقال في نكبته:

ومَن يكُ عنّي سائلًا لشماتة [5]

لِما نابني أو شامتًا غير سائلِ

فقد أبرزتْ مني الخطوبُ ابن حرةٍ

صبورًا على أحوال تلك الزلازلِ [6]

إذا سُرَّ لم يبطر وليس لنكبة

إذا نزلت بالخاشع المتضائلِ

وأشار علي المقتدر فوقف ما مُغَلُّه في العام تسعون ألف دينار على

[1] تاريخ بغداد 12/ 15، المنتظم 6/ 351، 352.

[2]

انظر: تاريخ بغداد 12/ 16.

[3]

تاريخ بغداد 12/ 16، المنتظم 6/ 351.

[4]

وفي المنتظم وفاته في سنة 335 هـ.

[5]

في تاريخ بغداد، والمنتظم:

«فمن كان عني سائلا بشماتة» .

[6]

تاريخ بغداد 12/ 16، المنتظم 6/ 352.

ص: 108

الحَرَميْن والثَّغر. وأفرد لهذه الوقوف ديوانًا سمّاه «ديوان البرّ» .

145-

عمر بن الحسين بن عبد الله [1] .

أبو القاسم البغداديّ الخَرِقيّ الحنبليّ، صاحب «المختصر في الفقه» .

روى عنه: عبد الله بن عثمان الصّفّار حكايَة، وكان من كبار الأئمة.

قال أبو يعَلى بن الفرّاء [2] : كانت لأبي القاسم مصنفات كثيرة لم تظهر لأنّه خرج عن بغداد لمّا ظهر بها سبّ الصّحابة، وأودع كَتَبُه في دار، فاحترقت تلك الدار.

قلت: قدم دمشق وبها مات. وقبره بباب الصغير.

قال أبو بكر الخطيب [3] : زُرتُ قبرهَ.

قلت: وكان أبوه من أئّمة الحنابلة رحمه الله تعالي.

146-

عمرو بن عبد الله بن دِرهم [4] .

أبو عثمان النيَّسْابوري الزاهد المطِّوعيّ، والمعروف بالبصريّ.

سمع: محمد بن عبد الوهاب الفراء، وأحمد بن معاذ.

وعنه: أبو عليّ الحافظ، وأبو إسحاق المزكيّ، وأبو عبد الله بن منده، والحسن بن عليّ بن المؤمّل، ومحمد بن محمش، وغيرهم.

قال الحاكم: لم أرزق السَّماع منه، على أنّه كان يحضر منزلنا وانبسط

[1] انظر عن (عمر بن الحسين) في:

تاريخ بغداد 11/ 234، 235، وطبقات الفقهاء للشيرازي، 172، وطبقات الحنابلة 2/ 75- 118، والأنساب 5/ 92، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 12/ 352 أ، والمنتظم 6/ 346 رقم 561، والكامل في التاريخ 8/ 465، ووفيات الأعيان 3/ 441، والمختصر في أخبار البشر 2/ 96، والعبر 2/ 338، 339، ودول الإسلام 1/ 208، وسير أعلام النبلاء 15/ 363، 364 رقم 86 أ، وتاريخ ابن الوردي 1/ 280، والبداية والنهاية 11/ 214، وشذرات الذهب 2/ 336، 337، وديوان الإسلام 2/ 223 رقم 856، وكشف الظنون 446، وغيرها، ومفتاح السعادة 1/ 438، والأعلام 5/ 44، ومعجم المؤلفين 7/ 282.

[2]

في طبقات الحنابلة.

[3]

في تاريخ بغداد.

[4]

انظر عن (عمرو بن عبد الله) في:

سير أعلام النبلاء 15/ 364، 365، رقم 188.

ص: 109